أحبك جدا و أعرف انه قد لا أرى وجهك ثانية
بعد سماعك لهذه الكلمات هذه الكلمات التي تخرج من صدري
كالنار المشتعلة والبركان الثائر الذي لن يطفئه حتى مطر الرحمن
لكن فوق كل هذا سأبقى أحبك حتى ولو
انحرمت من التحية الصباحية التي تجعل النور يشع في طريقي
كأن الله قد سخر ملائكته لتنور لي دربي
أحبك ولم يعد يهمني إذا حزنتي أو فرحتي
فنار العشق في داخلي تقطع أوردتي وشراييني
ولم يعد صدري الصغير يستطيع أن يكبت عشقه في داخلي
فهل تقبلين أن تصبحي الحبيبة أم أنه كتب عليّ الموت محترقا بنار الحب ؟
المفضلات