مشاهدة النتائج 1 الى 16 من 16
  1. #1

    الرسوم المتحركة وأثرها على العقيدة والاخلاق

    منذ أن ظهر الإسلام وأهله أو مره بشكل علني في مكة بدأ العداء الكفري له ولأهله وبدأت أساليب القمع والإرهاب البدني لوأد تلك الدعوة وصد اتباعها عنها .. تارة بالجلد .. وتارة بالقتل وأخرى بالإغراء إن لم تنفع تلك الوسائل السابقة أو غيرها..وهكذا العداء سيستمر حتى يرث الله الأرض ومن عليها ثم يفصل الله بين الحق والباطل ..
    عدائهم ثابت لا يتغير ولكن أساليبهم وطرقهم في المكر لهذا الدين دائمة التغير والتطور كلما تقدم الزمن كلما صدرت لنا وسيلة جديدة .. قاموا بتطوير أساليبهم وابتكار أخرى لا لشيء إلا لتدمير هذا الدين ودفنه!!
    شنوا الحروب .. بشكل مالوا شُنت ربعها على أي دين من الأديان المحدثة أو المحرفة لكان كافياً بأن يصد أتباعه عنه ولكن تلك الحروب لم تزد المسلمين إلا تمسكاً بإسلامهم .. فتعجبوا من ذلك الدين الذي يتشبث به اتباعه ذلك التشبث .. وبعدها أيقنوا أن المواجهة العسكرية لن تجدي شيئاً .. ففكروا .. ثم فكروا فإذا بالحرب الفكرية هي أنجع طريقة لهز المسلمين وصدهم عن مقتضيات دينهم فأبدعوا الأساليب وطورها مع تطور العصر .. وتنوعت تلك الأساليب وتعددت .. لكنهم لم يثبتوا على وسيلة كثباتهم على هذا الجهاز الذي اشغل الكثير من الناس كبارهم قبل صغارهم ألا وهو " التلفاز " ذلك الجهاز المذهل في مضمونه .. فلقد وجدوا في هذا الجهاز الذي يسيطر على أهم حاستين في الإنسان السمع والبصر – ما يكفيهم المؤونة من العمل الفكري المتواصل لتحقيق هدف من أهدافهم .. فقاموا بملء هذا الجهاز بكل كحرم ومالا يفيد .. تبرج .. وسفور .. ودعوة للانحلال .. تسطيح للعقول .. وغيرها مما يعترف به الكفار قبل المسلمين فلقد أثبتت دراسة فرنسية أن الكثير من الكثير الفرنسيين يمنعون أبنائهم من مشاهدة التلفاز لما فيه من هدم للأخلاق .. ونشر للرعب والجريمة .. وكذا دراسة في أمريكا أثبتت ذلك .. ومع هذا الحاصل في بلاد الكفر والانحلال نجد أن الكثير من المسلمين انقادوا لذلك الجهاز فعميت أعينهم عن كل شي إلا عن ذلك الجهاز .. خاصة أنه مطعم بما يشبع الغريزة البشرية المعروفة .. فاستطاع أهل الكفر والإلحاد من إشغال الكثير من شباب المسلمين وحتى شيبهم – للأسف - بتلك المحرمات ..!!
    لكنهم اكتشفوا أن هناك فئة من المسلمين سيكون التأثير عليهم أجدى وثمرة ذلك التأثير أكبر .. إنهم " أطفالنا " ..

    لقد ثبت عند علماء النفس أن الطفل في فترة طفولته ما هو إلا جهاز استقبال واكتناز فقط لا غير .. فيستقبل كل ما يرد إليه من أمور دون تفريق بين حسنها و قبحها .. لعدم الأهلية العقلية التي تجعله يقوم بتلك العمليات العقلية المتطورة ..

    قال مروان كجك في أثر الفيديو والتلفزيون على الفرد والمجتمع " أكثر ملامح الشخصية في الشباب والكهولة – أو بتعبير آخر : في معظم مراحل العمر التي تلي الطفولة – تأخذ منحنياتها البيانية مما اكتسبته في الطفولة المبكرة .."

    هل عرفت الآن الأثر الذي سوف يحدث ما لو تم التأثير على الأطفال بشكل ضد ديننا ؟ لما أدرك بني كفر هذا الأمر قاموا بعمل حثيث على إنتاج الكثير من البرامج التي ظاهرها التسلية وباطنها التعلية من علائق الدين بشكل يتناسب مع تلك العقليات البسيطة البريئة فنجحوا بامتياز وأوجدوا ما سلب عقول كل الأطفال ألا وهي " الرسوم المتحركة " أو كما يحلوا للأطفال بأن يسموها " أفلام كرتون "

    أحبتي ..

    لا أبالغ إن قلت لكم أن تلك الرسوم المتحركة معول من معاول هدم العقيدة والأخلاق وسبب من أسباب انتشار الرعب والجريمة ..

    العقيدة .. الأخلاق .. هدفان يسعى اليهود و أعوانهم على هدهما .. فإن تحقق لهم ذلك غدا الطفل المسلم فيما بعد رجلاً شهوانياً .. ينطلق من حيث تملي عليه شهوته .. ويغدو موظفاً من فئة ( أ ) من موظفي الفكر الكافر من حيث لا يشعر بل يعتقد انه لم يخطأ أصلاً ..

    أحبتي ..

    سأعرض لكم في معرض مقالي هذا بعض الآثار السلبية التي نجنيها على أطفالنا من وراء تلك الرسوم بريئة الظاهر..

    الأثر الأول : زعزعة العقيدة في الله ..

    لقد وقع بصري ذات يوم على إحدى مشاهد تلك الرسوم المتحركة في الحقيقة أن ذلك المشهد يتضح فيه جلياً محاولتها لهدم العقيدة وإليكم المشهد مكتوباً .. رجل عادي يقوم بغرس بذرة .. يسقيها .. فجأة تنموا .. وترتفع .. وتزداد في الارتفاع حتى تصل إلى ما فوق السحب !! يصعد ذلك الرجل حتى يقف على متن السحاب !! ثم يرى قصراً ف غاية الضخامة .. فيتجه إليه .. ثم يدخل من تحت الباب .. يرى أشياء تفوق حجمه بشكل هائل .. ثم يجد ذلك الرجل .. ذو الرأسين !! .. قبيح الوجهين .. كريه الرائحة .. كث اللحية .. غارق في نوم عميق جداً .. يقوم الرجل الصغير بالمشي ينظر يمنة ويسرة متعجب من تلك الأشياء وفجأة إذ به يحرك ساكناً .. ينتبه ذلك الضخم .. وينظر يمنة ويسرة غاضباً من الذي سبب له .. فيقع نظره على الرجل الصغير جداً .. فيقوم بملاحقته داخل القصر .. محطماً كل ما أمامه .. فيخرج الرجل من القصر ويتبعه الضخم وينزل من الشجرة إلى الأرض ويتبعه الضخم حتى يصلا للأرض و يستمر في ملاحقته محطماً كل ما أمامه من أشجار وعمار ... (( انتهى المقطع ))

    أخوتي لاحظوا معي ..

    قصر فوق السماء .. رجل ذو رأسين .. كريه الرائحة .. كث اللحية .. غارق في نوم .. غضوب .. مدمر ..

    أليس الطفل لديه فطرة في نفسه أن الله في السماء .. فلما يرى هذا الرجل في السماء ويرى تلك الصفات ألا يعتقد أو يساوره شك في كنه الله ..

    غرست في نفسه أن الله في السماء .. وأنه جميل يحب الجمال .. وأنه لا ينام ..

    أحبتي ..

    إن العقدة التي يعتنقها الأشخاص هي التي تملي عليهم تصرفاتهم .. فهم يعملون في الغالب على حسب مقتضى تلك العقيدة فما بالك برجل قد انهدت عقيدته .. ماذا تعتقدون في منبع تصرفاته ..

    أكيد تصرفات تمليها عليه المصلحة والشهوة .. فيكون كالبهائم ..

    الأثر الثاني : الدعوة إلى التفسخ والتبرج :

    وما اكثر هذا في تلك الرسوم البريئة !! فالملاحظ فيها أنها داعية من دعاة التبرج والسفور ليس بشكل صريح وإنما على شكل أنها أمور عادية لا إشكال فيها ..

    (كابتن ماجد ) برنامج كرتوني مشهور استحوذ على عقول الكثير من الأطفال ..

    هذا البرنامج ترى فيه بشكل واضح دعوتها إلى التبرج بتلك الطريقة أعلاه ..

    الفتيات فيه شبه عاريات .. فالصدور بادية .. وما فوق الركبة مكشوف .. تحضر الفتيات لمباريات .. وتشجع .. وتنادي اللاعب .. وتترجاه بأن يسجل هدفاً .. ثم تختلي فيه بعد المباراة وتصرح له بمحبتها .. وتهديه تلك الهدية المتواضعة .. فيقبلها اللاعب بكل نبل وأخلاق .. وهكذا دواليك من المشاهد التي تصور على أنها أمر عادي لا إشكال فيه .. وزادوا الطين بلة يتعانق الفتيان مع الفتيات حين يسجل (الكابتن ماجد) هدفاً !!!

    ثم تزداد البلة بلة وزيادة بمرور الأهل ورأيتهم لهذه الأمور فلا ينكرون ولا ينبهون بل تجد أنك إذا نبهت الأباء لتلك القضية قال باللهجة العامية " هذا بزر وش يفهمه ها لأمور " .

    ذات مرة سألني أخ لي صغير .. وقال لي بعد مشاهدة ذلك البرنامج " ليش الحرمة ما تحضر المباراة ؟" في الحقيقة صدمت .. ليس من السؤال ولكن من أثر ذلك البرنامج الواضح على عقل أخي الصغير الذي في عرف العامة " بزر " ..

    ولقد اقتصرت على هذا البرنامج لأنه من البرامج التي سلبت عقول الكثير من الأطفال بسبب أنه يتحدث عن معشوقتهم " الكرة " ..

    الأثر الثالث : تزييف القدوات ..

    القدوة .. هي تلك الشخصية التي نضعها نصب أعيننا ونسير على خطاها لنصل إلى ما وصلت إليه .. ولقد وضعت تلك الرسوم الكثير من الشخصيات على أنها قدوات يجب الإقتداء بها .. فوضعت لاعب الكرة على انه قدوة .. فهو ذو أخلاق نبيلة .. ومتواضع .. ويحترم الآخرين .. ولطيف ..الخ فجعلت الطفل يعزم على أن يكون لاعباً .. وتلحظ ذلك العزم عند الدقائق الأولى من ((كابتن ماجد )) فتجده يقوم متحمساً للعب الكرة ويحاول عمل بعض الحركات التي يعملها ذلك الكابتن ... ويضعون شخصية كـ((باباي)) أنه رجل قوي .. لطيف .. يحبه الناس .. محترم .. يحارب الشر .. وأن ذلك الرجل الملتحي .. شرير .. يحارب الخير .. يختطف النساء ويلاحقهن .. فأي تزييف للقدوة تتبعه تلك الرسوم ؟

    الأثر الرابع : تشويه الدين ورجاله ..

    وهذا واضح جلي في برنامج ((باباي)) فالرجل الشرير الذي يلاحق النساء هو الرجل (( الملتحي )) والرجل الطيب الكريم اللطيف المحارب للشر هو ذلك (( الحليق )) .. ولقد لاحظت الكثير من الرسوم المتحركة دائماً ما تضع الرجل الملتحي في موقف الشر دائماً ..

    الأثر الخامس : نشر الرعب والجريمة ..

    في الحقيقة لقد ظهر في الآونة الأخيرة مجموعة من الرسوم المتحركة التي دمجت ما بين العنف والخيال .. بشكل يجذب الأطفال نحوها .. ومن ثم يفتح لهم أبواباً وآفاقاً في عالم الجريمة ووسائل الإجرام ..

    ولقد أقام معهد جالوب في الولايات المتحدة الأمريكية بدراسة عام 1954م على مجموعة من الأباء خلصت إلى أن 70% من الأباء يلقون اللوم على قصص الجريمة وبرامج العنف في الإذاعة والتلفزيون ويرون أنها وراء ظاهرة جنوح الأحداث .

    وهذا وإن لم يخصص برامج الرسوم المتحركة ولكنها هي بالطبع داخلة ضمناً في برامج التلفزيون .. والواقع يشهد بأن تلك البرامج لها دور في زيادة معدلات الجريمة .. يقول علماء النفس أن الطفل لما يعتاد على تلك البرامج المهتمة بالعنف يكون ميالاً عند الكبر إلى العنف والجريمة ..يذكر أن فتاة حاولت قطع أربطة الفرامل لسيارة والدها فقطعت أربطة أخرى .. مما جعل ضوء الإنذار يضيء فلما رأوا وجدوا أن أربطة مجاورة لأربطة الفرامل قطعت فحققت الشرطة في الأمر حتى اعترفت الفتاة ولما سألوا عن السبب أخبرتهم أن والدها كانا سيذهبان ويتركانها لوحدها لتدرس .. وأنها رأيت هذه الطريقة في الرسوم المتحركة الفلانية ...

    ومن البرامج الرسومية التي تنشر العنف .. " سلاحف النينجا " و " عدنان ولينا " و خرج مؤخراً " داي الشجاع " وهذا الأخير سلب عقول الشباب فضلاً عن الأطفال ..

    وهناك الكثير مما أعرفه لكن خوفاً من أن يقال أني متابع لتلك البرامج لقلتها..

    الحلــول :

    من غير العدل أن نعرض المشكلة ونناقشها ونطالب بإيقاف مسبباتها دون عرض حلول مناسبة لإيقاف نزف المشكلة ..

    ولعلي أطرح فيما يلي بعض الحلول المناسبة من وجهة نظري وأجل الاخوة يذكرون ما يرونه مناسباً مما غفلت عنه ..


    إيجاد البديل الإسلامي .. أقصد بعض الرسوم المتحركة التي تغرس وتعزز العقيدة الإسلامية القيم الأخلاقية .. ولقد ظهرت في الآونة الأخيرة مجموعة من الرسوم المتحركة التي تهدف إلى ذلك مثل " رحلة خلود " الذي يعرض قصة أصحاب الأخدود بشكل جميل وجذاب .. و " محمد الفاتح " سرد تاريخي لسيرة محمد الفاتح ..

    غرس العقيدة الصحيحة والأخلاق القويمة في نفس الطفل والتنبيه على المخالفات التي تقع أما ناظري الطفل ..

    محاولة التقليل من تعلق الأطفال بتلك الرسوم المتحركة حتى المفيد منها ومحاولة إشغال أوقاتهم بما يفيد من تعليم صنعة أو إعداد لعبة .. فتلك الرسوم وإن كانت مما صدر حديثاً من رسوم كرتونة إسلامية إلا أنها قليلة النفع في الغالب .

    هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبة وسلم تسليماً كثيراً

    هذا هو المصدر:

    http://www.dorah.com/tarbya/maqalat/8.htm


    تحياتي
    الورده البيضاءgooood
    0


  2. ...

  3. #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اختي الوردة البيضاء جزاك الله خيرا على كلامك الراااااااااائع.. وهو صحيح مئة بالمئة ولا شك فيه ابدا.. وما خفي أعظم.. فأعداء الدين والاخلاق لم يتركوا جحرا الا دخلوه واضعين نصب أعينهم هدم امتنا الاسلامية.. مستهدفين اساس امتنا ومستقبلها.. أطفالنا.

    فعني انا.. عندما كنت طفله صغيره اذكر انني كنت اشاهد الليدي أوسكار عندما عرضت لاول مره... واذكر انني لم اكن افهم شيئا من القصه ولكن الذي تخزن في ذاكرتي هي اللقطات الساخنه فقط.. وان كانت مشوشه.. بين الاميره ماري انطوانيت عشيقها لااذكر اسمه وبين الليدي اوسكار وصديقها اندريه.. وقد توقفوا عن عرض هذا الكرتون لسنوات عدة ولا اعلم لماذا وهل انتبه احدهم بان هذا المسلسل غير صالح للاطفال ام لا.. ولكن احدى المحطات اعادت عرضه بعد سنوات طويله وكنت في تلك الفتره في المرحله الثانويه.. ولا ابالغ اذا اخبرتكم بانني قد صعقت وذهلت لما رايته من مشاهد مخله بالادب في هذا الكرتون.. وهذا المسلسل مجرد مثال فقط ولا يعني بانه الوحيد فقط من هذه الشاكله.. فعلى سبيل المثال.. جورجي.. فالجميع يعرف قصتها وخاصة مع صديقها ذاك اللذي لااذكر اسمه وكيف انها اتخذته لها صديقا مخلصا او كما هو مدبلج لنا ( اخ )..فهم يريدون ان يوهمونا بان الصداقه بين البنت وولد غريب لايمت لها بصله وليس محرما لها امر عادي بل و رائع وبانه ايضا قد يكون اكثر عونا واخلاصا لها من اهلها... وامور اخرى يحتويه هذا المسلسل تتنافى مع اخلاقنا وديننا.
    0

  4. #3
    [glow]السلام عليكم ورحمة الله،[/glow]

    لماذا هذا الربط دائما بين أفلام الكرتون ونظرية المؤامرة على الاسلام والمسلمين ؟
    لقد سئمت كثيرا من ذلك.
    ولا يخفى عليكم أحبائي النظريات التي ظهرت علينا من هجوم على الدين بسبب الكرتون المعروف بوكيمون وأنه من صنع اليهود وأن كلمة بيكاتشو تعني أنا يهودي، وغير ذلك من الخزعبلات ....

    قصر فوق السماء .. رجل ذو رأسين .. كريه الرائحة .. كث اللحية .. غارق في نوم .. غضوب .. مدمر ..
    أليس الطفل لديه فطرة في نفسه أن الله في السماء .. فلما يرى هذا الرجل في السماء ويرى تلك الصفات ألا يعتقد أو يساوره شك في كنه الله ..
    كلا.... أنا أذكر تلك الحلقة جيدا وأنا صغير ولم يدر ببالي ولا ببال الكثيرين بهذل التفسير الغريب. لماذا تحاولون جاهدين أن تفسروا كل شيء كما يحلو لكم ؟
    نحن لدينا الكثير من قصص الخيال في مجتمعنا أمثال السندباد وعلي بابا وغيرها، فكذلك الحال بالنسبة اليهم !

    وهذا واضح جلي في برنامج ((باباي)) فالرجل الشرير الذي يلاحق النساء هو الرجل (( الملتحي )) والرجل الطيب الكريم اللطيف المحارب للشر هو ذلك (( الحليق )) .. ولقد لاحظت الكثير من الرسوم المتحركة دائماً ما تضع الرجل الملتحي في موقف الشر دائماً ..
    هممممم، أليس أشر أنواع اليهود هم من الملتحين أيضا ؟ وهل المسلمون هم الوحيدون الذين يضعون اللحى ؟
    لا أريد الدخول في مسألة اللحية، فهذا ليس موضوعنا الآن، ولكن بالتأكيد ليس لهذا أي علاقة بكرتون باباي وكل ما سمعناه عن هذا الكرتون هو أنه دعاية لبعض شركات السبانخ حتى يعتاد الأطفال على تناوله لأن له فوائد صحية كثيرة.

    ومن البرامج الرسومية التي تنشر العنف .. " سلاحف النينجا " و " عدنان ولينا " و خرج مؤخراً " داي الشجاع " وهذا الأخير سلب عقول الشباب فضلاً عن الأطفال ..
    كلنا كنا صغار، وجميعنا شاهد هذه الرسوم ولم يحدث شيء. كل ما حصل أننا استمتعنا كثيرا بمشاهدة عدنان ولينا، ولقد ترك في نفوسنا ذكريات طفولة رائعة لا تنسى. ولله الحمد والمنة لم يحصل ما تتحدثين عنه والا لوجدنا معظم سكان الخليج هم من المجرمين وخريجي السجون.

    إيجاد البديل الإسلامي .. أقصد بعض الرسوم المتحركة التي تغرس وتعزز العقيدة الإسلامية القيم الأخلاقية .. ولقد ظهرت في الآونة الأخيرة مجموعة من الرسوم المتحركة التي تهدف إلى ذلك مثل " رحلة خلود " الذي يعرض قصة أصحاب الأخدود بشكل جميل وجذاب .. و " محمد الفاتح " سرد تاريخي لسيرة محمد الفاتح ..
    حسنا، هذه من النقاط التي أتفق معك فيها نوعا ما. نحن بالفعل في حاجة ماسة الى أفلام كرتون هي من صميم قيمنا وديننا وأخلاقنا.ولكن دعونا نكون واقعيين لبعض الوقت:
    هل تتوقع من الطفل أن يترك مشاهدة مسلسل مثل كونان أو سابق ولاحق أو بوكيمون، ويأتي ويشاهد ما ذكرتيه؟ أنا لا أقصد الاساءة للقصة لا سمح الله، بالعكس، ولكن الأطفال تجذبهم الرسوم الجميلة والألوان الباهرة وغيرها مما نجده في أفلام الكرتون الأجنبية، وهذا للأسف ما لا نجده في الكراتين العربية.
    فقط شاهدوا ما تعرضه قناة أقرأ أو قنوات ART من برامج كرتون، اقسم أنها تنفر الطفل من مشاهدتها وتجعله يرغب في البكاء.

    القدوة .. هي تلك الشخصية التي نضعها نصب أعيننا ونسير على خطاها لنصل إلى ما وصلت إليه .. ولقد وضعت تلك الرسوم الكثير من الشخصيات على أنها قدوات يجب الإقتداء بها .. فوضعت لاعب الكرة على انه قدوة .. فهو ذو أخلاق نبيلة .. ومتواضع .. ويحترم الآخرين .. ولطيف ..الخ فجعلت الطفل يعزم على أن يكون لاعباً .. وتلحظ ذلك العزم عند الدقائق الأولى من ((كابتن ماجد )) فتجده يقوم متحمساً للعب الكرة ويحاول عمل بعض الحركات التي يعملها ذلك الكابتن ...
    حسنا، قد يكون كلامك صحيحا هنا، لكنهم تداركوا الأمر وأعتقد أن ذلك في الجزء الثالث. أذكر أنه في حلقة واحدة فقط تحدث الكابتن ماجد أكثر من مرة عن حلمه بأن يكون مهندسا بارعا. وأعتقد أن هذا الشيء تم تطبيقه في كراتين أخرى.

    ************************************
    ومع ذلك كله فأنا أتفق معك في نقطة أخرى ألا وهي أهمية الرقابة على ما يشاهده الأطفال.
    وعموما، أعتقد أن الأهل يستطيعون الاعتماد على قناة مثل Space Toon مثلا. فهي دائما تضع النصائح للأطفال أثناء مشاهدتهم للكرتون مما يجعلهم أكثر تقبلا لها، مثل طاعة الوالدين والتحذير من العنف وغيرها.
    ************************************
    [glow]المطلوب[/glow]
    المطلوب وما نحتاجه فعلا هو أن تتكفل تلك الشركات التي تصنع رسوم الكرتون العربية أن تبعث بنسوبيها من صناع الكرتون ورسامين وغيرهم الى الخارج لأخذ دورات تدريبية متخصصة في صناعة الكرتون. واليابان هم خير جهة تدريبية لذلك.
    وحتى ذلك الوقت، لا نستطيع أن نطالب أطفالنا أن يتركوا كراتينهم المفضلة ومشاهدة البطريق لولو مثلا ( كرتون عربي سخيف )

    [glow]هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين....[/glow]
    أخوكم صياد الأنيمي
    0

  5. #4
    هلا الوردة البيضاااااااء ذات اليد البيضاء و الخط الأبيض gooood
    جزززززززززززززززززاك الله خيرا على ما قلتييييييييييييه في كل كلمة
    هذا غيض من فيض ما قلتيييييييييه
    لكن نحن نحاول أن نشاهددد بوعي لأننا صرنا كبارااا wink
    يحاول المدبلجون أن يوافقوااا أفلام الكرتون التيي ايجابياتها أكثرر و أقرب لعاداتنا و مبادئنااا
    و فعلاا فتحتي موضوع كنت أريد أن أناقشه مع أعضاء المنتدى
    فعندما كنت صغيرة كنت أقلد غرندايزر و بعد المعركة الحامية بيني و بين فيغا أقصد صحباتي
    فنتجه للشمس في النهاية عند الغروب كما يفعل غرندايزر اكتشفت عندما كبررررررررررررت الآن انهم كانوااا يعبدووووووووون الشمسسسسسسسسس confused eek confused eek حمداا لله ما عبدناهاا ogre frown frown confused disappointed
    فطبعا الدبلجة غيرت الترجمة فيما يوافق عادتنااا
    الهناا زي ما قلتي بالنسبة لجورجي وو أو سكار اما جورجي المضحك المبكي ههههههههههههههه
    فالقصة بالدبلجة يا سلام أخويا و السلام عليكم و عليكم السلام wink
    و كلهم بالعافية أخوانهااااااااااا tongue
    لكن في المانجا في الانترت غييييييييييير و انا اندهشت من المدبلجين العرب انهم اختاروها و دبلجوهاا لانها ما تصلحح لأبناء المسلمين خيررررررررر شرررررررر
    انا قلت اكيد أخذوها بالغلط لاني لما كنت صغيرة جابوها في السعودية بعدين حجبوهاا
    غير انه فيها الراهبة الي في الكنيسة يسمونها مدرسة يلا تصوروا انه اي احد شافها من الاولاد الصغار قال هذه مدرسة confused
    هنتررر ربي سترر عليناا لكن غيرنااا قلدوووووووهم
    انا مرة من زمان قريت واحد طفل بيقلد أفلام الكرتون فقام طاح من فوق السطح و اتكسر
    صح احنا نحب المغامرات بس لازم نعترف انها ماهي من ثوبنا , لكن المدبلجين ما قصروا يحاولوا يحولوها لايجابيات و فوائد لنااا
    لكن في الانترت على حقيقتها موحشة ogre ogre ogre ogre
    شكرااااااااااااااااااا لكم
    وجزاكم الله خيررر تصدقون أحلى من شكرا gooood
    اخر تعديل كان بواسطة » المتحريـة يومي في يوم » 21-05-2003 عند الساعة » 01:47
    0

  6. #5
    الحادثة التي تتكلمين عنها أختي يومي معروفة وسمعنا عنها وفي الحقيقة لا أدري ان كانت حقيقة أم من نسج الخيال وعموما هذه الحادثة وغيرها تعتبر حالات اسنثنائية و لا ينبغي أننا نعممها ونقول أنها ستحدث مع الكل .

    معظم الكلام الذي يقال في أضرار الكرتون الأجنبي وسلبياته والنظريات التي تحدثوا عنها ما هي الا محاولة بائسة للهروب من الواقع المرير وهو استحالة مجاراة الكرتون العربي لغيره.

    بدلا من الكلام في هذه النظريات وعمل الأبحاث الطويلة في سلبيات الكرتون ، الأولى والأجدر بنا هو كما قلت سابقا، وهو ارسال البعثات التدريبية للرسامين العرب الى الخارج ليتدربو على أحدث الطرق في صناعة الكرتون.
    0

  7. #6

    تحقيق أو نبذه او قصه

    سلام
    شكرا على الموضوع المهم
    الأثر الأول : زعزعة العقيدة في الله ..

    لقد وقع بصري ذات يوم على إحدى مشاهد تلك الرسوم المتحركة في الحقيقة أن ذلك المشهد يتضح فيه جلياً محاولتها لهدم العقيدة وإليكم المشهد مكتوباً .. رجل عادي يقوم بغرس بذرة .. يسقيها .. فجأة تنموا .. وترتفع .. وتزداد في الارتفاع حتى تصل إلى ما فوق السحب !! يصعد ذلك الرجل حتى يقف على متن السحاب !! ثم يرى قصراً ف غاية الضخامة .. فيتجه إليه .. ثم يدخل من تحت الباب .. يرى أشياء تفوق حجمه بشكل هائل .. ثم يجد ذلك الرجل .. ذو الرأسين !! .. قبيح الوجهين .. كريه الرائحة .. كث اللحية .. غارق في نوم عميق جداً ..
    حسنا..قد يبدو هذا صحيحا من وجهة نظر البعض ولكنه خاطئ من وجهة نظر البعض الاخر..وانا منهم..لقد شاهدت هذه المشاهد مئات المرات وهي تحكي قصة جاك وشجرة الفاصولياء..وعرفنا ان هذا الرجل ذو الراسين ماهو الا مارد عملاق..لم يخطر ببالنا ابدا انه -والعياذ بالله- الله..وعرفنا ايضا انها حكاية خيالية حتى قبل دخولي المدرسة كنت اعرف انه لاوجود للعمالقة وانها مجرد خرافات..تمام مثل المارد في حكاية علاء الدين التي يعرفها الجميع ولم ينتقدها احد الى الان..او يتهمها باساءة الافكار

    الأثر الثاني : الدعوة إلى التفسخ والتبرج :

    وما اكثر هذا في تلك الرسوم البريئة !! فالملاحظ فيها أنها داعية من دعاة التبرج والسفور ليس بشكل صريح وإنما على شكل أنها أمور عادية لا إشكال فيها ..

    (كابتن ماجد ) برنامج كرتوني مشهور استحوذ على عقول الكثير من الأطفال ..

    هذا البرنامج ترى فيه بشكل واضح دعوتها إلى التبرج بتلك الطريقة أعلاه ..

    الفتيات فيه شبه عاريات .. فالصدور بادية .. وما فوق الركبة مكشوف .. تحضر الفتيات لمباريات .. وتشجع .. وتنادي اللاعب .. وتترجاه بأن يسجل هدفاً .. ثم تختلي فيه بعد المباراة وتصرح له بمحبتها .. وتهديه تلك الهدية المتواضعة .. فيقبلها اللاعب بكل نبل وأخلاق .. وهكذا دواليك من المشاهد التي تصور على أنها أمر عادي لا إشكال فيه .. وزادوا الطين بلة يتعانق الفتيان مع الفتيات حين يسجل (الكابتن ماجد) هدفاً !!!
    حسنا..فعلا كابتن ماجد استحوذ على عقولنا تمام ونحن صغار..لكن حكاية التبرج والسفور..فانا لم الاحظها لاني كنت اعرف انهم ليسوا مثلنا..انهم ليسوا مسلمين مثلنا لهذا لم اكن اهتم وكذلك كل من اعرفهم من محبي المسلسل لم يكونوا يهتمون..واقسم لكي اني لم افكر في هذه الاشياء الا عندما قرات موضوعك..

    الأثر الثالث : تزييف القدوات ..

    القدوة .. هي تلك الشخصية التي نضعها نصب أعيننا ونسير على خطاها لنصل إلى ما وصلت إليه .. ولقد وضعت تلك الرسوم الكثير من الشخصيات على أنها قدوات يجب الإقتداء بها .. فوضعت لاعب الكرة على انه قدوة .. فهو ذو أخلاق نبيلة .. ومتواضع .. ويحترم الآخرين .. ولطيف ..الخ فجعلت الطفل يعزم على أن يكون لاعباً .. وتلحظ ذلك العزم عند الدقائق الأولى من ((كابتن ماجد )) فتجده يقوم متحمساً للعب الكرة ويحاول عمل بعض الحركات التي يعملها ذلك الكابتن ...
    اعتقد ان هذا شيء عادي..تقليد ماجد..انا متاكد انه لايوجد طفل عربي لم يمر بفترة حاول فيها تقليد ماجد..مالسوء في ذلك..كرة القدم رياضة والرياضة مفيدة اذن المسلسل مفيد..لااعتقد ان كرة القدم تدعو للكفر او الشرك بالله والعياذ به..وكما قال صياد الانمي..لقد اراد صناع المسلسل ان يبينوا لنا انه ليس بالكرة وحدها ستعيش في هذا العالم (ولو ان هذا صحيح مع اجورهم هذه الايامtongue) لهذا كان يريد ان ينجح في دراسته وهذا واضح من كلام والدته دائما ..لاتهمل دراستك ياماجد..حسنا ياامي..اذا..لا ضرر في هذا

    ويضعون شخصية كـ((باباي)) أنه رجل قوي .. لطيف .. يحبه الناس .. محترم .. يحارب الشر .. وأن ذلك الرجل الملتحي .. شرير .. يحارب الخير .. يختطف النساء ويلاحقهن .. فأي تزييف للقدوة تتبعه تلك الرسوم ؟

    الأثر الرابع : تشويه الدين ورجاله ..

    وهذا واضح جلي في برنامج ((باباي)) فالرجل الشرير الذي يلاحق النساء هو الرجل (( الملتحي )) والرجل الطيب الكريم اللطيف المحارب للشر هو ذلك (( الحليق )) .. ولقد لاحظت الكثير من الرسوم المتحركة دائماً ما تضع الرجل الملتحي في موقف الشر دائماً ..
    من الواضح انك تلمحين بانهم يقصدون العرب بالرجل الملتحي (بلوتو) وهذا ربما يكون صحيحا وانا اتفق فيه معك..نسبة لان باباي انتاج امريكي ونحن نعرف الامريكان ووسائلهم الملتوية اتشويه صورتنا (وهذا واضح من افلامهم الكثيرة)..

    الأثر الخامس : نشر الرعب والجريمة ..

    في الحقيقة لقد ظهر في الآونة الأخيرة مجموعة من الرسوم المتحركة التي دمجت ما بين العنف والخيال .. بشكل يجذب الأطفال نحوها .. ومن ثم يفتح لهم أبواباً وآفاقاً في عالم الجريمة ووسائل الإجرام ..
    ..رعب جريمة..الفكرة واضحة رعب وجريمة..هذه الاشياء ليست للاطفال انها لنا ونحن بالتاكيد لن نتاثر بها..لكن حتى ولو شاهدها الاطفال فانا لااعتقد ان عدنان ولينا..داي..والسلاحف..انا لااعتقد ان هذا عنف..هذا تعليم انه يعلمهم انه يجب مقاومة الشر..وان نكون اخيارا مثل عدنان وداي..ان نحارب الاشرار (بالطبع سينسى الاطفال هذا حالما يكبرون)ززاما المسلسلات الجديدة مثل كونان فهي ليست للصغار (ولو انها اصبحت كذلك عندما وقعت في ايدي مركز الزهرة)..كونان مسلسل للكبار فقط..ان كان هذا ماتعنينه بالمسلسلات الجديدة التي تدمج بين العنف والخيال..وهو مسلسل تعليمي ايضا..فكم منا كان يعرف ان سيانيد البوتاسيوم مادة قاتلة..انا شخصيا لم اكن اعرف..

    إيجاد البديل الإسلامي .. أقصد بعض الرسوم المتحركة التي تغرس وتعزز العقيدة الإسلامية القيم الأخلاقية .. ولقد ظهرت في الآونة الأخيرة مجموعة من الرسوم المتحركة التي تهدف إلى ذلك مثل " رحلة خلود " الذي يعرض قصة أصحاب الأخدود بشكل جميل وجذاب .. و " محمد الفاتح " سرد تاريخي لسيرة محمد الفاتح ..
    البديل.البديل هو شيء يوازي السابق..اذا هل ننتظر الى ان نتمكن من صنع اشياء موازية لما يصنعه اليابانيون..رحلة خلود كان رائعا..حتى اني اعتقدت انهم استخدموا رسامين غير عرب..وهذا صحيح على الارجح..كذلك محمد الفاتح..واذا اكثرنا من هذه النوعية فهذا افضل كثيرا من الخردة التي تعرض في قنوات ART ..
    وكما قال الصياد يجب ارسال العرب لدورات تعليمية..لايعقل ان نشاهد البطريق لولو..اليس كذلك

    شكرا لك على الموضوع الرائع..
    واسف على الاطالة..
    0

  8. #7
    مشكورة " الوردة البيضاء" على موضوعك
    وعجبتني يا "الصياد" في ردك المقنع
    مشكورين الجميع
    0

  9. #8
    أنا مع H_Hunter فيما يقول تماماً ..... وعن تجربتي أنا شخصياً مع جورجي , لم أفكر فيما خطر ببال الوردة البيضاء أبداً , كان لويل صدييق مخلص لطفلة اسمها جورجي فقدت كل ما لديها ( أهلها ) ... ولا أعتقد أن الطفل ستشدة متابعة مسلسل ما هو أللا عبارة عن مجموعة من النصائح و الاوامر .. أنا لست ضد هذا ولكن ليس كل كرتون لا يكون ديني أو تاريخي فهو خطأ.
    اضافة أخيرة : وين دور الأهل و الأخوة الاكبر سناً . الاطفال لازم يكونون مراقبين من قبل الوالدين خاصة من هم دون السابعة ليعلموا أبناءهم الصح من الغلط فما تراه خاطئ قد يراه آ خر عين الصواب
    وشكراَ
    اخر تعديل كان بواسطة » cartoons في يوم » 25-05-2003 عند الساعة » 11:09
    0

  10. #9
    هلا شباب


    مشكورة " الوردة البيضاء" على الموضوع


    H_Hunter

    عجبني ردك وايد



    gooood gooood gooood gooood gooood



    الله يعطيكم العافية
    0

  11. #10
    والله الموضوع كله على بعضه مهو عاجبني واخاف اعلق تعليق اجيب العيد خلوني ساكت احسن ermm

    رب صمت ابلغ من كلام angry angry angry
    0

  12. #11
    اشكرك على الموضوع ...

    ولكن الاحظ تركيزك على الكابتن ماجد وكأنك لم تري غيرة!!!


    إن الكابتن ماجد يعتبر من أفضل الكارتون فهو يدعواالى حب الرياضة

    والاهتمام بالدراسة والاتصاف بالأخلاق الفاضلة ..وياليت أطفالنا يأخذون

    ولو جزء بسيط منه كان صرنا بخير ...

    وأنا أضم صوتي لصوتSudan_Hero...

    ملاحظه:

    أختي الوردة البيضاء أرجواأن تشاهدي جميع الكرتون الياباني وبعدين

    احكمي على الكابتن ماجد ...
    0

  13. #12
    اضافة بسيطة
    الغربيون أنفسهم يشاهدون هذه الأنيمي

    هل يدمرون أطفالهم على طريقة شمشون؟؟ علي و على أعدائي يا رب؟؟؟

    طبعاَ لا..... كفانا مقاومة للبوكيمون و الماتريكس.... و الا لن نكون عقلاء بما يكفي
    كي ننتصر على أعدائنا.... نظرية المؤامرة جميلة لأنها تضع اللوم على غيرنا
    أرجو أن أكون قد أفدت

    smile
    0

  14. #13
    0

  15. #14
    ول الكلام وايد ماقدر اقراه لكن يوم افضى باقرا

    (I'll never forget you (Mexat
    96c7c21334acc0f869f710b0e3f5456573750331b41b81d83f6d46104e170941

    0

  16. #15
    اشكرك جداجدا الوردة البيضاء .
    بكلمتين اشاركك فيها الرأي: اذا لم تغير هذه الافلام عقيدتنا
    فهي قداستطاعت تغير افكارنا والتساهل في قيمنا كمسلمين
    واذا لم يكن
    فانهااضاعت الوقت الثمين وجعلت البديل الذي هو غير مهم
    في حياتنا اصبح من الامور الهامه
    والاصل كيف استفيد من الوقت كل واحد منا يسال نفسه
    وقبل ان تردو
    قفوا لحظة مراجعه بنكم وامام خالقكم واسالوا انفسكم كيف الردعلى هذا السؤال
    وفي عمرة فيما افناه؟
    وعن وقتة فيما قضاة؟
    وشكرا على الموضوع والذكرى الوردة البيضاءgooood
    0

  17. #16
    0

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter