في احد الايام وان جالس في غرفتي الخظراء الصغيره اقرء احدى قصص ما ورئ الطبيعه على ضؤ النجفه كنت وحدي انا ذاك ودون سابق انذار بدات اشعر ببرد غريب كبرد ثلاجات الموتى ,واشتم رأحت الموت تعبق الجو ,واصوت زحف غريب وضرب حديد وصوت شنيع ,تاتي الاسوط من فوقي ,لا بل من تحتي ,لا بل من يميني ,بل من شمالي ,اللعنه انها في كل مكان ,وبدأ الضباب يداهم غرفتي فلم ابصر ضؤ نجفتي من كثفته ومشيت في غرفتي ك الضرير الى انا وصلت الى الباب ؟الباب محكم الاغلق !لاكني لم اغلقه فلم اجد ملازا الا دولابي فختبأت داخلم وانا داخله فتحت بوبت في الجدار غريبه فدخلت اليها ,فوجدت نفسي في وسط مدينت الضباب بشورعها المرصفه(اقصد بمدينت الضباب باريس)ولاكن هيهات يا باريس فبريس مدينه تعج باشكال الحياه ,وتعبق براحت العطور ,ولكن شتان ما بين باريس ,وباريسي التي احكي عنها ,هاذه لاتحمل من مظهر الحياة شيء مقبره ان اردتم الدقه,تعبقها راحت الموت التي اعتاد عليها انف (د. اسماعيل) وكنت على احدى الجسور فنظرت الى الماء فكان راكدا الى حد غير معقول ونضرت الى الارض فوجدت علبه معدنيه فارغه وحجر فوضعت الحجر في العلبه ورميته للماء ورططمت العلبه بشيا عندما بدات بلغوض لقد بدأ الشيأ بلضهور لاكن ما هو؟ اه
يا الاهي انها جسه مشوها فركظت بعيدا عن المكان حتى انقطعت انفاسي فوجدت نفسي في احدى شورعه المخيفه لا يضيئه الا ضؤ القمر مم يجعل الوضع اكثر رعبا ,ماذا!ماهاذا لا اصدق هنالك شخص ,هاي هااااااي انت ,ووصلت الى مكانه ولكنهو كان السراب بحد ذاته ولم اجد سوى الضباب المعتاد ومن احد الازقه بجانبي سمعت صوت فركضت بسرعه فانا احتج لدوبس امل اتمسك به وبدأ الصوت يقترب ووصلت امام درج يقود الى احدى الحانت تحت الارض كما يبدو فقررت النزول ,ويليتني لم افعل,نزلت الى الحانه المظلمه فرايت مصدر الصوت كانت فتاه في مقتبل العمر جميلت المظهر تبكي ,ولما راتني جرت نحوي واحتضنتني بقوه وطرحتني ارضا فتفاجات مما حدث وبعدها رفعت راسها ونضرت لي في خوف وحزن ,وفي لمح البصر تحولت الى زومبي وكانت قوتها شديده وثبتتني في الارض وعندما اقتربت لعضي
سمعت دق الباب ومن ثما فتح وكانت امي فقالت لي اخلد الى النوم فستجمعت فكري وادركت اني كنت في غرفتي طول الوقت واندمجت مع القصه وكنت اتخيل انى الاحدث تدور حولي
تمت
المفضلات