يسعدني اكون اول من يرد
مشكورررررره عالتكمله وانتظر الباقي
مع تحياتي
space girl
وين الردود ..............................................
يلا عشان أحط التكملة بسرعة ...........
و مشكورة يا space girl على المشاركة و أتمنى انج اتواصلين إلين نهاية القصة
رووووووووووووووووعة
كملي الله يخليكي
بسررررررررررررررعة
انا متشوقة لابعد درجة
وبانتظار التكملة على احر من الجمر
والله انتي مولفة من الدرجة الاولى
سلام
تسلمي ياليسو ياقلبي
مشكورين على الردود ......... و هذي التكملة ...............
-الأمر ليس كذلك ....... و لكن ......... كلما تذكرت ما فعله معي اليوم ، و كيف أنه كان لطيفا معي، لا أعرف ماذا يصيبني .
-إنه فتى لبق جدا ، و يعرف كيف يعامل الفتيات .
-معك حق ...إنه حقا لكذلك .
ثم عاودت الاستلقاء على سريرها و هي تفكر و تسترجع ما فعله أرفن معها في هذا اليوم ........
في الحقيقة ......لقد كانت ممتنة له ، فلولاه، و لولا جيسي ، لاستمرت في خضم بحر الخوف الذي كانت فيه ........
و لكن و في لمح البصر انتفضت لورا من مكانها جالسة ، و علامات الخوف على وجهها ، فانتبهت جيسي لها فسألتها:
-لورا ما الأمر ............هل حدث شيئ؟؟
لم تقل لورا أي شيئ عما أفزعها ، و إنما اكتفت بالتبرير:
-لا.......لا شيئ ........ لم يحدث شيئ أبدا، مجرد أنني قد تذكرت شيئا ، لا داعي للقلق .
-حسنا كما تشائين......... سوف أذهب إلى الأسفل قليلا لن أتأخر ....
-حسنا .
و أغلقت الباب خلفها تاركة لورا مع أفكارها،لقد كذبت عندما قالت أنه لا يوجد شيئ أفزعها ، صحيح أنها قد تذكرت أمرا ، و لكنها لم تعلم جيسي بأن هذا الامر هو تلك النظرات التي تبادلتها مع صاحب العينين الزرقاوتين ......
لقد عادت صورته أمامها ، و كأنه حقيقة .... ذلك الوجه الدائري الوسيم ، و العينين الشديدة الزرقة ، و التي كانت تغطي أحداهما غرة تتصل بذلك الشعر الأسود الذي يصل إلى نهاية رقبته ، بقصته المبعثرة الغير منتظمة ، والتي تتداخل خصلاته مع بعضها البعض ، كل ذلك بدى واضحا أمامها ، في تلك اللحظات من السرحان .....
لقد شعرت بالخوف عندما تذكرت آب ، و نظرات عينيه المخيفة التي زادها روعا لونها الغريب الصافي فمظهره الوسيم ذاك ، كان يوحي بالطيش و الغموض أكثر من الوسامة والراحة ........ لذلك وضعت لورا يديها على قلبها ، آملة بأن لا يحدث معها أي شيئ مخيف .......
و هنا فتحت جيسي الباب ، لتتظاهر لورا مرة أخرى أن شيئ لم يكن ، وأخذت تستمع إلى جيسي و هي تقول :
-لقد عاد أبي للتو ......... يبدوا أنه كان مع جيس قبل أن يعود إلى المنزل .
- و كيف علمتي ذلك ؟!
-لأن والدي أخبرني أن جيس قال له بأنه سيأتي لزيارتنا في الغد ، و من ذلك نستنتج أنه إلتقى به في مكان ما .
-صحيح ......... كيف هي الأمور معه هل كل شيئ على ما يرام
-أجل ........جيس شاب طيب مع أنه مزاجي قليلا .
-ألم تحددا موعد الزفاف بعد
ابتسمت جيسي و هي تجلس بجانب لورا على السرير و قالت :
-هوني عليك يا عزيزتي ....فأنا لست مستعجلة على الزواج .
-حقا ؟؟
-أجل ......... و لكننا وضعنا تاريخا مؤقتا لذلك و هو بعد انتهاء دراستي .....
-يا إلاهي .......إن الموعد قريب جدا ياجيسي ؟؟؟
-أتظنين ؟؟؟؟.... و لكنني أراها فترة كافية للتعرف على بعضنا بشكل أفضل ...
-كل ما أتمناه هو أن تكوني سعيدة يا عزيزتي .
و بينما جيسي كانت ترتب سريرها لتستعد للنوم ، بادرت لورا بالكلام بتردد:
-ج......جيسي ؟؟
-ماذا ؟؟
-هل لي أن أسألك سؤال ؟؟
-طبعا ..
-من هو آب ؟؟
نظرت جيسي إلى لورا بنظرات العجب و تساألت :
-لماذا تسألين ؟؟
ازداد ارتباك لورا، و لكنها لم تملك خيارا آخر سوى الإجابة :
-لا أبدا ..... و لكن ........................................
ضلت صامتة لبره ، و كأنها تستجمع شجاعتها للكلام ، فبادرت جيسي بسخرية :
-لا تقولي لي انك وقعتي في الحب ؟؟
صدمت لورا من السؤال و قالت في ارتباك و غضب :
-جيسي ........ماذا تقولين ..... الأمر ليس هكذا .
ضحكت جيسي و قالت :
-إذا ماذا ؟؟
-في الحقيقة لقد استعجبت من تصرفه معي اليوم ....... و أيضا عداوته التي كانت واضحة لأرفن .......ثم جاءت تلك النظرات الغريبة التي لم أعرف معناها عندما دنا مني ، و كيف أنه ذهب بعدها من دون أية كلمة ........ أليس الأمر غريبا ؟؟
و البقية بعدين ................................
Im stell waithing for you ..... my
رووووووووووووعة ومشوقة
والاحداث كل مالها تزداد جمال
وانتظر البقية على احر من الجمر
سلام
ارجوك كمليها بسرررررعه
ماعاد فيني صبر ارجوك
مشكوره عالتكمله
واتمنى تكمليها بسرعه
تقبلي مروري
مع تحياتي
space girl
اهليييييييييييين
روعة الاحداث
كل اللي اقدر اقوله الحين
انتظر البقية
مع تحياتيــــــــــــــــــ
أسفة جدا جدا على التأخير لكني ما جفت الردود
على العموم بحط التكملة بس بتكون اقصيرة لإن ما شي ردود
التكملة ................
-إنه دائما هكذا .
-و لكن لماذا ؟؟؟
-لا أعلم ................ربما لأنه يغار قليلا من أرفن .
-يغار .............. و ما السبب؟؟
تنهدت جيسي و قالت :
-أرفن دائما ما يكسب الآخرين بشخصيته الجذابة ..... و يأخذ كل الاجواء في صفه ، من دون أن يترك المجال لآب لاثبات نفسه أو شخصيته ........ لذلك ترينه يتصرف بهذه الطريقة .... و زيادة على ذلك فأرفن محبوب في الأسرة و مميز أكثر من آب .
تفاجأة لورا من الجملة الأخيرة و قالت في تساءل :
-ماذا تقصدين ، و ما دخل عائلة أرفن بالأمر ؟؟
فأجابتها جيسي و هي تدخل رجلها أسفل ملاءة السرير :
-إن أرفن شقيق آب الأكبر .
صدمت لورا أيما صدمة عندما سمعت أن أرفن هو شقيق آب ، وتغير لون وجهها ليستحيل إلى الاصفرار ، عندها تمتمت :
-مم......................ممما................ماذا قلتي للتو ...................إن أرفن .....ش..شقيق ....آ....آب ؟؟
نظرت جيسي إلى لورا بعجب ، ثم قالت لها :
-أولم تسمعي ما قاله أرفن ......... لقد قالها أمامك اليوم ؟؟
-لم أنتبه لذلك .........و حتى لو انتبهت ، فإنه أمر لا يدخل العقل أبدا ...... و ذلك من جميع النواحي ، شكلا و تصرفات ........ حتى أن ترابطهما معا أشبه بترابط الأعداء مع بعضهم ..... حتى أنك لن تتمكنين من اطلاق كلمة أصحاب عليهما .
-ربما لأنهما من أم مختلفة .
-من أم مختلفة ؟؟؟
-يبدوا أنني سأحكي لك الحكاية من البداية ...
-هذا أفضل ..................كلي آذان صاغية .
-لقد تزوج السيد بلسون بالسيدة جوزفين عندما كان في رحلة عمل ، و هي والدة أرفن ..... و لكنه وبعد مرور عدة سنوات تزوج من شنين و التي كان يحبها في الماضي .
-كان يحبها ؟؟
-نعم ..... كان يحبها منذ زمن و قبل أن يتزوج بالسيدة جوزفين ، ولكن والداه عرضا زواجهما و حارباه لأن السيدة شنين كانت من عائلة فقيرة ......... لذلك قررت السفر و الابتعاد عن المكان ...... و بعد مرور عدة سنوات جاء خبر أنها قد تزوجت بأحد رجال الأعمال الكبار و التي كانت تعمل لديه في المؤسسة و أنجبت منه طفلة اسمتها بلسرام .......
ثم أغمضت عينيها و تابعت المسير في سرد الحكاية :
-لقد شعر السيد بلسون بالضعف و النهيار في ذلك الوقت الذي وطئ الخبر أذنه ....... و كأن الحياة بأسرها قد ضاعت من يده ، لأنه اعتبر هذا التصرف الذي فعلته السيدة شنين بمثابة الخيانة ، لذلك أستغرق فترة طويلة للخروج من هذه المحنة التي عاشها .
-و لكنك قلتي لي مؤخرا أنهما قد تزوجا أليس كذلك ؟؟ ....... فكيف؟؟
ابتسمت جيسي وقالت :
-هوني عليك يا عزيزتي .....فالحكاية لا تزال قائمة ولم تنتهي .........عندما عاد السيد بلسون إلى الحياة من جديد ، عاد بصورة جديدة مختلفة عن صورته الأولى .
ثم ظهرت علامات الحزن على وجهها و هي تقول :
-لقد عاد قاسي القلب ، مجمد المشاعر ، لا يفكر إلا في نفسه و مصلحته ، و قد قالوا أنه نادرا ما كان يبتسم للآخرين ....... و لكنه مع كل ذلك لم ينسى من يحب أبدا ، بل ربما كانت هذه هي ذرة الشعور الوحيدة الباقية لديه .... والدليل على ذلك أنه سافر إلى المكان نفسه التي ارتحلت السيدة شنين إليه ، أظن أنه كان يأمل أن يراها في مكان ما هناك ، و لكن أمله قد خاب ، فالصدف لم تسمح له بالنظر إليها حتى و لو من البعيد .
-يالها من قصة محزنة !
و التكملة يوم بشوف الردود الوااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااايد
ياااااااااااي مشكورة ماري
والله روووووووووووووووووووعة
و ننتظر البقية
يا موهوبة
تحياتيـــــــــــــــ
ههههههههو التكملة يوم بشوف الردود الوااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااايد
انا فتحت واحد جديد عشانك
شكلي طفشتك
ودمي ثقيل
صح
خخخخخخ
سووووورررررررري
بسابغا اقراء التكملة
خلاص هذه المرة من جد طفشتك
عشان
كذا
خلاص
سلام
وانتظر التكملة على احر من الجمر
فنون 88 أنا ما زعلت و في حد يزعل من القمر .....................
بس أنا انشغلت في الدراسة لإني في السنة الجامعية الأولى عشان جي ما كملت ....
لكن أوعدج إني اليوم بكمل القصة عشان خاطر اعيونج....................
و مشكورة ياspace girl i......
التكملة انشاء الله قريب .....................
خلاص كذا انا رتحت
والحمد الله انك مازعلتين
والله يعينك على السنة الاولى
انا في السنة التانية وشايفة العذاب قدامي
سلام.
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات