إليك أيتها السطور الهائمة ....
بأعذب الكلمات الضائعة من بين بحر الحبر و الورق لقد غابت تلك الموسيقى
و تلك الابيات عني و انا بإنتظار الرد ...!
و لم يصلني اي خطاب ........
لم هذا البعد و حبس المشاعر .؟
كلما أراجع نفسي أرى أنني المظلومة
و في إحساسي تهيم تلك العبارات الجميلة تمشي في عروقي و معدمي و أنفاسي
و صندوق بريدي هو ضالتي ........... المنشودة التي أبحث عنها...
و قد مزقني الانتظار الطويل .... الطويل و هو ينادي بأنشودة الحاضر ....الغائب وصداه يمزق داخلي
و أنا على أمل التواصل من جديد.......
المفضلات