السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بالاخوة الكرام أعضاء منتديات مكسات ـ مع تخصيص كلمة كرام ـ
أقدم لكم سادتي الأفاضل الجزء الرابع والأخير من سلسلتي التحليلية " المنتدى والآخر " والتي يعرفها الكثير منكم .
ماذا قدمت وماذا استنتجت ؟! وماذا حللت وكيف حللت ؟! ثم في اي اطار استعرضت تحليلي ؟ وهل اتى أكله يا أنا ؟!
قلنا سابقا ونعيدها بأن مكسات مثله مثل باقي المنتديات يُعدّ دولة تستقطب زوارا من شتى البلدان فمن طاب له المقام اصبح مواطنا في هذه الدولة .
استعرضنا ايضا ثلاثية الأعضاء ـ المواضيع ـ الردود ، ثم تطرقنا لكثير من الارتباكات والمشاكل التي تصادف المنتدى .
حاولت أن أغوص إلى عمق عمق مكسات لكني عجزت
فلقد صادفتني حجارة اصلب من الصلب ولافتة كتب عليها " كل ما من شأنه أن " ناهيك عن الألغام التي تتربص بضحاياها من كل جانب .
حاولت أن أفهم اشكالية عمق العمق ، وكيف استطاع ما يسمى بالمنتدى أن يضم اشياء جميلة ومتضادة ومتناقضة .
حاولت أن أجرب ، فجربتُ فخرجتُ فاستنتجت ، لكني لم أصل بعد الى فهم ما كنت أريد أن أفهمه في المنتدى .
قالوا : " رُبّ منتدى ظاهره بدر منير وباطنه جُبّ مرير "
وقالوا أيضا : " لا يغرنك المنتدى بتعاون اعضائه ومودتهم فهم أقنعة تتناقض وواقعها الحقيقي "
رؤية الرؤيا المنتداتية المكساتية
في بحر الشبكة العنكبوتية العميق ، وبين نجوم وكواكب ومجرات .
هناك في مجرة تدعى " المنتديات " ومن بين ألف ومليون لاح في الأفق نجم اسمه مكسات . فاعددنا العدة وشددنا الرحال حاملين زاد المعرفة وحب الإستطلاع ومشاعر المودة والإحترام ، ومسلحين باليقظة والإنتباه .
يتبع
المفضلات