مشاهدة النتائج 1 الى 6 من 6
  1. #1

    نبذه عن [عبد الرحمن بن عوف]و[الزبير بن العوام]

    attachment

    attachment

    موضوعي اليوم يتحدث عن عبد الرحمن بن عوف والزبير بن العوام


    عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن الحارث بن زهرة بن كلاب الزهري القرشي رضي الله عنه ، الصحابي السابق المهاجر ، وأحد العشرة المبشرين بالجنة ، وخؤولة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    اسم أمه الشفاء ، ولد بعد الفيل بعشر سنين فهو أصغر من النبي صلى الله عليه وسلم بعشر سنين.
    attachment


    اسلامه وجهاده

    كان عبد الرحمن من السابقين الأولين إلى الإسلام ، إذ أسلم قبل دخول النبي دار الأرقم بن أبي الأرقم ، وكان اسمه عبد عمرو ، فغيره رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عبد الرحمن ، وهاجر الهجرتين وشهد بدراً وسائر المشاهد ، وآخى النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبين سعد بن الربيع الخزرجي رضي الله عنه.

    و قد بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى دومة الجندل ، ففتح الله عليه ، وأذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينكح ابنة ملكهم ، وهي تماضر بنت الأصبغ الكلبي.

    ذكر شيخ الإسلام ابن حجر العسقلاني في الإصابة : ((قال معمر عن الزهري ، تصدق عبد الرحمن بن عوف على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بشطر ماله ، ثم تصدق بأربعين ألف دينار ، ثم حمل على خمسمائة فرس في سبيل الله وخمسمائة راحلة)).
    attachment

    منزلته عند الرسول

    كان عبد الرحمن كغيره من الصحابة السابقين الأولين ذا منزلة عظيمة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    روى أحمد في مسنده عن أنس أنه كان بين خالد بن الوليد وعبد الرحمن كلام ، فقال خالد : أتستطيلون علينا بأيام سبقتمونا بها ! ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : دعوا لي أصحابي

    و ذكر ابن سعد في الطبقات : ((قال عبد الرحمن بن عوف: قطع لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أرضاً بالشام يُقال لها السليل ، فتوفي النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكتب لي بها كتابا ، وإنما قال :إذا فتح الله علينا بالشام فهي لك

    attachment

    منزلته عند الصحابه
    كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يرجع إليه في أمور كثيرة ، مما روي منها دخول البلد التي نزل بها الطاعون ، وأخذ الجزية من المجوس ، وكان عمر يقول : ((عبد الرحمن سيد من سادات المسلمين)) ، وكان عبد الرحمن أحد الستة الذين اختارهم عمر لخلافته ، وارتضاه الصحابة جميعاً حكماً بينهم لاختيار خليفة لعمر رضي الله عنه.

    و روى ابن سعد في الطبقات بسنده عن المسور بن مخرمة (صحابي وابن أخت عبد الرحمن) : بينما أنا أسير في ركب بين عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف ، وعبد الرحمن قدامي عليه خميصة سوداء ، فقال عثمان : من صاحب الخميصة السوداء ؟ قالوا: عبد الرحمن بن عوف ، فناداني عثمان يا مسور ، قلت : لبيك أمير المؤمنين ، فقال : ((من زعم أنه خير من خالك في الهجرة الأولى وفي الهجرة الثانية الآخرة فقد كذب)).

    attachment

    ازواجه واولاده

    كان له من الولد سالم الأكبر ومات في الجاهلية ، وأمه أم كلثوم بنت عتبة بن ربيعة.و أم القاسم وأمها بنت شيبة بن ربيعة بن عبد شمس.و محمد ـ وبه كان يُكنى ـ وإبراهيم وإسماعيل وحميد وحميدة وأمة الرحمن وأمهم أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط.و معن وعمر وزيد وأمة الرحمن الصغرى وأمهم سهلة بنت عاصم البلوية.و عروة الأكبر وسالم الأصغر وعبد الله ـ قتلوا يوم إفريقية ـ وعبد الله الأصغر وأمه تماضر بنت الأصبغ الكلبية.و عبد الرحمن ومصعب وأمنة ومريم وأمهم أم حريث ، وعثمان وأمه غزال بنت كسرى.و له بنات غيرهم ، وصبية درجوا صغاراً.

    attachment

    وفاته

    توفي عبد الرحمن رضي الله عنه سنة ثلاث وثلاثين للهجرة وصلى عليه أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه.
    attachment
    يتبع
    القلب والذاكرة مسكنكم يااحبة 3> |
    attachment


  2. ...

  3. #2
    الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب، أبو عبد الله، . ولد سنة 28 قبل الهجرة، وأسلم وعمره خمس عشرة سنة، كان ممن هاجر إلى الحبشة، و هاجر إلى المدينة، تزوج أسماء بنت أبي بكر.

    كان من السبع الأوائل في الإسلام....

    أمه صفية بنت عبد المطلب بن عبد مناف, عمة رسول الإسلام. عمته السيدة خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها.

    كان خفيف اللحية أسمر اللون، كثير الشعر، طويلاً.



    تبارز في خيبر مع ياسر اليهودي اخو مرحب الذي صرعه علي ، فخافت امه صفية وقالت اذ يقتل الزبير فقال الرسول : بل ابنك يقتله ان شاء الله وفعلا صرع ياسرا.


    شهد بدراً وجميع غزوات الرسول مع الرسول وكان ممن بعثهم عمر بن الخطاب بمدد إلى عمرو بن العاص في فتح مصر وقد ساعد ذلك المسلمين كثيراً لما في شخصيته من الشجاعة والحزم.

    ولما مات عمر بن الخطاب على يد أبو لؤلؤة كان الزبير من الستة أصحاب الشورى الذين عهد عمر إلى أحدهم بشئون الخلافة من بعده

    قتله غدرا رجل يدعى عمرو بن جرموز ، وقد توعد النبي صلى الله عليه وسلم قاتله بالنار.. وقد دفن الزبير في أطراف البصرة في موضع يسمى اليوم باسمه.

    أبنائه: كان يسمي أبناءه بأسماء الشهداء وهم: عبدالله، جعفر، عبيدة، عمرو، خالد، عروة، المنذر،مصعب بن الزبير، عاصم، حمزة


    العشره المبشرون بالجنه:-
    أبو بكر الصديق.
    عمر بن الخطاب.
    علي بن أبي طالب.
    عثمان بن عفان.
    الزبير بن العوام.
    طلحـة بن عبيد الله.
    عبد الرحمن بن عوف.
    سعد بن أبي وقاص.
    أبوعبيدة بن الجراح.
    سعيد بن زيد.

    attachment
    اتمنا اني افدتكم
    attachment

  4. #3

  5. #4
    مشكووووورة ألف شكر يابطلة الديجيتال,,,,,,ولاتحرمينا من مواضيعك الرهيبة,,,,

    والله يجعله في موازين حسناتك,,,,,

    وتقبلي مروري,,,,

    ,,,,,,,,,,,الأسطوري اللامع,,,,,

  6. #5
    شكرا يا ميناغي والاسطووري اللامع على الرد والمرور الروعه

  7. #6

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter