بالعود الى بنايتي او أختي
فالأجل الأخيرة الى حين آخر
حسناً..بنايتي ذات ال 12 عائلة او لنحسب الحارس ذات الـ 13 عائلة هادئة وذات سكينة كما تمنيت يوماً
العائلات صغيرة وليس لديهم شباب يسببون لأبي بعض الحرج والقلق والتفكير بما قد يحل بأبنته_أنا_ ان تعرضوا لها يوماً
فلم تسلم اي بناية تحتوي شباباً من بعض الإنتهاكات الأخلاقية التي لم يعد يخلو العالم منهم بالمناسبة
شباب..تحمل تلك الكلمة أكثر من معنى عندما نفكر بها
أغلبها بات قبيحاً
فالشباب باتوا مصيبة تحمل طاقات متفجرة كالكتلة الحرجة نووياً ما إن تشحذ حتى تولد طاقة هائلة للأنفجار السلبي او الإيجابي..
فالإنفجار السلبي عندما تتحول طاقة الشباب المتفجرة إلى منحنى يحمله معه الى دخول وعيش الرذيلة المرة..
والإنفجار الإيجابي عندما تتحول طاقة الإنفجار تلك الى قوة للتغيير
تغيير بات حاجة ماسة .....جداً
المفضلات