مشاهدة النتائج 1 الى 7 من 7
  1. #1

    تنبيه ليس عندي بديل .. طيف ٌ من حياتي الأولي !

    بسم الله الرحمن الرحيم

    لا أعرف من أين أبدأ فقد تعودت أن آتي إلى هنا لتحميل الأغاني الرومانسية الغربية وأغاني إيمي لي التى أعشقها ولكن فيما بعد .. حاولت أن أرفع لكم بعض الأغاني ولم أستطع لسرعة النت لدي ! فوقفت مكتوف الأيدي .. أمام عطائكم .. وأخذي بلا عطاء ..
    ولكن .. واتتني فكرة ( رغم إعتراضي الشخصي عليها ) سأنفذها ألا وهي أن أعود لشخصيتي القديمة التى ماتت وأستسمحها في بعض شعرها الذي كانت تكتبه !!
    نعم .. لقد كنت شاعرا .. ولا أقصد بذلك مجرد هاو ٍ للشعر .. لا .. بل كنت أنطق بالشعر .. وأتغذى به ..
    أحبائي في هذا المنتدى الضخم .. أنا أعلم جيدا أننى هنا وسط شباب في مثل سني وهذا ما قد يدفعني لتقديم نفسي لكم ..
    أنا إسمي ( محمد إسماعيل سلامه ) ، شاب مصري ، لا أملك شيء .. ولم أعد أطمع بشيء .. بإختصار أنا شخص تم تدميره ولم يعد يؤمن بشيء في الحياة .. ولا يحاول أحد المقارنة بين بقية مشاركاتي وبين هذه المشاركة .. بل لا يحاولن أحد المقارنة بين هذا التقديم وبين القصيدة التى سأنشرها هنا لأنى كتبتها أيام كنت أؤمن بأن هناك احد قد يلتفت لما تحتويه من حب أو مشاعر ..
    هذه القصيدة هي شهادة ميلادي كشاعر محترف وأعتز بها كثيرا لأنها كتبت في الإنسانه التى كنت أحببتها وأنا في مرحلة الثانوية ..
    المهم فهي تزوجت من ضابط حربية كانت على علاقة به أساسا وهو طالب بالكلية الحربية وذلك أثناء ما كانت توحي إلى بما نتجت عنه هذا الكلمات ونتج عنه فيما بعض مرض السكر وفانتازيا الإكتئاب وأحد درجات الإنفصام وفشلي الإجتماعي ورسوبي في كليتي .. وانتهائي في غرفتي ..
    أنا ودفاتري و My Immortal لذلك أحببت إيمي لي ..

    أترككم مع القصيدة وهي حب لكم وللمنتدى الذي أحببته كثيرا ..
    وأرجو من قارئها ألا يمل من شكلها الكلاسيكي المعهود للشعر القديم فأنا أكتب الشعر بكافة أنواعه ولكن الشعر العمودي هو الأفضل بالنسبة لي .. لكني أكتب الحر بل والعامية ولكن ولكوني أعرف أنكم هنا أكثركم من السعودية الشقيقة ودول الجزيرة العربية والخليج .. فقد آثرت أن أنقل لكم قصيدة باللغة العربية لأن العامية المصرية قد لا تفهمونها ..طبعا مع الإعتذار عن عدم وجود برنامج تنسيق قصيدة شعرية وإلا كان شكلها أفضل كثيرا ..مما هي عليه .. تحياتي ..

    [COLOR="DarkGreen"]لَيسَ عِنْدي بَدِيلٌ

    شعر: محمد إسماعيل سلامه

    أُحِـبّـــكِ حُــــبّ الـنّــدَا لـلـــشَـجَـر ْ= وحُــبّ الـظّـمِـيّ لِـسَيـلِ الـمَـطَـــرْ
    وإِنْ ظَـنّ قَـلْـبُـكِ أَنّـي سَـأنْـسَـى = مِـنَ الـحُـبّ مَـا بَـيْـنَـَنـا وانْـكَـسَــر
    وإِنْ طَـاوعَـتْـكِ حُـروفـكِ يَـومـًا = وقُـلـتِ بَـأَنّـي الـذِي مَـــــا اعْـتَـبَر
    فَـإِنّـي لَـتَـقْـسـو عَـلَيّـا الـليَـالـي= ويُـشْـعِـلُ قَـلْـبِـي لَـهِـيــب الـجَـمَـر
    يُـعَـانِـقُ طَـيـفُـكِ دَمْـع اشْـتِـياقِي = وبَـيـنِـي وبَـيـنُــكِ بُــعـْـدَ الـظَــفَــر
    أَسِـيرُ أَنَـا الصّـبّ فـي كُـل دَربٍ= شَـرِيـدًا , أُرَدِّدُ شـَــاءَ الـــقَـــــدَر
    أَقُـولُ سَـأطْــوي الحَنِينَ وأمضِي = أقُـــــولً سَـأَنـسَـى مـَـلاكــــًا عَــبَر
    ولَكِـنّ شَـكْـوايَ تَـكْوي ضُلُوعي = وتَـْنـحِــلَ جِـسْـمِـي إَذِا مَـا اصْـطَبَر
    هُـنَـالِـكَ أَعْـرفُ كَـــمْ تَـحـتَـويـني = مَـشـَـــاعـِـــرُ عِـنْـدكِ مِنهَا الـخَبَر
    هُـنَـالِــكَ أَعـــِرفُ أنّــكِ عُـمْـــري =ومَـهـمَــا رَحَـلـتُ إلـيْـــكِ الــمَـفَــر
    فـمِنْـكِ عَـذَابي , وَفِـيكِ انْشِغَالي = ومِـــنُــكِ إِلَـــيــكِ دَوَامَ الـــسّــفَـــر
    أَفَـاتِنَتِـي , كـَــمْ سَـلَـوتُ ظِــبَـــاءًا = بِـــأَعْـيُـنِـهِــــنّ الـــِودَادُ يُـــصَـــــر
    تَــقـَــرّبنَ حَـتــى يَـئِــسْـنَ لِصَدّي = فَـقَـُـلنَ بِـأَنّـــي وَقَــلْـبـــي حَــجـَــر
    وَمَــا كـَـــانَ صَـــدّي لِغَــيرِكِ إِلا = وَفَــــــاءًا لِــعـَـيـنَـيـكِ مِــنْـــهُ الـــعِـبَر
    أفَـاتِـنَـتـي , لَـيــسَ عِـنْـدِي بَـدِيلٌ = يُــوَفّي لَـــهَـــا الـقَــلــــبُ مَـا قَـدْ نَذَر
    ومَـهـمَــا تُـفَـتّــشُ عَـينَاكِ دونِي = عَـنِ الـحُــب عِـنــدِي أَنَــا الـمُــسْـتَــقَر
    فَـلَــنْ تَـجِــدِي مِـثــل قَلبي وحُبّي = وحضنـــــيَ بَـيــنَ جُـمُـــوعِ الــبَـشـَـر
    وإِنْ كَـانَ غَـيـــري لَيَـغْــويهِ حُسْن =و َقـَــــــدٌ يُـمَـتـّــــعُ فِـــيـــــــهِ الــنّـــظـَـر
    فَــإِنّـــي لأَهــــواكِ دُونَ اهـتِـمَـام = لِـشَــكْـــــلٍ , وَلا حُـسـْــنِ مَــا قَــدْ ظَـهَر
    وَإِنـّـــي لأهـــــواكِ مُـنْـذُ الـتّـصَـبّي = هـَـــوىً, لَـيـْــسَ يَـمـحــوه سِـتـرالـكِـبَر
    وَإِنـّـي لأهــوَاكِ رُغـْـــــمَ الـتّـنَــائي = َولَــــو بـَــاتَ وَجـْـهُــــكِ بُـعـْـــدَ الـقَـمَـر
    ولَــــو أَنّ بَـيـنِـــي وَبَـيـنـِــكِ نَـــارٌ = عـَـبـَــرتُ , لأنـّـي وَنـــــاري أَحـَـــــر
    وَلَـــو مـَــا شَــِربتُ سِوَى مُرّ دَمْعي = فـَـبـُعـــدَكِ عـَــنـّـــي , شـَـــــرَابٌ أَمـَـــر
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    [/
    COLOR]ـــ
    اخر تعديل كان بواسطة » مجنون رسمي في يوم » 28-07-2007 عند الساعة » 00:32
    لاتشك للناس جرحا أنت صاحبه .. لايؤلم الجرح إلا من به ألم


  2. ...

  3. #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مجنون رسمي
    قصيدة في غاية الروعة بالرغم من المشاعر المختلطة , الحزينة والمحبة العاشقة .....
    لأعرف من أين أبدأ فقد تعودت أن آتي إلى هنا لتحميل الأغاني الرومانسية الغربية وأغاني إيمي لي التى أعشقها ولكن فيما بعد .. حاولت أن أرفع لكم بعض الأغاني ولم أستطع لسرعة النت لدي ! فوقفت مكتوف الأيدي .. أمام عطائكم .. وأخذي بلا عطاء ..
    أعتقد ان قطرة الماء تخرق الحجر مع مرور الوقت ويجعلنا نتفاعل بشكل أو بآخر مع المنتدى.....
    ولكن .. واتتني فكرة ( رغم إعتراضي الشخصي عليها ) سأنفذها ألا وهي أن أعود لشخصيتي القديمة التى ماتت وأستسمحها في بعض شعرها الذي كانت تكتبه !!
    نعم .. لقد كنت شاعرا .. ولا أقصد بذلك مجرد هاو ٍ للشعر .. لا .. بل كنت أنطق بالشعر .. وأتغذى به ..
    الحمد الله أنك قد فعلت.... حتى نرى شعرك الرائع....
    بل لا يحاولن أحد المقارنة بين هذا التقديم وبين القصيدة التى سأنشرها هنا لأنى كتبتها أيام كنت أؤمن بأن هناك احد قد يلتفت لما تحتويه من حب أو مشاعر ..
    حاولت البحث ولكن للعطل في الجهاز فشلت المحاولة قبل الرد...
    هذه القصيدة هي شهادة ميلادي كشاعر محترف وأعتز بها كثيرا لأنها كتبت في الإنسانه التى كنت أحببتها وأنا في مرحلة الثانوية ..
    المهم فهي تزوجت من ضابط حربية كانت على علاقة به أساسا وهو طالب بالكلية الحربية وذلك أثناء ما كانت توحي إلى بما نتجت عنه هذا الكلمات ونتج عنه فيما بعض مرض السكر وفانتازيا الإكتئاب وأحد درجات الإنفصام وفشلي الإجتماعي ورسوبي في كليتي .. وانتهائي في غرفتي ..
    أنا ودفاتري و My Immortal لذلك أحببت إيمي لي ..
    يقول الأمام علي : ان التفكير في الماضي مضيعة للوقت (بالمعنى وليس النص)
    والثانوية مرحلة يقال أن المشاعر فيها غير مستقرة....
    ولست من الذين يسخرون من الجروح.....
    لَيسَ عِنْدي بَدِيلٌ
    أعجبتني كل الأبيات رائعة بما بها من شوق وحزن والم وحب...
    يُـعَـانِـقُ طَـيـفُـكِ دَمْـع اشْـتِـياقِي = وبَـيـنِـي وبَـيـنُــكِ بُــعـْـدَ الـظَــفَــر
    ......................................
    أَسِـيرُ أَنَـا الصّـبّ فـي كُـل دَربٍ= شَـرِيـدًا , أُرَدِّدُ شـَــاءَ الـــقَـــــدَر
    أَقُـولُ سَـأطْــوي الحَنِينَ وأمضِي = أقُـــــولً سَـأَنـسَـى مـَـلاكــــًا عَــبَر
    ولَكِـنّ شَـكْـوايَ تَـكْوي ضُلُوعي = وتَـْنـحِــلَ جِـسْـمِـي إَذِا مَـا اصْـطَبَر
    هُـنَـالِـكَ أَعْـرفُ كَـــمْ تَـحـتَـويـني = مَـشـَـــاعـِـــرُ عِـنْـدكِ مِنهَا الـخَبَر
    هُـنَـالِــكَ أَعـــِرفُ أنّــكِ عُـمْـــري =ومَـهـمَــا رَحَـلـتُ إلـيْـــكِ الــمَـفَــر
    فـمِنْـكِ عَـذَابي , وَفِـيكِ انْشِغَالي = ومِـــنُــكِ إِلَـــيــكِ دَوَامَ الـــسّــفَـــر
    .....................
    أردت أقباس الأول فالثاني فأعجبني ما بعدهم ....
    وإِنْ كَـانَ غَـيـــري لَيَـغْــويهِ حُسْن =و َقـَــــــدٌ يُـمَـتـّــــعُ فِـــيـــــــهِ الــنّـــظـَـر
    فَــإِنّـــي لأَهــــواكِ دُونَ اهـتِـمَـام = لِـشَــكْـــــلٍ , وَلا حُـسـْــنِ مَــا قَــدْ ظَـهَر
    .....................................
    وَإِنـّـي لأهــوَاكِ رُغـْـــــمَ الـتّـنَــائي = َولَــــو بـَــاتَ وَجـْـهُــــكِ بُـعـْـــدَ الـقَـمَـر
    ولَــــو أَنّ بَـيـنِـــي وَبَـيـنـِــكِ نَـــارٌ = عـَـبـَــرتُ , لأنـّـي وَنـــــاري أَحـَـــــر
    وَلَـــو مـَــا شَــِربتُ سِوَى مُرّ دَمْعي = فـَـبـُعـــدَكِ عـَــنـّـــي , شـَـــــرَابٌ أَمـَـــر
    واحلى بيت في الثلاثة:
    ولَــــو أَنّ بَـيـنِـــي وَبَـيـنـِــكِ نَـــارٌ = عـَـبـَــرتُ , لأنـّـي وَنـــــاري أَحـَـــــر
    لا أعرف ما أقول بعدها قصيدة رائعة رغم الألم والنتيجة....
    وكما قال شاعر فرنسي لا أذكر اسمه ...
    (الألم يجعلنا كباراً)
    اخر تعديل كان بواسطة » لـــيـــلـــى في يوم » 28-07-2007 عند الساعة » 07:36
    attachment

  4. #3
    نشرت القصيدة ..
    ورحت اكسب عيشي ..
    وعدت مجهدا لم انم .. لأجد ردا واحدا من ثلاثة وعشرين مرورا .. حقيقة أحبطت كثيرا .. إذ قلت لنفسي لعل الكثيرين هنا لا يهتمون .. ولكن .. بعد ان دخلت للقصيدة وجدت ردك ِ شافيا جدا لما أنا فيه
    إذ جاء مفندا إياي .. ومدققا في الأبيات .. فأشكرك على كلماتك ..
    ولئن كنت ِ بمثل هذا التذوق والتأمل .. فهذا شيء يدعو للمزيد من المشاعر المختلطة التى علقت ِ عليها ..
    فسأكتب هنا وإن كان لك ِ وحدك ِ إذ أرى فضاءا ً رحبا قد يحتوى ما أضيق به من قصيد .. وعلى الجانب الآخر ..
    أجدني محتارا ً مهموما فأين كنت ِ ومن مثلك ِ أيام كنت ِ وكان !
    نعم .. التفكير في الماضي مؤلم .. ولكن ما يفعل من ليس لديه سواه !! إما هو أو سفاهة الحاضر ..
    أما الألم .. فقد جعلني كبيرا .. نعم .. ولكن بمعنى آخر .. جعلني كبيرا جدا .. أكثر مما يجب لشاب في العشرين !! حتى لم تعد تنضح زهرته بما يغري الفراش !! فنامت في سنابلها متسرجعة ما كان لديها وقت أن كانت تعانق أجفانها شعاع النور . حتى ولو كان النور ومضه والذكريات العذبة وهما . فقد كانت على الأقل .شبه حياة ..
    حسنا سيدتي
    سأغفو ساعة .. واعمل ليلة .. وأجيئك مساءا ً .. فلدي الكثير
    فانتظريني
    تحياتي الجمة ، وتقديرى
    مجنون

  5. #4
    من جد رائعة لكن لاتيئس بسهوله
    فلست الأول ولست الأخير كثيراً مانسمع بحكايا من هذا النوع
    وأكيد راح تلقى الأحسن والأفضل

  6. #5
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الأخ المحترم.... مجنون رسمي...
    نشرت القصيدة ...ورحت اكسب عيشي ..
    وعدت مجهدا لم انم .. لأجد ردا واحدا من ثلاثة وعشرين مرورا .. حقيقة أحبطت كثيرا .. إذ قلت لنفسي لعل الكثيرين هنا لا يهتمون .. ولكن .. بعد ان دخلت للقصيدة وجدت ردك ِ شافيا جدا لما أنا فيه
    لا يعني عدم الرد عدم الجودة وانما ضياع الكلمة واحتباسها
    إذ جاء مفندا إياي .. ومدققا في الأبيات .. فأشكرك على كلماتك ..
    ولئن كنت ِ بمثل هذا التذوق والتأمل .. فهذا شيء يدعو للمزيد من المشاعر المختلطة التى علقت ِ عليها ..
    فسأكتب هنا وإن كان لك ِ وحدك ِ إذ أرى فضاءا ً رحبا قد يحتوى ما أضيق به من قصيد .. وعلى الجانب الآخر ..
    أجدني محتارا ً مهموما فأين كنت ِ ومن مثلك ِ أيام كنت ِ وكان !
    الأختصاصيون يحددون ذلك ,ولكني أحب القصائد السهلة الموسيقية عند قراءتها... ولا أقصد بالسهلة شيء وانما أعني على أذني , فربما تكون القصيدة لشاعر كبير مليئة بخزينة لغوية كبيرة ولكن لا أعرف معناها
    فلا أستسهلها , ثم لا أحبها كما حدث حين قرأت بعض قصائد أبو فراس الحمداني
    نعم .. التفكير في الماضي مؤلم .. ولكن ما يفعل من ليس لديه سواه !! إما هو أو سفاهة الحاضر ..
    أما الألم .. فقد جعلني كبيرا .. نعم .. ولكن بمعنى آخر .. جعلني كبيرا جدا .. أكثر مما يجب لشاب في العشرين !! حتى لم تعد تنضح زهرته بما يغري الفراش !! فنامت في سنابلها متسرجعة ما كان لديها وقت أن كانت تعانق أجفانها شعاع النور . حتى ولو كان النور ومضه والذكريات العذبة وهما . فقد كانت على الأقل .شبه حياة ..
    من قال أنك تفكر في الماضي أنت حين قررت الكتابة قررت أن تعيش المستقبل....
    وأنت لست كبيراً .....لأنك تخبرنا أنك مازلت في العشرين وشاب فأنت ترفض في العميق من نفسك أن تكون جثة هامدة سحقتها الأيام... ....
    ولا بأس في أن تستخدم الوهم في الحياة المستقبلية فذلك شفاء كثيرين من الناس ومستخدم في البرمجة العصبية ....الوهم الذي ينقل الأنسان من حال سيء إلى حال أفضل
    وأعتقد أن الأنسان طبيب نفسه فكما يقول سيدنا الأمام علي
    داؤك فيك وماتشعر ودواؤك منك وما تبصر
    وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر

    حسنا سيدتي
    سأغفو ساعة .. واعمل ليلة .. وأجيئك مساءا ً .. فلدي الكثير
    فانتظريني
    تحياتي الجمة ، وتقديرى
    مجنون
    وأعتقد أنك عرفت كيف تداوي نفسك واستخدمت الكتابة وستكتشف ذاتك الكبيرة والشاعرة
    وقال تعالى:
    (وقل أعملوا فسيرى الله أعمالكم ورسوله والمؤمنون)
    أكتب للجميع ولمنتدى وللشعراء ولنفسك وأخرج طاقاتك وهذا هو المطلوب
    وهذا الشعور أعرفه , وهو أن تشعر بالأمتنان لشخص أستمع لشكواك فمازلت أقدر حتى اليوم الإنسانة التي أستمعت شكواي وقد مضى على سماعها لي سبع سنوات ...
    و حتى من في المنتدى الذين تجاوبو امعي أشعر بمتنان ...
    تمنياتي لك بالشفاء العاجل وتحياتي وتقديري ....

  7. #6

    مقال او خبر

    مشكووووووووره على الموضــــــــوع



    ***والى الامام***

    [GLOW] gooood[/GLOW]
    48911_01185066491

  8. #7
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عذاب الأسير مشاهدة المشاركة
    من جد رائعة لكن لاتيئس بسهوله
    فلست الأول ولست الأخير كثيراً مانسمع بحكايا من هذا النوع
    وأكيد راح تلقى الأحسن والأفضل
    لو كنت تعرف حقا ما هو عذاب الأسير
    لما خدعتني بقولك
    ( راح الاقي الفضل)
    أو تختزل معاناة تفوق كل حد في تعبير بسيط
    ( حكايا من هذا النوع)
    وكأنني مراهقا ، أخفق في إرسال خطاب لفتاة !!
    تحياتي لك
    فلا انتقدك
    وإنما أرحب بك وبرأيك
    وشكرا لإعجابك بقصيدي المتواضع البسيط
    مجنون

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter