مشاهدة النتائج 1 الى 8 من 8
  1. #1

    انتحــــــــــار طفلة .......؟؟؟؟

    · انتحار طفلة

    سارة عبد اللطيف طفلة مصرية في العاشرة من عمرها أقدمت على الانتحار شنقا من خلال تقليدها لبطلة أحد الأفلام الأجنبية التي انتحرت خلال أحداث الفيلم.. طفلة أخرى بالإسكندرية قامت بالطيران من نافذة منزلها بعد أن شاهدت ذلك ضمن برنامج (فرافيرو العجيب) .. صبي دون الثانية عشرة يطعن خالته بالسكين ويستولى على مصاغها وقال في التحقيقات إن جريمته مستوحاة من فيلم سينمائي !!



    المتابع لهذه النوعية من الجرائم يكتشف أن حوادث انتحار وعنف الأطفال ليست جديدة مما يطرح بعض التساؤلات حول أسباب تكرار مثل هذه الحوادث ؟ وهل هناك إهمال من الأسرة يدفع الأطفال إلى التقليد ؟ وهل للتركيبة النفسية للأطفال وتأثرهم بالتليفزيون عوامل أسهمت في إقدامهم على الانتحار والعنف ؟؟!


  2. ...

  3. #2
    في البداية أشكرك جزيل الشكر أختي Oscar على طرح هذا الموضوع البالغ الأهمية وأرجوا أن يتفاعل جيع الأعضاء لإيجاد الحلول المناسبة لهذه المشكلة.

    مثل هذه القضايا قد تحدث لأي منا وفي أي وقت، فلا توجد عائلة تخلوا من الأطفال. إذا لم يكن في نفس المنزل ففي منازل الأقرباء.
    أنا أرى أن المسؤلية كاملة تقع على الأسرة.
    فالأسرة وحدها من تستطيع تنقية البرامج التي يشاهدها الطفل، وشرح الخدع التي تعرض في الأفلام والمسلسلات.
    مثلاً حين يشاهد الطفل بطلاً يطير في السماء بحرية، وجب على الأسرة شرح الخدعة للطفل مهما كان سنه فالأطفال أذكياء جداً ويمكنهم إستيعاب ما يقال لهم أحياناً أفضل من البالغين.
    أما بالنسبة لمشاهد العنف من قتل وسفك دماء، فمن المفترض أن لا يشاهدها الطفل من الأساس.
    حتى لو تم شرح الخدعة بأنهم لا يقتلون حقاً وأنها دماء مزيفة .... و .... و .....
    فهذه المشاهد تولد عنفاً في تصرفات الطفل وتبقى في عقله الباطن إلى أن يكبر، وهناك حالات كثيرة خرج فيها هذا العنف من أشخاص بعد سنوات عديدة من مشاهدتهم لمثل هذه المشاهد دون أن يعرفوا السبب في تصرفهم هذا.
    هذا عدا عن الخوف الذي يتملك بعض الأطفال ويلازمهم طوال حياتهم من أشياء قد لا يتذكرون سبب خوفهم منها.
    لذا وجب علينا نحن البالغين عدم السماح للأطفال بمشاهدة المشاهد التي قد تؤثر سلباً في نفسياتهم، وإذا رغبنا بمتابعة أفلام الجرائم أو الرعب... وجب علينا مشاهدتها وحدنا وليس في وجود الأطفال.

    كل إنسان لا بد وأنه قد مر بمثل هذه التجربة أنا وعلى الرغم من أنني أفاخر بأني لا أخاف من كل شيء تقريباً، وأثبت ذلك بمواقف عدة، إلا أنني أمتلك خوفاً غريزياً من النمل الأسود.
    أذكر عندما كنت صغيرة كان والدي يشاهد فيلماً أو مسلسلاً كان فيه نملة كبيرة جداً (وحش) تم حبسها في غرفة الهاتف العام الزجاجية، وكان الوحش يتحرك بغضب ويخرج أصواتاً أذكرها مريعة.
    إلى اليوم أفضل الإلتقاء بأسد، تمساح أو حتى تنين على أن أجد نملة في طريقي.

    إذا كان هناك أحد يذكر هذا الفيلم فأرجوا أن يعلمني بأسمه، فأنا أنوي مشاهدته ثانية حتى أفك العقدة (طريقة جديدة لعلاج النفس)
    على الأرجح أن الفيلم من نهاية السبعينات.

    وشكــــــراً

  4. #3

    رد : انتحــــــــــار طفلة .......؟؟؟؟

    شكرا على الموضوع

  5. #4
    thanks for read my topic gooood gooood
    gooood

  6. #5

  7. #6

    رد : انتحــــــــــار طفلة .......؟؟؟؟

    شكرا لكى اختى الكريمه على الموضوع الرائع
    تسلمين

    تحياتى زينب
    قــوانيـن الــحماة
    حالا كه با هم يكي شدن دلامون ,, حالا كه جاده ها افتادن به pـامون
    يكي از اون بالا انـgـار داره ميشنوه صدامونو ,, به Gـمونم كه أثر داره دعامونو
    هم سفر اي هم ستاره ,, راه بيفتيم كه خودش داره هوامونو
    دل اون سوخته براي Gـريه هامونو ,, خودش داره هوامونو
    كه بتونه ما رو تا كنار دريا برسونه , برسونه
    هم سفر اي هم ستاره ,, سر رو شونه هاي من بزار دوباره
    وقتي برفها اب بشن ,, رودخونه سر رو شونه دريا ميـgـزاره
    attachment

  8. #7
    thanks gooood

  9. #8

    رد : انتحــــــــــار طفلة .......؟؟؟؟

    مشكورة اختي بس ليش ينتحرون معقولة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter