يللا يللاااا...ادخلوا وتحدوا انفسكم
مررررررررررررحبا أعضاء المنتدى....
انا عضوة جديدة عندكم....واحب الخواطر والاشعار مرة مرة...
وحبيت أقترح عليكم بعض الأنشطة الشعرية...
وهي أني ابدأ اولا بوضع خاطرة تتكلم عن شخص محدد وموقف ما...
والذي ياتي بعدي يكتب بقلم أحد الاشخاص الذين تحدثت عنهم في خاطرتي الاولى لتتكون لنا خاطرة ثانية جديدة...وهكذا...
يعني مثلا لو تكلمت عن خاطرة..موضوعها فتاة تخاطب نفسها عن حبيبها...فالذي ياتي بعدي ياتي بخاطرة يرد فيها الحبيب على الفتاة...وربما يذكر فيها شخصية اخرى..ليتكلم عنها المشترك الثالث في الموضوع...
وفي النهاية...تتكون لنا قصة ربما تكون مضحكة..أو حزينة..وربما تتغير الأحداث..
عاد كل شخص ومخيلته..
دعوني أبدأ لكم بالخاطرة الأولى....
ملاحظة:لكم حرية الاختيار بانتقاء اي شخصية من الخاطرة....
دمع من دم اذرفه.......على ما فات من عمري وما ضاع
حكاية بؤس قد عشت.......رماد وحريق ونيرانا
فتحت قلبي في زمن لا يعرف حبا.....ولا للقلب زوارا
وسمعت دقات قلبي كالجرس.....يدق في كل حين الحانا
سألت قلبي أنجده....من تردده وحيرته
هل هذا ما تريد يا قلبي....هل هذا ما تريد يا قلبي
أم أنك في الوهم غرقانا
فقال معاذ الله أتوهم......هل كان في الحب أوهاما
واني في ضيق وفي هم......فحبيبي على الحرب مقداما
فماذا ان طلقة أصابته في مقتل.....أو مات من الجوع هلكانا
أو بقنبلة تقطعه.....أشلاء وأجزاءا
ما هذا القول يا نفسي؟؟....هل أصابك الخوف والجزع؟...أم ما زلت خائفة على حبك الغائب البائس
وعشت على نار...عشت على نار
حتى جاءنا بشر....يقول أن الحرب قد هدأت....وما عاد للعدو في الاوطان أرواحا
ثم سـألته في وله....هل عاد حبيبي حيا يقتات؟....أم مات مقتولا في أرض الحرب الغدارة...
مال وقد تبسم في فرح.....أبشري فان حبيب القلب مرتاحا....يغط الأن في النوم وقد سمع شخيره القاصي والداني
زغرد قلبي مبتهجا....يرقص أنسا فرحانا
وجاء يومي المنتظر...وجاء يومي المنتظر
وزاد قلبي سلوانا....
حبيبي ممسك بيدي......يزيدها عطرا وجمالا
حبيبي رافعا رأسه.....يدخلني داخل سيارة
ولكن قبل أن يدخل...وقبل أن يدخل
فاجأته سيارة......جاءت بطيش سيارة
وقد سلت روحه الفرحانة
أواه يا قلبي المسكين.....أواه أبكيك حزنانة
أواه يا قلبي لا تتألم....ولكن مت عزيزا مختارا.......
يلللللااااا عااااااااد.............ورونا المواهب....
م.س.ك.ة ...................ز
اضافة رد مع اقتباس
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
المفضلات