مشاهدة النتائج 1 الى 17 من 17
  1. #1

    تابع قصة ..صفحة الحب .... قصة مشتركة .. اشترك بسرعة

    صفحة الحب .. قصة رومانسية و أكشن في نفس الوقت .. حيث تجمع القصة عميلان سرييان يعملان في مهمة واحدة حيث أغرم كلا منهما الآخر .... و في صفحاتي التي هي صفحات الحب .. سأكتب بقلمي الأسود عنهما .......... و بلغتي العربية الفصحى سأعبر عن مشاعرهما ............. و بكم ....... تقرأونها .......... أحتاج لأربع أعضاء ... كل منهم يختاروا شخصية واحدة فقط ..... و بسرعة الحقوا ..........
    ساضع الفصل الأول مع شخصيتي العميلان السريينان .... ثم يضع الأعضاء الأربعة كل منهم الفصل الذي يليه فأبدأ أنا بالفصل الخامس مرة أخرى ...........
    فهمتم ....... لكن شرط أن يكون كتابته باللغة العربية الفصحى و بلغة حسنة ..... حيث يكتب الأحاسيس من الغضب و الفرح و الخوف و لا يفوت شيئا و يكون الفصل متوسط أي لا عن 20 سطر .. الزيادة عادي ....
    لكن تكون الشخصية التي اخترتها تشمل الفصل الأول كله .... حيث مثلا ستكون انت اخترت فتاة اسمها ماندي .. و انا سيرينا
    فأكتب :: قامت سيرينا بزيارة ماغي فأخذتا يتحدثان .......... فهمتم ؟؟
    رائع
    لنبدأ
    أنا سأكون في الفصل الأول بعد الردود طبعا
    و الشخصية الثاني ة في الفصل الثاني
    و الشخصية الثالثة في الفصل الثالث
    و الشخصية الرابعة في الفصل الرابع


  2. ...

  3. #2
    انا...انا، حسنا ساهدأ
    الشخصية:
    الإسم: إميلي
    السن: 20سنة
    الشخصية: فتاة باردة وهادئة معظم الوقت، تحب العمل على حاسوبها كثيرا.....لا تبتسم ابدا
    وقريبا ساضع صورتها
    وشكرا
    ff7fabdedad3793916fb9aa6df2c5fa6
    Struggling To Be .. A Better Person

  4. #3
    السلام عليكم

    لحقة الحمدلله

    وهذي هي شخصيتي ( أول مرة أضع ولد )

    ::

    الأسم : Tetsu تستيو
    العمر : 15
    الصف : أول ثاناوي
    الصفات : طيب .. جريئ .. يحب الخير للجميع .. يحب المغامرات
    نبذه : لا يعرف أين أهله .. فقد تركوا له الكثير من الأشياء
    لون العين : بني
    لون الشعر : برتقالي
    الصورة :


    اخر تعديل كان بواسطة » mix علاء في يوم » 11-12-2009 عند الساعة » 08:11

  5. #4

  6. #5

    الفصل الأول

    أنا سيرينا ... هادئة و ذات طباع حاد .. و فظة قليلا ... قد أكون الابنة الوحيد لأمي و أبي .. لكني بالرغم من ذالك أحب الوحدة ... فأنا شابة في الثالثة و العشرون ..... أعترف أني رومانسية قليلا ... فأنا غامضة ... وحيدة .. و .. و ...و
    نحيفة للغاية ............
    تعتقد أمي أني أشبه العصا ... لأني نحيفة ... ههههه
    آه من كلام النسوان
    ..................

    مقدمة لا غير

    أمسكتُ بكوب العصير ... ارتشفت منه بضع رشفات ثم قلت : (( ليس له الحق في تركك يا ماغي ))
    ماغي : صديقتي المفضلة .. شعرها أحمر قصير و عيناها صفراوان ... و عادة ما تتحول للبني عندما تتأثر بشيء ....
    أجهشت ماغي بالبكاء ثم ما لبثت أن مسحت دموعها بمنديلها الأبيض قائلة : (( لا أعلم لماذا تركني .... أنا لم أفعل شيئا يجعله يتخلى عني ))
    ثم سحبت الكرسي من الطاولة و جلست عليه و هي خائفة ... صبت سيرينا بعض العصير لماغي و وضعته على الطاولة بجانبها قائلة : (( عزيزتي ... إنها ليست غلطتك ... إنها غلطته هو ))
    - لا ..........
    ثم أمسكت بكوب العصير و رمته على الأرض بقوة .... رفعت ماغي رأسها لتتحول لون عيناها من اللون الأصفر للبني ..
    - أعلم انكي غاضبة ... لذا سأتركك لتهدئي قليلا ..
    - لا تذهبي .. لقد كنت راحلة بالفعل .. أراكي بعد قليلا ..
    اتجهت ماغي نحو الباب ثم دفعته بقوة و خرجت ...
    - آه ... يا لها من فتاة
    تمتمت سيرينا بهدوء ..........................................


    الفصل الأول
    (( سري للغاية ))
    - عزيزتي أأنت بخير ؟؟
    تقدمت مسز برونغلز و أمسكت بيد سيرينا مضيفة : (( لقد سمعت صوت تحطم زجاج ))
    - لا بأس .. لقد وقع الكوب من يدي
    - حسنا حبيبتي .. أنا ذاهبة للتسوق
    التفتت سيرينا نحو أمها قائلة : (( ألم تتسوقي البارحة ؟؟ ))
    - ربماا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و ربما لا ..
    - آه
    صعدت مسز برونغلز السلالم بينما فكرت سيرينا قائلة : يجب علي البحث عن عمل ,, أعتقد أننا سنفلس قريبا بسبب أمي .

    ارتدت سيرينا ملابسها الصيفية المريحة و أسدلت شعرها الحريري الأشقر .... ثم خرجت مرتدية نظارتها الشمسية ,,, الجو حار اليوم ... بالإضافة لأن أشعة الشمس قوية .. ذهبت للمطبخ ثم أعدت بعض النسكافيه .... و اتجهت نحو الباب لتفتحه ....
    - يا الهي ..... من أنت ؟؟؟؟
    وقف شخص يرتدي السواد و مستندا على الحائط أمام سيرينا .. ابتسم و قال : (( معذرة لأني أخفتك ... لم أعرف أنكي قادمة ))
    أجابته سيرينا و الأبتسامة تعلو وجهها بطريقة فظة : (( أعتقد أنه اذا غربت عن وجهي فسأعتقد أن الأمر قد حل ))
    بهتت ابتسامته و قال : (( جئت لأرى الآنسة سيرينا مارتن ... ))
    - يبدو أنك أخطأت ,, فسيرينا تقطن في المنزل المجاور ... ربما يجدر بك أن تلاقيها غدا ,, فهي ذاهبة لمقابلة أصدقائها... توقفت سيرينا على الابتسام بغضب .. بينما قال الرجل في غضب :
    - ((شكرا على نصيحتك العظيمة ))
    ثم ذهب ببطء تاركا اياها ,,
    (( يا له من وقح ............... كيف يجرؤ .............. ؟؟؟ هذا السخيف ))

    الرجل (( مجهول الهوية )) : شعره بني غامق .. يميل للأحمر ... سخيف و فظ .. كما قالت سيرينا ..
    أغلقت سيرينا الباب ثم اتجهت لسيارتها السوداء المفتوحة من فوق ... ذهبت لحيث تعيش صديقتها ماغي ..... حيث تبدأ أحداث الرواية من هنا .
    هبطت ماغي السلالم لتفتح الباب لسرينا قائلة بمرح : (( أهلا سيرينا .. تسرني رؤيتك )) ثم و بخطوات واسعة اتجهت ماغي لغرفتها دون أن تدعو سيرينا حتى أن سيرينا قائلة : (( يبدو جدا أنك سررتي برؤيتي !!!!!!! )) ثم رن جرس الباب فقالت ماغي :
    - انك قريبة من الباب .. افتحيه
    - حسنا .. حسنا ...
    فتحت الباب فرأت الرجل مرة أخرى فقالت في حدة : (( أنت مرة أخرى .. فيما بعد ))
    ثم همت بإغلاق الباب فوضع الرجل قدمه على الباب ليسده قائلا : (( سخيفة .. لا أظن ))

    حسنا : وجب على أن أضع شخصيته لذي فاسمه لوي ...
    ثم و بحركة سرعة كان قد وضع منديلا في أبيض ليغطي فمها و أنفها .. قاومت سيرينا و بقوة إلا أن لوي كان قد أمسك بيديها بقوة ... أغلقت سيرينا عينيها و بدأت تترنح في حركت و كادت تسقط إلا أن لوي كان قد أحاطها بذراعيه القويتين ثم حملها و أغلق الباب بهدوء ..
    قالت ماغي بصوت عالي : (( سيرينا ... من على الباب ؟؟ ))

    كانت سيرينا نائمة في الكرسي الخلفي للسيارة الرياضية السوداء .. كان لوي يقود السيارة بهدوء دون أي اهتزاز كي لا تستيقظ سيرينا .......... أخذ يقود في ظلام الليل حتى وصل الى نزل صغير ..... حجز غرفة بسرير كبير .. نظر اليه الموظف و كأنه يسأله : ما بها ؟؟
    قال لوي ببطء .: تريد النوم قليلا .
    ثم صعد السلم حاملا سيرينا بين ذراعيه .. اتجه نحو الغرفة و فتحها ثم وضع سيرينا على السرير ببطء و خلع حذائها الطويل و حذاءه .. ثم نام على الأريكة تاركا لها السرير .................................................. .................................................. .......
    في الصباح الباكر
    استيقظ لوي الساعة السادسة فوجد سيرينا مستيقظة و جالسة على السرير و مكبلة (( أي وضع الأصفاد على يديها )) فقد وضعها على يديها البارحة كي لا تهرب ... نظرت اليه سيرينا بخوف ثم قالت و قد فاضت الدموع من عينيها : (( أنا آسفة ....... لم أقصد أهانتك ... )) قام لوي و ارتدى حذاءه دون أن ينطق بحرف ثم أخرج مسدسه الأسود من حزامه ... فبكت سيرينا قائلة : (( أرجوك ,... .............. )) و أجهشت بالبكاء , صوب المسدس نحوها و وضع يده على الزناد ... أغمضت سيرينا عينيها بخوف و هي تبكي . .........
    أخفض المسدس ببطء و رماه على الأريكة و اتجه إلى المطبخ ليأخذ سكينا حادا ::: فتحت سيرينا عينيها بخوف ... كان لوي قد خرج بالسكين من المطبخ قائلا : (( وجب عليك ألا تكذبي أبدا )) فتحت سيرينا فمها لتتأسف له لكنه كان قد رمى بالسكين في اتجاهها .....
    ليقع فوقع شعرها بالضبط لكنه لم يلمسها .......... إنه بارع .... كان هذا ما فكرت فيه سيرينا . اتجه اليها ..فقالت سيرينا مكررة : (( أرجوك ... لن أفعلها مرة أخرى )) فك لوي أصفادها فدعكت يديها و قالت في ارتياح : (( شكرا لك )) شدها لوي من ذراعها ثم أخذ أشياءه و خرج من الغرفة متجها لسيارته ..... رأت سيرينا بعض الزجاج المحطم فخطر في بالها فكره .... توقفت سيرينا عند الزجاج فحثها لوي على المشي فقالت محتجة : (( أحتاج لربط رباط حذائي )) وانحنت بسرعة قبل أن يتكلم .. أخذت تربطه ثم في النهاية .. أمسكت بقطعة زجاجة و خبأتها في جوربها ........ دون أن يلحظها لوي ... استقامت مرة أخرى ثم بدأت بالمشي ناحية السيارة ...... كانت الدماء تسيل بغزارة من قدمها بسبب الزجاج الذي وضعته فبدأت تترنح في مشيتها لكنها قاومت و حاولت جاهدة أن لا تظهر له لها آلامها . دخلت السيارة ثم أغلق لوي خلفها ....... دخل لوي السيارة ثم بدأ بالقيادة فسألته سيرينا : (( إلى أين سنتجه ؟؟ ))
    - لا شأن لك في هذا
    - لما لا ألست مختطفة ؟؟؟؟؟؟؟؟
    سكت لوي و لم يتكلم ثم قال لبرهة : (( شركة سويب لران ))
    - ومن تكون ؟؟؟؟
    - الجواسيس و الوكلاء و العملاء السريين .
    - أأنت عميل أم جاسوس ؟؟؟
    - لا شان لك فيما لا يخصك .
    - صمتت سيرينا ثم بدأت باخراج الزجاجة من جوربها و رفعتها فقال لوي : (( أنا ماهر في التصويب )) اخفضت الزجاجة و قالت : (( ماذا تقول ؟؟ ))
    - يمكنني أن أشم رائحة الدم من هنا
    - أي دم ؟؟؟
    - الذي في قدمك

    وضعت سيرينا يدها على الجرح و قالت : (( لقد جرحت عندما خدرتني .. على ما يبدو ))
    - حقا ؟؟؟ رائحة دمك نقية .. و أنتي التي جرحتي نفسك بوضع الزجاجة في جوربك )) و قعت الزجاجة على الأرض مصطدمة بالمطفأة و محدثة صوتا فقالت : (( أي زجاجة ؟؟ ))
    - بلهاء ....... أنتي بلهاء .
    - ثم .. توقف بسيارته على جانب الطريق و خرج فالتقطت سيرينا الزجاجة و خرجت ببطء و قد سالت بعض الدماء على سجاد السيارة .... فتحت الباب ببطء و بهدوء و خرجت بينما كان لوي واقفا يتأمل الحدود التي أمامه .... الحدود الفاصلة بين نيويورك و كالفورينا ,... سمع صوت تحطم أوراق العشب الجافة ...........................

    لوي : شاب في الخامسة والعشرون من عمره ... غامض و لا يحب الكلام الكثير .. هادئ و مخيف ... يرتدي السواد لحبه لها ........................................... يحب سيرسنا كثيرا لكنكم سترون هذا في القصة

  7. #6
    اريد ان اشترك
    الاسم : Haruhi
    الميلاد : 4 فبراير
    البرج : الدلو
    الطول :5 أقدام
    فصيلة الدم :O
    الحالة :عائلة فقيرة- فتاة متنكره أنها شاب
    طريقة الطبخ المفضلة :سلق كل ماهو يمكن سلقه
    الطعام المفضل :السوشي - الفراولة
    السيره الذاتيه :
    يلاحقنها الفتيات في ارجاء المدرسه بظنهن انها شاب تنكرت بانها شاب لتعمل وتساعد عائلتها لانها لم تجد عمل وهى على هيئة فتاة مات والدها بسبب المرض وعدم وجود الدواء لانهم لم يكن معهم مال لشراءة تذهب الى المدرسة صبحا وتعمل بعد الدوام المدرسى
    الصورة

    [IMG]KmV43876[/IMG]
    اخر تعديل كان بواسطة » Kename في يوم » 12-12-2009 عند الساعة » 00:46

  8. #7

  9. #8
    هذه صورة إميلي
    u3r359u2qre6_t







    تخللت أشعة الشمس القوية تلك النافذة التي أحاطت بجوانبها ستائر زرقاء اللون، تسللت بخفة إلى أن وصلت إلى وجه الشخص النائم على السرير، رن المنبه مشيرا إلى 6:00 صباحا، وضع يده بتملل عليه ليوقف رنينه المزعج، ثم رمى عنه الغطاء بقوة لينكشف عن وجهه، فتاة تنبض بالحيوية ذات 20 ربيعا، أخذت الغطاء الأزرق المقلم بالأصفر من الأرض ثم وضعته بترتيب فوق سريرها الأبيض، توجهت إلى الحمام.........وبعد دقائق، خرجت وهي تمسح وجهها بمنشفة زرقاء منقطة بالأبيض، ثم رمتها بإهمال فوق كرسيها البني الموجود أمام مكتبها لتتجه إلى خزانتها...أخرجت قميصا سماوي اللون عليه كتابات بالأبيض وسروال (جينز) يصل إلى ما تحت ركبتها بقليل، ثم سرحت شعرها الأسود الطويل.........إلتقطت جهاز الأغاني من فوق الكتب الموضوعة على مكتبها، ووضعت السماعات في أذنيها لتنطلق الأغاني الصاخبة (الرووك)، ثم أخذت مزلجها الموضوع بقرب سلة المهملات الزرقاء اللون كذلك، كان أسود اللون وعليه كتابات باللون الأزرق ودرجاته.....توجهت إلى خارج الغرفة حيث توجد غرفة الجلوس، تتكون من أريكة جلدية سوداء أمامها تلفاز كبير نوعا ما..........يقع على باب غرفة نومها: مدخل المطبخ.....فهي تعيش وحيدة منذ مقتل والديها، حتى أنها هربت من تلك المدينة والتجأت إلى هذا المكان حتى تتخلص من الذكريات القبيحة والتي غيرت شخصيتها لتكون أقرب إلى الجمود....سارت بخطى واثقة إلى أن وصلت إلى باب الثلاجة، فتحتها وأخرجت منها زجاجة المربى بالفراولة......أخذت إبريق القهوة ووضعته فوق المسخن(لا أعرف إسمه بالتحديد) ثم عادت إلى حيث وضعت زجاجة المربى فوق تلك الطاولة البنية اللون لتدهن قطعة الخبز المحمص، سمعت صوت صافرة المسخن والتي أنبأت على أن القهوة جاهزة...أخذت كوبا متوسط الحجم وسكبت فيه القليل....أكلت القدر الذي أشعرها بأنها قد شبعت، فوضعت الكأس في الجلاية وأعادت كل شئ إلى مكانه...ثم نظفت أسنانها لتخرج من المنزل وتغلق الباب خلفها.........

    مرت بالحديقة العامة، فهي تحب التزلج في الصباح الباكر........هذا يولد في نفسها الشعور بالحيوية كما يخلصها من الملل، توقفت فجأة أمام مدخل الجامعة الكبير........فالتقطت مزلاجها ببراعة لتتوجه من بين الحشود إلى الداخل........كانت تأتي إلى مسامعها أصوات الطلبة، فمنهم من يضحك ومنهم من يتحدث.......ثرثرة ثرثرة، ألا يملون من هذا؟ توقفت امام خزانتها لتفتحها بسرعة، لقد إعتادت على هذا الروتين الممل......وضعت سماعات أذنها ومزلاجها بداخل الخزانة وأخذت كتاب الفيزياء، وما إن أغلقت الباب الصغير مجددا حتى رأت شابا يقف خلفه وهو يحدق بها........إستغربت نظراته، لكن هذا لم يكن ليبدو على ملامح وجهها الباردة، لذا تخطته دون أية كلمة............لكن، أمسك يدها في اللحظة الأخيرة، إلتفتت بحدة ونظر إلى معصمها الذي يمسك به، نظرت إليه بجمود وقالت: إذا كنت أعمى، فهذه يدي
    إبتسم في وجهها ببلاهة وقال والإبتسامة في صوته: آسف يا آنسة
    بعدها ترك معصمها وقال: سأراك بعد الدوام
    إبتعد عنها ثم قال وهو يلوح بكفه: أراك لاحقا أيتها الجميلة
    نظرت اليه بتعجب.........للحظة إعتقدت أنه مجرد مجنون (هه..ما أكثرهم هذه الأيام)
    إتجهت إلى صفها بهدوء وجلست على مقعدها الذي وجد بقرب النافذة.........نظرت إليها بشرود، كانت تحدق بالحشود المجتمعة هنا وهناك......لماذا لا تستطيع أن تكون مثلهم؟؟ الجواب واضح.....لأنهم مخادعون ولا يمكن الوثوق بهم، يرتدون قناعا يخفي وراءه العديد من اللؤم والحقد، لم لا يمكن أن يكون الجميع ذوي قلوب طيبة.........قطع حبل أفكارها صوت الأستاذ الذي دخل للتو.......ثم انتظم الجميع في مكانه حتى يبدأ الدرس.....

    مر الوقت بطيئا على الجميع إلى أن انتهى الدوام، إتجهت إلى خزانتها لتأخذ المزلاج ومشغل الأغاني مجددا، ثم خرجت متوجهة إلى باب الجامعة لتودع هذا المكان، ركبت زلاجتها وأخذت تتزلج ببراعة إلى أن دخلت الحديقة مجددا، كانت شبه فارغة فاستغربت الأمر......المكان يكون شبه مكتظ هذا الوقت، آه......تذكرت الإحتفال الذي يوجد بالسوق اليوم، هه..لقد نسيته لأنها لا تهتم له أصلا، فهي تكره الإزدحامات لأنها تشعرها بالإختناق........إستغربت عندما رأت ذاك الشاب مجددا يقف أمام باب المنتزه، لكنه هذه المرة كان يضع نظارة شمسية سوداء غطت عينيه الزرقاوتين.....نظر إليها مليا ثم أزاح نظارته ليضعها في جيب سترته الحمراء الخفيفة.....إنخفضت سرعتها قليلا، إنه يقف في طريقها.......ما به، هل جن؟؟ ترجلت من مزلاجها وحملته بكفها، حسنا.......بعد أن تتجاوزه سوف تكمل رياضتها المفضلة
    أوقفها صوته وهو يقطع الطريق عنها: أهلا يا جميلة
    لم تعره اهتماما، فقد تفقد أعصابها في أي وقت، لذا تجاهلته وأكملت طريقها........أمسكها من الخلف وكأنه يعانقها، ولكنه في الحقيقة كان يمسك معصميها بقوة.........صرخت بقوة ولأول مرة: دعني أيها المجنون
    شد قبضته جيدا وهو يقول: آسف يا جميلتي إنها الأوامر
    كانت تقاوم بقوة وهي تصرخ.........أجابها بهدوء: لا داعي لذلك، لن يسمعك احد
    لم تهتم لجوابه فصرخت مجددا: قلت لك دعنـــــي
    أخرج رشاشا صغيرا من جيبه بخفة ثم نفث القليل عليها.......لتسقط مغميا عليها بين ذراعيه.........نظر الى وجهها الجميل بابتسامة ثم رفع هاتفه ليقول: لقد نفذت المهمة..


    اتمنى تكون اعجبتكم المقدمة
    اسفة ان كان الطول غر مناسب لكن الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك
    سلام

  10. #9

  11. #10
    ما شاء الله تبارك الله..~
    حجز للقراءة..~
    "The darkest places in hell
    are reserved for those who
    maintain their neutrality
    in times of moral crisis
    "
    __ Dante Alighieri

  12. #11

  13. #12

  14. #13
    طبعا .................. أي احد مرحب به
    باقي عضو واحد ....... أسرعي

  15. #14

    تنبيه رسالة

    الرجاء من جميع الأعضاء و القراء ..الإهتمام لما ساقوله :::
    سيتم حذف القصة ............. و إعادة كتابتها أنا و المبدعة Guitar Solo , و لوشيا نامى ^_^ .......................
    بعد موافقتهما طبعا ............. لأخطاء في القصة ...............
    سنضع الفصل الأول نحن الثلاث يوم الخميس .................... و سيتم كتابة اسم كل عضو تحت فصله .........
    أرجو من لوشيا نامى^_^ أن تسرع في كتابة الفصل الأول ..............
    لأننا بدأنا بالفعل في كتابة القصة ...........


    فهي حقا قصة رائعة و تستحق الإنتظار

  16. #15
    ادعى هايورى تنكرت على هيئة شاب لاننى لم اجد عملا وانا على هيئة فتاة كنا ستة افراد قبل موت والدى ذهبت باحثة عن عمل بلصرف على عائلتى من بعد موت والدى عندى اختين توائم واخ صغير لا عرف الم تسمع امى عند تحديد النسل ام ماذا
    -------------------------------------------------------------------------------------------------------
    اشرقت الشمس على وجة الفتاة النائمة البريىء فايقظتها من نومها
    هياورى: لقد تاخرت فى الايستيقاظ
    دخلت هايورى الى المنرحاض وغسلت وجهها ثم خرجت واتجهت اى خزانتها
    واخرجت ملابس فتيان وارتدها ثم خرجت من غرفتها فرات والدتها
    الام :هل اناديكى ابنى ام ابنتى
    هايورى : الستى اما محظوظة لديكى الاثنين
    الام بسخرية:كنت الحامل رقم مليون
    هايورى:اين تينا ومينا
    الام :جبنا فى سيرة القط جاء ينط
    خرجت الفتاتين من خرفتهما
    معلومات عن الشخصيتين
    (تينا مرحة وتحب ارتداء الالوان المبهجة دائما ولاتحزن ابدا)
    (مينا تحب ارتداء الاسود وباردة قليلا)
    تينا بمرح :صباح الخير
    مينا بهدوء :صباح الخير
    هايورى :هيا لاننى ساوصلكما اليوم الى المدرسة
    تينا ومينا :حاضر
    خرجت هايورى مع الفتاتين وبعد مدة وصلتا الى المدرسة
    هايورى : كونا فتاتين جيداتين
    مينا وتينا :حاضر
    لاحظت هايورى ان هناك فغتى يراقبها طوال الطريق
    ..........:مرحبا ها...هايورى كن
    هايورى :مرحبا ليريا كيف حالك
    (ملحوظة ليريا معجبة بهايورى لانها تظنها فتى)
    ليريا : انا ..انا بخير
    هايورى : انا اسف على الذهاب الان
    ليريا :ودعا
    ذهبت هايورى باتجاة الجامعة ولكنة دخلت من طريق اخر غير الباب الرلئيسى حتى لا يراها الفتيات
    استغرب الشاب الذى كان يراقبها
    (الاسم : دارك غامض شعرة اسود وبعيون زرقاء)
    ثم تبعها
    ذهبت هايورى الى خزانتها فوجدت الفتيات بانتظارها ثم ركضو ورائها
    ركضت هايورى واختبئت خلف حائط وذهبت الفتيات فى اتجاة معاكس
    ذهبت الى خذانتها واخرجت كتاب الفيزياء وذهبت لتلقى المحاضرة ومرت المحاضرة على خير
    كان هناك خمسة عشر دقيقة قبل ذهابها الى العمل
    انتظرها دارك فى الخارج
    كان هناك خمسة عشر دقيقة قبل ذهابها الى العمل
    لاحظت هايورى ذلك فاستدرجتة الى مكان مهجور
    (تحمل هايورى معها دائما سكينا صغير لانها تعود من عملها متاخرة ويقابلها قطاع طرق)
    اخرجت هايورى السكين
    هايورى: ماالذى تريدة
    دارك : ان تاتى معى
    هايورى بغضب :لا
    وذهبت مهاجمة دارك ولكنه تفادى هجومها بسهولة وضربها ضربة افقدتها الوعى
    نظر الى وجهها وقال لقد انتهت المهمة

    انا اسفة لان البات قصير ولكن عندى مذاكرة
    اخر تعديل كان بواسطة » Kename في يوم » 15-12-2009 عند الساعة » 16:46

  17. #16

  18. #17
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة mix علاء مشاهدة المشاركة
    و أنا ..

    حسنا إن لم أعجبكم فسوف أنسحب

    redface
    لالا يبدو فقط انها نسيت انكى اشتركتى ولكنكى عضوة فى القصةasianasian

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter