هااااااااااااااااي ماري الله يعطيج العافيه بس أبي أسال متى الروايه تكون كامله؟ لأني حاله التقطيع ماتنفع معاي
وثانكككككككككككككككككككككككككس
لا تقولي لا
عاصفة الصمت
الوجه الآخر للذئب
غضب العاشق
هااااااااااااااااي ماري الله يعطيج العافيه بس أبي أسال متى الروايه تكون كامله؟ لأني حاله التقطيع ماتنفع معاي
وثانكككككككككككككككككككككككككس
صراحة القصص رااااااااااااائعة...مشكورين جميعا على الجهود الرائعة... وعندي روايتين مكتوبتين على الوورد عنوانهم
1- ماكيب فالنتين
2- توام الروح
فاذا حبيتوا رح احطهم لكم ...اوكي؟؟
[IMG][/IMG]
يرجى رفع الصور من خلال مكسات .
6- الأمل المكسور
في صباح اليوم التالي هيأت دالاس نفسها للعمل الجديد بمزيج من المشاعر المتناقضه. و علمت من نيكوس ان الكسندر ستافروس اعطى تعليمات بوجوب استعدادها الساعه الثامنه و النصف صباحا عندما يأتي سيمون ليأخذها الى فيلا بول ستافروس من اجل تدريس لويز و استيل.
و هكذا ارتدت قميصا زرقاء ضيقه من الحرير الاصطناعي و القت كنزه بيضاء على كتفيها, و دخلت الى غرفه جين قبل رحيلها. بدت متضايقه ثانيه و سألتها دالاس:
" ما الامر؟"
" لن يأتي اندريا اليوم. وجدت والدته مهمة غيرمتوقعه له يقوم بها. و اعتقد ان ذلك يعود الى ظنها بأننا بدأنا نصير اصدقاء اكثر من اللزوم. اليس هذا مقرفا؟"
" حسنا , لقد احضرت الكثير من المجلات, و بالتأكيد يمكنك الترفيه عن نفسك لفتره ساعتين, سأعود بعد الثانيه عشرة"
" اعتقد انه يمكنني ذلك , لكني سأكون مسرورة عندما اعرف ان في استطاعتي ان اتحرك ثانيه. انا لست معتاده على مثل هذه الراحة القسريه"
" بالطبع انت غير معتاده لا يهم, غدأ تستطيعين النهوض, مادمت تعتنين بنفسك اليوم"
" لا اريد ان اتأنى, و لم افعل؟ لا اريد هذاالطفل في أي حال!"
" اوه يا جين ارجوك! لا نستطيع ان نفعل شي في هذا الصدد , فكفاك تأسفا!"
كانت جين مندهشه. لم يسبق لدالاس مخاطبتها بتلك الطريقه. و خفضت رأسها قائله:
" حسنا. بالمناسبه, كيف سارت الامور مع الكسندر ستافروس ليلة امس؟"
سألت و هي تدرك ان دالاس تفضل عدم التحدث عن مضيفهما. استدارت دالاس بعيدا لتخفي تعابيرها و اجابت:
" اه, على ما يرام"
"فعلا؟, كم ذلك جميل! لم يكن عندك الكثير لتقوليه عن الموضوع ليله امس. و عندما اطرح الامر, تجيبين ان ليس لديك الكثير لتقوليه, اليس كذلك؟ لماذا؟"
" هل يجب ان يكون هناك سبب؟ "
" عادة, نعم. يوجد سبب عندما يكون الامر متعلقا بك. ماذا حدث؟ هل حاول اغواءك؟ "
" اوه, لا تكوني سخيفه الى هذا الحد",
و خرجت من الغرفه قبل ان تفقد زمام اعصابها كليأ.
استغرقت الطريق الى منزل بول ستافروس وقتا اقل بكثير مما استغرقته عندما ذهبت معالكسندر ستافروس في اليوم السابق, و اعتقدت انهما لابد سلكا طريقا اطول. كانت مينرفا ستافروس في انتظارها و في رفقتها يوناني طويل عريض المنكبين, يشابه الكسندر قليلا, عدا ان ملامحه كانت اكثر قساوة و شفتاه اغلظ. رأت دالاس فيه شيئأ لم تحبه تماما, و لان اعجابها بمخدومها لم يكن جزءا من عملها, فقد ابتسمت في تهذيب عندما قدمتها زوجته اليه.
هرعت لويز و استيل تهبطان الدرج و دخل الجميع الى القاعه المبردة. كانت الفتاتان ترتديان سرواين قصيرين وكزتين قطنيتين, ووجدتهما دالاس رائعتين ثم اعتذر بول ستافروس بحجه ان لديه بعض الاعمال, و أرت مينرفا دالاس غرفه التدريس و قالت لها:
" سيكون لك الحريه التامه هنا. لويز و استيل طفلتان طيبتان, و لن تسببا لك الكثير من المتاعب. انهما تتوقان للدراسه حيث ان الكسندر وعدهما بادخالهما مدرسه داخليه انكليزيه اذا درستا بجد "
كان واضحا ان كلمه الكسندر كان لها وقعها بين افراد عائلته فردت دالاس:
" شكرا لك فقط اتمنى ان تحباني "
" انا متأكده انهما ستفعلان, اضافه الى ذلك, لم يكن اليكس ليوصي بك بدون سبب وجيه "
احمر وجه دالاس. ذلك الرجل ثانيه! الن تستطيع التخلص منه ابدا؟
كانت الطفلتان متحمستين في شكل عظيم لتتعلما. استمعتا بانتباه الى كل ما قالته و عملتا بجد و مثابره مما حدا دالاس الى ان تتساءل عما اذا كان مثل ذلك الجلد في اطفال صغار مثلهما امرا حسنا. سألتهما:
" هل لديكما شقيقات, او اشقاء؟"
و تبسمت استيل قائله:
" كلا يا انسه كولينز"
" هل لديكما اصدقاء كثر؟"
فردت لويز:
" اهلنا لا يشجعونا على الاختلاط بأطفال القريه. والدي يقول اننا يجب ان نسلي انفسنا لاننا اثنتان"
و فسرت دالاس امر توقهما للانتساب الى مدرسه داخليه, فلابد انهما تضجران وحدهما مع ان الطبيعه حولهما جميله. و قررت ان تخلط اللهو بالدرس في الاسابيع المقبله, و ان تأخذهما معها الى الضيعه ليشاهدن الميناء الصغير معا.
عندما عادت الى الشاليه قبل موعد الغداء وجدت جين تتشمس خارجا. و نظرت هذه الاخيرة الى دالاس قائلة:
" حسنا, كيف سارت الامور؟"
" جيد جدا"
" هل كنت بخير؟"
" الى حد ما"
" زارتني السيده ستافروس"
" ماذا ارادت"
" لا شيئ بالتحديد"
" في أي حال, ماذا تفعلين خارج الفراش؟ الطبيب قال انه يجب عليك البقاء فيه يومين"
" هراء! اشعر انني بخير. لن استلقي هناك كمعاقه. لم تعترض السيده ستافروس عندما وجدتني هنا. لا اشك في انها علمت بما قاله الطبيب"
و تنهدت دالاس قائله
" لا استطيع ان افهم لماذا اتت لرؤيتك. الا اذا اكنت مجرد زياره وديه"
" بالكاد اسميها هكذا! اخبرتني ان اندريا سيعمل طوال الاسبوع, و بأنه كان يهمل واجباته بقضائه الكثير من الوقت معي. و انه على الرغم من كونه شابا شديد التأثر لكنه يجب الا يؤخذ على محمل الجد "
و اطبقت دالاس قبضتها و قالت:
" اوه, جين! "
" اجل . و هكذا فاني سأمضي وقتا مثيرا جدا. زارتني بولا . ستأخذني معها في نزهه بعد الظهر, و بهذا اعتقد ان علي الاكتفاء باغراء الفلاحين "
و سارعت دالاس قائله:
" لا تتأثري بذلك يا جين "
" لن أتأثر. ان الامر يجعلني اكثر صلابه بعض الشيئ. لااستطيع التغلب على ذلك ... هل علمتني ان الكسندر ستافروس سافرهذا الصباح ؟"
" كنت اعلم انه ذاهب, نعم "
" في الواقع لقد ذهب نيكوس أيضا. و هكذا اصبحتي انت وحيده ايضا. علينا مساعده بعضنا بعضا "
ابتسمت دالاس و همست قائله:
" ربما هكذا افضل "
ثم سارت الى داخل الشاليه بتمهل . اتخذت دالاس قرارا وهي تستحم قبل الغداء , ان تستمر و جين في الاقامه في الشاليه, ولن تذهبا من الان فصاعدا الى المنزل لتناول الطعام. في استطاعتهما الاعتناء بانفسهما , و بالتالي لا داعي لان يهتم احد بهما.
كانت قد طردت كل فكر جال في خاطرها عن الكسندر طوال النهار, وداهمها النوم الليلة الماضية قبل أن تستطيع التفكير فيه. لكنها الآن تركت لنفسها وهي تستحم المجال لتتذكر كل لحظة من لقائهما الأخير في عذاب مؤلم. كان هنا الكثير لتتذكره, وأحمر وجهها حين أدرك ذهنها مشهد عناقهما, وارتعشت على رغم حرارة الحمام, فقد شعرت انه رجل ذو خبرة في النساء.
لم يعارض أحد ترتيبات الطعام سوى بولا التي ابلغت دالاس أن الكسندر سوف يغضب عندما يكتشف الأمر وقالت:
" انك تفعلين تماما ما تريده والدتي. انها تسمح لكرامتها الغبية أن تتغلب على تهذيبها الطبيعي. أنا آسفة "
ابتسمت دالاس وأجابت:
" لا تقلقي. اننا نفضل عدم الاحتكاك بالعائلة كثيرا. فهذا يقلل من الازعاج للطرفين "
اومأت بولا في يأس واستسلمت لرغبة دالاس. لم يكن في وسعها ارغام الفتاتين على التصرف كما تريد.
طافت بولا ودالاس وجين الجزيرةكلها, وذات أمسية بينما كان اندريا يجلس مع جين, ذهبت دالاس وبولا الى المقهى في القرية.
جلست الفتاتان في الخارج على طاولة جميلة فوقها شمسية, وطلبت بولا شرابا أحبت دالاس مذاقه, وبعد أن أشعلتا سيكارتين قالت بولا:
" صارحيني يا دالاس, ما مدى معرفتك باليكس الآن؟ "
شعرت دالاس باحمرار خديها وردت:
" حسنا, أنا...أنا أعتقد اني أعرفه مثل ما يعرف كل موظف رئيسه "
" نعم. وهل تستلطفينه؟ "
" آه, لم أفكر في الأمر فعلا "
" أعتقد أنك لن تقومي بمثل هذا الأمر فالكثير من النساء كن سيغتنمن الفرصة للتعرف اليه أكثر. أعتقد انه يسأم النساء العاديات "
لم تجب دالاس التي لم تعرف ماذا تقول تماما. وتابعت بولا قائلة:
" لم يكن اليكس سعيدا في شكل خاص منذ زواجه العاثر "
" زواج عاثر؟ "
" في طبيعة الحال. أنت لا تعلمين شيئا عن الموضوع "
" أنا...أنا فهمت أن زوجة السيدة ستافروس ماتت بسرطان الدم "
" هذا ما حصل. بعد أن عانت فترة سبعة أشهر من المرض. لكن آنا عاشت حياة مختلفة تماما قبل مرضها. آه أنا أعلم انها ماتت ويجب على المرء الا يتحدث بسوء عن الأموات, لكنها وبصدق أقولها لقد كانت....كانت.... غير صالحة "
نظرت دالاس بعيدا نحو أمواج المرفأ المتلاعبة وقالت لبولا:
" أعتقد انه يجدر بك الا تخبريني بالأمر "
" لماذا؟ ليس الأمر سرا. آنا أحبت الرجال الأمر بهذه البساطة. أرادت اليس, فخدعته كي يتزوجها على رغم انه كان مخطوبا لفتاة آخرى لسنوات عدة, عندما أكتشف خديعتها ثار كما يفعل أي رجل آخر في مثل تلك الظروف, خصوصا أن مشاعره اتجاه آنا كانت عاطفة رجل عابرة تجاه امرأة جميلة. لم يحبها فعلا, لكنه بقي معها من أجل سمعة العائلة. وبعد سنين عندما كان باريس لا يزال طفلا, أرادت مغادرة الجزيرة والعيش في اثينا ولكنه رفض, وهكذا ذهبت بمفردها, ويمكنك أن تتصوري ما حدث "
وعالجت بولا أنفها وتابعت:
" كان الأمر مقرفا! ليس لأن اليكس تأثر بشكل خاص. فهو أشغل نفسه بالعمل, واذا كانت عبرت حياته امرأة ما فكان يعاملها كما تستحق. زعادت آنا الى الجزيرة فيما بعد عندما ملت. وكان لم يمض على زواج منيرفا يانيدس وبول سوى عام واحد, وكانت منيرفا قد اجهضت لتوها. لست أدري اذا أراد بول ذلك أم لا, لكنه أنغمس في علاقة صاخبة مع آنا. لم يأبه اليكس لكن بما أن شعور منيرفا تأذى أيضا. . . "
وتنهدت بولا واستطردت:
" في أي حال’ أستخدم اليكس نفوذه وأبعد بول الى أمريكا الجنوبية في مهمة كان مهتما بها, واضطرت آنا للعودة الى أثينا بعد غيابه.... وعندما أصيبت آنا بسرطان الدم, فعل اليكس كل ما في وسعه من أجلها. فجلب لها أمهر الاختصاصين في العالم. لكن الأمر لم يجد. كان من المستحيل أن تشفى, وبقيت تتأفف الى أن توفت "
وأطفأت بولا سيكارتها في عنف وأضافت:
" كنت مستعدة لأن أخنقها بنفسي "
شعرت دالاس انها لا تعرف كيف تسري عن الفتاة المتألمة. ابتسمت بولا ابتسامة خفيفة وقالت:
" آني آسفة, لكني أشعر بغضب كلما أفكر في ما حدث....هيلـين لم تتزوج أبدا "
" هيلين؟ "
" آه طبعا, هيلين نيرولوس كانت خطيبة اليكس, الفتاة التي كان يجب عليه أن يتزوجها عندما تزوج آنا "
شعرت دالاس بألم غريب في معدتها فتابعت بولا حديثها قائلة:
" نعم. لقد ذهبت بعيدا منذ وقت طويل. بعد فسخ الخطبة, درست الطب وهي تعمل في افريقيا منذ اثنتي عشر عما. انها امرأة بكل معنى الكلمة "
" لا بد انها كذلك. هل تعتقدين انها ستعود؟ "
" آه أجل. علم أبواها خلال الشهر الماضي انها تنوي العودة عما قريب. فهي في حاجة الى عطلةطويلة, وبما أن مناخ الجزر هنا مثالي فالى أين ستذهب سوى وطنها؟ والدتي مسرورةجدا بالطبع. فمنذ سنوات وهي تود أن ترى اليكس مستقرا في حياته. والآن تأمل أن تتحقق أمانيها "
" تعنين انها تأمل في أن يقترن أخوك بهيلين؟ "
" طبعا. في أي حال, هيلين لم تعد طفلة. انها في السادسة والثلاثين, أصغر من اليكس بعامين, وهي ناضجة بما في الكفاية لتعلم ما تريد "
" لابد أن اليكس كان صغيرا جدا عندما تزوج آنا "
" نعم. كان عمره تسعة عشرة عاما فقط. وأنا كنت في الخامسة من عمري حينها....لابد أن قضية أختك وباريس قد ذكرته بذلك الوضع بشدة. حتى أنت تستطيعين أن تري التشابه في الحالتين "
" نعم, أستطيع "
قالت دالاس وتذكرت كم كان اليكس متفهما وكيف حاول أن يهتم بها وبأختها. لم يكن الأمر سهلا عليه بالتأكيد, ليس عندما أنهار زواجه كما قالت بولا. في أي حال, كان من السهل عليه جدا أن ينظر الى جين وكأنها آنا الثانية تتبع السبيل نفسه لتحصل على ما تريد. وتنهدت دالاس. لم ترد أن تفكر بالكسندر ستافروس بهذه الطريقة, لم ترد أن تشعر بالعطف اتجاهه. أرادت أن تكرهه بسبب عجرفته والطريقة التي عاملها بها منذ بضعة أيام. لكنها عوضا عن ذلك, رأت نفسها تضعف وتتمنى في يأس عظيم أن يعود الى الجزيرة قريبا جدا كي تتصرف معه بطريقة ودية.
لكنها اضطرت الى الكف عن هذا النوع من التفكير. لم يكن الأقتراب منه ذا فائدة. فاذا ما تمكن منها مرة لن يعود في مقدورها أن تقاومه, لم تكن تريد أن تصبح مجرد امرأة أخرى أحبته ببلاهة.
كانت بولا تنظر الى دالاس بأستغراب. وهمست في لهجة رقيقة:
" دالاس, لم تقعي في حب أخي, أليس كذلك؟ "
" كلا, كلا, بالطبع لم أفعل! "
" حسنا, حاولي أن لا تفعلي "
***نهاية الفصل السادس***
يه يه ماري اش دعوه ليش اخر رواية في ذي الفترة بعد ماتعودت على الحماس والراحة تمبيني ارجع اكتب لاااااااااااااااااااااااااا
ماري لاتوي فيي كذا حرام عليك طيب انا ما انكر ان في بنات كثير فيهم الخير بس وانا عندي يمكن رواية او ثنتين جاهزين تقريبا بس انتم البادين بالول
وتعودنا عليكم حرام تسوون كذا وخاصة في انا
)":
اهم شيء لسبب خير
لااااااااااااا بلييييييييييز اختي ماري حطي الفصول الباقيه مع بعض كلهم بلييييييز....
وتسلميييييييين على التكمله ....
حبيبتي ماري
خذي راحتك
ونزليها فصل فصل
او كل يومين فصل براحتك
ماعليك منهم
الدنيا دراسه وصوم وصلاه
خخخخخخخخخخخخخ
بس مو تاخذي راحتك مره
يعني معك يومين وهذا الثالث
مرحبا
ماري خليك على راحتك لاتستعجلين وبحوره معاها حق انتي مو فاضية مثل بعض الناس>>>تعني عمرها
وحلاة الشي بالتشويق >>>احلى ياتشويق كشخة البنت
بايات
هيه هيه انا اش ساويت لكم انا من شان التعذيب الاسطوري تسونه فيني انا
ادري ان الدنيا رمضان والكل مشغول <<<<<<<<تقصد نفسها
بس مايضر بعض الراحة والجلوس في المنتدى اشوف الاخبار انا اتابع اخباركم كل يوم من خلال المنتدى لما اشوف ردود او رواية اتشوق كل يوم لوقت راحتي من شان اكمل الرواية كل يوم فصل وامرنا الى الله بس لاتزوديها لاني انطر على نار وبجد ياريت احد يحط رواية صيف القطاف لانها مجننتي امبي اقراها ومشكورين
قوه يا أحلى عضوات بليز ماري لا تخلينا لانا مثل ماقالت اختيshining tears تعودنا عليج
وعلى طاري التشويق في بعض الحالات حلو بس في حالتنا كلش مو شي
وتقبلوا تحياتي المعطره
اهئ اهئ اهئ اختي ماري واااااااايد صيفتي علينا .....
اعصابي انهارت من الانتظار بليييييييييز نزليها بسرعه .... >> فيلم هندي خخخخخخ
والله يعطيج العافيه ان شاء الله.....
مـــــــاري
نزليها براحتك حبيبتي لا تضغطين ع نفسك خاصه في رمضان
وإن شاء اذا خلصت ...إحنا موجودين والروايات موجوده
تحياتيــــ القلبيه ــــــ
*لميس*
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات