كل واحد يتخيل انه من ابطال الديجيتال ويكتب شنو الضروف الي صارت له..
هذي الفكرة فكرة حنان..
يلا إكتبوا ..
مثال..
أنا
هند
مرافقي خرموش
أنا من الجزء الثاني
أنا من أبطال الديجيتال..مرافقي خرموش..
في يوم من الأيام كنت أمشي مع أبطال الديجيتال قرب منحدر صخري كان شديد الانزلاق مما اضررنا إلى أن نربط الحبال حول بعضنا ..حتى لا يقع أحد منا في ذلك الجرف الصخري..وكان الضباب شديداً .. أحسست بأني تعبة قليلاً ..لم أخبر المجموعة حتى لا أعرقل تحركهم..وفجأة لم تستطع رجلاي تحمل التعب والإرهاق..حاولت أن أخبر وسيم بذلك لكن لم أستطع أن أره من شدة الضباب .. حاولت أن أخبر خرموش وأيضاً لم أستطع أن أره..فجأة لم أرى نفسي وإلا وأنا سقطت على الأرض..ولأننا كنا نربط حبالاً حول أنفسنا شد الحبل المجموعة فانتبهوا ..وقد كانت سلمى معها مصباح فهي مستعدة لأي شيء ..أضاءت النور ووجهت المصباح إلي ..فركضوا نحوي والتفوا حولي..أخرج سليم يده من القفاز ووضعه على جبيني..ووجده ساخناً جداً..فقسم المجموعة أن وسيم وسلمى ويزن سيبقيان معي وهاني وسليم سوف يذهبان لإحضار الدواء.. وبعد 5 دقائق تقريباً..سمعنا صوتاً آتياً من بين الأشجار..يا للهول إنه جيش من الأشرار ومهم شعشبونه ومومياء..استعد كل من وسيم مع مرافقه صدى و....
ندااااااااااء إلى القاااااااااااااااااااااعده
تعااااااااااااااال ياااااا صهيييييييييل
وأخذ مع مرافقه يقاتلون وحشاً من وحوش وقد كان الغول
( وهنا بدأ ينقشع الضباب)
أما سلمى فارتبكت ( وقد كانت تسقيني الماء حتى لا تزيد حرارتي ) فامرها يزن بأن تبتعد معي.. وأن تستدعي قشعم أو صارم.. وفعلاً كانت مستعدة وفجأة طار زاحد من الوحوش بقربنا بسرعة مذهله ..فسقطنا بالجرف ..
أنا وسلمى وخرموش وصقر.. أخذت سلمى تبحث عن الأداه فلقد سقطت منها لأن الوحش كانت سرعته عالية..( الوحش ما أعرف اسمه صندل ولا صقنل ما أعلاف والله بس هو أحمر يطير ) المهـــــــــــــــم لم أستطع أن اشاركها في البحث فلقد كنت متعبة حقاً وحولي وسيم ويزن يقاتلون بلا هواده لكن الوحوش تأتي واحداً تلو الآخر.. كان لابد من تقديم المساعدة لهم ..سلمى تبحث عن الأداه.. ويزن يقاتل يكاد أن يُقتل ووسيم كذلك..لابد أن أنهض..لابد أن أنهض ..وأخذت أصرخ.... لن أستطيع ان أفعل أي شيء سوف يقتلنا الوحش لا محاله إنهم أقوى منا.. وفجأة وكأن سلمى تسمع هذه الكلمات لأول مرة..والتفتت إلي وهي تهزني: هل تيأسين يا هند هل مازلت ضعيفة لا لاتقولي هكذا لن أستسلم ولن تستسلمي أليس كذلك ..ألم تكنت تحدثيني عن الأمل..الأمل الذي غمر كل شيء أليست قلادة وسيم..ألم تحدثيني عن المحبة المحبة اللتي ربطت قلوبنا مع بعضها وهذه القلادة أليست قلادة سمر..ألم تقولي لي أنك واضحة وتحبين الناس الواضحين مثلي..أكره الذين يقولون شيئاً ويفعلون عكسه ..ألم تقولي إن الصدق يجعلني صافية كالماء العذب ( وبدأت بالبكاء وأنا تخنقني الدموع) محبة كالورد الأحمر أليست هذه قلادة مـــــــــي
النووووووووووور قلادة النوووووووووووووووور النووووووووووووور يغمر كل شيء النوووووووووور يبدد سوااااااد الظلام وأليست هذه قلادتك هاه تكلمي ..وقد بدأت ترجني وأنا انفجرت باكية وآخ
أحس بأن الألم يفتك بأوصالي..أحس بأن بأن هنالك قوة لا محدودة تحيط بي ..لم ألاحظ اندهاش سلمى والدموع تضيف لعينيها الجميلتين بريقاً..و.....
نداااااااااااااء إلى القااااااااااااااااعدة
تعااااااااااااااالي يااااااااااااا غيثااااااااء
وهنا أتى كل من سليم وهاني يركضان وقد استدعيا مقاتليهما وهما يصرخان:لقد لاحظنا أن قتالاً وقع هيا
سليم: يااااااا دريف
هاني: يااا جندب
سليم: هيا يا رديف أرهم قوتنا وساعد وسيم..
وسيم: أ...ش..ك...ر.....ك ....هند...آه
فجأة صرخ سليم : أين هند وسلمى لا أراهما
وهنا صرخت سلمى: هاااااااااااااااي ألا تنظرا حولكما
ولقد حملتني غيثاء أنا وسلمى أما صقر فلقد كان يبحث عن الأداة
أنزلتنا غيثاء
صرخت بكل قوتي: هياااااااا يااااا غيثاء قلادة النور ستكمل المجموووعة
يزن: هيا لا تتأخري نكاد نقتل
هناني: هيا يا جندب أثقب الأرض
جندب: ززززززززززززززززززززززززززز
سليم : هيا ياااا رديف إجذبهم نحو الجرف قبل أن يلاحظو وجوده..
رديف: فهممممممممممت
هياااااااااااا إها
سلمى:ألاحظ شيئاً عند شعشبونة يلمع ..
أنا(هند ):هياااااا يا غيثاء ألقي نظرة هناك
غيثاء: حسناً لدي من الطاقة ما يكفي لإشغال شعشبونه ومومياء
جرجار: أنا سوف أرى ماذا هنالك
وقد نفذا الخطة
جرجار: هذه أداة سلمى
سلمى :عظيم
وما بطول عليكم بس في النهايه عرفت هند صديقتها سلمى أكثر وأحبتها أكثر
ممكن تكتبوا
أقول
هند====== أنا
سلمى==== حنان
المفضلات