الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 32
  1. #1

    Talking لعشاق الرومانسية , الاثارة الاكشن ,الغموض (قصتي الجديدة ) و اذا ما عجبتكم ارد فلوسكم

    بين ستة عوالم تدور, تفصلها الزمان و المكان و لا يمكنك المرور إليها إلا من بوابات الـفايدراكسي , و من أحداها عالمنا الذي أغلقت فيه البوابات بشكل نهائي و لا توجد منافذ للدخول إليه إلا عن طريق استخدام البلورات الموجودة في كل عالم , و تبعا لإغلاق منافذ الأرض فقد فنت قوة البلورات فيها و دمروها حتى يصبح الأرض مكانا أمنا و مثاليا للعيش بعيدا عن نزاعات أهل العوالم المختلفة , لكن فقط الأشخاص الجديرون تختارهم البلورات ليصبحوا حامليها و تتغير ألوان البلورات حسب شخصية حامليها و تقوى البلورات إذا كان حاملها قادرا على تحمل المسؤولية , و لكل هذه البوابات الأربع المتبقية معابد و حراس مختارين يحموها , هذه العوالم تدعى نانكو سكانها أشخاص في طول عادي يتمتعون بالحكمة و قوة السيطرة على شيء ما و يحسنون و يتقنون أشياء كثيرة , لكنهم يعتبرون متخلفين بالنسبة للعوالم المختلفة لانسجامهم مع الطبيعة و رفضهم التغيير بصورة غير منطقية .
    العالم الثاني هو عالم السحرة و هو عالم متقلب ينقسم الى المشعوذين و السحرة الأخيار و قد حصل إن انتهت هيمنة المشعوذين على السحرة الأخيار من خلال البطل ماركستانون حيث جمدهم في كهف ما في الغابة المحرمة
    هناك يتصفون بالحكمة و سرعة البدهيه إلا إن الغريب أنهم متطورون أكثر من البشر أنفسهم بالرغم من ذلك أنهم يتناغمون مع الطبيعة بأي صورة كانت .
    العالم الثالث عالم الشيراكو العالم الأغرب سكانه غير معروفون لعدم اختلاطهم بالناس .
    العالم الرابع هو عالم البلور و الطبيعة أهله رائعون منهم ذوي القدرات الطبيعية و المحاربون و غيرهم يتمتعون بالانسجام الشديد و يجمعون بين صفات العوالم المختلفة
    العالم الخامس عالم الأشرار و مصاصي الدماء و الوحوش عالم غريب و مثله الظاهر إنه عالم الرعب بشتى الصور .
    حسنا وقصتنا تبدا من ازمي احدى سكان عالم البلور ففي يوم من الايام المشرقة وقفت ازمي على تل عشبي تتأمل الشمس البلورية و قد انعكست اشعتها على خصلات شعرها نسيما يريد سحبه للبعيد ثم جلست القرفصاء بيد انها لم ترتح مع ملابسها الرثة و الطويلة
    ازميرالدا : اميرة الخيال جريئة تتمتع بقدر كبير من الجمال لكنها تميل نحو الحركات الصبيانية
    تنفست ازمي الصعداء ثم بحيوية هتفت : ها نحن نبدأ من جديد
    بلمح البصر قفزت ازمي بخفة عاليا الى الخلف ثم قالت لـسباستيان : هلا نذهب الان لقد اشرقت الشمس
    سباستيان : كبير الخدم تعتبره ازمي بمثابة الاب دائما يلح لأزمي ليقودها نحو الطريق المستقيم و إلا يورطها في المشاكل .
    اجابها سباستيان بأبتسامة : اخيرا يا ابنتي فلنذهب الى القصر قبل إن أطرد و تعاقبي يا بنتي
    ابتسمت ازمي و قفزت براشقة نحو حصانها الابيض ماركوس
    ماركوس : حصان ابيض رائع لا يحب إن يركبه احد غير ازمي
    انطلقت ازمي نحو القصر بسرعة حتى سباستيان لم يلحقها و بطريقة صبيانية قفز الحصان في السماء و عنه قفزت ازمي الى شباك غرفتها و قد انتصبت تماما على السرير ثم قالت : حركة رائعة علي معاودتها لكن اوه لا ...كيف انسى سايريسيا تعالي يا اختاه .
    لكن ازمي الم اطلب منك عدم مناداتي يا اختاه انتي تحرجينني يا اميرتي . ردت سايريسيا
    سايريسيا : شابة تعمل و صيفة ازمي لكن ازمي تعاملها كأخت لها .
    اجابتها ازمي بمرح : لكن يا بلورتي المشعة ..........
    هنا احمر وجه سايريسيا بشدة اما ازمي فقد همت بالضحك و لم يلبث وقت حتى شاركتها سايا .
    upload2world_32fe5

    sampf59f1c3b04abc624


  2. ...

  3. #2
    اختي للأسف ما اكملتي القصة الاولى مع انها عجبتني و اتمنى تلاقين الدفتر

    و انتي مبدعة ,هذه القصة اعطيج عليها 9/10

    و اتمنى تكملييييييييين

  4. #3
    شكرا على ردك

    كنت قد يأست من رد احدهم علي

    وهذه هي التكمله :

    سارعان ما قاطعت تلك الضحكات صراخ الحاكم : ازمي تعالي
    الحاكم جيبتس : دائما يحاول إن يصد ابنته عن حراكتها الصبيانية و هروبها من القصر بطريقة مختلفة عن سابقاتها كل مرة .
    ازمي: اوه لا علي ارتداء ملابسي و إلا كنت في خبر كان .
    لم يسع الوقت ازمي فرمت بقبعتها دون إن تبحث عن تاجها ثم ركضت بسرعة البرق و انتصب امام ابيها .
    ازمي تتصنع عدم المعرفة : ماذا يا ابي هل ناديتني .
    اجابها الاب بلهجته الآمره : ازمي كم مره اخبرك انه ما عليك الخروج خلسة . ثم تحولت لهجته الى الجدية قائلا : ازمي بصفتك اميرة الان انت بالغة وعليك إن تتزوجي .
    ابتلعت ازمي ريقها
    ثم اكمل الوالد : لقد تقدم اليوم ابن عائلة سيلافر .
    ازمي : لكنه ....لكنه شاب جبان .
    الحاكم : لا يا بنيتي انه صاحب ثروة و جاه و مركز مرموق
    لم تستطع المسكينة ازمي حبس دموعها ثم قالت : لما لا تهتم بأمري لما تهتم بالمال اكثر مني ؟لماذا لا تقدرني او حتى تخبرني ان امي من عالم السحرة؟
    ثم خرجت راكضة و هي تبكي و زعقت منادية حصانها ماركوس ثم قفزت و لحسن الحظ ان سايريسيا رأتها فتبعتها بحصانها ام الاب فقد جمد من هول ماسمع و قد دارت في ذهنه ملايين الاسئلة :كيف عرفت ؟ منذ متى ؟ هل عرفت بالقوة التي ورثتها ؟ كيف لما لماذا ماذا هل ؟ ملايين الاسئلة دارت في عقله و لم يستوعب مالذي حدث الى ان افاق و صرخ بالجنود : الحقوها احضروها الي !
    و في هذه الاثناء بالذات و في مكان اخر كانت ازمي قد شعرت بملاحقة سايا لها فقفزت عن ماركوس عند منطقة الاعشاب البرية .
    اما حصانها فقد فر بعيدا فقفزت سايا بعدها الى الاعشاب البرية ثم لحقت ازمي التي كانت تركض بسرعة غريبة
    ثم نادت عليها ازمي تعالي لا أريد ايذاءك فقط قفي اود التحدث معك . فتوقفت ازمي محبطة و ردت على سايا : اعرف انك قد سمعتينا . لكن لن اقف .
    ردت عليها سايا : لكن ماهذا بحق السماء خلفك ؟
    لمحت ازمي الخوف الرعب الاثارة الذهول في عيني سايا فنظرت فاذا بمبنى ضخم وضح انه معبد فهرولت الاثنتان اتجاهه .
    وصلتا عند البوابة فرأتا لحراس في حالة سجود لهما و قد صفوا صفين داخل المعبد و توسطهما عجوز تقدم حاملا بيده قطعة كأنها وسادة موضوع فيها بلورتين و اتجه نحو بطلتينا وسجد واضعا البلورتين تحت الوسادة فيف رأسه و قال بهدوء : اهلا بكما يا سيدتي المختارتين .
    انتظم تنفس ازمي و سألت ما الذي يحدث ؟

  5. #4
    بصراحة اول ما شفت انكي اكملت القصة جأت لأرد و اعلق

    التكملة اكثر من روعة لكن اشعر وجود عنصر ناقص في ال
    قصة لتكتمل اعتقد انه عنصر التشويق و صياغة احداث القصة و كلماتها و لو اتبعت نصائحي فأن القصة ستجلب المزيد من الزوار و شكرا

  6. #5
    قصتكي الثانية

    احلى و الذ من الاولى

    في انتظار اكمال القصة
    478d480b9f
    قصتي الثانية اكيد تعجبكم بس ابي انتقاداتكم فيها
    للدخول الى القصة اظغط على الصورة
    42ffc21728c813ff907175ed470ee2f7

  7. #6
    شكرا على الردود و بالاخص كلاود لأنه يتابع قصتي في كل فصولها

    و بدي احط صورة ازميرالدا

    blue-pic20.jpg.w300h225

    صورة سايريسيا :

    cartoon94ig7

    و هذا اكمال القصة :
    بيد انه لم يكن الوقت المناسب للسؤال إذ رمقها العجوز رمقه غريبة جعلتها تفكر مرات و مرات ثم هتفت له: سحقا لك تكلم ما الذي تفعله بحق السماء ؟
    أجابها العجوز: أرى أن البلورات أحسنت الاختيار أوه لا بأس فأنتي ذات شخصية قوية تصلحين فليست لك رقة الإناث
    صرخت عليه ازمي : ماذا تقول؟ كيف تجرؤ أيها العجوز الخرف ؟ انك لمقدم إلى هلاكك برجليك .
    ضحك العجوز و قال : و هل استطيع الرد على سيدتي
    ازمي : لقد فهمت و استوعبت أخيرا ما كنت ضانة انك بعقل !
    الا ان العجوز تجاهلها و قدم الى سايا واعطاها بلورة عندها قالت بهدوء : لا استطيع ان اقبل يا سيدي
    فحاولت وضعه في مكانه الا انها شعرت ان اصابعها لا تفلت البلورة ابدا فسألت العجوز عن السبب فقال : لن تفلتي البلورة الا اذا ارادت ذالك .
    ثم تجه لأزمي التي اشاحت بوجهها بعيدة عنه ثم بكل قسوة و اللا مبالة سحبت البلورة .
    ثم قال الرجل : لتعلما انكما اخترتما لأشرف مهمة الا و هي حماية البلورات .
    ثم اكمل قائلا : لكن عليكم البحث و التعرف على حاملي البلور في العوالم الاخرى .
    وقعت هذه الكلمات في نفسيهما كصوت الصدى تفتح الاثنان عينيهماعلى فراش ازمي .
    فركت ازمي رأسها ثم قالت لسايا : لقد حلمت حلما غريبا معبدا بلوراتا عجوزا .
    اجابتها سايا : غريب انا ايضا حلمت حلما كهاذا .
    سألتها ازمي بذهول : هل تعتقدين انه كان حقيقيا ؟
    اجابتها سايا : لا ادري لكن اذا كانت البلورات في لدينا فيعني حدوثه اما العكس فهو استحالة حدوثه .
    بحثت الاثنان عن البلورات دون جدوى .
    فسألت سايا ازمي : لم الحظ هذه القلادة البلورية عليكي ؟
    اجابتها ازمي صحيح لأنها ليست قلادة بل البلورة وانها موجودة على عنقك ايضا .
    قاطع حديثا الحاكم قائلا : اوه لاهذا ما كنت اخشاه يا ازمي لقد كانت امك حاملة بلورة ايضا و قد خفت ان اقول لك حتى لا تتهوري مثلها .
    ثم طلب الحاكم ان تغير الفتاتان ملابسهما و تذهبا الى خارج القلعة . حيث كانت في الغرفة ملابس معدة لهما .
    و بعد ان فعلت الفتاتان ذلك وجدا خارج القصر ثلاثة احصنة و منها حصان ازمي ماركس .
    ثم ركب الثلاثة احصنتهم و قد تبعهم جمع غفير من الحراس الى المعبد القديم و ترجل الملك عن حصانه فقلدته الاثنتان و اتجهوا جميعا الى البوابة
    فقال الحاكم : ازمي ليكن الله في عونك يا ابنتي . ثم قبلها .
    في هذه الاثناء اشاحت سايا بعينيها بعيدا لأن يتيمة فقدت والديها منذ الصغر في حادث اعتداء احد الوحوش عليهما .
    بيد ان الحاكم قد لاحظ حزنها فأقترب منها و قال : سايا يا عزيزتي اعرف انك يتيمة , و انت الصديقة المفضلة لدى ابنتي , اعتقد انكما لن تكونا بمثابة صديقتين بعد الان لأنني اريد تبنيك فهل توافقين ؟
    قفزت ازمي فرحا اما سايا فقد ظهر عليها علامات الارتباك فقالت :اذا ارادت ازمي ذلك
    ابتسمت ازمي و عانقتها قائلة : بالطبع ارغب .
    ثم عانقها الحاكم و طبع قبلة رقيقة على رأسها . بينما كانت الدنيا لا تسع سايا من الفرح فالان لديها اسرة تهتم بها و ترعاها .
    فقال الحاكم : بمجرد عودتكما يا صغيرتي الاثنتين سنحتفل . ثم اردف قائلا : سأشتاق اليكما انتما الاثنتان .
    عبرت الاثنتان البوابة دون ان تعرفا ما سينتظرهما من مصير مصير مجهول .

  8. #7
    القصة اكثر من رائعة

    كمليها بسرعة

    تحياتــــ جاسوسة سرية ـــــي

  9. #8
    شكرا لردك يا الجاسوسة السرية

    و راح احط الجزء للردك الحلو :

    في البداية كانت وجهتهما نحو عالم الشيراكو ووصلتا إلى المعبد بسلام كان معبدا رائعا و مزينا بنقوش جميلة و في الخارج قاعة تدريب حيث ظهر انه هناك يتدرب شاب وعجوز و طفلة .
    و على ما يبدو إن العجوز هو الذي يدربهما, فأسرعت الاثنتان نحوه و سألتاه: أي عالم هذا ؟
    توقف العجوز ثم رحب بهما : انا حكيم الشيراكو , و أنتما من عالم البلور صحيح ؟
    أومأت الاثنتان برأسهما .
    ثم قال الحكيم : لقد اخبرني حكيمكم .
    سألته ازمي : معذرة على التطفل لكنني ظننت إنكم لا تخالطون الناس ؟
    أجابها الحكيم: هذا ما يعتقد عنا به الجاهلين.
    ثم أكمل : أنتما حاملتا البلور و جئتما للم شمل حاملي البلور في اشرف مهمة حسنا هذا الشاب يدعى زن اكو و هذه تارا الطفلة .
    زن اكو : شاب وسيم لديه بعض العضلات الخفيفة يميل نحو ازمي و يبادلها شعورا قويا غامض له ماض مريع شعره بني مائل إلى الاحمرار عينيه خضراوان قوي الملاحظة من ذوي اصحاب الدم الشائك .
    تارا : طفلة شقراء الشعر اقصره ذات خدين متوردتين تعتبر الجميع إخوتها .
    سألت سايا : حسنا نود البقاء قليلا لنتعرف على حضارتكم .
    ابتسم العجوز و طلب من تارا تعريفهما على عالمهم .
    بينما ظل زن يفكر في شيء ما عندها لاحظ العجوز ذلك فناداه قائلا : يا بني مالذي يشغل بالك ؟
    ذهب زن اليه قائلا : لا اعرف لقد شعرت بطاقة قوية تتغلغل داخل احداهما و اظن انها ذات الشعر الازرق انها من ذوي الدم الشائك .
    الدم الشائك : مصطلح يعني به ان صاحبه والديه كل منهما من عالم مختلف و هو لديه طاقتهما من ما يعني ان لديه قوة مطلقة .
    اجابه الحكيم : اعتقد انك تميل نحو احداهن .
    احمر وجه زن قائلا : لا ...... لا طبعا .
    رد الحكيم : هذا واضح لأن بلورتك في حالة متقلبة .ثم قال : اهي الصهباء ام ذات الشعر الازرق .
    لم يرد زن .
    فأمره الحكيم : اني امرك بلحاقهم .
    فذهب زن محرجا .
    و في هذه الاثناء كانت ازمي و سايا و تارا يتسوقن الى حين لمحت ازمي فاكهة مدورة بنفسجية اللون فأتجهت نحو البائع بلهفة ممسكة يد تارا ثم سألتها : ما هذه الفاكهة ؟
    فأجابتها انها تدعى الساكو و هي فاكهة شعبية و لذيذة .
    فاشترت ازمي عشر منها و لما كانت فاكهة كبيرة فقد استلزمت كيسين كبيرين ثم سحبت ازمي منها واحدة و باتت تأكلها حيث شبعت و لم تنته من نصفها فأخذت سايا البقية و قضت على ما تبقى دون أي اثر ثم ذهبت ازمي و اشترت حقيبة ظهر اعجبتها و كانت كبيرة و حتى هي استلزمت كيسا كبيرا فتكونت اعباء لتحملها ازمي و في هذه اللحظة بالذات كان زن يركض الى ان اصتدم بأزمي و هي تمشي فسقط كل ما كانت تحمله على الارض فصرخت بزن : ايها الاعمى الا ترى امامك اوه انت زن و هذا ما يزيد الطين بله !!
    اجابها بهدوء ما كان عليك حمل كل هذه ايتها الخرقاء اذا تتحملين جزءا من اللوم . ثم ابتسم ابتسامة باردة اثارت انزعاج ازمي ثم اخذ يلملم ما سقط معا ازمي و عندما هم ليأخذ اخر ثمرة و صدف ان كانت ازمي تمد يديها للتقاطها فوضعت دون قصد يديها فوق يد زن فنظر اليها حرجا و قد كانت الدنيا في عينيها لا تسعها من الحرج فأشاحت بيديها بعيدا و هي حرجة .
    و في اخر النهار ذهب الجميع نحو المعبد الى مغامرتهم التالية لكن تارا استوقفتهم قائلة : بالمناسبة لم نتعرف على اسميكما
    اجابت سايا : انا ادعى سايريسيا و يمكنك مناداتي سايا .
    اجابت تارا : اسم جميل .
    ثم قالت ازمي : ادعى ازميرالدا و يمكنك مناداتي ازمي .
    فرد عليها زن ببرود : ازميرالد اسم جميل ام .......... لكنه لا يليق بفتاة خرقاء و حمقاء و طائشة مثلك .
    غضبت ازمي كثيرا فرمت احدى ثمار الساكو في وجهه بينما عم المكان بالضحك و قد وقف زن مذهولا من فعلتها و مسح وجهه بينما ازمي قد وضعت الاغراض التي اشتروها في الحقيبة ثم قفز الجميع نحو البوابة .

  10. #9

  11. #10
    انتظر التكملة

    و كالعادة التكملة حلوووووووووووووووووووووووووة

    تحياتـــــــ جاسوسة سرية ـــــــــي

  12. #11
    السلام عليكم..
    ماشاء الله خيتو ^^
    قصة جميلة جدا و خيالك فيها رائع..
    تشكرين على المجهود..و ننتظر التكملة..
    سلامي..تسونادي..

  13. #12
    wooooooooooooooooooooooow
    القصه روعه + روعه
    ومشكور اخويه على القصه
    وننتظر التكمله
    [/SIGPIC<font color=Red>اللهم زد من يحبني جنونا بي 
                                                      وامنح من يكرهني نعمت العقل</font>][SIGPIC]

  14. #13
    شكرا على الردود

    و التكملات يوم الاربعاء و الخميس و الجمعة

    تشاوووووو

  15. #14
    خرج الجميع و قد وجدوا أنفسهم في عالم النانكو فأجابت ازمي ياللسخافة ما هذا المكان القذر ؟
    ثم نظرت أمامها و إذا بشيء كاد يضربها في وجهها لولا إن زن تصدى له فشكرته ازمي : أوه شكرا يا زن و سوف أرد الجميل لك يوما .
    فرد بابتسامته الباردة: يمكنك التوقف عن الثرثرة و التذمر بعدها سأعتبر هذا ردا للجميل.
    ثم اختفى زن بلمح البصر و كأن شيئا لم يكن فقالت ازمي مفجوعة ماالذي فعلته الآن ؟ إجابتها تارا : لن نستطيع رؤيته بعد ألان الا قليلا لأنه فتى انطوائي و سيكون موجودا دائما معنا لكن لن نعرف اين ؟
    تممت ازمي في قلبها : لماذا يا زن ؟
    همم الجميع ثم خرج الجميع الى العجوز بينما كانت ازمي مشغولة البال و لم تخرج معهم فنادت عليها الشقراء تارا .
    فهمت الى الخروج معهم .
    كان الهواء المبعث من البحر القريب شادا فركضت ازمي نحو الى ان وصلت الى تل صخري طويل ووقفت فوقه و هناك صدمت فتاة ما فنظرت الى ازمي بحنق : ايتها العمياء الا ترين ؟
    ردت ازمي : من انت ؟
    اجابتها الفتاة بحنق و غضب : الا تعرفين من انا ؟ انا ادعى نوران حاملة البلورة .
    نوران : فتاة باردة و عصبية تكره ازمي كثيرا و هي معجبة بزن تدعي حمل البلورة .
    ثم دفعتها نوران دفعة قوية فسقطت ازمي من التل و بينما هي تظر ساقطة الى الهاوية قفز احدهم ثم امسك بيدها و قد امسك بيده الثانية احد الصخور ثم قفز مرة اخرى الى ان احد جذور الاشجار الخارجة من التل جرحت خده
    و بعدها انتصب على الارض كأنه شيئا لم يكن .
    نظرت ازمي الى الشاب و اذا به زن بينما نظرت نوران اليه بأعجاب شديد و قد ذهلت و انتصبت عيناها على وجهه المشع بالبياض .
    ثم قفز مرة اخرى مبتعدا .
    نوران في نفسها : رائع و وسيم جميل .
    بينما نظرت اليها ازمي بسخرية .
    هرولت الاثنتان سايا و تارا نحو ازمي قائلتين مناديتين : ازمي سوف نذهب للتعرف على حضارة النانكو هل تأتين ؟
    ادارت ازمي رأسها نافية .
    بينما ذهبت نوران تبحث عن زن.
    نظرت ازمي تحتها الى البحر فقفزت واقفة بين امواجه الدافئة تنفست و قد تتبعها شعور غريب بأن احدا خلفها فأدارت رأسها بسرعة و اذا به زن و يبدو انهما لم يلاحظان فأن نوران كانت بين الاشجار تنصت اليهما .
    زن : الن اسمع عبارة شكر واحدة .
    ابتسمت ازمي : بلى لكنك ذهبت قبل ذلك .
    ثم تابعت بتنهدة حزن : لماذا ذهبت و لم تشأ الانضمام الينا .
    اجابها زن : لأسبابي الخاصة .
    ردت ازمي كلي اذان صاغية فتكلم ؟
    اجابها : حسنا (تنفس ببطء ثم حلق بنظرة نحو البحر ) انا لست شيراكو انما لي قصة حزينة (ثم تابع ) :
    لقد ولدت اصلا خارج الشيراكو لقد لدت لأم من السحرة و اب من عالم مصاصي الدم .
    ثم اشاح بعينيه للأرض : و ما يزيد الطين بله ان ابي حقا هو امير ذلك العالم .
    اجابته : ازمي : لكن من يهتم بأصلك و نسبك ؟
    اجابها : لكن ما ذنبي ان كان كل من يجب ان يكون كمعي معرضا للخطر .
    ثم امسك صخرة رماها بقوة نحو البحر .
    في هذه اللحضة كانت نوران تشتعل بداخلها من الحقد و الغضب على ازمي المسكينة و هي تقول : سلأنتقم منك يا ذات الشعر الازرق .
    رأت ازمي وجهه الحزين لكن ما شد انتباهها جرحه فلمسته قائلة : يا الهي لقد جرحت و انت تنقذني
    و قد اعترف زن بأن هذه الامر جعله كحبة طماطم طازجة .
    فتعلثم زن قائلا : حسنا يا ازمي اشكرك فلم يفتح احد لي قلبه هكذا . ثم اكمل و قد بدأ وجهه يحمر : اذا فقط احتجتني سأشعر بهذا و سأكون عندك .
    طأطأت ازمي بعينيها الارض خجلة : حـ .....حسـ ... حسنا .
    فصرخت نوران غاضبة من اعلى الشجر و استفزت الطيور الا ان طيرا كان يطير فأصطدم بوجهها و سقطت على الارض غاضبة و هي تفرك رأسها فلتفت الاثنان و قد قاطع طيران الطيور و فزعها حديثهما العاطفـ.......
    اتمنى ان عجبكم هذا الجزء
    [/FONT]]
    اخر تعديل كان بواسطة » strange girl في يوم » 25-04-2007 عند الساعة » 12:59

  16. #15
    الصراحة أجمل قصة رومنسية قراءتها في حياتي . . . . . مع أني لا أحب القصص الرومنسية إلا أن هذه القصة شدة انتباهي . . . . شكراً للأخت strange girl على القصة .

    تحياتي للجميع

  17. #16
    بصراحة التكملة الاخيرة عجبتني كتير .

    بس الي اغاضتني نوران

    شكرا و ننتظر اجزائك الباقية

    .

  18. #17
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
    القصة روعة بس ......يالله طولتي وايد صارلح اكثر من شهر متى التكملة .....ولا قررتي ما تكملينfrown
    عالعموم القصة رووووووووعة وانا انتظر التكملة باحر من الجمر بس صار لي مدة طويلة وانا انطرfrown
    Oukami

  19. #18

  20. #19
    يا ربــــــــــــــــــي

    حرااااااااااااااااام

    واااااااااااايد تاخرتي

    شهرين ما شوية

    الحين نسيت الاحداث و لازم اقرا القصة مرة ثانية

    و يلا في انتظار البقية يا حلوة


    تحياتيـــــــــــــــــــــــــــــــــــasian

  21. #20

الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter