الصفحة رقم 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 54
  1. #1

    لمن يهوى الحب والعشق هذي (قصة حب غريبه)....

    [glow]
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    [/glow]

    كيف حال الجميع أن شاء الله الكل بألف خيييييير....

    وأبدأ في موضوع قصتي...

    وهي بعنوان.........

    ***قصة حب غريبه***


    كان في أحد الأزمان ولد أسمه (ساهر) لم يتجاوز عمره 12 سنه وكانت هناك فتاة بقرب منزل ساهر أسمها (حسناء) وتبلغ من العمر مايقارب 8 سنوات فقد أعجب ساهر بهذه الفتاة (حسناء) وكان دائماً يجلسون بقرب بعضهما البعض ويلعبون ويمرحون فقد أحب كلاً منهما الآخر وبعد مرور السنين بعد أن بلغ ساهر من العمر مايقارب 21 سنه وبلغت حسناء 17 سنه قرر ساهر بالزواج بحسناء التي أحبها من صغره وهي الأخرى كذلك وقد ناقش حسناء في هذا الأمر وقالت له أخطبني من والدي ففرح كثيراً ساهر لقبولها به كزوجٍ لها وعندما عادة حسناء إلى منزلها وأخبرت والدها بما حصل أن ساهر يريد الزواج بها صفعها والدها على خدها صفعةٍ قويه لاتتحملها فتاة مثل حسناء
    وقال والد حسناء لأبنته:أنتي بنت ناس كبار أصحاب أموال لاتحصى ومن عائله كريمه فكيف تريدين الزواج برجل لاأصل له ولا فصل ولا يملك نصف قرش
    (رغم أن ساهر كان رجلٌ طيبٌ ذو اخلاق عاليه ومحترم ويحب الخير للغير ووالده يعمل في محل نجارة صغير وكان حاله حال نفسه)
    المهم وردت حسناء على والدها وقالت:لكنني أحبه أحبه من صغـ.......

    لم تكمل كلامها لوالدها إلا وصفعها مرةً أخرى على خدها حتى كادت المسكينه تموت من كثرة البكاء والصياح وسحبها والدها من شعرها كان جرها ولا كأنها أبنته الوحيدة التي كانت مدلله سحبها وحبسها في أحدى الحجر التي تسكنها العناكب والجرذان وظلت المسكينه (حسناء) جالسه خائفه ودمعها مايفارق خدها

    وفي المقابل عندما أخبر ساهر والده بأنه يريد الزواج بأبنته أبراهيم (والد حسناء) المشهور عند أهالي القرية بشيخ التجار
    رد والد ساهر على أبنه وقال:هذي بنت ناس ماهي من مستوانا وراح يرفضو بكل تأكيد على طلبنا حتى لو كانت أبنتهم تود الزواج بك
    فقال ساهر لوالده:لماذا؟ لماذا؟ ألأننا فقراء فما ذنب الحب الذي سكننا أنا وهي
    فرد والد ساهر على أبنه وقال:هذي بنت ناس كبار عندهم الحب بالأسم والمال ماعندهم أو بالأحرى مايعرفو حب مشاعر وأحساس
    فرد ساهر وقال:لكني أحبها أحبها من صغري يا والدي
    وقال له والده:لكنها ليست من نصيب أنساها ياولدي أنساها والزواج قسم ونصيب ياولدي بأذن الله ستجد من هي أفضل منها فلا تستعجل فأنت مازلت في أول شبابك

    ففر ساهر وهو حزين وحبس نفسه في أحدى الحجر يتخيل حسناء التي سكنت في داخله وستظل تسكن في داخله.

    ..................



    هذا الجزء الأول من القصة

    وأتمنى أن يكون قد أعجبكم

    والتكمله أن شاء الله في القريب gooood




    تحياتي؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
    0


  2. ...

  3. #2
    واااااااو

    والله حلوه القصه

    كملها خلينا نشوف ايش حيصير في ساهر وحسناء

    انتظركsmile
    0

  4. #3
    واااااااااااااااااااااااااااااااو
    شكرا لك عاشق السراب على القصه الرائعه
    انتظر منك الجزء الثانى من القصه
    تسلمgooood
    قــوانيـن الــحماة
    حالا كه با هم يكي شدن دلامون ,, حالا كه جاده ها افتادن به pـامون
    يكي از اون بالا انـgـار داره ميشنوه صدامونو ,, به Gـمونم كه أثر داره دعامونو
    هم سفر اي هم ستاره ,, راه بيفتيم كه خودش داره هوامونو
    دل اون سوخته براي Gـريه هامونو ,, خودش داره هوامونو
    كه بتونه ما رو تا كنار دريا برسونه , برسونه
    هم سفر اي هم ستاره ,, سر رو شونه هاي من بزار دوباره
    وقتي برفها اب بشن ,, رودخونه سر رو شونه دريا ميـgـزاره
    attachment
    0

  5. #4
    وااااااااااو روعة ....
    تسلم يا عاشق السراب على القصة الجميلة
    شوقتنا للنهاية ....وأنا أيضا بأنتظار التتمة

    شكرا جزيلا gooood
    attachment
    0

  6. #5
    الرسالة الأصلية كتبت بواسطة apple :
    وااااااااااو روعة ....
    تسلم يا عاشق السراب على القصة الجميلة
    شوقتنا للنهاية ....وأنا أيضا بأنتظار التتمة

    شكرا جزيلا gooood
    0

  7. #6
    0

  8. #7
    شكرا على القصه الرائعه
    انتظر الجزء الثانى بفارغ الصبر
    gooood gooood
    attachment
    0

  9. #8
    مشكورييييييييين على ردودكم

    وعلى تشجيعكم ليgooood

    وأنا الحين جيتلكم لأكمل الجزء الثاني من القصةgooood gooood

    ولكن في الرد الثانيwink
    0

  10. #9
    [glow]
    الجزء الثاني من القصة
    [/glow]

    وفي اليوم التالي لم تعلم حسناء بأن والدها يود السفر عن القرية التي بها ساهر وقد أراد والد حسناء السفر لأنه يعلم ماقد يسببه ساهر بسبب حبه لأبنته لأنه حب من كلا الطرفين وقد شعر والد حسناء بضرر هذا لذلك قرر السفر إلى القرية التي بها أخيه (عبدالله) المهم لم تعلم حسناء بهذه السفره إلا عندما فتح والدها باب الحجرة التي كانت مسجونه بها حسناء وجرها من شعرها وهي تبكي وتصرخ المسكينه وعندما خرج والدها من المنزل ليركبها العربه التي سيسافران بها رأى ساهر والد حسناء وهو يسحبها من شعرها فقام ساهر بالأعتداء على والد حسنا وأنتزع حسناء من بين يدي والدها وحاولو بالهرب ولكن لاجدوى فالحرس كانو كثيرون هناك فأمسكو بهما وأدخلو حسناء العربة وألقو ساهر على الأرض أما جميع أهالي القرية وقام الحراس بضرب ساهر ضرباً مؤلماً قوياً حتى علمت على ظهره تلك الضربات وأهلك وفقد ساهر كل قواه وأتى والد حسناء ومسك ساهر من شعره وكان يحمل حديد حاميه وقاسيه كان يريد والد حسناء أن يُعلم على وجه ساهر بهذه الحديد وعندما حاول أن يقرب الحديده من وجه ساهر خرجت حسناء من العربة ودفعت بالحديد عن ساهر وسقطت على ساق والدها وعَلمت على ساقه فضربها والدها وأمر حراسه بأن يدخلوها العربة وقد أستغل ساهر الفرصة وأستطاع أن يهرب من والد حسناء لم يأبه والد حسناء من هروب ساهر فقد ذهب إلى مكان عمل والد ساهر (محمد) وأحرق محل النجارة بأكمله محل محمد حتى أصبح رماداً بعد دقائق من حرقه وبعدها هاجر والد حسناء مع أبنته علماً بأن أم حسناء قد توفيت منذ أن كانت حسناء صغيرة المهم بعد أن هاجرو عن القرية التي بها ساهر ظلت المسكينه حسناء تبكي وتبكي لدرجة أن دموعها لوسقطت على صحراء لملاها الزهر المسكينه ظلت تبكي والله أعلم إلى متى ستظل تبكي.

    وفي المقابل ساهر الذي بكى رغم انه لم يعرف البكى من صغرة بكى عند رحيل محبوبته وبكى أيضاً على محل والده الذي أحرقه أبراهيم (والد حسناء) لم يعرف ساهر إلى متى سيظل يبكي فظل يتذكر حسناء وأيام ماضيها وهو يبتسم لحضة لذكراها ويبكي طوال الوقت ظل يتذكر ويمسح دموعه وهو يمسح دموعه شعر بشئ حلف أذنه وعندما لامسه وجد أنها شعره من شعرات حسنا حضن تلك الشعره وظل يتذكرها ويبكي ظل ساهر بالسهر والحزن بحيث أنه كان لاينام إلاقليل جداً وتذكر محل والده الذي أحرقه إبراهيم الذي زاد فوق همه هم وعلى ألمه ألم وزاد السهر وقل النوم وزاد الحزن وأنعدم الفرح عند ساهر ساهر ساهر صاحب القلب الأبيض ساهر ظل يبتسم للناس وجميع ملامح وجهه حزن وألم لم يعرف المسكين أين يخفي ملامحه الحزينه.

    وبدأ محمد (والد ساهر) بالعمل على بناء محله الجديد بعد أن أحرقه إبراهيم (والد حسناء) ووقف ساهر مع والده يساعده وقد حصلو على بعض المساعدات الماليه من أغلب أهالي القرية لأنهم معروفون في القرية بالطيب والأخلاق وحب الخير للناس المهم حصلو على المساعدات الماليه من أهالي القرية وبدأ ساهر ووالده بالعمل على بناء محل النجارة الجديد وأجتهدو أجتهاداً كي يصبح المحل أفضل من السابق يعملون ليل نهار قليلاً مايرتاحو وكانت والدة ساهر تشجعهم وتواسيهم إلى ان أكتمل المحل بعون الله بعد مضي زمن ليس بكثير من الوقت.


    ...................................

    طبعاً الكل يسئل عن حسناء ماذا حصل لها

    أن شاء الله راح تعرفو في الجزء الثالث من القصةgooood gooood

    وتحياتيgooood
    0

  11. #10
    الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ليدي أوسكار :
    واااااااو

    والله حلوه القصه

    كملها خلينا نشوف ايش حيصير في ساهر وحسناء

    انتظركsmile
    0

  12. #11
    مشكور أخوي على ردك

    وأكملكم الجزء الثالث من القصة gooood

    في الرد إلي بعد هذا الرد

    gooood gooood
    0

  13. #12
    [glow]
    الجزء الثالث من القصة
    [/glow]

    وحسناء المسكينه لا تعرف ماذا تفعل غير البكاء حسناء ظلت عائشة على الهون والمذله رغم أن والدها شيخ التجار ففي ماذا أفادها مالو والدها المهم ظلت حسناء تتذكر ساهر وتتخيله طوال مسيرتها المهم بعد وقت من الزمن ليس بكثير وصل والد أبراهيم (والد حسناء) وأبنته إلى القرية التي بها أخيه عبدالله وقد نوى أبراهيم السفر لهذه القرية كي يزوج حسناء بـ (أحمد) ولد أخيه عبدالله الذي يبلغ من العمر مايقارب 23 سنه وعندما سكن أبراهيم وأبنته حسناء في إحدى المنازل في القرية أخبر أبراهيم أبنته أنه سيزوجها بـ (أحمد) فرفضة حسناء
    وقالت: لاأريد الزواج بـ أحمد أريد ساهـ.....
    لم تتم كلماتها إلا وضربهاو الدها على وجهها
    وقال:ستتزوجين به رغماً عنكي
    كررت رفضها وهي ذاهبه لحجرتها وساهر أيضاَ الذي لم يعد يعرف ماذا يريد أن يفعل فظل بالسهر ونفسيته حزينه حزن مامثله يتذكر حسناء أجمل من سكنت فؤاده ظل يتخيل حسناء في كل لحضه كلما غفى وكلما نهض يساعد والده كلما أتى وكلما ذهب ظل يتخيلها ووالده ووالدته حزينان على حال أبنهم ساهر الذان تمنا الموت على أن يرو في يوم ساهر على هذه الحال
    لم يعد يعرف ساهر هل يبحث عن غير حسناء هو يحاول ولكن لاجدوى حسناء لم تمحو ولن تمحو من ذاكرة ساهر حسناء بالنسبه إلى ساهر حبه الأول والأخير فقد حبها من صغره فقد حبها من صغره فكيف يستطيع نسيانها حسناء أصبحت عند ساهر مثل الدم الذي يسري في عروقه أو أكثر حاول ساهر أن ينسى تلك الفتاة التي لها جمال لامثيل له حسناء حسناء حتى أصبح عند ساهر صوت نبضات قلبه يقوله له حسناء حسناء فكر ساهر بنسيانها فكر لحضة وسهر باقي اليوم في تذكر ماضيها وأيامها الحوه معاه
    وحسناء التي سهرت بالبكاء بعد أن أخبرها والدها أنه سيزوجها بـ أحمد أبن أخيه عبدالله وفي اليوم التالي من قدوم أبراهيم إلى القرية التي بها أخيه قرر أبراهيم بالذهاب إلى أخيه عبدالله كي يكلمه في موضوع زواج حسناء بـ أحمد أبنه وكلم حسناء وأمرها بأن تلبس وتتزين للذهاب عند أخيه عبدالله والمسكينه نفذت كل ماأمرها والدها لأنها تعلم أن لاجدوى من الرفض فقد أستسلمت المسكينه لواقعها وعندما وصل أبراهيم وأبنته حسناء إلى منزل أخيه
    طق طق طق<<<<<<<<صوت طرق الباب
    فتح أخيه عبدالله له الباب
    وقال أبراهيم:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    رد عبدالله:وعليكم السلام. هلا أخي تفضل تفضل
    أمر أبراهيم أبنته بالذهاب للداخل عند النساء
    وقال أخيه عبدالله:كيف حالك عسى ماأتعبتكم السفره
    رد أبراهيم:الحمد لله أنا بخير والسفره يعني ماعليها المهم أنت كيف حالك
    رد عبدالله: نحن الحمد لله بخير دامك معنا
    المهم دار الحديث فيما بينهم وبعد أن بدأ كل واحد بالسكوت قال أبراهيم في نفسه حسناً سأفاتحه في موضوع الزواج الآن
    قال أبراهيم:آآآآآآ على فكرة أحمد أبنك وينه
    رد عبدالله:أحمد الآن هو مسافر في رحلة عمل كلفته بها أنا
    وقال أبراهيم:أذا هو مسافر
    وبعدها فكر ابراهيم في نفسه وقرر أن يخبر أخيه في موضوع الزواج بعد أن يعود أبن أخيه أحمد من السفر ومن حسن حظ حسناء أن أحمد كان مسافر وعندما عادا أبراهيم أبنته إلى المنزل أخبرها والدها بما حصل فشكرت ربها أن أحمد كان مسافر وعندما ذهبت إلى غرفتها كتبت حسناء رساله إلى حبيبها ساهر كتبت فيها أسم القرية التي هي بها الآن وكتبت أن والدها يود أن يزوجها بـ أحمد أبن عمها عبدالله وقد أرسلت الرساله عن طرق إحدى الحرس الذي كان دوماً يقف مع حسناء ويحزن على حالها من والدها فقد أستطاع هذا الحارس أن يرسل الرساله إلى ساهر.


    ..........................

    وسنعرف ماذا حصل لساهر بعد قرائه للرساله

    وكيف سيذهب إلى حسناء وهو لايملك وسيلة نقل

    أن شاء الله راح تعرفو في الجزء الرابع من القصةgooood gooood

    وتحياتي لكم وأرجو أن يحوز هذا الجزء على رضاكمgooood
    0

  14. #13
    مـا شـاءاللـه عليـك يـا عـاشـق ... كـاتـب للقـصص و لـم نكـن نعـلم بـذلـك ...

    اللـه يعـطيـك العـافيـة .. و بانتـظـار التكمـلة ...asian gooood
    0

  15. #14
    ما شاء الله عليك مواهبك عاليه شعر وكتابة قصص الله يخليلك مواهبك وشكرا على القصه الرائعهwink
    0

  16. #15
    مشكورة أختي هدير الموج على ردك

    ومشكور أخوي مرعب على الرد أيضاً

    وإليكم تكملت القصه في الرد الجايgooood
    0

  17. #16
    [glow]الجزء الرابع من القصة[/glow]

    لقد أستطاع الحارس أن يوصل الرسالة إلى ساهر دون أن يعلم إبراهيم (والد حسناء) قرأ ساهر الرسالة التي أرسلتها حسناء له وعرف أين تقع قريتها تقريباً وعلم أن والدها يود أن يزوجها بأبن عمها وكلم ساهر والده أنه يريد الذهاب إلى القريه التي بها حسناء فسمح له والده بالذهاب وأعطاه لوازم السفر الضرورية ولكنه لم يجد ساهر عربة تود الذهاب لتلك القرية أو حتى لم يجد أحداً يود مرافقته فقد قرر ساهر السفر لوحده وعلى قدميه رغم أن الطرق طويل وخطر لما فيه من أشواك وثعابين وذئاب لم يأبه ساهر بما في الطريق لأنه يريد الذهاب لحسناء فلا شئ سيعيقه أمام محبوبته المهم قرر ساهر بالذهاب غداً صباحاً وأستعان بالله ونام مبكراً للرحيل عند الفجر وفي اليوم التالي توكل ساهر على الله وبدأ مسيرته الطويله والشاقه التي تستغرق الرحلة مايقارب أسبوع سيراً على الأقدام وكانت عينا ساهر تذرف الدموع لمفارقته لأهالي القرية ووالديه وفي المقابل مشتاقاً للوصول إلى محبوبته حسناء ويود الوصول بأسرع وقت لأن حسناء أخبرته أنا أبن عمها مسافر وأذا عاد سيتزوج بها ظل يسير ساهر إلى أن حل الظلام ووجد مكاناً مناسباً للنوم نظر ساهر إلى القمر قبل نومه ووجد صورة حسناء مرتسمه على القمر وكان ساهر يضع أغراضه تحت رأسه فهو لايمكل شئ ليتغطى به ويحمي نفسه من البرد كان ساهر قبل نومه يسمع صوت للذئاب لكنه أستعان بالله وبدأ بالنوم وفي اليوم التالي عندما صحى ساهر مع شروق الشمس وقد كان كل شئ على مايرا شكر ربه وبدأ بتكملة رحلته وهو خائف من كل شئ حتى من البشر لأن البشر كان أذ رأو أحداً ماغريب يقتلونه لأنه يعتقدون أنه سيقتلهم لذا يقتلونه المهم وهو يسير ساهر على الطريق شعر بأنه قد أضل الطريق فهو لأول مرةٍ يسافر لوحده ولحسن حظه أن كانت هناك عربه قادمه نحوة أوقفها ساهر وسألهم عن طريق القريه التي بها حسناء ولسوء الحظ أنهم لايريدون تلك القرية التي يريدها ساهر ولكنهم أخبرو ساهر بأنهم سيوصلونه إلى بعض الطريق وافق ساهر فلا يملك خياراً آخر ذهب معهم وقضى اليله معهم نامو جميعهم في أحدى الأماكن وعندما نهضو في اليوم التالي أكملو الرحلة ثم أنزلو ساهر في المكان الذي أتفقو عليه بعدها أكمل ساهر رحلة سيراً على أقدامه إلى أن حل الظلام ووجد مكاناً مناسباً للنوم نام ساهر وهو نائم شعر بشئ يسير فوق أقدامه وعندما رفع رأسه ليرا وجد أنها حيّه (ثعبان) لم يقم ساهر بأي حركة لأنه يعلم أن الحية لاتؤذي الشئ الساكن لم يقم سوى بالنظر إلى تلك الحية وعندما نزلت من على أقدامه بدأت الحية بالسير بجانب جسد ساهر إلى أن أقتربت عند رأسه أستغل ساهر الفرصة المناسبه وقام بمهاجمة الحية بأحدى الأشياء الثقيله الموجودة مع أغراضه إلى أن ماتت حملها ساهر ليلقيها بعيداً عنه وعندما نهض ليقليها ألتفت على يسار ليذهب وجد نفسه محاطاً بالذئاب

    .............................

    أنتهى الجزء الرابع من القصه

    وأن شاء الله في الجزء الخامس

    سنعرف ماذا فعل ساهر مع الذئاب

    وتقبلو تحياتيwink
    0

  18. #17
    ما شاء الله على كتابتك يا عاشق السراب
    صراحة وايد حلو الاسلوب و طريقة صياغة القصة
    و انا بإنتظار الجزء الخامس منها بفارغ الصبرwink
    0

  19. #18
    وااااااااااو روعة .....شوقتني أكثر بوجود الذئاب
    ما شاء الله عليك عاشق أجدت التعبير ....
    ننتظر التتمة بفارغ الصبر .....

    وبالتوفيق gooood
    0

  20. #19
    أنـا أيضـا مشـتـاقـة لمعـرفـة مـا حـصـل ...

    مـا شـاءاللـه عليـك عـاشق ... تمـلـك موهـبـة قصصـية بالإضـافـة إلى الشـعـريـة ..

    ألـف شكـر ..gooood
    0

  21. #20
    يلا ياعاشق السراب ترانا ننتظر التكمله بفارغ الصبر

    والقصه روووووعه
    0

الصفحة رقم 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter