أخبرونى أنها تسأل عنى
ليتنى أعلم ما الذى ترجوه منى
انى أحيا بقلب مطمئن
بعدما ودعت ميدان التمنى
و منعت الحسن عن قلبى و عينى
و قتلت الوحى فى وهمى و ظنى
ما ترحمت عليه غير أنى
حين قالوا أنها تسأل عنى
عادنى هاتف الهامى وفنى
يا شفائى لقد عدت اغنى
ارجوا من الاعضاء ابداء الرأى فى هذه القصيده
ان كانت جيده ام لا
المفضلات