بسم اللة الرحمن الرحيم
اليوم اتيت لكم لاخذكم فى رحلة حول هذا العالم و نشاهد اعجب ما فية من اشياء سنسافر الى اليونان ونشاهد ماذا فعل اهلها بالبلاد ومصر لنشاهد ماذا بنا اهلهاالاشداء والعراق و نشاهد ماذا زرعوا وما اقامو من حضارات
لنشاهد عجاب الدنيا السبعة
الإهرامات
الموقع: القاهرة بمصر، وهي احدى عجائب الدنيا المتبقية إلى الآن وهي غنية عن التعريف.
أهرمات مصر من اقدم عجائب الدنيا السبع ، وهي مقابر الفراعنة ، وقد امتلأت ممراتها ومقابرها في يوم من الأيام بممتلكات الملوك التي لا تقدر بثمن ، والتي دفنوها معهم حتى يستعملوها في الحياة الأخرى ـ على حد زعمهم ـ وقد نهبت كنوز الأهرمات منذ آلاف السنين ولا زالت الاكتشافات متواليه إلى الان .
منارة الاسكندرية
الوصف:الذي بناها جعلها على كرسي من زجاج على هيئة السرطان في جوف البحر منارة الاسكندرية .. ألف ذراع في الهواء ومرآة تحرق الأعداء
حدائق بابل المعلقة
الوصف:حدائق بابل المعلقة وهي عبارة عن أربعة أفدنه علي شكل شرفات معلقة علي أعمدة ارتفاعها 75 قدما
كان يوجد بها ثماني بوابات وكان أفخم هذه البوابات بوابة عشتار الضخمة.
حديقة رائعة يقال بأنّها بنيت في القرن السابع ق.م. في منتصف صحراء بلاد ما بين النهرين القاحلة، كانت حدائق بابل المعلقة شهادة على قدرة رجل واحد إلى خلق واحة نباتية من الجمال وسط كآبة منظر صحراوي، ضدّ كلّ قوانين الطبيعة. اوجد الملك نبوخذنصّر الحدائق كعلامة إحترام لزوجته سيمراميس التي، بحسب الأسطورة، إشتاقت إلى غابات وورود وطنها. كانت الحدائق وسطية ومحاطة بحيطان المدينة وبخندق مائي لصدّ الجيوش الغازية. هناك بقايا شكّ ،على أية حال، بين المؤرخين وعلماء الآثار بالنسبة إلى حقيقة وجود هذه الجنة المفقودة أبدا، إذ ان اعمال التنقيب في بابل لم تجد أثرا جازما لها.
معبد ديانا بتركيا (ارتيمس)
صورة حديثة للمعبد المدمر
الوصف:قيم تقديسـاً للآلهه ديانا فى بلدة { إفسْـس } بتركيا وكان من المرمر وإشـتهر بأعمدته الرائعه وتم بناءه حوالى عام 450 ق . م وظل قائماً ما يقرب من 600 عام حتى هدمه البرابره الضريح دمّر وأعيد بناء عدّة مرات على مدى السنوات أعظم معابد العالم القديم، اعتُبر معبد آرتيميس الإنجاز الأكثر روعة للحضارة اليونانية والثقافة الهيلينية، وكان قد بُني تقديرا لآرتيميس، إلاهة الصيد، عشيقة الطبيعة، حامية الوحوش البرّية وأخت أبولو. يقع معبد آرتيميس في أفسُس (في تركيا المعاصرة)، الذي أضحى أغنى ميناء في آسيا الصغرى. تضمّن 127 عمود رخام بطول 20 متر كلّ واحد، وكان قد بُني في القرن السادس ق.م. دُمّر المعبد بالنار بعد 200 سنة وبعد ذلك أُعيد بناءه تحت إشراف الاسكندر الكبير. في النهاية اضحى المعبد العظيم عرضة لغزوات الحشود القوطية، للزلازل وللنهب. كلّ ما تبقّى اليوم من هذا البناء المجيد سابقا هو عمود واحد منفرد.
تمثال زوس
الوصف:كان الاعتقاد السائد ان الخير و الاهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم ل زوس او المشتري كما عرفه الرومان وهو رب الالهة عند الاغريق.وكان هذا التمثال في معبد اولمبيا في اليونان و هو مصنوع من العاج و الذهب و يبلغ ارتفاعة 15 مترا ذا التمثال الذهبي والمزيّن بُني عام 438 ق.م. بطلب من مجلس الأولمبيا لتكريم زوس، الحاكم والأقوى بين الآلهة الأوليمبية. التمثال العظيم كان عمل النحّات الأثيني فيدياس وبُني داخل البانتيون، المعبد العظيم المطلّ على المدينة. طبقا لفيلو البيزنطي، هذا التمثال كان الأكثر إلهاماً بين عجائب العالم القديم ال7 كلّها: ' بينما نحترم العجائب الأخرى ال6 كثيرا، نسجد أمام هذا الواحد بوقار '. دُمّر تمثال زوس, بالاكمل مع معبده، بعد زلزال في العام 170 ق.م
ضريح هاليكارناسوس
الوصف:ضريح هاليكارناسوس: الموقع تركيا، يضم رفات موسولس أحد حكام أقاليم الإمبراطورية الفارسية مستطيل الشكل ومتعدد الغرف الكبيرة ومصنوع من قالب من الخشب ومكسو بالعاج والذهبى عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت أرملته أن تقيم له قبرا ضخما ( ضريح هاليكارناسوس) وقد اشترك أشهر المعمارين الإغريق في تشييد وتزيين الضريح بأجمل التماثيل ، وفي قمة الضريح وضع تمثال للملك موسولوس وزوجته وهما جالسان في عربة تجرها خيول أربعة هذا الضريح شيد في المستعمرة اليونانية هاليكارناسوس. التي تسمى الآن بدرم (Bodrum) والواقعة على الجانب التركي من بحر أيجه. من قبل زوجة الحاكم الفراسي ماوصولوس إحياءً لذكراه، وكان عبارة عن معبد ضخم يعلوه هرم مدرج، ولقد بقي سليما لمدة 19 قرناً قبل أن يهدمه الصليبيون ليستعملوا حجارته في البناء في عام 1522م. ولا يوجد في موقعه الآن سوى حديقة بها عدة آثار من الرخام.
موز ول رب الإغريق ومعبده هذا مستطيل الشكل ومتعدد الغرف الكبيرة ومصنوع من قالب من الخشب ومكسو بالعاج والذهب وبعض المرخين يقول انه كان يجلس على عرش وعلى رأسه إكليل زيتون ويحمل بيده اليمين تمثال امرأة مصنوعة من العاج والذهب تمثل النصر واليد اليسرى صولجان وعليه نسر جاثم
لقد كانت ملابسه من الذهب والعرش أيضا إضافة إلى المعادن الثمينة والجواهر والعاج الخاص وهذا التمثال مبالغ فيه وبقيمته كما يقال الا انه رمز لعصر إغريقي مضى.
تمثال رودس
صورة طبيعية توضح المدخل الذي كان يوجد به التمثال
الوصف:في المدخل من ميناء الجزيرة الخاصّة بالبحر الأبيض المتوسّط من رودس في اليونان.كان هليوس رودس من أشهر التماثيل الضخمة القديمة ، وقد حطمه زلزال في عام 227 ق. م وكان هذا التمثال مصنوعاً من البرونز المقوى بالحديد
صُنع هذا التمثال البرونزي الضخم لإله الشمس هليوس، والذي نصب مطلا على المرفأ، من قبل المثال كارس ((Chares) في نهاية القرن الرابع، ظل التمثال منتصبا في مكانه 200 سنة قبل أن يسقط بفعل الزلزال، وبقي مطروحاً هناك حتى عام 654م عندما استولى عليه تجار الخردوات المعدنية ونقلوه على طهر الجمال إلى سوريا
تم بحمد اللة
المفضلات