بالرّغم من أنّ سالي طفله ذكيهّ , تعرف ليس كثير جدًّا عن العالم الحقيقيّ متى هي مدرسة مينتشين . بعد قضاء وقت سعيد في الهند,
بعد موت أبيها المأساويّ, سالي نفسها يجب أن يعيش في الفقر . لكنّ الحياة الشّاقّة بينما تكشف خادمة حجرة غسل الأطباق للمعهد أروع صفات سالي . بالرّغم من المشقّات الكثيرة يجب عليها أن تتحمّل, تتمكّن من إبقاء الرّوح الصّحيح و هي حازمة في إيمانها أنّك يمكن أن تنجو من كل شيئ إذا حاولت بقوّة فقط بدرجة كافية . الطّريقة معركتها تُجْرَى في السّلسلة مختلف قليلاً من في الرّواية الأصليّة .
إنّه سهل أن تكره ناظر مدرسة البنات . الآنسة مينتشين شخص عدوانيّ و مهيمن و يستطيع يكون قاسي جدًّا . عندما فقد سالي جميعًا مينتشين آنسة ثروتها معمول خادم لمدرستها الخاصّ بها لكنّ ليس من سيمفاثي . سالي عُومِلَ حتّى أسوأ من خادمها , بيكي . هو قد يُسْتَنْتَج أن الآنسة مينتشين ببساطة تحبّ اضطهاد سالي لكنّ الأشياء ليست ذلك سهل . هناك عدّة الأسباب أن الآنسة مينتشين هائجة جدًّا على سالي .
يعني المعهد كل شيئ إليها . لذا هي قَلِقَتْ دائمًا عن سمعتها وأيضًا وضعها الماليّ . البنات مع الآباء الأغنياء لذلك ترحيب يستضيف . أب سالي غنيّ جدًّا جدًّا يجيء فرصة عظيمة للحصول على تلميذ معرض جديد للمعهد . للأسف ليس بعد وقت طويل وصول سالي .
ليس هناك شكّ فيه, لافينيا تكره سالي . هي اُعْتِيدَتْ لتُعْطَى طريقتها في كل شيئ حين وصول سالي إلى المعهد . لافينيا أنانية و متكبّر . بسهولة قد أغفلت الآنسة مينتشين و غيورة لذلك بمبالغة من سالي . حتّى بعد أن قد فقد سالي كلّ ثروتها, لافينيا تستمرّ في كرهها بالرغم من أنها لم يكن من الممكن أن تعترف به أبدًا اختياريًّا . هناك سبب بسيط لهذا : بغضّ النّظر عما تحاوله لافينيا, سالي لن تستسلم لها . أبدًا .
سالي كان في مدرسة الآنسة مينتشين لفترة عندما وصلت بيكي إلى المعهد للعمل كخادمة حجرة غسل الأطباق . عملها غير سهل لكنها بإلحاح تحتاج للمال لمساندة عائلتها . في سالي البداية كان آسف فقط عليها . لكنّ عندما حُوِّلَ سالي نفسها إلى خادم, بيكي أثبت كرفيق محلّ ثقة و حقيقيّ الذي لا يخذلها.
يتبع>>>>>>>
المفضلات