ابدأ قصتي و اقول اني ماراح اكمل قصتي الاولى لأنها مليقة و ماكان فيها وايد ردود
لكن هذي من تأليفي انا و اختي
عدم النقل اوكي
كان يوما عاصفا دوا فيه البرق فلمعت اخواذ الجنود تحته و هم يلاحقون هاذين الشابين و احدهم فتاة حامل فجأة اصاب رشاش الليزر الشاب فتوقفت عنده الفتاة
قائلة : مايكل حبيبي زوجي هيا قم لنهرب قبل ان يقتلوننا الجنود
مايكل : لا عليك يا ميشيل اهربي انت و الجنين فأملي ان ارى ابني العزيز بخير
ميشيل : ما الذنب الذي يطاردوننا من اجله ؟
مايكل : لأننا اخبر من تبقى و عليك الهرب حتى لا يقضوا على اخر افراد العائلة
فجأة و عندما كان الجنود يقتربون هبطت مركبة يرتدي صاحبها خوذة
صاحب المركبة : فعلا انها مدة طويلة حتى لا تعرفاني
ثم نزع صاحب المركبة خوذته
ميشيل و مايكل : اوه انت يا جاد
ميشيل : هيا ساعد مايكل على النهوض
مايكل : اتركوني سأموت سأموت فجرحي بليغ
جاد : اخرس ايها الاحمق
فبتسم مايكل من نعت جاد له بالاحمق
ساعد جاد مايكل على ركوب المركبة و ميشيل و لأن الجنود اقتربوا ظغط جاد على زر احمر فأغلقت المركبة المكشوفة بشيء معدني من الفوق و اسرع جاد بالاقلاع بسرعة ما لبثت حتى اختفت المركبة من امام الجنود كالشبح
ثم هبطت المركبة عند احد القرى المهدمة
ميشيل : السلام عليك ايتها القرية يا مأوىنا سابقا لقد عملوا مجزرة فظيعة فيكي
مايكل : لا اعرف ما اقول سوى لم يبقى لنا سوى الذكريات السابقة في هذه القرية
ثم صرخ مايكل
جاد : فلنسرع قبل ان يتأذى الى الطبيب
الفصل الثاني
عندما دخل الثلاثة الى احد البيوت المهدمة
كان هناك الدكتور رينو و العجوز ماري
ركضت ميشيل و حضنت العجوز و الدكتور
ميشيل : لم نركما قبل ثلاث سنوات
ماري : كيف حالكما هل تزوجتما ؟
مايكل : نعم و حالنا بخير
ثم صرخ مايكل مرة اخرى
الدكتور : ماذا حدث يا جاد ؟
جاد : لقد اصابه احد بنادق الجنود الليزرية
الدكتور : لا بد ان حالته خطيرة
ثم دخل الدكتور و ماري الى غرفة مع مايكل لأجراء عملية
و بعدة فترة استغرقت ساعتان
خرجت ماري باكية
مشيل : ماذا حدث ؟
ماري : اوه يا عزيزتي سنرعاك دائما انت و الطفل المنتظر و نعوض لك عن خسارة (لم تستطع ماري الكلام و بكت)
ميشيل وجاد : مستحيل لن يحدث ان يموت مايكل
خرج الدكتور رينو قائلا وهو يبكي : ان مايكل يريدكما بالداخل
ثم دخل الاثنان الى ما عند مايكل
مايكل : لقد فات الاوان على العملية لو كنا و صلنا قبل دقيقة
جاد : لن تموت اليس كذالك يا دكتور ؟
الدكتور و هو يبكي : نع ...ن ...نعم بل سوف يموت (و هو يختنق بعبرته)
مايكل : لي طلبان ارجو تحقيقهما
جاد : لما لا تعيش حتى تحققهما
مايكل لن استطيع ستحين لحضتي بعد قليل الطلب الاول اريدكما جاد و ميشيل ان مت ان تتزوجا من بعضكما
جاد : لما لا تعيش انت و تبقى ميشيل زوجتك
مايكل : لن استطيع و الطلب الثاني لي ان تسميا الطفل القادم سكاي
لم تتحمل ميشيل و انفرجت و هي تخرج باكية
مايكل : تعالي يا ميشيل
ميشيل و هي تبكي : حسنا
مايكل : لا تبكي احتاج الى دعمكي يا ميشيل لا تتركيني عزيزتي و في هذه اللحظة امسكت ميشيل بيدي مايكل الدافئتين ف أبتسم مايكل ثم اغمض عينيه في سلام
الدكتور : اراحي يا نفس مايكل
ماري : لقد صعدت روحه لخالقها ثم
بدأ جاد و ميشيل بالبكاء لكن لم يستطيعا الاكمال لسماع الجميع صوت طلقات
ميشيل : جاد رينو احملا مايكل الى المركبة ماري اصعدي
ثم صعد الجميع
و جلست ميشيل قرب مايكل و انتبهت نحو شيء اسود كانت هي قلادته فأخذتها دون انتباه احد
ووصل الجميع الى قرية لن يقترب الجنود منها انها قرية قائدهم
حيث كان هناك ينتظرهم
سارا و يان
ثم بدأت مراسم دفن مايكل
يتبع بعد الردود
المفضلات