البكاء

[العســولة]

إذا أتى الشتاء..




وحركت رياحه ستائري




أحس يا صديقتي




بحاجة إلى البكاء




على ذراعيك..




على دفاتري..




إذا أتى الشتاء




وانقطعت عندلة العنادل




وأصبحت ..




كل العصافير بلا منازل




يبتدئ النزيف في قلبي .. وفي أناملي.




كأنما الأمطار في السماء




تهطل يا صديقتي في داخلي..




عندئذ .. يغمرني




شوق طفولي إلى البكاء ..

[امير الحروف]

عسولة انت مش معقولة

كل الاحترام

للكلمات الجميلة والرقيقة

تفوح برائحة البرائة والطفولة

[العســولة]

يعطيك العافيه امير الحروف على

ردك الحلو والمتواضع

انتظروا المزيد

[لحن الاحزان]

[quote]إذا أتى الشتاء..
[/quote]

اكون في فراشي

ليس لبرد ولكني افتقدك

فاحس ببرد الصيف ببعدك وحين تكون جنبي

ويحل الشتاء

فياله من احساس جميل

فيملا الدفء قلبيب وجودك

بحاجة إلى البكاء

انا لم ابكي لضعف ولكن لا بد منه

فهو اقرب شي الي عيني حين ترحل

فلماذ1 لا ابكي وانت لم تاتي

فالبكي يكون دواء لجفوني التي تراكمت عليها الالام

اريد ان ابكي ان افرح

فلا بكاء بدونك

ولا فرح بدونك

فانت حبيبي

انت روحي والامي


عسوله

كلماااااااااات غايه الروعه

انها قليله بس معبره

تعبر عن دخل كل ما انسان

من الم واهات وافرح


ننتظر جديدك


دمتي بخير

[العســولة]

مشكووووووووور اخوي على الرد الحلو

[imagimation gir]

حياتي العسوله انت اجمل فهكذا اعطيت كلمتك اجمل الحروف من يديك
اشكرك على كلماتك00

[لونــــا]

إذا أتى الشتاء..




وحركت رياحه ستائري




أحس يا صديقتي




بحاجة إلى البكاء




على ذراعيك..




على دفاتري..




إذا أتى الشتاء




وانقطعت عندلة العنادل




وأصبحت ..




كل العصافير بلا منازل




يبتدئ النزيف في قلبي .. وفي أناملي.




كأنما الأمطار في السماء




تهطل يا صديقتي في داخلي..




عندئذ .. يغمرني




شوق طفولي إلى البكاء ..

فأنفسنا تحتضن اطفالا بداخلها..

تلك العصافير..

اصدقاء طفولتي..

و تلك الفراشات هنا و هناك..

لم يعد لها مأوى..


برد الشتاء..

قد اثقل جناحيها..

فلم تعد قادرة على فردها..


ننتظر الربيع بفارغ الصبر..


ننتظر ان تعود الطيور..

ان نسمع تغريدها في كل مكان..


ننتظر تلك الفراشات الملونة..

لنركض خلفها..


لنمسك بها..

و نضحك معها..

فقط..


ننتظر قدوم الربيع..

اشكرك اختي على النقل الرائع..

http://angel77.jeeran.com/ملاك/archi...6/3/32827.html


دمت في حفظ الرحمن..