السلاااااااااااااااااااااام علااااااااااااااااااااكم ياأبناء العرب ....


وش أخباركم مع ذا البرد ....


أحييييييييييييييييييييييك .....


أزين شي بالعالم أنك تجي من المدرسة تتنافض برد ثمن تشوف قدامك مرقوق << يم يم

وأزين شي بالعالم عقب الغدا تمحط لك نومة وفوقك أكوام مكومة من البطانيات وماتقوم إلا بزبيرية أبوك على خشتك

وأزين شي بالعالم (( أيضا)) التخييم والتطعيس وشبة الحطب ... << تهيء تهيء رجعت لذكرياتي



وعلى طاري الذكريات .... أنا أبرجعكم لورا شوي .... حيث أيام البراءة والسذاجة والطفولة


وحيث كانت العصافير (( تزقزق)) ... والبساتين تثمر والبحار تتشقلب أمواجها << لاأبوها من لغة ...



أبد أبمحط لي كمن موقف يوم أني بزر.... وأنتم عاد قلدوني ...





ذكرياتي مع خالد ...


أبد الله يسلمكم هذا يصير ولد عمة أمي .... وكنت دايم أروح لبيتهم وـأنوم عندهم تقريبا كنت بثالث إبتدائي ...

وهو كان بالجامعه ...... وماغير مراكض بالحوش وطقاق وجلد وجليد .... لدرجة أني أرقا الصبح لغرفته وأطفي المكيف وأصقعة بالمخدات لين يعصب ... ثمن عاد هاتك ملاحق وهو نفس الشي ....
صار لي معاه مواقف كثيررررررررررررة بس ناسيتها .... ومن عقب الابتدائي إلى يومنا هذا ماأدري عنه أي شي وأمي تلمح تقول لي : لو يجي خالد ويخطبك توافقين ...
أنا: هو يومني بزر ألعب معه ويوم كبرت يصير رجلي ياخزيااااااااه وبعدين فرق بيني وبينه كثير أنا ألحين17 وهو الله العالم أنه في نهاية الثلاثين << لازم المبالغة خخخخخخخخخخخخ




ذكريات الدراسة ...


الله يسلمكم يوم أني كنت بالإبتدائي كان عندنا إختبارات نهائية << الله يخلف مالحقت على التقييم

وكانت درجاتي كاملة والنسبة تطلع 100% << تفلوا ...لاتنضلوني

إلا يوم كنت بثالث إبتدائي متسلطة علي مدرسة سورية << جعلها الجني


كان في الفصل سوريات وماغير ضحك معهم وسواليف لدرجة أنها جابت مسجل وأشرطة أغاني وأنا أحسبها أناشيد وأسألها : أستاذه ليش تصكين الباب

عادهي تقول : عشان مايسموعنا بعدين أنت شو دخلكي ,,,

كانت كل ماشفتها يمغصني بطني يامال الضربة كرهتها كرة موب طبيعي ...





الصلاة



يوم كنت بزر تقريبا أولى إبتدائي ,,, أشوف أمي تصلي وأروح أمعط لي سجادة وأصف جنبها وأولع التلفزيون على الحرم وأقعد أتبع معهم ... أمي يوم سلمت من الصلاة .... غشت علي من الضحك وجلست تفهمني .... << صدق أني دلخة




طقاق عيال


ذاك اليوم كنا رايحين لناس نقرب لهم وكان عندهم عيال كبار كنت أنا عمري تقريبا4سنين ونص ... طلعت للحوش وجلست على حافة درجة أتفرج عليهم وهم يلعبون .... المهم طاح واحد منهم .... ومدري وش صار وماغير طقاق .... ودمان تصبصب .... أنا صنمت .... ثمن واااااااااااااااااء زعقت زعقتن مهب صاحية وماغير صياح وشهاق لين وصلنا بيتنا ومن بعدها إذا شفت أي ولد أفتحها مناحة << عقتوني يا التماسيح



والله المواقف كثيرة وأحسكم زهقتوا .....