لم أفقد بعدُ الأمل..
بسبب وجود ذلك الملل..
صعب علي معرفة الخلل..
تردد في ذهني السؤال..
عن خضوع الحزن وذبول المقل..
ونزول الدمع على مآثر الزمن..
وفقدان الحبيب جعل من الألم ماجعل..
هو ذاك ..
فإلى أين المآل؟!
هل هو في سراب الزمن؟!
أم هو في طيف الأمل؟!
لك خيارين بعد ألم..
المفضلات