مشاهدة النتائج 1 الى 3 من 3

المواضيع: عساكم من عواده

  1. #1

    عساكم من عواده

    [GLOW]عساكم من عواده يا اهل مكسات[/GLOW]


    [GLOW]وحبيت اهديكم هديه بسيطه عن العيد وكل عام وانتم بخير يا حبايبي00000[/GLOW]

    http://www.muslmh.com/modules.php?na...ewFlash&id=155
    C86
    http://www.muslmh.com/modules.php?na...ewFlash&id=153
    308
    modules
    http://www.muslmh.com/modules.php?na...iewFlash&id=70
    C85
    http://www.muslmh.com/modules.php?na...iewFlash&id=69
    Eid12
    http://www.muslmh.com/modules.php?na...iewFlash&id=67
    249



    [GLOW]بعد في اشياء مرررررررررررررررره حلوه





    مذا بعد رمضان[/GLOW]




    ماذا بعد رمضان ؟ سؤال يردده الدعاة كثيراً بعد انقضاء هذا الموسم المبارك ، وذلك لما يرونه من انقلاب حال كثير من المسلمين عما كانوا عليه في شهر رمضان من الصيام والقيام والذكر وتلاوة القرآن إلى هجر ذلك كله ، والعودة إلى الغفلة واللهو ، حتى غدا هذا الأمر ظاهرة بارزة ، فبينا ترى المساجد في رمضان مكتظة بالمصلين والقارئين والذاكرين ، إذا بها بعد رمضان تئن من الهجر وتشكو الفراق والبعاد إلا من النزر اليسير ، وهي ظاهرة تقتضي من المصلحين وقفة مراجعة ، لتقويم العوج ومعالجة الخلل .


    ولو رجعنا إلى الأسباب التي أدت إلى نشوء هذه الظاهرة لوجدنا أن من أهم الأسباب تحول رمضان - في نظر كثير من المسلمين - من إطار العبادة إلى إطار العادة ، فكثير من الناس لا ينظر إلى رمضان إلا على أنه شهر تمارس فيه عادات معينة ينبغي ألا يخالف الناس في أدائها ، فتجد البعض مثلا يصوم رمضان في حين أنه لا يصلي ، وربما صلى التراويح من غير أن يقوم بالفريضة ... وهكذا ، مما يؤكد أن هؤلاء لم يتعبدوا في رمضان إلا بمنطق العادة لا العبادة ، وبالتالي لم يحدث هذا الشهر التغيير المطلوب في حياتهم ، ولذا فما أن يخرج الشهر حتى يعود كل واحد إلى ما كان عليه .


    وهناك سبب آخر وهو ما يشعر به المسلم - ولو كان عاصياً - من أجواء إيمانية في هذا الشهر المبارك نتيجة ما ميزه الله به من تصفيد الشياطين ، وإقبال النفوس على الطاعة ، وفتح أبواب الجنان ، وغلق أبواب النيران ، كل هذه الأجواء تساعد المسلم على التقرب إلى ربه ، والبعد عن المعاصي والسيئات ، فإذا انتهى رمضان واختفت تلك الأجواء عاد العاصي إلى معصيته .


    ومن الأسباب كذلك ما يتسرب إلى النفوس الضعيفة من ملل وفتور بعد الحماس والنشاط ، ولعل المتابع يلحظ ذلك في تناقص المصلين في التراويح في آخر الشهر خلافاً لبدايته ، فالعبادة وإن كان لها أثر عظيم في طمأنينة النفس وسكونها ، إلا أنها تحتاج إلى مجاهدة ومغالبة للنفس وأهوائها ، لأن النفس مطبوعة على حب الدعة والقعود والإخلاد إلى العاجلة .


    ولعلاج هذه الظاهرة ينبغي تعريف المسلم بعبوديته لربه ، وأن هذه العبودية عبودية دائمة غير مقيدة بزمان ولا مكان ، وعمل المؤمن لا ينقضي حتى يأتيه أجله ، قال الحسن البصري رحمه الله : " إن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلاً دون الموت ثم قرأ قوله عز وجل:{ واعبد ربك حتى يأتيك اليقين } (الحجر 99) .


    وينبغي تعريف المسلم كذلك أن شهر رمضان فضيلة تفضل الله بها على عباده ، ليزدادوا إليه تقربا ، ويسارعوا في فعل الخيرات ، فإذا وقر ذلك في نفس المسلم كان أحرص على عبادة ربه طيلة عمره فلا يقطعه عنها انقضاء شهر أو دخوله .


    وفيما يتعلق بالملل والفتور ينبغي أن يعلم المسلم أن العبادة كثيراً ما تأتي على خلاف هوى العبد ورغباته ، مما يتطلب قدراً من المجاهدة والمشقة في بداية الأمر حتى تألف النفس الطاعة ثم تستقيم على أمر الله ، قال سبحانه:{ والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين } (العنكبوت:69) وصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات ) رواه مسلم .


    وحصول الفتور والتراخي بعد الجد والنشاط أمر وارد لأي عامل كما قال - صلى الله عليه وسلم - ( إن لكل عمل شرة وإن لكل شرة فترة فمن كانت شرته إلى سنتي فقد أفلح ومن كانت شرته إلى غير ذلك فقد هلك ) ، ولكن المحذور أن يخرجه الفتور إلى التفريط في الفرائض والواجبات وانتهاك المحرمات والمنهيات قال ابن القيم رحمه الله : " تخلل الفترات للسالكين أمر لا بد منه ، فمن كانت فترته إلى مقاربة وتسديد ، ولم تخرجه من فرض ، ولم تدخله في محرم رجي له أن يعود خيرا مما كان " ، وقال علي رضي الله عنه : "إن النفس لها إقبال وإدبار ، فإذا أقبلت فخذها بالعزيمة والعبادة ، وإذا أدبرت فأقصرها على الفرائض والواجبات " .



    فينبغي للمسلم إذا شعر من نفسه الملل والفتور أن لا يستجيب لها فيترك العمل بالكلية ، ولكن ليعالج نفسه بشيء من الحكمة ، فلا يمنعها الترويح واللهو المباح ، كما أنه لا يقطعها عن العمل ، ولكن لا بد من الموازنة ، حتى لا تنفر النفس من الطاعة إذا أرغمها عليها العبد ، ولا يطلق لها العنان لتسبح في بحار اللهو والمعاصي دون حسيب أو رقيب ، والقصد القصد تبلغوا .



    إن من استفاد من رمضان استفادة حقيقية لا بد وأن يكون حاله بعده خيراً من حاله قبله ، لأن من علامات قبول الحسنة الحسنة بعدها ، ومن علامات ردها العودة إلى المعاصي بعد الطاعات .



    فاحرص - أخي الصائم - على المدوامة على الأعمال الصالحة التي تعودتها في هذا الشهر الكريم ، فإن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قلَّ ، وقد سئلت عائشة رضي الله عنها كما في البخاري عن عمل رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فقالت : " كان عمله ديمة " أي دائما مستمراً ، كالمطر الدائم الذي لا ينقطع .



    وإذا كنا قد ودعنا شهر رمضان ، فإن المؤمن لن يودّع الطاعة والعبادة ما دام في صدره نفس يتردد ، أما أولئك الذين يهجرون المساجد والطاعات مع مطلع العيد ، فبئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان ، والله جل وعلا يقول : { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت } (الأنعام:162) ، فالحياة كلها يجب أن تكون لله في جميع الأحوال والأوقات والظروف .



    فاجعل - أخي الصائم - من نسمات رمضان المشرقة مفتاح خير لسائر العام ، واستقم على طاعة ربك ، وداوم ولو على القليل من العمل الصالح ، واسأله الثبات حتى الممات .






    [GLOW]ماذا نفعل ؟؟[/GLOW]





    تستقبل الأمة أول أيام شهر رمضان المعظم ، ثم عيد الفطر المبارك ، وحال المسلمين يفرح العدو ولا يسر الصديق وقضايا الأمة تواجه تحدياً كبيراً من أعدائها في كل مكان .

    ففي الشيشان يواجه إخواننا المسلمون أعتى جيش ، وأشده غطرسة وعداوة للمسلمين فبعد أن دمرت بلادهم وسويت بالأرض ، يلاقون ظروفاً صعبة من شدة البرد ، وقلة المؤونة ، ونسيان الصديق !! نعم ونسيان الصديق .

    وفي كشمير المسلمة لازال الجيش الهندوسي الوثني يعمل عمله الوحشي في الأبرياء قتلاً وتعذيباً وظلماً ، ويخرجهم من ديارهم بغير جرم سوى أنهم مسلمون !! نعم لأنهم مسلمون .

    وفي أفغانستان يلاقي الأفغان المشردين المساكين القتل و الجوع والعطش والخوف والبرد و تدمير المساكن على أيدي جنود الشيطان رأس الكفر أمريكا وأعوانها من المنافقين والرافضة عليهم لعنة الله أجمعين .

    وأما بيت المقدس فإنه ينزف من عظم الجروح والخطوب التي حلت به على أيدي إخوان القردة والخنازير ، وهذا كله تمهيد لبناء هيكل اليهود المزعوم الذي من أجله أستوطن اليهود فلسطين وأقاموا لهم فيها دولة .

    يا ترى كيف سيكون رمضان في الشيشان وأفغانستان وكشمير وفلسطين المحتلة وغيرها من بقاع أخرى تشهد ظلماً وقهراً للمسلمين على أيدي أعدائهم ؟ وكيف سيكون عيد أولئك المستضعفين ؟ هل هم فرحون بقدوم رمضان كما نحنُ فرحون ؟ ثم هل سيفرحون بالعيد وجراحهم تنزف ، وأراضيهم تحتل ونسائهم تغتصب وديارهم تهدم على أطفالهم وشعوبهم تشرد ؟

    إنها الآم ينفطر لها قلب كل حي ، وتدمع لها كل عين رحيمة ، ولاشك أن الـحــل الصـحـيــح هو الـــجـــهــــاد في سبيل الله لنصرة إخواننا والذود عن مقدساتنا ، ولكن الناظر لحال الأمة يشكو إلى الله حالها ، فإذا لم يكن هناك جهاد عام شامل .. فلن نعدم وسائل أخرى لنصرة إخواننا ، فمجالات النصر كثيرة ، وسبلها عديدة لا يستطيع الأعداء وأعوانهم إحكام سيطرتهم عليها كلها مهما أتوا من قوة ، ومهما عملوا من احتياطات وإجراءات أمنية مشددة كما يزعمون ، ومن تلك السبل التي ننصر بها إخواننا وقد عجزنا أو تعاجزنا عن نصرتهم بأنفسنا وبالسلاح :

    1- استشعار مسؤولياتنا تجاه قضاياهم ، فهي قضايانا ، وهم إخواننا ، فقتل الأعداء لهم قتل لنا ، وتشريدهم تشريد لنا ، ومواساتنا لهم هي في حقيقة الأمر مواساة لنا ، مع مافيها من عظيم الأجر والثواب وذلك مقتضى قول تعالى : { إنما المؤمنون إخوة } .

    2- التعريف بأحوالهم في أوساط المسلمين الغافلين عن ذلك ، بكتابة المقالات في شؤونهم لمن يستطيع الكتابة وتخصيص بعض خطب الجمعة والمحاضرات والندوات والكلمات الوعظية لإلقاء الضوء على واقعهم المؤسف ، ومن لم يكن خطيباً ولا محاضراً ولا كاتباً يستطيع توزيع شريط أو مقال أومطوية تعنى بذلك ، المهم أن يعمل المسلم شيئاً يدل على أنه مهتم بشأنهم ، ولا يقعد كما فعلت أنا ويختلق الأعذار المتنوعة .

    3- بذل المال لهم عن طريق الجهات الموثوقة التي توصلها إلى أهلها المستحقين ، والحذر ممن يتاجرون بقضايا المسلمين ، وينهبون الأموال باسم المستضعفين .

    4- الدعاء لهم علانية وسراً ، فينبغي للخطباء وأئمة المساجد وهم يستقبلون هذا الشهر المعظم ، الذي أوقاته مظنة إجابة أن يكثروا من الدعاء لهم في خطب الجمعة ودعاء القنوت .

    5- المقاطعة هي السلاح القديم الجديد الذي يمكن من خلاله القضاء على قوة الأعداء ونصرة إخواننا ، دون أن نخسر شيئاً .

    كما ينبغي لكل مسلم أن يدعو لهم ، ويتحرى مواطن وأوقات الإجابة كالسجود ،وثلث الليل الآخر ، وليلة القدر واخر ساعة من يوم الجمعة ..

    فإذا وجد هذا الشعور عند الأمة ،وصار المسلمون كلهم يدعون لإخوانهم ، فإن الله تعالى إذا علم صدقهم لن يخيب رجاءهم وسيرفع الذلة عن المسلمين وسينصرهم على أعدائهم وسيفرج عن المستضعفين من المسلمين في كل مكان .

    نسأل الله تعالى أن ينصر المسلمين على أعدائهم الغاصبين ، وأن يحفظ القدس الشريف من أطماع اليهود الملاعين ، وأن يرفع الذل والضعف عن أمة الإسلام ويهيئ لهم من أمرهم رشداً، ويجعل الدائرة على أعدائهم من اليهود والنصارى والهندوس والرافضة المجوس ،إنه سميع مجيب، وصلى الله على نبينا محمد.
    والسلام عليكم ،،،،


    [GLOW]
    الحين يا حبايبي بعطيكم صور






    يتبع في الحله القادمه[/GLOW]


  2. ...

  3. #2
    Eid7
    Eid11
    Eid10
    Eid9
    Eid8
    Eid1
    Eid6



    ان شاء اللة تكون الهديه حلوه يا حلوين


    ول الاعضاء الي بتوصلهم هديه مني برسايل الخاصه هوم هذا لاني احبهم0000 وهم لا يحبونني0000


    1انس
    2خراط
    3ساين الملتهب
    4المقاتل الجريئ
    5مالك العذر
    7المتحري سينشي


    ول اعضاء الي احبهم من بينهم هوم

    1انس
    2خراط
    3 المتحري سينشي




    الان العيد ويجب ان يتسامح الناس

    ابغي اتسامح مع انس وخراط

  4. #3

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter