مشاهدة النتائج 1 الى 7 من 7

المواضيع: قصة سارة

  1. #1

    Thumbs up قصة سارة

    السلام عليكم احبائي اليوم ساروي لكم قصة من نسج الخيااااااااااال بالطبع وان شاء الله تعجبكم


  2. ...

  3. #2
    قصة فتاة في عمر الزهوووور
    في احدى البلدات كان يحكمها حاكم يعرف بعدله وانصافه للمظلوم يحب رعيته كحبه لنفسه , يحاول دوما ان يكون قدوة لهم.
    كان يعيش مع زوجة طيبة رزقوا بفتاة جميلة شقراء سموها على بركة الله سارة
    تربت سارة في كنف والديها احبتهم واحباها كثيرا فقد كانت مصدر السعادة gooood

  4. #3

  5. #4
    مشكور عليها ولكن ننتظر الباقي.
    والأحسن أن تضعي قصتك بمنتدى الروايات والقصص.
    athena[GLOW]manga is my world[/GLOW]

  6. #5

    Thumbs up

    لما بلغت سارة عمرها 16 سنة تعرضت بلدتها للاعتداء من قبل طاغية يحكم بلدة مجاورة لبلدتها. قام بنهب ثروات البلاد وسفك دماء الناس وتيتيم اليتامى , امر جنوده باقتحام القصر وقتل كلا ما فيه.
    في الليل المظلم تسلل الى قصر جندي ليعلم الحاكم انهم سيقتلونه الليلة فعليهم الهروب مع عائلته , رفض الحاكم واعتبره جبن الهروب من العدو غير انه طلب من زوجته الرحيل مع ابنته مع داك الجندي رفضت زوجته وقالت له ان متنا نمت مع بعض غضب الحاكم وفقال لها هدا امر عليك الخروج الان , تسللت الحاكمة مع سارة والجندي في طريق ملئ بالمخاطر غير انه سالم من جنود الطاغية.
    في تلك اللحظات احرق القصر باكمله قتل من فيه اكلت النيران الانس والاثاث وكل شئ فيه.
    سلكت الحاكمة وابنتها حتى اوصلهما الجندي الي كوخه وهو قريب من بلدة الطاغية .
    في صباح تعالى الخبر وانتشر في كل مكان ,’مات الحاكم العادل مات الحاكم العادل ’ وصل الخبر الى مسامع الحاكمة وابنتها فكانت صدمة كبيرة لهما لم تتمالك الحاكمة نفسها واجهشت بالبكاء اما سارة فلم تستطع حتى الكلام اصبحت تتدكر كل لحظة سعادة كل لحظة حب كل لحظة مرت مع والديها في دلك القصر .
    مرت الايام وبدات الحاكمة تتمالك نفسها وتقول في قرارة نفسها يجب علي ان اكون قوية مثل زوجي علي متابعة طريقي نحو مستقبل مشرق.
    عملت الحاكمة في صنع الاواني الفخارية وسارة تبيعها في السوق , وكان الجندي يساعدهما .
    وبعد اربع سنوات توفي الجندي الطيب في احدى المعارك حزنت سارة وامها عليه كثيرا , فهو ساعدهما على الهرب ووهبهم كوخه المتواضع وعاش معهم كانهم اهل البيت وهو الضيف .
    مرضت الحاكمة كثيراااااا. ولزمت الفراش , فاصبحت سارة تشتغل في اليل بصنع الاواني وفي النهار تبيعها في السوووووووووق

  7. #6
    اما الحاكم الطاغية واصل في طغيانه ينهب ويحرق ويدمر , حتى وافته المنية توفي دلك الحاكموزالت شروره عن رعيته وعن البلدان المجاورة.
    تولى الحكم ابنه الشاب ابن عكس ابيه طيب يحب العدل هادئ بطباعه يحب الخير للجميع . ودات يوم نادته والدته : ولدى حبيبي الم تقرر الزواج فكل فتاة من الطبقات النبيلة تتمنى الزواج بك . فاجابها ابنها بكل ادب واحترام : امي الزواج يجب ان تكون امراة تفهمني لا تريد المال والشهرة وانما تريد تكوين اسرة سعيدة تحبني وترعاني صمتت الام برهة ثم قالت : حسنا عندما تقرر اخبرني بالامر لكي اساعدك يا ولدي الحبيب . قبلته امه على راسه ثم عادت الى غرفتها عاد الحاكم الى غرفة البلاط وهناك كان مجتمع مع وزرائه يناقشون احوال الرعية غير ان الوزراء كانوا يخفون عنه الحقتئق والمعيشة التي وصل اليها الشعب من فقر وحاجة.
    دات يوم قرر ان يتفقد احوال رعيته بنفسه , لبس ثيلب بالية جعلته يبدو كانه انسان بسيط فقير .جال الحاكم في السوق وشاهد بامعينه كثرة المتسولين وكثرة السرقة , وبينما وهو يجول لمح فتاة محمرة الخدود مطاطاة راسها تقف اما عربة مليئة بالاواني الفخارية اقترب منها فقال لها ......................................
    يتبع

  8. #7
    تقدم الشاب نحوها وسالها بكم هده الانية فقالت له ثمنها تعجب قال لها انكي تبعيها رخسة جدا , فقالت سارة في نفسها وكيف لرجل مثلك ان يشتريها ان كانت باهضة الثمن حتى انك لم تشتري ثيابا لك .
    صمتت ثم قالت له : اني ابيعها رخسة لكي يشتري الناس مني ورغم هدا لم ابع مند ايام وامي محتاجة للمال لشراء دوائها .
    ادخل الشاب يده في جيبه واخرج قطع دهبية اعطاها اياها واخد الجرة ثم قال لها : انا اسمي وائل وان احتجت اي شئ اخبريني وانت ما اسمك انستي .
    سكتت سارة بعدها قالت له ســ........سارة.
    فقال لها : شكرا لك سارة على الانية .لم تصدق ما سمعته اول مرة تقابل انسان يشتري من عندها وبعدها يشكرها .عادت سارة فرحة الى الكوخ ومعها الدواء والطعام والمال ايضا .سالتها امها من اين لك كل هدا فقصت عليها القصة.فقالت الام لا يعقل ان يكون فقيرا ويشتري انية بهدا الثمن.
    فلما عاد احاكم الى قصره امر الخدم بان يعدوا طعاما يكفي اهل البلدة كلها ويوزعوا لهم اغطية للنوم وتقيهم من برد الشتاء.
    وبقي الحاكم على دالك الحال يتفقد رعيته وكان يراقب سارة من بعيد ودات يوم تقدمنحوها وسلم عليها رفعت راسها فقالت هداااااااااااا انت .تعجب فقال لها نعم انا وائل .سالها كيف حال امها وهل تعافت فردت عليه انها بالف خير.فقال لها اريد شراء كل الجرات فانا اريدها كلها تفاجات سارةواعطته كل الجرات اما وائل فاعطاها كيس من القطع الدهبية فرحت سارة كثيرا وقالت له : شكرا لك وائل وطاطات راسهاواحمر وجهها ابتسم وائل وقال لها لا شكر على واجب ورحل
    يتبع...................................

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter