اصبح السفح ملعباً لكورابيكا 00000 فأغضبي ياعناكبي وثوري
واطرحي الكبرياء شلواً مدمى 0000 تحت اقدام دهرك الكبير
لملمي ياذرى العناكب بقايا كورتا00000 وارمي بها صدور العصور
أنة لم يعد يكحل جفن النجم 00000000 تيهاًُ بسلاسلة المنثورا
هجر كوراتا ذاهلا وفي عينية 00000000 شيءمن الوداع الاخير
تاركا خلفة موكبً سحب ً 00000000تتهاوى في افقها المسحور
والوقار الذي يشيع منة 0000 00000000 فضلة الارث من سحيق الدهور
وقف كورابيكا جائعا يتلوى 00000 000 فوق شلوَ على الرمال نثير
وعجاف العناكب تدفعة 00000 بالمخالب الغض والجناح القصير
فمضى ساحبا على الافق الاغبـ0000 بر انقضاض هيكل منخور
وهوى جثة على الذروة الشما ء0000 00 في حضن وكرة المهجور
المفضلات