الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12
مشاهدة النتائج 21 الى 35 من 35
  1. #21
    0


  2. ...

  3. #22
    انا صار رابع مرة اكتب تكملم للقصة ومد توصل
    مليت من هذا الجزء من كد ما عدت كتابته
    gooood [glow]I LOVE YOU [/glow]gooood
    0

  4. #23
    والله كلما اكتب تكملته الرواية يفصل النت ويضيع كلشي وهاية المرة الخامسة الي راح اعيد كتابة تكملة للقصة تعبت اكتير مافي حد يساعدني فيها رجائا
    0

  5. #24
    وفرح بيترو لموافقة سوزان بالمجئ الى ايطاليا . ولكنه غضب في شدة عندما طلبت منه ان يحجز لها غرفة في فندق قريب من منزله. فاحتج في لغة انكليزية ضعيفة قائلا:
    " كاسيل فالكونيه قرية صغيرة ليس فيها فنادق . انما هناك مكان عائلي ينزل فيه السياح العابرون.
    ومن المستحيل ان اسمح لك بالنزول هناك لان اهله اهلي، سيعتبرون ذللك اهانة لهم"
    لم تصر سوزان. واتفقا على الذهاب يوم الخميس على ان تعود سوزان الى عملها يوم الثلاثاء المقبل.
    والمسالة ليست سوى خمسة ايام فحسب.
    ولحظة اقلاع الطائرة شعرت سوزان فجاة بالانزعاج لهذا الوضع الغامض.
    0

  6. #25
    اسفة بس راح اسويها على اجزاء صغيرة حته يكون تحميلها سريع ومتضيع مثل المرات السابقة
    0

  7. #26
    لقد قال بيترو انه كتب لوالدته واعلمها بالامر، وكم تمنت لو كان في امكانها ان تعرف محتوى الرسالة.
    سيارة بيترو الصغيرة كانت في انتظارهما في المطار.
    وبعد المرور بالجمرك اصبحا في الهواء الطلق.
    السماء غائمة لكن انعكاس الضوء قوي، فاضطرت سوزان لوضع نظارتها على عينيها .
    ولدى رؤيتها المسافرين يتجهون لاخذ الباص، ندمت سوزان لانها ليست ذاهبة مثلهم الى البندقية حيث كان بامكانها النزول في فندق، من دون ان تجابه عائلة بيترو.
    وتوجهت السيارة شمالا.
    وكان السير بطيئا، انها زحمة الاعياد.
    وجن جنون سوزان لقيادة بيترو الغريبة التي تظهره انسانا مختلفا، كأنها ما عرفته من قبل .
    كانت يداها رطبتين عندما قطعا الطريق الدولية ليتجها نحو طريق فرعية ضيقة ومتعرجة.
    0

  8. #27
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    *************************************
    أختي جنه عدن..
    لقد أعجبتني المقدمة و تبدو لي هذه الرواية رائعة...
    و أتمنى لك التوفيق في كتابة فصولها كاملة حتى أستمتع و يستمتع الجميع بقراءتها...^__^
    و الله يعطيك العافية....
    attachment
    attachment
    سبحانكَ اللهم و بحمدكَ، أشهد أنه لا إله إلا أنتَ، أستغفرك و أتوبُ إليكَ.
    0

  9. #28
    يالله مشكووووووووووووووووووووورة قلبي


    يعطيك الف عافيه


    ^_^


    1ea8652bca


    ........venus.........


    84617e0de1
    0

  10. #29
    مشكورة اختي حسايف وان شاء الله اكدر اكمللكم القصة لان النت عندي في مشاكل وهذا دياخرني عن كتابة التكملة
    0

  11. #30
    ولان سوزان ارادت ان تفكر باشياء اخرى سمحت لنفسها بان تطرح الاسئلة التي تحاشتها حتى الان.
    سالت في لغة ايطالية لتسهيل الحديث:
    "هل تعيش وحدك مع والدتك؟"
    اجاب بعد صمت طويل، منهمكا في تجاوز عربة تجرها بقرتان:
    " كلا. نعيش عند ابن خالي".
    قالت سوزان رافعة حاجبيها اندهاشا:
    "اه!".
    اضاف بيترو وهو يقلص يديه على مقود السيارة:
    " قلت لك... ان والدي توفي منذ بضع سنوات".
    قالت سوزان في تردد:
    " اوه... نعم ... وابن خالك يسكن في كاسيل فالكونيه؟".
    "نعم".
    عضت على شفتيها . ان بيترو يختصر الامور، ولا يحب الاسترسال في الاحاديث.
    " هل ابن خالك ... متزوج؟".
    اشار بيترو براسه ايجابا.
    وراحت تتخيل العائلة.
    هل هناك اولاد؟ ما هو وضع والدة بيترو؟ هل هي مربية اطفال، او خادمة؟
    0

  12. #31
    ندمت سوزان لانها لم تستعلم عن هذه الامور قبل السفر.
    سالته في خجل:
    " وماذا يعمل ابن خالك؟".
    قال في جفاف:
    " ابن خالي رجل معاق. حصل له حادث اليم منذ ثلاث سنوات".
    قالت سوزان في استغراب، متاسفة لتطفلها:
    " اه، اعذرني".
    رفع بيترو كتفيه وقال:
    " امور كهذه غالبا ما تحصل. ومارشيللو محظوظ لانه ما زال على قيد الحياة".
    " مارشيللو؟ هذا اسم ابن خالك؟".
    " نعم . يدعى مارشيللو دي فالكونيه".
    توقفت سوزان عن الاسئلة وراحت تتامل المنطقة التي تجتازها السيارة.
    0

  13. #32
    على قمة رابية كنيسة بيضاء تلمع تحت اشعة السمش.
    والطريق تتبع تعرجات النهر قبل ان تصعد فوق واد ملئ بحقول القمح والشعير والحنطة.
    واجتازت السيارة عدة قرى، معظمها صغير.
    وبدت امامها هضبات الدولوميت العالية المؤلفة من الكلس والمنغنزيوم والمكسوة سفوحها باشجار الصنوبر.
    المنظر رائع ومع ذللك ظلت سوزان سارحة في افكارها .
    ان كلمة فالكونيه تعني لها شيئا.... لكن بعد قليل انتبهت انها تشبه اسم القرية: كاسيل فالكونيه...
    وبينما كانت على استعداد لتفتح فمها لتطرح عليه سؤالا اخر، ابتسم لها واعلن انهما سيصلان قريبا جدا.
    فقالت سوزان لنفسها حينئذ، انه لا بد ان تعرف الكثير خلال اقامتها هنا ما دام صديقها لا يحب ان يتحدث عن عائلته.
    ولما رات كاسيل فالكونيه على قمة التله، تذكرت سوزان جمهورية سان مارينو الصغيرة.
    0

  14. #33
    الرواية كتير رائعة فين التكملة مشتاقين نقرأها الله يعينك وتكمليها
    0

  15. #34
    0

  16. #35
    attachment

    attachment


    FaceBook-icon Twitter-icon
    0

الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter