حينما أسير...

[عاشقه الدجتال]

بسم الله الرحمن الرحيم
عدت لكم اليوم بوحده جديده من خواطري
ما اطول عليكم بالمقدمه :

حينما اسير في حديقة بيتي..
لا أسمع زقزقة العصافير..
أين الناس.؟
أين البشر..؟؟
أين ذهب كلامهم.؟؟
أين ذهبت حركتهم..؟
هل شلت أقدامهم....؟!
أم مرض بعضهم..!!
أين ضحك كبارهم.؟؟
أين بكاء صغارهم..؟
أين لعب كرة شبابهم..؟؟
اين حيويت أطفالهم...؟؟

صراخهم ..حزنهم.. دموعهم..
فرحهم..ضحكمهم.. ابتسامتهم..
حركتهم..هرولتهم..جريهم.....

اين ذهب كل هذا؟؟؟!!!



يا لبنان
لا تحرموني من نقدكم

[عاشقه الدجتال]

حرام عليكم ليش محد رد

[سراب الروووح]

خاااااااااطرة رائعه ...........اقرأي كثيرا لتصقلي قلمك
فهو بحاجه اليك

ولكن لفتنتني هذه العبارة
اين لعب كرة شبابهم..؟؟..............> ينبغي عليك تصحيحها

مع اطيب امنياتي القلبيه
سراب الرووووووووح

[عاشقه الدجتال]

خاااااااااطرة رائعه ...........اقرأي كثيرا لتصقلي قلمك
فهو بحاجه اليك

ولكن لفتنتني هذه العبارة
اين لعب كرة شبابهم..؟؟..............> ينبغي عليك تصحيحها

مع اطيب امنياتي القلبيه
سراب الرووووووووح

تسلم اخوي

وانا قاعدة اقراء بالعشماوي لكني احس قصايده طويييييله

[أوراق الـــورد]

بسم الله الرحمن الرحيم
عدت لكم اليوم بوحده جديده من خواطري
ما اطول عليكم بالمقدمه :

حينما اسير في حديقة بيتي..
لا أسمع زقزقة العصافير..
أين الناس.؟
أين البشر..؟؟
أين ذهب كلامهم.؟؟
أين ذهبت حركتهم..؟
هل شلت أقدامهم....؟!
أم مرض بعضهم..!!
أين ضحك كبارهم.؟؟
أين بكاء صغارهم..؟
أين لعب كرة شبابهم..؟؟
اين حيويت أطفالهم...؟؟

صراخهم ..حزنهم.. دموعهم..
فرحهم..ضحكمهم.. ابتسامتهم..
حركتهم..هرولتهم..جريهم.....

اين ذهب كل هذا؟؟؟!!!
يا لبنان
لا تحرموني من نقدكم

إسلوبها جيد ..لكن المعنى والفكرة رائعة جداً..
يحتاج الإسلوب منك إلى الكثير من خيالك ومشاعرك..لينبض بالتعبير أكثر ويعبر بشكل أكبر..
قلتي :حينما أسير في حديقة بيتنا..
لا أظن بأن المقام يحتاج للتفصيل ..وبداية الكلام مثل الباب للمنزل..
كذلك:
أين لعب كرة شبابهم..
أين حيوية أطفالهم..؟؟
أردت تطبيق شيء جميل ..لكنني أراه لايتلاءم مع جو النص والتعبير..
حاولت كتابة تعبيرك بإسلوب جديد ..أتمنى أن يعجبك:
أسير في حديقتنا..
لا أسمع للطيور زقزقةً..
ولا للأحاديث همساً..
أين هم الناس..؟؟
أين ذهب البشر..؟؟؟
أين أصوات كلامهم..؟؟؟
أين وقع أقدامهم ..؟؟
ما لي لا أسمع ضحكاتهم..؟؟
ولما لا يصل إلي بكاء صغارهم..؟؟
لما خلت تلك الأماكن من لعبهم وجريهم هنا وهناك..
أرى تلك الجدران إشتاقت لأحاديث تسمعها من أفواههم..
وأني لأرى تلك الشوارع ..بحزن تبكي صامتة..
بعد أن خلت الطرقات..
ولم يبقى بها سوى الحجارة متناثرة ..
إنها لتتسائل:
أين ذهبوا..؟؟
وأين ذهبت معهم ضحكاتهم ..وبكائهم ..؟؟
أين ذهبت معهم أحزانهم ودموعهم وإبتسامتهم وفرحهم..؟؟؟
أين ذهبت حركتهم وجريهم وهرولتهم..؟؟؟
إنها تتسائل..
لبنان تتسائل..
فهل من مجيب..
::::::::::::::::::
:::::
في الختام بشكرك ع الموضوع الحلو..
أسعدتني قراءته..
وبتمنى أقرأ لك المزيد..
على أمل إنتظار جديدك..
لك مني أرق تحية..
::::
::