تالا: سيداتي و سادتي، أهلا و مرحبا بكم في حلقة جديدة من برنامجكم، يسعدنا أن نستضيف الليلة السيد " مارتن مستري "...سيد "مارتن" أهلا و سهلا بك معنا.
تالا: نبدأ بأول أسئلتنا، ما هو أعز شيء على قلبك ؟
مارتن: قميصي الذي أرتديه دائما بالطبع.
تالا: ( باستهزاء ) ما شاء الله، اختيار الألوان فظيع.
تالا: أخبرنا يا سيد "مارتن" كم عمرك ؟
مارتن: (بتعجب) ما هذا السؤال ! لم أتخط مرحلة الطفولة بعد، لا يزال عمري 16 عاما فقط !!!
تالا: ( تفكر ) هههه...فقط، هذا واضح.
تالا: اخبرنا، هل تظن أن ديانا معجبة بك ؟
مارتن: نعم، ( بغرور ) فأنا مارتن...لكنها لا تظهر ذلك.
تالا: هل أنت معجب بها ؟!
مارتن: لا أعرف، لا أزال أفكر بالموضوع.
تالا: طلب أخي أن أوجه لك سؤالا، وهو ما هي أفضل طريقة للتقرب من الفتاة ؟
مارتن: ( بكل ثقة )، أهدها عقدا أو خاتم فتصبح رهن إشارتك.
تالا: ( تفكر )، يالكم أنتم الشبان!!!
تالا: السؤال التال...
مارتن: لحظة واحة، سأروي لك نكتة.
تالا: أرجوك تفضل.
مارتن: " مرة واحد بدو يموت...مات.
وبدأ: هاهاهاهاهاهاهاهاها...
تالا: هل انتهت ؟!
مارتن: أجل، هل سمعت أطرف منها في حياتك ؟ هاهاها...
تالا: ( بسخرية ) لم أسمع ولن أسمع، ...و الآن هل ننتقل إلى السؤال التالي...ما هو فلمك المفضل ؟
مارتن: " الشبح القاتل عند ضفة بحر الموت ".
تالا: يا ساتر يا رب أستر.
مارتن: هل لي بكوب من الماء ؟
تالا: بالطبع، تفضل...و ( تكمل ) Oh my God you are hot…
مارتن: شكرا، و أنت أيضا.
تالا: لا أقصد "هوت" = جذاب، بل أن حرارتك عالية.
مارتن: ( بإحراج )، أكملي يا آنسة.
تالا: سؤالي الأخير، ما هي أمنيتك ؟
مارتن: ( و عيناه تتلألآن )، أن أكون الفتى الأكثر وسامة، ذكاء، شجاعة، قوة ...
تالا: اه... نشكرك جزيل الشكر " يا مارتن "، و نتمنى أن تكون المقابلة أعجبتكم.
ملاحظة: اضطررنا لأخذ "مارتن" إلى المشفى، لارتفاع درجة حرارته و نتمنى له الشفاء العاجل.
للامانة منقول
المفضلات