مشاهدة النتائج 1 الى 6 من 6
  1. #1

    مهههههههههههههههههههههههههههم

    قيثارة الحب والغموض .. المرأة لغز لا يبوح بأسراره و يصعب فك طلاسمه وأغواره

    هل هي لغز غامض ؟ هل يعجز الرجال عن فهمها ؟ يقلون إن المراة لغز يعيش بالأقنعة ، لماذا يستعصي علي الكثيرين فهمها .. مؤكدين أنها دائماً تقول مالا تفعل ، وان حياتها سر غامض والغموض هو ما تخفي به الكثير ربما من الضعف الدكتور: «فكري عبد العزيز» استشاري الطب النفسي والمخ والأعصاب يقدم دراسة نفسية رائعة تربط بين المرأة والغموض نشرتها مجلة " سيدتي " يقول فيها: المرأة قادرة بدرجات على العطاء والإنتاج، منحها الله صفات أصيلة تتأرجح بين المتعة والألم، الحب والكره، الحقد والغيرة، الضحك والبكاء، بحيث لا يستطيع الإنسان الغوص في هذا التناقض، أو حتى الوقوف على أسبابه.فالمرأة «شديدة الغموض»، «بالغة العنف»! والأقوال التي سجلها السابقون عن المرأة تدل على أنهم تعبوا في فهمها لأنهم غير دارسين لأحوال النفس البشرية.المخلوق اللغز ويضيف: هذا المخلوق ـ المرأة ـ لغز لأنه يعيش بالأقنعة، لكل وقت ومناسبة، ومن خلال ممارساتي للطب النفسي توصلت إلى مفاتيح ذاتها، فالتستر النفسي الذي تلجأ إليه مكشوف بيولوجياً، نقاط لا تفهم نفسياً إلا إذا فهمت بيولوجياً، فالمرأة مثلاً أضعف عقلياً من الرجل، ويصحب بلوغها تغيرات نفسية وحسية. كما أن تركيبها الجسماني يعلن عن نفسه بشكل واضح بعد البلوغ، كذلك الحمل يكون ظاهراً في الشهر الرابع، الولادة مصحوبة بالألم والصراخ، وكذلك الأمومة، ووصول المرأة إلى الشيخوخة أو قريباً منها، حيث تظهر التجاعيد بشكل أوضح من ظهورها في الرجل.التخفي خجلاً وكردّ فعل لهذه الحالات البيولوجية تسعى المرأة إلى التخفي بدافع الخجل الفطري، في الابتعاد عن العيون المتأملة لتلك المظاهر البيولوجية الكاشفة، ويكون هذا في حد ذاته أحد أسباب غموضها وهي لا تكتفي بالتستر ولكنها تلجأ للتظاهر، لتجعل كل ناظر إليها يتلهى، فلا يستطيع التلصص والتسلل إلى داخلها بسهولة. من هنا كان ولع المرأة الفطري بأدوات التزين والروائح العطرية.والتظاهر أو التستر لدى المرأة لا يتوقف على المستوى الجسدي أو المادي، بل إنه يمتد إلى المستوى النفسي، فهي تظهر أشياء وتبالغ في أشياء تكون بعيدة عن مشاعرها الحقيقية، لدرجة إنها تصدق ما تعتقده لذلك وصفت بأنها هيستيرية المشاعر.جياشة العواطف وسبب ثالث تضعه الدراسة وراء غموض المرأة، فهي بطبيعتها جياشة العواطف لتواكب حاجات الأب والزوج والأبناء، وهذه الطبيعة مرتبطة بالسيولة العاطفية فهي شديدة المشاعر مقارنة بالرجل، وذلك لوجود تغيرات وتركيبات عصبية، وإفرازات هورمونية تجعلها قوى دافعة من الإحساس والوجدان تخشى المرأة ـ نفسها ـ خطرها.لذلك نراها تحاول إخفاء حبها حتى لا تتورط في علاقة حرجة، وإخفاء كرهها ـ أيضاً ـ حتى لا تتعرض لغضب الرجل الذي تحتاجه وتخشى بطشه.التمنع والرغبة خلقت المرأة لتتمنع لكنها راغبة، وهذا تكوين نفسي وعلى مستوى عالمي، كما أنها في وضع انتظار دائم للزوج، لبوادر الحمل، للطفل القادم، للعريس الذي يطرق الباب ليطلبها، إلخ، وهذا بالطبع ناشئ عن إحساسها بضعفها، فهي تنتظر بالفعل، ووضعها لا يسمح لها بالتعبير بصراحة.وسبب جديد يضاف، وهو الموروث الاجتماعي الذي تربت عليه المرأة، أي تعلقها برغبة الرجل، مهما تظاهرت بالقوة، في الطفولة تتعلق برغبة الأب والأخ، وفي الشباب تتعلق برغبة الزوج، وبقية حياتها متعلقة برغبة ابنها. وهي في الأعماق تشعر بأهمية دوره سواء أحبته أو كرهته، والمرأة العربية تقول: ويلي عليك وويلي منك يا رجل! والويل هنا يعني الخوف. وكرد فعل نفسي لشعور التبعية، تميل إلى الدهاء لتفادي الرجل، لذلك تلجأ للإغراء بتزينها، في الوقت الذي تنتظر منه سعيه إليها.وإن لم يكف الإغراء ويفلح تلجأ للإغواء بالتنبيه، أو العصيان، فتسيئ المعاملة، أو تتظاهر بالمرض لتثير شفقته، فينتبه إليها، كل هذا من أجل تحقيق أهدافها، حيث يملك الرجل الإرادة الفاعلة.* وأخيراً عزيزي الرجل تعلم كيف تتعامل مع المراة باعتبارها مخلوق رقيق ضعيف رغم ما تتظاهر به من قوة وإليك بعض المعلومات التي تساعدك في فهمها ومعرفة كيفية التعامل معها وهي ما يلي :* تكوين المرأة البيولوجي يجعلها من البداية فريسة لصراع نفسي بين الاهتمام بالذات وخدمتها للنوع البشري.* الألم عند المرأة له سحر كبير، فحياتها البيولوجية تفرض عليها الكثير من المتاعب والآلام والتضحيات.* العلاقة الحميمة للزوجة يتجلى فيها الارتباط الوثيق بين الألم والرضى، وهذا يرجع إلى وظيفتها التناسلية والحمل والولادة ومتاعب الأمومة، والخوف من الحيض، وعملية فض البكارة.* إذا لم ينجح الزوج في إعطاء زوجته ما تحتاج إليه، فإنها لن تستجيب للمثيرات.* حسب النظرة والتقييم للزوج تصاب المرأة بالإحباط أو البرود.* خطأ كبير تقع فيه الزوجة، وهو تصورها أن الاستجابة لرغبة الزوج تنقص من كرامتها، فتكون النتيجة مراوغة، ومحاولة للانتقاص من كرامة الزوج أو طعنه في رجولته!* الحياة السيكولوجية للمرأة أكثر تعقيداً من حياة الرجل، لذلك يصيبها الكثير من الأمراض أثناء الحمل والوضع وانقطاع الحيض، وغيرها ومن هنا كان اهتمامها بشخصها وأنوثتها، والذي يعتبره علماء النفس من آليات الدفاع عن الأنوثة التي على وشك أن تنتهي.* العلاقة الزوجية عندما تدخل مرحلة العداء واللامبالاة.. تلجأ الزوجة إلى سلاح الغيرة وتحطيم عشها فوق رأسها.* التوافق بين الزوجين يتم في ميدان العلاقة الحميمة فكل واحد يأخذ بيد الآخر ليوصله إلى مستوى التناغم معه.* المرأة في مرحلة اليأس، تظهر لديها حالة من التمرد على زوجها، فهو غير جدير بها، أو تشعر أنها خسارة فيه! * الفروق بين الجنسين تقلل من فرص المرأة في التقدم، فالأمومة من أهم أهدافها، وهذا لا ينقص من قدرها، إنما هو واجب نساعدها عليه.* إن كان الرجل يمثل القوة، والمرأة هي الرقة، نقول: للقوة جمالها، وللجمال سطوته وقوته أيضاً.* الرجال ينخدعون بالمظاهر، وينسون أن تكوين المرأة النفسي والبيولوجي إضافة إلى وضعها الاجتماعي يحددان طبيعة شخصيتها.
    q7507729


  2. ...

  3. #2
    مشكورة على الموضوع
    شكرا لك يا سارقة القلوب انتي ولولو كاتي على الاهداء الرائع
    attachment

  4. #3

  5. #4

  6. #5
    مشكورة حبيبتي عالموضوع النايس ..........تسلم ايديك3d ..........
    سبحان الله و بحمده.. سبحان الله العظيم

    استغفر الله العظيم

  7. #6

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter