السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أتمنى أن تنال قصتي الخيالية هذه إعجابكم
عنوان القصة : ((الأول في كل شي و لكن .....))
الشخصيات :-
اسم الشخصية : كاثلن لوكا .
العمر : 17
لون العين : سوداء
الصفات : من النوع العنيد لا تحب المفاجئات و شجاعة جداً .
الهواية :كرة السلة .
لون الشعر : أشقر .
____________________________________.
اسم الشخصية : آلكس ليندوب
العمر : 17 .
لون العين : زرقاء .
الصفات : لا يحب أن تلمسه أي فتاة و هو يحاول نسيان
صديقته السابقة ((ريتا)).
الهواية : كثيرة و لكن أكثر هواية يحبها كرة السلة .
لون الشعر : رمادي .
_____________________________________.
اسم الشخصية :توبي جوليان
العمر:17
لون العين :سوداء
الصفات :كثيراً ما يذهب لكاثلن لأنه يعتقد بأنه يحبها
و هو الأول في كرة السلة السنة الماضية .
الهواية :كرة السلة .
لون الشعر :أحمر .
____________________________________.
اسم الشخصية :جودي ملتن
العمر:17.
لون العين :خضراء
الصفات :تحب روبرت و هي كثيراً ما تتحدى آلكس
الهواية :الجري
لون الشعر :بني
____________________________________.
اسم الشخصية :آلبرت تومس
العمر:17
لون العين :بنية
الصفات :ذكي يعرف كيف يحلل شخصية أو حالة الشخص و هو
أكثر شخص يعلم بما يجري في المدرسة .
الهواية :غير معروف
لون الشعر :أشقر
_____________________________________.
اسم الشخصية :روبرت نيكولاس
العمر:17
لون العين :سوداء
الصفات :طيب
الهواية :البولينغ
لون الشعر :أسود
__________________________________
كاثلن فتاة طيبة تعيش في مدينة جميلة لديها أم من أروع الأمهات و أب من أحن الآباء و ذات يوم خطبة كاثلن لشخص يدعى : جيمس ليندوب إن كاثلن لم ترى خطيبها أبداً و لكن ماذا تفعل ؟ من أجل والديها من هنا تبدأ قصتها العاطفية .
بداية القصة :-
((الفصل الأول))
في المدرسة الطلاب يرون سيارة لموزين لشخص ما فتجمعوا حولها
كاثلن : أريد أن أرى أريد أن أرى صاحب السيارة إبتعدوا .
و بغضب دفعة كاثلن جميع الأشخاص الموجودين و هي مغمضة العينين إلى أن أمسك صاحب السيارة برأسها المندفع
و قال : ماذا تفعلين ؟ أتعلمين لو لمس جسمك بجسمي ماذا سأفعل ؟
نظرت كاثلن إليه و الخجل يملأ وجهها فثبت صاحب السيارة ينظر إليها ثم ترك رأسها
و قال بهدوء و نظرات هادئة : تريثي مرة أخرى كاثلن .... موافقة ؟
فقالت و هي تنزل رأسها : م ...م....موافقة .
فمشا ذلك الرجل فقالت : يالي من غبية لم أكن أعلم أن هذا آلكس .. أه ياله من
طالب جديد .
في الفسحة ....
كاثلن : يااااه لا أصدق لماذا فعلت ذلك ؟... لقد كان موقفاً محرجا .
آلكس و هو يمسك بعصيرة : أهلاً كاثلن .
قالت: أهلاً آلكس أسفة لما حصل .
عندها قال و هو يبتسم : هيااااا هذا أمر عادي لا تخافي ... أمممممم أليس لديك أصدقاء أراك وحيدة لماذا ؟
قالت بتشاؤم : لدي أصدقاء أقصد صديقتين و كل واحده منهما يتركانني في الفسحة و يذهبان مع صديقيهما : ألبرت و روبرت.
فرح آلكس من كلامها و قال : و أنا سأكون صديقك .
بدأت كاثلن بالإبتعاد عنه و قالت : ماذا تقصد بأنك ستصبح صديقي ؟ أتعلم ماذا يعني هذا أنك ستكون .. ستكون مغرما ً بي أفهمة؟! و لكن لن تستطيع لأنني .. لأنني مخطوبة .
قال لها : هه ... يتفق مع شرطي ، سأكون صديقك و لكن بشرط لا تلمسيني أتفهمين أنا لا أحب أن تلمسني أي فتاة إذا فعلت ذلك لن أقبل بك صديقة لي مرة أخرى .
قالت كاثلن و هي سعيدة جداً: أجل أجل موافقة يا صديقي .
عندها مشت كاثلن و وجها يملؤه السعاده فقال لها آلكس : لماذا أنت سعيدة هكذا ؟
قالت: لأن لدي صديق .
عندها أتى شخص ما مسرع و هو يحمل الزهور بيده و قال : ككااااااااااااااااااااثلللللللللللللللللللن .
إختبأت كاثلن خلف آلكس و قالت : لا تتحرك .
فعندما أتى ذلك الرجل قال و هو ينظر يميناً و يساراً : هل رأيت فتاة ذو شعر أشقر و جميل ؟
قالت كاثلن لآلكس بصوت خفيف : آلكس قل له أنها ذهبت في الجهة الشرقية .
فأشر ألكس إلي الشرق و قال : رأيتها تتجه مسرعة إلى هناك .
فذهب ذلك الرجل مسرعا ً إلى تلك الجهه
قال آلكس : و الآن من هذا الفتى ؟
قالت :صديقي توبي .
قال : ماذا .. صديقك ؟ منذ قليل و أنت تقولين لي أنك لا تملكين أصدقاء .
قالت : و لكن هو ليس صديقي بل مرعبي أفهمة ؟! اه صحيح اليوم لدي تدريب لكرة السلة .
قال آلكس باطراب: ك..ك..كرة السلة ؟! ثم ننظر إلى جهة أخرى
قالت كاثلن : ماذا بك أيها الرأس الكبير ؟
قال : أنا اشتركت مع الفريق منذ قليل يااااه يا للمصادفة ههههههه هيا فلنذهب هناك الآن .
قالت كاثلن : ياااه شي جميل هيا بسرعة .
و عندما كانت كاثلن تريد الإمساك بيده
قال لها آلكس بعصبية : لا تمسكي يدي أيتها الحمقاء .
فقالت: ح...ح..حسنا ً .
في القاعة ....
كاثلن وهي تنطط الكرة : و الآن حاول أن تمسك بالكرة .
قال آلكس بإبتسامة : واو تتنطيط رائع ... و استعداد للمراوغة رائع و لكن .......
و ببضع حركات أخذ منها الكره و سددها في السلة
فأكمل كلامه : أنا أمهر منك. قالت هي : طبعا ً لا .
بعدها أمسك آلكس بالكرة وبدأ بالتنطيط
و قال: تعالي ....
حاولت كاثلن الإمساك بالكرة عدت مرات و لكن بلاجدوة إلى أن تعبت
فقالت : ياااااااااااااااه تعبت .
عندها سقطت و قالت : أنا أستسلم .
أمسك ألكس بالكرة ثم إنحنا لها
و قال : لقد تعبتي بسرعة ههههههههه.
فأستدار و قال : إذاً ما رأيك بأن نذهب ؟إن الفسحة ستنتهي قريباً .
وقفت كاثلن بصعوبة إلى أن إصطدمت بظهر آلكس فأمسكت بأنفها
و قالت: أوه لا .. لقد لمسته .
إنتها الفصل الأول من القصة ...........
و أتمنى أنها نالت إعجابكم
المفضلات