chi (chobits)
chi (chobits)
thx alot waled el-6'ahry 4 the cool sign
تسلمين × دلوعة و نص × عالإهداء الكوول
[glow]عضوة في عصابة :[/glow]
ششكرا اخوي باري ع
الموضوع الروعة
تحياتي
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة باري
هههههههههههههههههههههههههههه
كيف ..........أنا أقولك .................
بأنك تخالف قوانين المنتدى
خخخخخخخخخخخخخخخخ
صديقاتي ::: بغيب عن المنتدى مده .. بس برجع في يوم و انشالله ذي اليوم قريب..
انتظرووونــــي ما بطول الغيبه ..
لا تنسونــــي
مرحبا يا باري و شكرا على الدعوة
إن سردك لأحداث القصة ممتع
في الواقع شخصية فيرزن مثيرة للجدل....فهو من ناحية حتما محب للجمال و عنده جمال المرأة عنصر مهم و حتى بعد أن عرف بأنوثة أوسكار .....إنه يقدر جمال أوسكار و لكن لا يروق له لباسها العسكري و لا يتقبل فكرة أن تكون زوجته من هذا النوع ,ة الدليل عندما لبست أوسكار الفستان لفتت إنتباهه فورا .... مثلما لفتت إنتباهه أنطوانيت لأول مرة و من ناحية أخرى كان مخلصا لحبه و كان رومنسيا و هذا على مستوى رفيع من النبل و هذه من تربيته الجيدة و ثقافته العالية .قام أيضا بإخبار (أنطوانيت) بذلك ، ولا أفهم مشاعره .. وبأيهما يهتم ، ولعل أحد الأعضاء .. حين ذكر أن (فيرسن) .. لا يحب شخصا بعينه ، وإنما يحب الجمال الكامل التي تجسده امرأة .. كان هذا هو التفسير الملائم ل (فيرسن) في تلك الأثناء ، لكني لا أظن أنه كان يعلم حينها أن (أوسكار) تحبه ، وربما لذلك أخبرها .. ربما اراد أن يرى القلق عليه مرسوم على وجهها ، لكن لماذا أخبر (ماري) وهو يعلم أنها تحبه ، لماذا لم يغادر بصمت ، لماذا أراد أن يجعل رحيله مصحوبا بضجة من آلام الآخرين .
لقد أخبر ماري أنطوانيت بأنه سيتزوج حتى يجعلها تنساه و يقطع الطريق من أوله عليها وعلى نفسه ... فكيف له لأن يحب جلالة الملكة زوجة لويس ...,,؟
هههههههههههه العضوه طفلة القمر قد جاوبتك
لون النك نيم اخضر بسبب اني قد رددت على احد المواضيع القديمه ..واذا اردت انت تصبح نفس اللون خالف احد القوانين فقط وتصير اخضر مدّة اسبوع ومحروم من الرسائل الخاصه بعد (انصحك بعدم تجربة ذلك)
شكرا على التقرير المنسّق والصور
اخر تعديل كان بواسطة » RόGίNά في يوم » 17-06-2006 عند الساعة » 19:33
^^Friends 4 EverThanx A Lot Farosha
شكراً على الموضوع إلي بالفعل رائــع و على جهودك المثمرة
و أنا في أنتظار التكمله
kid 1412
أهلا بيك في الموضوع ،إن شاء الله أحاول أحط شخصيات أكتر .
yami's girl
يسعدني ان الموضوع عجبك
أمل ما ينتهي
chobits
حاضر بس الصراحة .. أنا مليت منه بعد الحلقة الثالثة ، بس هو عندي كامل ، لو كملته هابقى أكتب عن جي
bakura
أتمنى انه يظل يعجبك حتى الآخر
طفلة القمر
شكرا على المعلومة !!!!!!!!!!!!!!!!!
هابقى أفكر أخالف القوانين قريبا
فون_باتيك
شكرا لتلبية الدعوة ، الصراحة لما بدأت أكتب عن أوسكار .. كنت قلقان ، من أني أضع حاجات مغلوطة .. ، أو استنتج استنتاجات تخرب على القارئ معلوماته بدل أنها تفيده ، يعني كنت أحتاج لأحد يراجع ورايا ، وشكرا على تلبية الدعوة مرة أخرى .. وفي الحقيقة .. كلامك عن (فيرسن) وضحلي حاجات .. لأني كنت أتسائل عن علاقته بأوسكار ، وهل يفضل (ماري) أم (أوسكار) ، لكني فهمت الآن معنى قوله لأوسكار :
((هل ستمضين وقتك بلباس الرجال بالرغن من كونك امرأة جميلة ورقيقة ))
~*{ RoGiNa }*~
طريقة مخالفة القوانين
هي الرد على المواضيع القديمة .. شكرا على المعلومة الإضافية
orchid_flower
العفو .. وان شاء الله مش هاتأخر ^_^
تأثرت (أوسكار) كثيرا ... عندما بدأ العامة بالحديث بالسوء عن (أنطوانيت) ، وجعلها هدفا للنيل منه .. في مجالسهم وأحاديثهم اليومية ، كانت تعيش أسوأ أيامها ، فهي حزينة على ما (أنطوانيت) .. وحزينة على نفسها .. بسبب بعد (فيرسن) عنها ، وقربه من(أنطوانيت) ، فقد كان من اللافت للنظر .. أن أحب شخصين إليها ، هما سببا عذابها وآلامها ، هي تتمنى أن ترى (أنطوانيت) سعيدة .. لكن سعادة (أنطوانيت) ، لا تكتمل إلا بتعاستها هي ، وكذلك الأمر مع (فيرسن) ، ربما كانت تدرك في تلك اللحظات .. أن السعادة قد ابتعدت عنها وإلى الأبد ، شعور باليأس والوحدة .. لم يكن من السهل عليها الخروج منه .
وما زاد من أحزانها .. هو اضطرار (روزالي) أن تتركها ، بعد أن هددتها والدتها الحقيقية ، بأنها ستخبر الجميع أن (أوسكار) ترعى أخت (جين) الصغرى ، لقد تلقت (أوسكار) الكثير من الصدمات المتتابعة ، ورغم كل تلك المعاناة ...التي ازدادات بعد رحيل (فيرسن) ، إلا أنها أخفت كل هذا عن (أندريه) ، أو لنقل أن (أندريه) هو الذي اكتفى بالصمت ... رغم أنه كان يتعذب لعذابها .
إن ما يعنيني من حادثة القبض على (جين) ، ليس شجاعة (أوسكار) لتأدية واجبها ، وليس الجلد الذي أظهرته (جين) ، إنما أهم ما يعنيني ، أنه عندما حاول زوج (جين) قتل (أوسكار) ، وعندما فقدت الأمل تماما في النجاة ، ودون وعي منها همست باسم (أندريه) ، ولا يعقل أنها كانت تعتقد وهي تهمس باسمه بأنه سيسمعها ، لكن (أندريه) سمعها ، ولم يسمعها بأذنه ... ولو كان الصوت قد وصل له عن طريق حاسة السمع ، لسمعه جنود الفرقة التي كانت تقف معه بالخارج ، لكن الصوت وصل إليه عن طريق ذلك الرباط الذي يربط بين قلبيهما
تجربة علمية
((أحضر كوبين فارغين .. وصل قاعدتهما بخيط .. شد الخيط حتى تماما ، ضح أحدهما قريبا من أذنك .....إلى نهاية التجربة))
ولم يختلف الأمر كثيرا .. عدا أن الرباط الذي جمع بينهما كان خفيا ، خفيا لدرجة أن (أوسكار) تأخرت كثيرا حتى شعرت بوجوده .
ربما وبعد مدة طويلة من الأحزان التي عانت منها (أوسكار) ... كانت عودة (فيرسن) ، تمثل بالنسبة إليها .. بوابة الخروج من عالم الأحزان .. الذي حبست نفسها في داخله .
وربما هذا ما حعلها تبدأ بالتفكير عن نفسها ، وكانت المرة الأولى التي تنتصر في داخلها .. الأنثى ، لقد كان نصرا كبيرا لها .. لدرجة جعلت (أوسكار) وكأنها تتمنى أن لم تكن تحيا كالرجل ، وقد سيطر عليها هذا التفكير تماما .
ونزعت (أوسكار) ملابس الرجال ، وعادت إلى حقيقتها .. وإن منعها الكبرياء من إظهار هذا لأحد ، فقد أمضت لحظات أنوثتها سرا ، وكأنها تخجل من نفسها .. تخجل أن ينتقص هذا من رجولتها التي صنعتها لنفسها ، وعلى الرغم من ذلك .. فلم تستطع أن تكون سعيدة ، أو أن تستمتع بكونها امرأة ، فشعورها بالذنب .. كان يتعاظم بداخلها ، لدرجة أنه كان يطل من عينيها ، حتى اللحظات التي أمضتها مع (فيرسن) ، لم تستطع أن تنطق فيها بكلمة .. ولم تستطع إلا أن تهرب من أمامه عندما ذكر لها (أوسكار) الرجل .
وأخذ الندم يعصف بها ... وانفجرت في البكاء ، فهل كانت تبكي على أنوثتها الضائعة ، أم تبكي الأيام التي أضاعتها من عمرها .. محاولة أن تبدوا رجلا ، أم تبكي لأنها انحرفت عن الطريق الذي اختارت أن تسير فيه ، وابتعدت عن حياة الرجال ، أم تبكي على ما تشعر فيه بداخلها .. بأنها تخدع الجميع .. متظاهرة بأنها رجل .. وقد باتت تدرك أنها انثى .. كأي أنقى أخرى ، وربما كانت تبكي كل هذا .
أما بكائها الأعظم .. فقد كان لحظة أن أدركت أن حبها ل (فيرسن) ، لن يمثل لها سوى الحزن والعذاب ، وأن هذا الحزن .. لن يجلب لها أية سعادة ، كأي حب آخر في هذا العالم .
وكمحاولة أولى لتنسى هذا الحب الأليم .. قررت الغبتعاد عن (أنطوانيت) .. (أنطوانيت) التي تذكرها بحبها ل (فيرسن) ، فقررت أن تستقيل من الحرس الخاص .. لتبتعد عن القصر ، وأن تنغمس أكثر في حياتها كرجل ، متجاهلة كونها أنثى ، فقد كانت تشتاق إلى الأيام التي كانت ترى فيها نفسها رجل ، وليس ما تشعر به الآن .. بعد أن منيت رجولتها المصطنعة ,.. بهزيمة مخجلة من الأنثى بداخلها
وكان هذا بداية صراعها مع (أندريه) .. الذي أراد أن يتوج المرأة بداخلها ، وينحي الرجل المهزوم إلى الأبد ، لكن (أوسكار) .. أبت هذا بعناد ، وتحدثت عن نفسها رجل يقاتل الأعداء بقوة الرجال ، في محاولة منها لإقناع نفسها واقناع (أندرية) بأهمية الرجل على المرأة ، لكن (أندريه) قرر أن يحسم الأمر وليكن ما يكن .
لقد أراد أن يريها نفسها على حقيقتها ، أراد ان يريها أنها امرأة مهما حاولت أن تكون غير ذلك ، فهي خلقت امرأة .. وجسدها أكبر دليل على هذا ، وكان هذا أكثر مما تحتمل ، فقد تلقى الرجل بداخلها .. صدمة ليس من السهل نسيانها ، ولم يكن الرجل بداخلها سهلا أبدا .. فقد تحكم بها لأكثر من 30 عاما ، لذا فقد انقلب الأمر تماما ، وبدلا من أن تدرك (أوسكار) حقيقة أمرها ، أبت بشدة .. وبكل إصرار إلا أن تكون رجلا .
إن كبرياء الرجل داخل (أوسكار) ، والذي جرحه (أندريه) ، جعل من الصعب على (أوسكار) .. أن تحتفظ بعلاقة طيبة مع (أندريه) ، أندريه الذي أظهر لها حقيقتها .. في وقت كانت في أمس الحاجة فيه ، أن تشعر بأنها رجل .
وعلى الرغم من المعاملة القاسية .. التي عاملها بها جنود فرقتها ، يمكننا أن نلاحظ نظرة الإستمتاع في عين (أوسكار) ، وكأن هذا التمر عليها .. يمثل لها تحديا ينسيها ذكرياتها الحزينة .
وما لم أستطعه تفسيرة .. هي تلك النظرة الجامدة في عيني (أوسكار) ، حين كان (أندريه) غارقا في دمائه .. بعد عراكه مع أفراد الفرقة ، ومع أن (ألين) أخبر (أوسكار) بأن (أندريه) يحبها .. ومستعد للتضحية بحياته من أجلها ، إلا أن نظرتها ظلت جامدة .. غير متأثرة بما تراه عيناها أو تسمعه أذناها ، وكأن هذا أرضا كبرياء الرجل بداخلها ، أو أن هذا الجمود الذي قابلته به .. كان ردا على ما فعله معها ، وإذانا .. ببدأ صفحة جديدة .
في هذا المشهد .. كانت (أوسكار) تسخر من النبلاء متعجبة من حفلة .. خالية من النساء ، وبهذا كانت تؤكد على موت الأنثى بداخلها تماما ، وسيطرة الرجل عليها ... وبدا عليها أنها لا تفكر مطلقا بالزواج ، ولا أن تحيا كامرأة مرة أخرى .
كانت محاولة أحد جنود فرقتها لقتلها .. وإصراره الشديد على ذلك ، على الرغم من اصابته البالغة ، جعل (أوسكار) .. تدرك أن شيئا رهيبا يحدث ، فهذا الإصرار .. لابد أن يكون مدفوعا بإيمان عميق .. بفكرة ما ، أو تمردا على وضع صعب .. يعاني منه .
ولم تلبث أن توالت الإشارات تباعا .. لتوضح لها ما يعاني منه الجنود الفقراء ، فحادثة بيع أحد جنود فرقتها لسلاحة .. حتى يتمكن من اطعام عائلته ، وأخذه للمحاكمة .. دفعت (ألين) أيضا للتمرد عليها .
وعلى الرغم من انتصار (أوسكار) له .. بعد أن تحداها أمام الجنود ، إلا أن كلماته قد أثرت فيها كثيرا .. حين حدثها عن معاناة الجنود الذي يبيعةن حتى زيهم العسكري ، لإطعام عائلاتهم الفقيرة ، وبعضهم يدخر الطعام الذي يقدم إليه ، ولا يأكله .. منتظرا يوم الزيارة حتى يقدمه لعائلته .
وكان صمت (أوسكار) .. دليلا على تأثرها العميق بما يقوله .
وهذا دفعها إلى التوسط عند القائد الأعلى للعفو عن الجندي الذي باع سلاحه
من جديد يتجلى حب (أوسكار) العميق ل (أندريه) وقت الخطر ، ففي اللحظة التي هجم عامة الشعب فيها على العربة .. التي كانا فيها ، وعلى الرغم من مشهدهم المثير للفزع ، لم تبالي بهم (أوسكار) ، ولم تلتفت لنفسها .. فقط كان همها هو (أندريه) ، وكيف تنقذه منهم .. وأخذ تصرخ بهم .. تخبرهم بأن (أندريه) ليس نبيلا .
وحين حين أخرجها (فيرسن) من بين أيديهم .. كان أول ما نطقت به هو اسم (أندريه) ، وجاهدت لتعود وتنقذه ، وحين توسلت ل (فيرسن) أن ينقذ أندريه ووصفته بأنه عزيز عليها ، بهت وجه (فيرسن) للحظات .. وكأنه شعر بأن (أوسكار) .. لن تكون له بعد الآن ، لكنه وقف بنبل .. عازما على نجدته ، وحين غادر وتركها ، بدا على (أوسكار) للحظة أنها تفكر فيما قالته ، لكنها أكدت لنفسها أنها لم تخطئ ، وأن (أندريه) بالفعل .. هو أعز شخص إلى قلبها ، وبدت راضية تماما بهذا .
يبدوا هنا على (أوسكار) .. القلق الشديد على عين (أندريه) ، وذلك حين أخطأ بالتقاط الزجاجة .. التي قذفت بها إليه ، كانت قلقة كما لو كانت عيناها هي المصابة ، وقد بدا منذ هذه اللحظة .. يزداد اهتمامها ب (أندريه) .
وقفت (أوسكار) موقفا نبيلا مع ممثلي عامة الشعب ، وبات واضحا .. أنها منحازة لهم ، شاعرة ببؤسهم .. متمردة في داخلها .. على تكبر النبلاء واحتقارهم للشعب وممثليه .
ولم ترضخ لقائدها الأعلى .. عندما أمرها بالتعامل مع ممثلي الشعب .. الذين رفضوا اطاعة أوامر لويس السادس عشر بالقسوة ، وأبت أن تتعامل بالعنف .. مع أناس يمثلون الشعب ، على الرغم من أن موقفها هذا كان يعتبر تمردا عقوبته الموت ، إلا أنها لم تأبه .. ولم ترضخ للظلم ، ولم تسمح لنفسها بأن تحتقر الشعب .
أما والدها .. فقد كان له رأي آخر ، لقد اعتبر أن ما قات به (أوسكار) خيانة ، وإهانة إلى عائلة (دي جيرجاي) ، ولم يجد بدا من قتلها .. ليمحوا العار الذي ألحقته (أوسكار) باسم العائلة ، ولم تبد (أوسكار) أي مقاومة .
لكن شخصا آخر كان يهتم لحايتها أكثر منها ، شخصا آخر اعتبر أم موتها .. يعني نهاية لحياته هو ، إنه (أندريه) .. الذي تدخل لإنقاذها .. مهما كان الثمن الذي سيدفعه .
ولم يكن الثمن زهيدا .. فقد كان الثمن هو حياته نفسها ، لكنه لم يبالي .. وبالنسبة ل (أوسكار) ، فإن هذا الموقف .. كان هو الذي جعلها ولأول مرة .. ترى الرباط الذي يربط بين قلبيهما ، ولولا صدور العفو الملكي عن (أوسكار) ، لمات كلاهما بصمت .
لعل أصعب خيار يواجه الإنسان في حياته دوما ، هو ذلك الخيار الذي يجعلنا .. نختر بين ما نحب ، وبين ما يتوجب علينا أن نفعله ، فكلا الخيارين مؤلم .. لكن أحيانا .. لابد للإنسان أن يختار ، وكان على (أوسكار) أن تختار بين وقوفها مع الشعب الفقير الضعيف ، ووقوفها مع (ماري) في حربها ضد الشعب ، ولم تكن تستطيع في موقف كهذا أن تبقى على الحياد ، فهي ليست جبانة .. أو تسعى لمصلحة شخصية لتفعل ذلك ، ودون تردد .. ولكن مع الكثير من الألم .. اختارت أن تقف مع الشعب ضد (أنطوانيت) ، وكان هذا يعني أن لحظةالفراق قد حانت .
وغادرت (أوسكار) .. تجر أحزانها من خلفها .
يتبع ...
واو موضوع مررررة حلووووو
شكرا جزيلااا ويسلموووو على الجهود المبذوله
مــكســات .. قصّة حُلم، وقصيدة أمل
لو أننا بحثنا عن قرار .. يضاهي قرار (أوسكار) في أن تسلك مسلك الرجال ، لكان هذا القرار .. هو قرار انضمامها إلى الثوار ، وفي وقت مبكر من الثورة .. كهذا الوقت ، ينفي عنها أي شبهة ,, بأنها اختارت الكفة الراجحة ، وإنما اختارت ما رأت أنه الصواب ، لكن ما يحير .. هو قولها بأنها تتبع من سيصبح زوجها ، وهذا يجعل الأمر محير بعض الشيء ، ولكن شخصية ك(أوسكار) .. ليس من السهل الزعم بأنهاتبعت (أندريه) ، دون أن يكون لديها القناعة .
وحين رفعت (أوسكار) يداها عاليا .. لتشير البنادق في وجه أحد الضباط ، كان هذا يعني .. إعلانها الرسمي بأنها باتت الآن تقف مع الشعب ، وإنها اختارت الثورة .. وعزمت على الخوض فيها والنضال لأجلها .
وليس هناك ما هو أكثر بلاغة من هذا المشهد ، للتأكد من أن (أوسكار) .. لم تختر أن تقف مع الشعب طاعو لزوجها ، وإنما عن قناعة فعلية ، وإيمان .. جعلها تقف بصدر مكشوف أمام فوهات بنادق الشعب الثائر ، ولو لم تكن مقتنعة بما تفعل .. لما استطاعت أن تقنعهم بأنها معهم ، وبهذا الموقف الشجاع .. استطاعت أن تكسب ثقة الشعب بها .
[IMG]http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=108098&stc=1&thumb=1&d =1150424678[/IMG
]
لا شك أن تلك الرصاصة قد أصابت صدر (أندرية) ، هذا ما يبدوا من الوهلة الأولى ، لكن الحقيقة أنها أصابت (أوسكار) .
إن (أندريه) بكى لحظة وفاته .. ليس خوفا من الموت ، ولكن حزنا على فراق (أوسكار) .
أما بكاء (أوسكار) فلم يكن فقط لفراق (أندريه) ، بل كان بكاء على كل تلك السنوات التي أضاعتها (أوسكار) بعيدا عن (أندريه) ،بكت لأنها لم تشعر بحبه لها .. طوال حياتها ، بكت على الآلام التي سببتها له ، بكت لأنها أحبت (فيرسن) دونه ، بكت لأنها رفضت أن تستمع إلى قلبها ، ولم تترك لنفسها فرصة .. لتفكر في كل ما قدمه (أندريه) لها ، بكت لأنها حرمت (أندريه) من أنوثتها .. حين كانت على استعداد لتقديمها ل (فيرسن) ، بكت لأنها جعلت (أندريه) يبكي ليال طوال لأجلها ، بكت لأن (أندريه) ظل مخلصا لها .. رغم أنها أحبت (فيرسن) ، بكت لأن (أندريه) تحمل معاملتها القاسية له .. حين غضبت منه ، بكت لأن (أندريه) .. كان مستعدا لتقديم حياته بدلا عنها ألف مرة ، كل هذا جعل من بكاءها .. صدى لسنوات من العذاب والآلام .
إن كل هذا العذاب الذي شعرت به (أوسكار) بعد موت (أندريه) ، بث فيها طاقة لم تستطع أن توجهها إلى نحو الموت ... السبيل الوحيد للوصول إلى (أندريه) ، ولعل ذلك الرباط بينهما كان يسحبها نحوه ، ولم يكن ليترك لها خيارا آخر .
[IMG]http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=108111&stc=1&thumb=1&d =1150424886[/IMG
]
وتفجرت طاقة الحزن التي استحوذت على (أوسكار) .. تفجرت نحو الموت .. دافعة (أوسكار) في معركة ، لم يكن هناك سبيل للموت غيرها .
ولم تلبث أن تحقق ما كانت تنتظره ، وسرعان ما انهالت الطلقات عليها من كل جانب ، ولم تصرخ (أوسكار) أو تتراجع ، لم تبد أي لمحة من التردد أو الخوف ، بل كان الإنتظار هو ما بدى عليها ، إنتظار رحلتها إلى العالم الآخر .. حيث الحبيب الذي ينتظرها .
ورحلت (أوسكار) .. رحلت بعد أن خلفت ورائها قصة ... سيظل الجميع يرددها دون ملل
قصة المرأة التي اختارت أن تكون رجلا ...
المرأة التي خاضت غمار الحروب .. بشجاعة تفوق شجاعة الرجال ...
المرأة التي جمعت بين رقة الزهرة ... ، وقوة الصبار ..
إنها الوردة..
وردة فرساي ..
الشخصية القادمة
شخصية مثيرة للجدل
حازت على لقب امبراطور البرق
لكنه يفضل أن يكون
((((( أمانو جينجي)))))
أمانو جينجي
ليس من الصعب أن تجد شخصا .. عاش بشخصيتين مختلفين ، فمن السهول العثور على من استبدولوا ماضيهم بحاضر جديد ، ومن لعبوا أدوارا .. لا صلة لهم بها ، سوى تحقيق أهداف بعينها ، وشخصيات المهمات الليلية .. لا يوجد ما هو أكثر منها ، لكن الشيء النادر .. أن تتغير شخصية الفرد دون وعي منه وتحت ظروف معينة ، لقد خاضت شخصيات ليست بالكثيرة .. تلك التجربة اللا إرادية ، ولم يكن ما عانونه .. أقل مما يعانيه المذئوبون ، لسيما حين يجد الشخص نفسه .. وقد أصبح وحشا لا عقل له يوجهه .
وإن كان (جينجي) من هذا النوع الأخير ، فهو من القلائل اللذين استطاعوا التحكم في أنفسهم ، واستخدام قوته لمساعدة الآخرين ، لكن القوة المطلقة .. لا تجد ترحيبا أبدا مع ذوي النفوس المحبة للسلام ، و(جينجي) .. وإن لم يستخدم قوته قط .. لإيذاء أحدهم ، فقد كان يخشى أن يأتي اليوم الذي لن يتمكن فيه .. التمييز بين الخطئ والصواب ، اليوم الذي ستكون قوته هي المتحكمة فيه لا العكس ، لذا فلا يمكننا اتهامه بأنه ترك أصدقاءه بسبب أنانيته ، وإنما تركهم بحثا شيء مفقود .. شيئ يتمنى أن يجده يوما ما ، وكان هذا بداية لفريق الجيت بيكرز .
فريق الجيت بيكرز (جينجي) و(بان) يتعاركان على قطعة بيتزا ، فحالتهما المالية سيئة .. بسبب قلة القضايا التي تصلهما ، ومع ذلك .. يبدوا (جينجي) سعيدا بتلك الحياة .
ولم يختلف (بان) عنه ، بل إنهما كانا متشابهان في أشياء كثرة ، أولها أنهما لم يلحظا وجود العميل .. الذي يجلس بانتظارهما .
يبدوا واضحا أن شخصية (بان) هي المسيطرة على (جينجي) ، وإن كان الأخير راضيا بهذا .
بدا (جينجي) الأكثر تأثرا .. عندما سمع بقصة الفتاة التي فقدت لعبتها.. الذكرى الوحيدة الباقية لها من أمها .
وبابتسامة رقيقة .. بدأ يزرع الأمل في نفس الفتاة ويؤكد لها أنهما سينجحان في استعادة ما فقدته ، لأنهما لا يخفقان أبدا .. ونسبة نجاحهما 100 %
وعلى الرغم من رفض (بان) .. بسبب تفاهو المهمة ، وقلة الأتعاب التي سيحصلان عليها ، إلا أن (جينجي) أصر على الذهاب .. ليسعد الفتاة الحزينة .
ولم يكن هو أقل حزنا منها .. إذ سرعان ما تذكر أصدقاءه القدامى في (بابل) .
لكن (بان) خفف عنه ، وكأنه يعرف كيف يجعله سعيدا .
وقبل أن يشرق صباح اليوم التالي .. كانا قد أنهيا مهمتهما ، بعد ان استخدم (جينجي) قوته الكهربية في القتال ، و(بان) مستخدما عين الشيطان .
يتبع ......
أراد (جينجي) أن يدخل السعادة .. إلى قلب العجوز الذي أنقذهما من الجوع ، ورغم أن ما قدمه لهما كان طعاما من النفايات ، إلا أن (جينجي) شعر بالإمتنان له .
وفي مسكن الرجل الذي يقبع وسط نقلب النفايات ، أخذ (جينجي) يحاول أن سصنع له انارة من بقايا لمبة متهالكة .
وبالفعل نجح .. وكان سعيدا جدا ، لأنه تمكن من أن يجعل الرجل الطيب سعيدا أيضا .
لكن العجوز كانت لديه مشكلة .. أكثر خطورة من الإنارة .
وأخبرهما العجوز بقصة ابنته .. التي اختطفها أحد زعماء المافيا .. بعد أن استولى على شركته ، واعترف بأنه كان جبانا ولم يتمكن من حماية ابنته ، وركى وتوسل إليهما ليعيدا ابنته إليه ، وأخرج كل ما يملكه من قطع نقود ، ورجاهما أن يقبلا المبلغ البسيط .. الذي هو كل ما يملكه ، من أجل يعيدا ابنته .
وكانت صدمة ل (جينجي) .. حين رفض (بان) طلب العجوز ، بحجة أن المال لا يكفي .
وبدا (جينجي) حزينا لأجل العجوز المسكين .
واستيقظ ليلا .. بعد أن قرر أن يذهب وحده لإنقاذ ابنة العجوز ، العجوز الذي أحسن إليهما حين كانا جوعا .
وتأثر (بان) بقلب (جينجي) العطوف ، وقرر أن يرافقه .. لإستعادة ابنة العجوز .
ولم يكن من الصعب عليهما .. أن يتسللا إلى غرفتها في قصر زعيم المافيا ، ويخبراها بأنهما أتيا من قبل والدها ، الذي يتمنى أن يراها ، وتظاهرت الفتاة بالسعادة .. لكنها أوقعتهما في الشرك .
ووجدا نفسيهما .. أمام زعيم المافيا ورجاله المسلحين .
والمفاجآة الأكبر .. أن الفتاة رفض العودة معهما إلى والدها .. مفضلة البقاء هنا ، حيث الملابس الفاخرة ، والطعام الجيد ، والحياة المرفهة .
وكانت صدمة كبيرة ل (جينجي) .. الذي لم يتوقع أن تقابل الفتاة حب والدها ، بكل تلك الكراهية والغستحقار ، لكنه لم يسكت .. لقد أخبرها عن مدى حب والدها لها ، وكيف أنه توسل إليهما وركع أمامهما مهينا نفسه من أجل أن ينقذاها ، وكيف أنه نادم على أنه لم يبذل كل جهده للحفاظ عليها .. حين كانت معه ، ثم تراكاها وانصرفا .
وبدا على الفتاة .. التأثر الكبير ، بكلمات (جينجي) عن والدها .
وحين عاد (جينجي) .. اكان العجوز يلفظ أنفاسه الأخيرة
وبدا (جينجي) متأثرا بحزنه كثيرا .
لكن كلمات (جينجي) .. لم تضع هباءا ، لقد أتت ابنتع ، أتت لتلبي رغبة والدها الأخيرة ، أتت لتراه قبل أن يفارق الحياة .
وعلى الرغم من موته ، إلا أن حلمه برؤية ابنته قد تحقق
ووقف جينجي سعيدا ..
سعيدا لأنه تمكن أن يحقق للعجوز .. أمنيته الأخيرة ..
يتبع ...
كان صباحا مميزا إذ حضرت (هيفن) ، ومعها مهمة جديدة .
ومع علمهما بخطورة المهمات التي تحضرها (هيفن) فقد شعرا بالخوف .
لكن هذا الشعور اختفى تماما ، حين أخبرتهما (هيفن) .. بالمبلغ الذي سيحصلان عليه إن نجحا
ولم تكن المهمة بالسهلة .. إذ كان عليهما أن يستعيدا ، صندوقا صغيرا.. يقوم بعض المحترفين بحراسته .
وبدءا بوضع خطة .. لعرقلة الشاحنة .
وكان (جينجي) هو المنفذ لها .. مستخدما طاقته الكهريبة .
لكن الشاحنة أفلتت .. وبدأت بالهروب منهما .
وسيارتهما الصغيرة .. أخذا يلحقان الشاحنة ، وكانت الخطة الجديدة .. تقضي بأن يقتربا إلى الشاحنه ، ثم يقوم (جينجي) بالقفز إليها .
لكن (هيميكو) .. الملقبة بفتاة السم ، قامت بتسريبه تجاه (جينجي) .
وما لبث (جينجي) .. ان بدأ يتصرف كقرد .
وعندما أفاق (جينجي) من تأثير السم .. كانت الشاحنة قد ابتعدت ، لكنهما تابعا ملاحقتها .
وأمام أحد الحواجز .. وقف (جينجي) مبهوتا .
فقد قام أحد محترفي النقل .. لقتل كل الرجال على الحاجز .. تاركا على أجسادهم حرف j ، ليشير إلى شخصيته الدكتور جكل .
وقرر (جينجي) .. أن ينتقم من ذلك الرجل الذي يقتل .. لمجرد الترفيه عن نفسه .
وتمكن (جينجي) و (بان) من اللحاق بهما .. وتأهبا للمعركة .
يتبع ...
كان (جينجي) في قمة الغضب .. من تصرف (جكل) وقتله لرجال الحاجز .. فقط ليستمتع .
أما (جكل) .. فقد بدأ يستفزهما ، ويخبرهما بأن عليهما أن يستسلما وينسحبا ، أويتعرضان للموت في الحال على يديه ، كما فعل مع رجال الحاجز .
أثارت كلماته غضب (جينجي) .. واندفع لقتاله .
لكن (بان) أوقفه .. مذكرا إياه بأن مهمتهما هي الحصور على الصندوق فقط .
لكن (جكل) بدأ بالهجوم ، وانطلق (بان) بحثا عن الصندوق ، في حين قرر (جينجي) التصدي له .
وبدا تفوق (جكل) واضحا .. لسيما عندما استخدم سرعته الخاطفة .
وأخسر يسخر من ضعف (جينجي) ، ويذكره بأن قوته أقوى من كهرباءه بعشرات المرات ، لكن (جينجي) كان تفكيره منصبا على مكان الأسلحة التي يخفيها (جكل) ، ومن أين يخرجها ، وهذا يدل على أن (جينجي) ليس مجرد شخص مندفع فقط ، يتحرك من خلال عاطفته ، فقد تمكن في تلك اللحظة من السيطرة على عواطفة ، والتفكير في حل يخرجه من القتال منتصرا .
وسرعان ما وجد الحل ، لقد استنتج بأن أسلحة (جكل) مخبأة تحت ملابسه ، فقرر أن يجبره على التخلي عن ملابسه ، ليفقد الميزة التي جعلته يتفوق في قتاله ، وهي اخراج أسلحته بطريقة مفاجأة .. دون أن يدرك (جينجي) من أين تخرج .
لكن (جكل) كان لديه رأي آخر ، وأثبت ل (جينجي) أنه كان مخطئا ، فأسلحته ليست تحت ملابسه ،إنما هي تحت جلده .
وتم حصار (جينجي) .. (هيميكو) والشاحنة من الخلف ، و(جكل) وسكاكينه من الأمام ، وتم أخذ (جينجي) رهينة ، لضمان عدم تدخل (بان) حتى يصلوا بالصندوق إلى هدفهم .
وداخل الشاحنة .. ثم تكبيل (جينجي) وأخذه أسيرا ، بينما أخذت (هيميكو) تشخر منه ، لأنه وثق بشخص مقل بان وقرر العمل معه ، متخليا عن لقب سيد البرق ، وعن زعامة (الفولتز) ، وأنه بهذا قد قلل من قيمة نفسه .
وتذكر (جينجي) لقاءه الأول مع (بان) .
ثم تذكر الأيام السعيدة التي قضاها معه .
وأخبرها بكل ثقة .. بأنه يثق تماما ب (بان) لأنه لن يخذله أبدا ، وحتما سيأتي لإنقاذه .. لأنهما صديقان
وشعرت (هيمكو) بالغضب بعد أن هزتها كلمات (جينجي) .. وبدا أن كلماته قد أثرت كثيرا فيها ، حتى هي أدرمت ذلك ، فأخذت تصرخ به بأنه غبي ولا يفهم شيئا ، ولا يدرك من هو (بان) .
لكن لم تمض لحظات ، حتى ظهر أن (جينجي) على حق .. فقد جاء (بان) لينقذه .
وبعد معركة سهلة .. تمكن (بان) من استخدام عين الشيطان ، وإنقاذ (جينجي) والحصول على الصندوق ، والهرب بهما .
لكن الشاحنة .. عادت لتتبعهما ، وتمكنت من اللحاق بهما .
وبدا أنه لا مفر من معركة حاسمة .. معركة لت تنتهي إلا بالموت .
وتم تحديد خصم (جينجي) .. ولكن بإرادته ، فقد شعر بأنه قد هزم في المواجهة السابقة ، وقرر أن يرد الدين لخصمة (جكل) .
وأبدا (جكل) تمنعه في البداية ، بحجة أنه لن يستمتع بقتال مع شخص ضعيف مثل (جينجي) .
لكنه لم يستطع مقاومة اغراء المعركة .. وانطلق ليقاتل .
ولم يكن (جينجي) خصما سهلا .. وتمكن من صد هجوم (جكل) .
وتمزق قفاز (جكل) المطاطي الذي يحميه من كهرباء (جينجي) .
وأصبح (جكل) أكثر استمتعا بالمعركة .. بينما (جينجي) .. متهالك القوى .
واستخدم (جكل) هجوم المطر الدامي .
ولك يتمكن (جينجي) من صد الهجوم ، وسقط شاعرا باليأس .. وبهزيمته القريبة .
لكن رؤيته ل (بان) ، أعادت إليه قوته من جديد ، ونهض للقتال مرة أخرى .. مستمدا قوته من وجود (بان) إلى جواره .
وبدلا من أن يندفع (جينجي) تجاه (جكل) .. كانت لديه خطة أخرى ، ومرة أخرى يعتمد (جينجي) على عقله بدلا من ترك عواطفه تسير قوته .
واستخدم كهرباءه كمغناطيس .. لجذب أسلحة (جكل) المعدنية .. من تحت جلده .
وكانت مفاجأة قاسية .. ل (جكل) ، وحطمت أسلحته جلده ، وبدأ الألم يعصف به ، بعد ان انقلبت أسلحته ضده .
وسقط (جكل) .. سقط أمام امبراطور البرق ، وكانت المرة الأولى التي يسقط فيها مهزوما ، سقط بعد أن أدرك من هو إمبراطور البرق .. الذي كان يوما ما زعيما للفولتز .
يتبع ...
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات