كنت ملك الوحدة مرصعةٌ بالحرمان تيجاني
أخرج من بين الدموع ضارباً بخوف صولجاني
حتى جاء من سرق عرشي و أحاطني بحقيقة الجاني
و أحيا الخوف في قلبي حين إحتاجني
وجعلني أقبّل قضبان الأمان دامعاً بين أحضان من أنجاني
فأمسيت أغازل بصدق الطفولة...سجاني
الذي قتلني وأصبح يكتب قصيدة رثائي
المفضلات