كانت فكـرة تدور في مخيلتك
ثم غدت حلماً يداعبك
فقررت أن تجعلها هــدفاً لك تسعى للوصول إليه
بحثت عن وسيلة تفضي بك إليه ..
فوجدتها و اتخذتها طريقاً لك لهدفك "حلمك" ..
أثناء سيرك حدث و أن تعثـرت في طريقك ،
فأصابك اليأس في البلوغ ،
و وصل الإحباط بك
إلى درجة التشكيك في مدى رغبتك من الأساس في تحقيق هذا الهدف ..!
هنــا
وُضِعـت بين أمـرين إمــا
* أن تقرر تغيير الهدف و الإستغناء عنه كلياً .!
و الأمر الآخر
* هو أن تغير وسيلتك و تختار طريقاً آخـر و تنهض من جديد .!
إيهما يقع عليه الإختيار عندما تواجه مواقف مماثلة و لماذا ؟!!!
مودتي
المفضلات