مشاهدة نتيجة التصويت: لقد كتبت هنا نهاية لقصه مسافة الوجع الدافي بأقلام مختلفه أتمنى التصويت لأجمل كاتب قدم

المصوتون
4. لا يمكنك التصويت في هذا التصويت
  • الكناري / كاتب القصه

    1 25.00%
  • المرعبه

    0 0%
  • Zain2002ss

    0 0%
  • SHaDY GIRI

    0 0%
  • فلسطينيه الهويه

    0 0%
  • king fawaz

    1 25.00%
  • البندري بنت الأجواد

    2 50.00%
الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 36
  1. #1

    مسافة الوجع الدافي .. قصه تنتظر الجميع خاصة المبدعين

    كم اتمنى أن أجد من يهتم بأكمال نهايه القصه

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

    موجوع حتى النخاع مفجوع في هاجس الليل الممتد في أفق حياته

    التي لم تعرف طعما سوى طعم الصبار الصحراوي

    بينه وبين الحلم مسافات شاسعه وصحاري جرداء قاحله

    وتساؤل يرفض أن ينزاح عن خاطره وخارطة أيامه لماذا أنا بالذات ؟؟؟

    ينظر إلى وجهه في المرآه يصفق بيديه يحملق ويحملق وجه مشوه مليء بالنتوءات

    ليس ذلك فحسب بل أن التشوه قد عمل عمله وقام برسم تشوهاته يشكل كبير



    الهاتف يرن 000 صوت ناعم قادم هل هذا منزل {{ فلانه }}0

    يرد بعصبيه لا 0

    يلقي الهاتف الذي يحتج على لهجة الصوت ذاته

    يتساءل ولم كل هذا الغضب ؟

    خطوه اولى للتحدث والاسترسال وصورته المشوهه

    لا 00 لن يتحدث يكفي صدمته بنفسه فما ذنب الآخرين ؟

    بإصرار متعمد يرن الهاتف 00 ذات الصوت وأسئلة بارده

    وإجابات جليديه 00 أسبوع مر على هذا الحال 00

    حتى أصبح رنين الهاتف هاجساً جديداً أضيف إلى هواجسه الأخرى

    وسيل الأسئله ينساب تارة هادئاً وأخرى جارفاً

    وسؤال هو الأكثر قلقاً وتعذيباً له هل يخبرها بالحقيقه

    هل يقول لها من هو وما يعانيه من تشوهات خلقيه جعلته إنساناً منطوياً

    طفلاً شرساً وعر الطبائع 00 ولكن لا 00

    لقد أعتاد قدومها كل مساء وحديثها الذي يحمله من عالمه القبيح إلى عالمها الرائع والجميل

    هل حقاً هو عالم رائع أم إنه يتخيل ذلك ؟

    صوت أمه ينادي هيا للعشاء إخوانك ينتظرونك 0

    يرد بتأفف لا أريد عشاء 00 أريد النوم أتركوني أرجوكم

    ويتمتم بهمس يكفي أن أسمع صوتها لأشبع وأتشبع


    ما بال الأسابيع تمر سريعاً

    ما بال الشمس أصبحت أكثر إشراقاً والحياة أجمل

    حتى المساءات التي كانت صقيعاً بارداً تحولت إلى دفء عارم

    فهو غارق في هذا الحلم الغريب الذي أتاه دون سابق موعد

    مشوهه نعم ولكن عزيمته القويه نقلته وأسرته من الفقر المدقع إلى الغنى

    نسي المرآه لم يعد ينظر إليها كثيراً وأصر أن يواصل المشوار معها

    وفتحت له نوافذ كبيره على العالم الرحب الجميل 00

    وأشتدد نهمه للقراءه وأخذ يقرأ ويقرأ ويشتري الكتب كتاب تلو الأخر حتى تحولت

    غرفته إلى مكتبه مليئه بشتى فنون الأدب 0

    كانا يتناقشان ويتحدثان عما قرأ وقرأت وكان الانتقال السريع من عالمه الضيق

    إلى عالمه الواسع له تأثير كبير على تصرفاته وتعامله مع الآخرين فحسب

    بل حتى على نفسه هو لم يعد يشعر بكل ذلك القبح من آثار التشوه

    لم تكن بتلك البشاعه التي كان يراها 00

    كل شيء غريب .. حلم لم يتوقعه ويخاف أن يصحو منه 0





    أشهر ثلاثه مرت لا يدري كيف أو متى مرت ؟

    فجاءه طلبت أن تراه ؟ !

    تلعثم ووافق على مضض أين ومتى وكيف 000 ؟؟

    تفاصيل رتبتها دون تردد فقط يوافق 00!!

    وذهب للموعد ــــــ أنتظر طويلاً يرها ولم تره 00

    أو ربما رأته ــــــــ مرت ساعه وثانيه وثالثه ولم تأت 0

    قد تكون تلك أو ربما هذه التي تحمل كل هذه الأغراض 0

    لا صورتها لا يمكن أن تكون كذلك 0




    عيناه تتسمران في المرآه وجهه بداء أكثر بياضاً أبتسم وعاد يحملق ولكن لا فائده

    عاد منهزماً وأسئله تتلاحق !! 00 أنتظر المساء أو الموعد ولكن لم يعلن الهاتف قدومها

    قلق 000 وخوف !! أو ربما رأته وفوجئت 0 صدمت 000؟!

    قد تكون صدمتها فيه قاسيه لماذا لم يخبرها 00؟

    ألم يكن ذلك أفضل من كل هذا العذاب ؟

    مر أسبوع وآخر وثالث وعاد إلى عامه الحزين يسكنه الوجع تسربله الفجيعه

    يطارده القبح ويرسم بل ويحفر آثاره بقسوه يتحول إلى شعله من الغضب واللاأتزان

    نكسه شديده 00 وهواجس مؤلمه من هذا المعين على الصمت المطبق

    لم يعد يخرج أو يقرأ أو حتى يجلس كأنه معظم وقته منطرحاً في فراشه يتأمل 00

    يحلم ثم يغرق في عالمه لم تعد المرآه







    الرجاء من الأخوة والأخوات الكتاب إكمال نهاية القصه


    بما ترونه مناسب


    ولكل كاتب الحق في كتابه نهايه حتى وان سبقه أحد بكتابه النهايه
    فلا مانع من كتابه نهايه لآخرى وهكذا من أجل الاستمتاع

    والتقارب فيما بيننا فنحن مجموعه واحده مهما أختلف الميول في منتدى عظيم ورائع






    وشكراً للجميع

    أخوكم الكناري




    0000




    تم حذف التوقيع من قبل الادارة
    يمنع الاعلان لمنتديات اخرى


  2. ...

  3. #2
    عندما مرت الايام والاسابيع اخذ يتذكر صوتها ويزيد المه
    اخذ يصرخ وكان هناك صخور سوداء تملأ صدره الى ان سمع صوت رنين هاتفه
    امسكه ويداه ترتجفان .
    عبارات الاسى والاسف تنطلق لكنه لم يسمعها اخذ يتامل صوتها
    رأته يومها ولم تصدق ما رأت
    هربت ولا تعرف لماذا
    لم تستطع الرد على اتصالاته
    ولكنني استيقظت الآن
    الظاهر ليس كل شيء

    لم يصدق نفسه
    طلبت موعدا آخر

    وهكذا انتهت صفحات الحزن والالم
    وفتح صفحة جديدة



    < كتابتي سيئة لكن حبيت تكون النهاية سعيدة >

    شكرا على القصة الرائعة
    p9s12768




  4. #3
    في لحظــات الهدوء والسكون


    في هذه اللحظات بالذات لم يشعر إلا وبيداً تلامسه جدي جدي خذ القهوه


    اجل حينها استيقظ وهو مذهول....!!



    هل كان هذا مجرد حلم....هل كانت مجرد لحظات....ياااه شعرت وكأنها سنين وسنين


    وارتسمت على وجهه ابتسامه جميله وهو يرى غروب الشمس وويتأملها وهو جالس على كرسيه الخشبي


    لمحات من العمر مرت في ثواني وهو يتذكرها


    ربما وجود احفـــاده بالقرب منه خفف من معاناته وازال الالم الذي سببه فقدانها



    فقد مرة السنين والسنين ومن يعلم ربما هيا الان بنفس الحــال ما زالت تفتقده...




    انا ايضاً اسلوبي وخيالي ليس بالجيد فعذراً احببت ان اشاركsmile


    مع الســــلامهsmile

  5. #4
    أخي مجنون ساندرا
    أختي المرعبه


    لقد اعجبني ما سطرته ايديكما حقاً كان جميلاً
    سيكون لي عوده
    واسمحو لي بأن أختار افضل نهايه
    أو رشحو من يقوم بذلك وسأشارك معكم بنهاية القصه


    وسيكون لي رد على نهاية القصه لكل منكما ولكن ليس الآن
    سانتظر المزيد من الأبداع

    دمتما بود والف شكر على هذا المرور الرائع والذي اسعدني

  6. #5
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أشكركم أعزائي
    [GLOW]كناري الجنوب
    المرعبة
    zain2002ss [/GLOW]
    على ابداعكم في هذه القصة الرائعة
    تحياتي*fantasy*

  7. #6
    السلام عليكم..

    أخي كناري الجنوب.. قصتك قمة في الروعة..

    وسيكون لي عودة بإذن الله على الموضوع بعد أن أفكر بخاتمة مناسبة للقصة
    سلام على الدنيا إذا لم يكن بها ... صديقاً صدوقاً صادق الوعد منصفاً

  8. #7
    حيالله الخيال
    اخي الحبيب لقد سررت لتوجدك مره أخرى لمواضيعي
    وسأنتظر مشاركتك لأكمال القصه

    ستجدني بجوارك قريباً انتظرني ايها الصديق
    حتى لو تأخرت بأنشغالي انتظرني فأنا حنماً سأتي


    الكناري

  9. #8
    shady

    لقد زاد حظورك بريقاً لقصتي
    وسأنتظر اتمام القصه بقلمك المبدع
    واتمنى لك التوفيق

    الكناري

  10. #9
    السلام عليكم..

    أخي كناري الجنوب.. لقد حاولت إتمام القصة بما يناسبها من أحداث
    واستعنت ببعض ماكتبته أختي (المرعبة) ليساعدني في القصة..

    التكملة:
    يحلم ثم يغرق في عالمه
    لم تعد المرآة همه الوحيد في هذا العالم بل أصبح الخروج من المنزل من أكبر همومه..
    ازدادت حالته وأصبح لا يأكل ولا يشرب ولا يتكلم
    وسؤال واحد يمزق كيانه: لماذا؟
    أصبح ميت في هذه الحياة
    لا يدري من أين يبدءا وأين ينتهي؟
    لم تعرف السعادة مكاناً في قلبه
    لقد تعب من هذه الحياة
    تعب من كونه (هو)

    وفي أحد الأيام الباردة قرر..
    قرر أن يعود لسابق عهده ويتغير كما كان بعد أن عرفها
    قرر أن يبدأ حياته من جديد
    ويزيح كل الهموم والأحزان التي احتواها لسنين طوال

    بدأ بتغيير نفسه..
    عاد إلى الحياة
    عاد إلى الشمس الساطعة والنجوم اللامعة
    عاد إلى رائحة الأزهار في الربيع..ورائحة الأمطار في الشتاء
    اشترى العديد من الكتب وبدأ بدراستها
    انكب على القراءة في كافة مجالات العلوم
    حتى بدأ صندوق معلوماته يكبر يوماً تلو الآخر

    وانقضت أعوام.. إلى أن أتى ذلك اليوم
    ذلك الصباح الجميل..
    عندما كان يقرأ أحد الصحف
    ووجد إعلاناً ضخماً لمسابقة ثقافية
    قرر الاشتراك فيها
    وفعلاً.. ازداد في دراسته للكتب حتى أصبح ملماً بشتى العلوم والفنون

    وحانت تلك اللحظة..
    اللحظة التي ستقرر نجاحه أو فشله
    اللحظة التي ستبعده عن دائرة الحزن والهم أو ستعيده إليها
    خاضها بنجاح واستطاع الوصول إلى المركز الأول..

    رافعاً رأسه مشى بين الناس
    لم يعد يهتم بمنظره أو بشكله
    فالروح الآن هي كل ما يهم
    أصبح أكثر انطلاقاً وأكثر حباً للحياة

    إلى أن جاءت تلك اللحظة.. ورن الهاتف
    أحس بشيء ما في قلبه
    اضطربت أحاسيسه حتى قبل أن يعرف من المتصل
    ارتجف.. ورفع سماعة الهاتف
    وسمع ذات الصوت الناعم الرقيق
    ذات الصوت الذي أخرجه مرة من القبر الذي دفنته فيه الحياة
    لم يرد في بادئ الأمر
    عبارات الأسى والأسف تنطلق لكنه لم يسمعها
    أخذ يتأمل صوتها..
    أخذ يتساءل كيف تمكنت من فعلتها؟
    نطق أخيراً بكلمة واحدة: لماذا؟
    رأته يومها ولم تصدق ما رأت
    هربت ولا تعرف لماذا
    ولكن عندما رأته في المسابقة ازداد إعجابها به
    وازداد حبها له
    بعد أن حاولت نسيانه

    ولكنها عادت الآن.. فهل يعود؟

    يريد أن يعود .. يتمنى ذلك

    ولكن كبرياؤه يمنعه..
    ما كان منه إلا أن أجابها بالاعتذار
    وبعينين دامعتين أنهى الاتصال.. وأنهى معه أي أمل للعودة..

    وهكذا أكمل مشواره وحيداً في هذه الحياة يندب حظه
    إلى أن جاء اليوم الذي وجد فيه شريكة حياته
    تزوجها وعاش معها..

    لكنه لم ينساها..
    كيف ينسى حبه الأول والأخير؟؟؟






    sHaDy G!Rl
    اخر تعديل كان بواسطة » sHaDy G!Rl في يوم » 08-06-2006 عند الساعة » 13:52

  11. #10
    في الحقيقه بأن سطرته آناملك الرقيقه أختي الفاضله shady قد نال اعجابي
    وكانت تكمله معقوله ومقنعه
    اشكرك على هذا الصرح العظيم والذي تملكينه ولم تظهريه بعد استمري فحقاً قد أحرجني قلمك بأبداعه بذلك الفكر الواسع

    سيكون لي بعد فتره بعد هذا الأبداع الذي وجدته من اقلامكم
    نهايه قد اكون شاركت أقلامكم التي أسعدتني حقاً
    واسعدني أكثر تجاوبكم لندائي

    دمتم بكل سعاده

    أخوكم الكناري


    .

  12. #11
    السلام عليكم..

    أخي كناري الجنوب..

    كم أنا سعيدة لأن القصة نالت إعجابك ..

    ونحن متشوقون لمعرفة نهاية القصة..

    أختك sHaDy G!Rl
    اخر تعديل كان بواسطة » sHaDy G!Rl في يوم » 10-06-2006 عند الساعة » 22:58

  13. #12
    shady

    لن تكون أجمل مما قدمتي لي من ابداع
    ولكنها نهايه قد تكون مفاجئه للجميع
    وأتمنى ان تحوز علة رضاك

    الكناري


    .

  14. #13

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أختي الكاتبة sHaDy G!Rl
    ألف شكر على ابداعك في سرد ووصف هذه القصة
    الأكثر من رائعة
    تحياتي*fantasy*

    __________________

  15. #14

  16. #15
    الموضوع رائع جداً أيها الكاتب gooood
    ولكن للأسف ليس لدي وقت للمشاركة ووضع نهاية لها disappointed cry
    لأني حتى الآن لم أنتهي من قصتي nervous
    ولكن أنا أعلم أن النهاية التي ستضعها ستكون رائعة كالبداية asian
    آسفة على الرد المتأخر

    سلااااااااااام gooood

  17. #16
    أهلاً بكِ أيتها الزميله
    واشكرك على هذا الثناء الذي أخجلني ولا أستحقه
    فلست أنا إلا من بعدك وهناك الكثير ايضاً لأكون من بعدهم في الترتيب
    فقلمي متواضع مع قلمك وأقلام كل الزملاء هنا

    لا تهتمي بي وأهتمى بقصتك التي أصبحت قصتي
    وأنتي لم تتأخري وإن لم تأتي يكفي حظورك على موضوع آخر
    فالشاغل لا يشغل

    ودمتِ بكل ود


    الكناري

    .

  18. #17
    أخي الخيال

    عذراً لتجاوزك الذي لم يكن عمداً والله

    واشكر حظورك الرقي لتجيع قلم يستحق ذلك
    فلك مني كل الأحترام والتقدير


    الكناري

    .

  19. #18
    مشكور اخي على القصة
    و حاولت ان اجد نهاية مناسبة لها
    و هذا ما كان عندي

    يحلم ثم يغرق في عالمه لم تعد المرآه
    لم تعد المرآة هاجسه الوحيد
    فهناك ما يشغل تفكيره اكثر من شكله الذي ألفه
    ومرت الأيام في محاولة فاشلة للنسيان
    لم يستطع نسيانها
    فكيف ينسى حبه الوحيد
    و كيف ينسى من انتشله من بحر الآلام قبلا
    و كان دائم التساؤل .... لماذا ؟
    لماذا لم تأت ؟
    أراد معرفة الاجابة
    فلو انها تحدثت معه فقط للتسلية
    لكان الذنب ذنبه لانه لم يفهم ذلك
    و أوقع قلبه نتيجة سذاجته
    او انها رأت شكله فغادرت
    فما عليه سوى الندم
    و عدم الحزن على الحب الذي ضاع
    لانها لو احبته بصدق
    لما فعلت ما فعلت
    لذلك اراد معرفة السبب
    ليخرج من حالة التيه التي وقع اسيرا لافكارها
    و طفق يبحث عنها
    استطاع من رقم الهاتف الذي يملكه ان يعرف الاسم
    ثم بحث عن العنوان
    نسي قبحه و ألمه فقط ليعرف الاجابة
    و عندما عرف مكان سكنها
    توجه اليه
    تشغل باله الاسئلة و الاسباب
    وقف امام الباب تملكه الرعب
    و لكنه تجرأ طرق الباب بقلق و خوف من المجهول
    قلق مما قد يسمع
    فتح الباب
    سال : هل ....... موجودة
    نعم تفضل لحظة فقط لاعلمها اجلس هنا من فضلك
    جلس و قد تزايدت دقات قلبه
    فقد اقتربت لحظة الحقيقة
    ثم بادره صوت من خلفه : مرحبا
    انها هي ، نعم هي ، نفس الصوت و الرقة
    أدار وجهه نحوها
    فعرف السبب ، وجد اجابة لماذا
    أجل لم تأت لانها
    لأنها مثله
    أجل السبب الذي ابعده عن العالم و الحياة و دفنه في غرفته
    هو الذي حال دون قدومها
    جلس معها تبادلا الحديث
    تأسفت لتخلفها عن الموعد
    لأنها خشيت أن ينفر من شكلها
    عادت الاتصالات بينهما
    فليس هناك ما يمنع لقاءهما
    فهما متشابهين
    فما كان سببا لقلقه كان سببا لخوفها
    و معا استطاعا ان يعودا الى مقاعد الحياة
    كلا منهما يساند الآخر
    عادا معا ليبقيا في الصورة
    شكرا للاخ Arcando على الاهداء الروعةهنا

    شكرا أختي Hill of itachi على أروع اهداء
    attachment

    أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟
    إذا انتهكت محارمنا
    إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ
    إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا
    إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ
    فأخبرني متى تغضبْ؟

  20. #19
    يااااااه ما اجمله من تصوير لنهاية القصه

    حقاً نهايه معقوله

    هل تعلمين كلما اردت ان اكتب النهايه
    أجد ماهو أفضل
    وأحببت أن تترك المساحه لكل مبدع
    وليت هناك من يهتم بموضوع مثل هذا بأن يثبت مثلاً
    ويصنف أفضل كاتب لنهاية القصه
    اين هم المسئولين من هذا الصرح الكبير
    الذي ظهرت فيه الأقلام المبدعه
    التي هي من يستحق المتابعه
    لبعد التصوير لديها ومعايشه القصه بكل احداثها
    هل تعلمون بأن هناك صعوبه في أكمال قصه لم يبدأ بكتابتها الكتاب
    ولكن رغم ذلك ظهرت هنا أسماء مبدعه تعلن التحدي وتثبت جدارتها
    كم أنا فخور بأصحاب تلك الأقلام وأتمنى أن يكون هناك المزيد



    شكراً أختي فلسطينيه الهويه لحظورك الراقي والنهايه السعيده

    الكناري

    .

  21. #20

    شكر وتقدير

    أخي العزيز كناري الجنوب
    شكر لك على ترحيبك الدائم لي في موضوعك الرائع
    وأنا آسف لأني لم أضع نهاية لقصتك الرائعة
    تقبل تحياتي*fantasy*

الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter