مشاهدة النتائج 1 الى 4 من 4
  1. #1

    محاكمة روائي فرنسي أهان الأسلام

    الكاتب مثير للجدل لكتاباته الصريحة
    نفى كاتب فرنسي يمثل أمام محكمة حاليا لوصفه الإسلام بأنه "أكثر الأديان غباء" الاتهامات الموجهة إليه بإثارة الكراهية العرقية.

    وقال مايكل ويلبيك لمحكمة في العاصمة الفرنسية باريس إن كلماته فسرت بعيدا عن محتواها.

    وقال: "لم أظهر أبدا أي ازدراء للمسلمين"، لكنه أضاف: "لكن ازدرائي الشديد للإسلام لم يتغير."

    وتقاضي أربعة مؤسسات إسلامية الكاتب المثير للجدل بشأن تصريحات أدلى بها عن كتابه "بلاتفورم"، في حديث أجراه مع مجلة "لير" الأدبية العام الماضي.

    كما شملت الدعوى، التي رفعها أكبر مسجدين في باريس وليون والاتحاد القومي للمسلمين الفرنسيين والرابطة الإسلامية العالمية، الرواية نفسها.

    وانضمت رابطة حقوق الإنسان الفرنسية إلى المؤسسات الإسلامية قائلة إن تصريحات أويليبيك ترقى لكونها "إسلاموفوبيا" أو الخوف من الإسلام.

    وتحول الأمر لقضية رأي عام مثل قضية الكاتب البريطاني من أصل هندي سلمان رشدي، بعد إثارة تساؤلات حول القيود التي يمكن أن تفرض على حرية التعبير عن الرأي.

    "ازدراء" الإسلام



    الرواية حققت أعلى نسبة مبيعات في فرنسا
    وقال أوبيليك للمحكمة إنه يزدري الإسلام لكنه لا يكرهه، وإنه من غير المناسب وصفه بأنه "عنصري معاد للمسلمين."

    " وقال: "لهجة اللقاء بأكمله كانت تنم عن الازدراء وليس الكراهية"، مضيفا: "دائما ما أغير وجهة نظري."

    وقال الكاتب إنه معارض لجميع الأديان السماوية وليس الإسلام فقط، وإن من حقه ككاتب توجيه انتقادات للأديان.

    وأضاف للمحكمة أنه يشعر أن القرآن أقل منزلة من الإنجيل من الناحية الأدبية.

    وقال الكاتب الفرنسي: "من وجهة نظر أدبية فإن الإنجيل كان له أكثر من كاتب، بعضهم جيد وبعضهم رديء. القرآن مصدره واحد وأسلوبه متوسط."

    وفي بيان مكتوب قال محامو مسجد باريس: "حقيقة أن كاتب مشهور سمح له بالتصريح علنا عن كراهيته للإسلام في مجلة مثل "لير" يرقى لكونه تحريض على الكراهية الدينية."

    وقال دليل بوبكر من مسجد باريس للمحكمة: " تعرض الإسلام للإهانة، وهوجم بكلمات مليئة بالكراهية، لقد أهين المسلمون."

    ويواجه ويلبيك السجن لما يصل لعام وغرامة 52 ألف يورو إذا ثبتت إدانته.

    تجديف



    سلمان رشدي لا يزال تحت الحراسة بعد الفتوى الإيرانية
    ونقل عنه قوله في حديثه مع المجلة إن "الإسلام في النهاية هو أغبى الأديان على الإطلاق."

    وأضاف للمجلة: "عندما تقرأ القرآن تشعر بالإرهاق. لكن الإنجيل مكتوب بطريقة جميلة لأن اليهود لديهم موهبة أدبية."

    ويجادل أيمانويل بييرات محامي ويلبيك بأن القضية تعيد فعليا شعار التجديف، على الرغم من أن فرنسا دولة علمانية لا يوجد بها مثل تلك القوانين.

    وقد فاز ويلبيك بجائزة إمباك الرفيعة، وتعتبر شخصيته مثيرة للجدل في الأوساط الأدبية بسبب ما يتميز به أسلوبه الروائي من صراحة تصل إلى حد العدمية.

    ولم يسحب ويلبيك ما نسب إليه من تصريحات ولم يدافع عن ما ورد على لسان بطله في رواية بلاتفورم الذي يقول " أشعر برعشة سعادة في كل مرة أسمع فيها بمقتل إرهابي فلسطيني".

    وكان ويلبيك قد اعتبر نفسه في العام الماضي "موهوبا" في الإهانة والاستفزاز.

    وأضاف أن الإهانات والتعبيرات الاستفزازية "تضفي مذاقا على رواياتي، بل إنها مرحة. فلا يبدو أن هناك أهمية لما أفكر فيه كفرد."





  2. ...

  3. #2
    السلام عليكم ...

    لاحول ولا قوة الا بالله العظيم...

    اللهم انصرنا عليهم واخذهم اخذ عزيز مقتدر ....

    اصلا" القران هو اخر ما انزل الله وهو الوحيد الذي وعد بحفظه سواءا" اعجبهم ولا ما اعجبهم ويزيدنا فخر بأننا مسلمون .....

    وشكرا" على الموضوع ..gooood

    سلام

  4. #3
    شكرا على الرد أختي فتاة الرياضيات

    وأيضا اضيف بأن الله تعالى يقول في كتابه (( ومن يبتغي غير الأسلام دينا فلن يقبل منه ))


    فارس السكب

  5. #4
    صج كلامك يا فتاه الرياضيات والله يلعنهم

    (I'll never forget you (Mexat
    96c7c21334acc0f869f710b0e3f5456573750331b41b81d83f6d46104e170941


بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter