انا صراحه ما كنت متأكده احط القصه ولا لا.. بس سألت مجنونه و قالت جربي تحطينه .. يعني على طول احذفوه لو ما كان احم مناسب.. خخخ
المهم.. القصه فيها شيء مقرف. و مو قصدي مقرف بطريقه مقرفه (لا يروح بالكم على شيء ثاني ههه) قصدي مقرف زي زباله و لا صراصير.. اوووكي. يلا بلا خرابيطي و ببدأ.
كان يا مكان في قديم الزمان في سالف العصر و الاوان (ههههه) كانت في حرمه تعشق يعني مررررة تمووت في الفول.. ولكن كانت كل ما تأكله يتأثر
عليها بطريقه غير محبوبه (عرفتوا قصدي؟؟) ففي يوم من الايام التقت بشاب ووقعا بالحب و ارادا ان يتزوجا.. فقالت : انا ما راح اكل فول ابدا مرة ثانيه
اكيد بعد.. ما تبي تتفشل قدام زوجها و حبيب قلبها) و مرت الشهور على زواجهما و في يوم من الأيام تعطلت سيارتها.. و اتصلت على زوجها و قالت له انها)
راح تتأخر لان السياره خربت.. المهم مرت على مطعم و شمت ريحة الفول و ما قدرت تمسك نفسها
قالت في نفسها ان التأثيرات راح تروح قبل ما اوصل للبيت لان قدامي مسافه بعديه لازم امشي فيها.. فدخلت المطعم و كلت و شبعت فول
و طول الطريق الى البيت و هي تطلق الغازات السامه (يا رب ما تقولوا علي هالبنت مقرفه) و يوم وصلت حست انها تقدر تمسك نفسها خلاص.
اول ما دخلت قال لها زوجها : حبيبتي , عندي لك مفاجأه مرة حلوة.. و جاب قطعه قماش و غطى عيونها عشان ما تقدر تشوف شيء. و اخذها لغرفه الطعام
الا و التليفون يرن.. قال لها امانه ما تشيلي الشريطه و تشوفي شيء. قالت طيب. و راح الغرفه الثانيه يرد على التليفون
اول ما طلع زوجها هي عاد انتهزت الفرصه و قامت و سوت الي عليها .. بس تحكمت فيه حيث ان صوته مو عالي.. (بس الريحه.. خلوني ساكته احسن) و مسكت منديل و قعدت
تهوي الجو عشان تروح الريحه.. الا و حست ان وحده ثانيه بالطريق و قامت و نطت حول الغرفه كلها تسويهم الين ما ارتاحت. و سمعت زوجها خلص من التليفون
و راحت قعدت مكانها المحترم.. رجع زوجها و قال: ما شفتي شيء صح؟ ما طليتي؟ عشان ما يخرب المفاجئه.. قالت لا والله. ما شفت و لا شيء (ما كذبت) و في
هاللحظه شال قطعه القماش عن عيونها و طلع قدامها بالغرفه 12 ضيف جايين يحتفلون بعيد ميلادها.
Suprise؟؟؟؟!
يا حلات هالقصه.. باااااي
المفضلات