سلامٌ عليكم ،،،
هي مجموعة خواطر لعلها تطرأ على أخيلتي...
فأرجع لها يوما ً... عوضا ً... عن شتاتها دوما ً...
تحية ،،،
سلامٌ عليكم ،،،
هي مجموعة خواطر لعلها تطرأ على أخيلتي...
فأرجع لها يوما ً... عوضا ً... عن شتاتها دوما ً...
تحية ،،،
هذه الكلمات خططتها إلى أعز حبيب فقدته ...
<< أسكر العُشاق >>
أسكبُ الدمع غزيراً في سبيل الحُب مُرا
لأرى ذاك المحيا وأصيغَ الشوقَ شعرا
لستُ أرقى أنا أدري وحروفُ الشعرِ أدرى
كلما الفكرُ أتاه أو بطيفِ الروح مَرا
كلمات العشقُ خطت أن أعيش الدهَر حُرا
أسكر العُشاق ثغرٌ عذبه قد صار خمرا
فأتت كل القوافي تحتسي الأحرفَ سكرى
وتلتها كلماتُ البوحِ تستنطقُ شِعرا
كُفّ يا شعري فإني قد لطمتُ الكفَ بحرا
واخسأ اليوم تنحَ لن يحاكي القولَ بدرا
أيها الحبُ ترفقْ بفؤادٍ صار جمرا
اخر تعديل كان بواسطة » # t w i x # في يوم » 30-05-2007 عند الساعة » 11:44
عنيني شو هالخواطر الجميله......................والله حلوه ورووووووووووووووعه..........................
أهلاً أهلاً مجيك ... نورتِ صفحتي المتواضعة ...ياالله كتير حلو
اسلوبك بجنن
أشكر لكِ مروركِ عزيزتي
أخجلت تواضعي ...عنيني شو هالخواطر الجميله......................والله حلوه ورووووووووووووووعه..........................
شكراً لمرورك الجميل كجمال كلماتك
خاطرتي الثانية ... بعنوان
>*< عرقلةٌ فعرقلةٌ تتلوها عرقلات >*<
أو كما أحب تسميتها (( خاطرة تائبة ))
هي كانت تسير ..
نعم في لِذةٍ تسير ..
فحذرتُها قائلةً : توبي وأرجِعي إلى ربِ العباد ....
فاستهزئت وأجهشت بالضحك !!
وقالت : ومالي وربُ العباد ..؟
دعيني وإذهبي أنتِ لربِ العباد ..
وفعلاً كانت تسير ..
أيضاً في لِذةٍ تسير ..
فكانت عرقله ..
عرقلةٌ فعرقلةٌ تتلوها عرقلات ....
قد كانت في طريقِها للذات ....
فاستيقظت مفزوعةَ الضمير ....
سكرانةٌ من هولِ العرقلات ....
ولا تعرفُ إلى أين المسير ....
فتذكرت ربَّ السماء ..
ودعتهُ أن يرزُقها الصبر والثبات ..
فهداها صاحبُ العرش العظيم ..
فآمنت بربِها وربِ الكائنات ....
وناجت ربها فقالت :
أستغفرُك ربي وأتوبُ إليك .. إني خُلِقتُ عبداً فقيراً أسير .
فأرحمني ياصاحب الرحمةِ والجلال .
شكراً اخي .... أخجلتني بشدة ...الاولى حلوة والثانية احلى واللي كتبتهم احلاهم
يعطيك العفية ع الكلمااااات الروعة
دمت بود .
اخر تعديل كان بواسطة » # t w i x # في يوم » 03-06-2007 عند الساعة » 10:04
<< عـــذَاب الشوق >>
كَمْ أحِنُّ لِسماعِ صوتَك الحنونْ..
وكلماتُك التي تترنّمُ بشجونْ..
كَمْ عذّبني الشوقُ إليك..
وبَعثَرَني الحنينُ لعينيك..
بحرُ شوقي أصبحَ بِعمُقِ المُحيطات..
وحنيني بِوسِعِ السماوات..
ماذا أفعل.. لأطفئ ناراً تحرِقُني..
وأزلزلَ حُزناً لفّني..
آه منك.. كَمْ عذّبت قلوباً.. وحيّرت عقولاً..!
.
..
...
....
جُلتُ في عالمٍ أنا فيه تائهة..
أبحثُ عنك بينَ جوانبه..
لعلّي أستشفي من رحيقِ كلماتك..
وأسمعَ عَذبَ صوتُك..
طالَ انتظاري.. وطالتْ أيامي..
أصبحتُ أبعثُرُ الأيام.. كما تُبعثَرُ ألعابُ الأطفال..
فقط.. لأجد في دهاليزها صورةً لك..
.
..
...
....
اتَّسمَ عالمي بالضياع.. لأنه يبحثُ عنك..
وارتسمتْ على شفاهي ابتسـامةُ اللقـاء.. ولكنني سُرعانَ ما ودعتك..
فأقلُّ شيءٍ أتمنـاه.. أن أنهلَ من عَذبِ حروفك..
وأسمعَ صوتك.. لتعلم .. وليعلمُ كلُّ مَنْ في الدنيـا كم أشتاق إليك..!!
دمتم بود ..
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات