مشاهدة النتائج 1 الى 17 من 17
  1. #1

    عضو جديد يحكي قصته .....

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أنا عضو جديد في هذا المنتدى و أتمنى أن أكون عضو فعال في هذا المنتدى...
    لاسمي قصة ...
    و لحيتي رواية ...
    لقد قررت أن تكون أول قصة أكتبها هي قصة تعرف عن اسمي ....
    في قديم الزمان كانت هناك فتاة استغرب منها الناس ....

    كانت تحب أن تساعد الناس ...

    و لكن من وراء ستار...

    نعم .. كانت تجلس في منزلها من وراء ستار...

    لا يراها أحد ...

    لماذا ؟؟

    لا أحد يعلم ...

    و في موسم كان يسمونه موسم الزواج، حيث كانت كل فتاة تخرج إلى حديقة يسمونها حديقة الحظ وكانت تحوي العديد من الأزهار المختلفة الألوان .. و هنا تتقدم كل فتاة من فتيات القرية و تقطف زهرة فتكون هذه الزهرة هي المرآة الصافية العاكسة لشخصيتها ، بينما الشباب فيقفون على شرفات يراقبن الفتيات ، و حلما يجد من يريد يذهب إلى منزلها و يخطبها ...

    و لكن هناك نوع من الأزهار و هي البيضاء الأفضل من الجميع في المجموعة التي لم تقطفها أية فتاة فتاة قبل ... و الكل كان يترقب صاحبتها و يصبوا بالظفر بها...

    و هنا حدث الأمر الغريب .................................................. ..............................confused




    و نكمل لاحقا .... أتمنى أن تعجبكم هذه الجزئية ....
    و تتشوقوا للقادم .....



    أنتظر الردود............................................ .................................................. ...........


  2. ...

  3. #2
    لم لم تقطف الوردة البيضاء ؟؟
    من بين الورود الأخرى ...

    رغم أنها الأحلـى والأجملـ ..؟؟
    ماذا يمكن أن يكون وراء ..
    قطف تلك الوردة من أسرار؟؟

    ===

    بداية في عالم خيالي ..
    أرجو أن يكون النزول إلى الواقع
    تزولا ناجحا .. redface

  4. #3

  5. #4
    السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
    آسفة على التأخير في اكمال القصة ... tongue

    المهم سؤكملها الآن ...

    و حدث الشيئ الغريب في هذا الموسم ..ففي أثناء رؤية الفتيات لاحظ شاب أن هنالك فتاة قد اتجهت نحو الوردة البيضاء ، ففرح و قال في نفسه أنه صاحب الفتاة الأفضل ....

    و بعد انتهاء المهرجان توجه كل شاب لخطبة الفتاة المناسبه كما هي العادة دائما ، فتوجه ذلك الفتى إلى منزل الفتاة صاحبة الوردة البيضاء ...

    عند وصوله إلى الباب فوجئ بتلك الفتاة تقف عند الباب ....

    فتقدم منها و قال لها (مرحبا ..............................
    .).[/COLOR]

    فالتفتت إليه وقالت (مرحبا بك .... أمن خدمة أؤديها لك سيدي ؟) .

    فأجاب ( أنت من قطف الوردة البيضاء في المهرجان............ ألس كذلك ؟)

    فقالت ( نعم أنا هي ) .

    و لم تلبث إلا أن قالت و هي تبتسم ( فهمت الآن ما تريد ، و لكن الوردة ليست لي و ليس قطفها كان بملئ إرادتي ) .

    فقال الشاب مستعجبا ( ماذا تعنين ؟.................... أيمكنك الإيضاح ) .

    فقالت و هي تنظر إلى المنزل ( أنا أدعى "ستيلا " ، و أعمل في هذا المنزل كوصيفة لسيدتي .. و اليوم وكما تعلم يوم مهرجان الزواج حيث يوجد الورود الجميلة و بالأخص الورود البيضاء التي لا تنبت إلا في ذلك المكان و في هذا الوقت من الزمن ، لذلك طلبت مني سيدتي أن أذهب و أقطف الوردة البيضاء لها فهي تحبها كثيرا ............. و هذا كل ما حدث ) .

    فأردف الشاب قائلا (و لكن أخبريني يا آنسه ، لمذا لا تخرج بنفسها و تأخذ الزهرة التي تحب ؟) .

    فقالت الآنسة ( هلا تفضلت معي للحظات قليلة ؟) .

    و ذهبت " استيلا" بالشاب إلى دخل المنزل ... و إذا هو في لحظات يقف أمام ستارة حمراء مطرزة بنقش ذهبي يسلب الألباب .

    و بادرت الفتاة قائلة ( أترى ذلك الستار سيدتي تجلس خلفه ، إنها لا تخرج من هنا أبدا ، و لا تري وجهها لأحد ... و أنا الوحيدة التي صرح لها بالنظر إليها ...)

    ففوجئ الشاب لسماع الكلما ت التي صدرت من الوصيفة و قال ( و لكن هذا أمر غريب ، لمذا تفعل ذلك ؟!)

    فأجابت الوصيفة مبتسمة ( لو تعلم السبب لعذرتها ، إنها فتاة ذات جمال أخاذ ، و سحر لا يوصف ، إن سمعتها و هي تتكلم فإن الدنيا كلها تصمت و تستمع إلى ألحان كلماتها ، عقلها راجح ، و قلبها صاف ، و ذكاؤها بلا حدود ، هذه هي سيدتي ، يا .................................................. ....)

    فقال الشاب ( المعذرة لم أعرفك بنفسي أنا أدعى " بريوس" و أعمل في بلاط الحاكم ).

    فقالت ( تشرفت بمعرفتك يا سيدي ) .

    و سادت لحظات صمت ثم قال و هو ينظر إلى الستار مشدوها ( صفيها لي ....................) .

    فقالت ( آسفة و لكن ليس باستطاعتي ذلك فلقد و عدت ألا أخبر أحدا .....).

    و هكذا عاد الشاب إلى المنزل و هو يفكر في تلك القصة ، و في تلك الفتاة المجهولة ....


    و أنتم أتفكرون بالفتاة و سرها ؟؟؟!wink
    اخر تعديل كان بواسطة » my lady في يوم » 02-03-2006 عند الساعة » 13:36

  6. #5
    تكفين كملي القصة ..
    تحمست لها مرررررررررررررررررررررررره
    ومشكورة عالقصة

    اهئfrown اهئ frown التوقيع طـــــــــ وانحاش ـــــارmad

  7. #6
    تكفين انا اقول بعد يللا كملي القصة فهي مرة حلوة ونتشوق الى معرفة النهاية

  8. #7
    المهم .................................................. ........................

    في اليوم التالي توجه الشاب إلى قلعة الحاكم و لم يكن في ذلك الوقت على ما يرام ، فشعر الحاكم بذلك و سأله عن السبب ، مما جعل الشاب "بريوس" يسرد ما حدث له في ليلة الأمس أمام الملئ من الأمراء .......

    فتعجب الجميع من حديثه و بخاصة الحاكم ، فقد كانت هذه القصة أمر غريب بالنسبة لهم ، مما جعل الحاكم يقرر قرار في اليوم التالي بالذهاب إلى القرية في الصباح الباكر متنكرا على هيئة انسان عادي من الشعب ...

    و قد عرف عن الحاكم "نكولاس" ذكاؤه و حنكته و حبه للمغامرة و عدله ، إلا أنه كان لا يسأل كثيرا عن أمور رعيته .

    و هذا ما جعله يهتم بالقصة فقد شعر أن هنالك أثارة و أمر غريب بها .

    و بالفعل .................................................. ......

    وصل إلى منزل تلك السيدة ، فطرق الباب ففتحت له "استيلا" ، فانحنى لها محييا و قال(أريد منك خدمة يا أنسة )

    فقالت له ( تفضل بمذا أساعدك ؟).

    فقال مبتسما ( هل لي أن أرى سيدتكي للحظة ؟)

    فانحنت له محيية له بالدخول ثم قادته إلى الداخل ، و هنا وصل إلى الستارة الحمراء التي حكى له الشاب عنها و عن جمالها...........................

    و توجهت الوصيفة إلى داخل الستار لتخبرها عن الزائر ، و بعد لحظات ...........................................






    يتبع .................................................. ............................
    زsleeping sleeping sleeping sleeping

  9. #8
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة my lady
    المهم .................................................. ........................

    في اليوم التالي توجه الشاب إلى قلعة الحاكم و لم يكن في ذلك الوقت على ما يرام ، فشعر الحاكم بذلك و سأله عن السبب ، مما جعل الشاب "بريوس" يسرد ما حدث له في ليلة الأمس أمام الملئ من الأمراء .......

    فتعجب الجميع من حديثه و بخاصة الحاكم ، فقد كانت هذه القصة أمر غريب بالنسبة لهم ، مما جعل الحاكم يقرر قرار في اليوم التالي بالذهاب إلى القرية في الصباح الباكر متنكرا على هيئة انسان عادي من الشعب ...

    و قد عرف عن الحاكم "نكولاس" ذكاؤه و حنكته و حبه للمغامرة و عدله ، إلا أنه كان لا يسأل كثيرا عن أمور رعيته .

    و هذا ما جعله يهتم بالقصة فقد شعر أن هنالك أثارة و أمر غريب بها .

    و بالفعل .................................................. ......

    وصل إلى منزل تلك السيدة ، فطرق الباب ففتحت له "استيلا" ، فانحنى لها محييا و قال(أريد منك خدمة يا أنسة )

    فقالت له ( تفضل بمذا أساعدك ؟).

    فقال مبتسما ( هل لي أن أرى سيدتكي للحظة ؟)

    فانحنت له محيية له بالدخول ثم قادته إلى الداخل ، و هنا وصل إلى الستارة الحمراء التي حكى له الشاب عنها و عن جمالها...........................

    و توجهت الوصيفة إلى داخل الستار لتخبرها عن الزائر ، و بعد لحظات ...........................................






    يتبع .................................................. ............................
    زsleeping sleeping sleeping sleeping
    شو هذه المصحرة عاد كملي القصة شو بتجزئينها 1000 جزء

  10. #9

  11. #10

  12. #11
    بسرعة اكملها اخي
    شوقت الجميع
    شكرا للاخ Arcando على الاهداء الروعةهنا

    شكرا أختي Hill of itachi على أروع اهداء
    attachment

    أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟
    إذا انتهكت محارمنا
    إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ
    إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا
    إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ
    فأخبرني متى تغضبْ؟

  13. #12

  14. #13

  15. #14

  16. #15
    بلييييييييييز كمليها بسسسسرعه


    واللــه ما صارتـ قــصه


    attachment

    attachment
    attachment


  17. #16
    وبعدين .........


    هات الباقي نبي نعرف النهايه

  18. #17
    عفوا أختي بس ممكن تكملي القصة صرلك شهرين من كتابتك لآخر جزء كمليها بليز

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter