يقف تاج محل على مصرف يامونا النهرية، الذي يعمل كخندق مائي عريض ما عدا ذلك يدافع عن الحصن الأحمر العظيم لأجرة، مركز أباطرة موغال إلى أن حرّكوا رأسمالهم إلى دلهي في 1637. هو بنى من قبل إمبراطور موغال الخامس، شاه جاهان في 1631 لذكرى زوجته الثانية، مومتاز ماهال، أميرة فارسية مسلمة. ماتت بينما ترافق زوجها في بورانبور في حملة لسحق تمرّد بعد ولادة طفلهم الرابع العشر. سحق الموت الإمبراطور لذا الذي كلّ شعره ولحيته قيل بأنهم نموا أبيض ثلجي في بضعة شهور.
كتقدير لإمرأة جميلة وكنصب للحبّ الدائمي، يكشف تاج دقّته عندما واحد تزورها بدون أن تكون في عجلة. إنّ القاعدة المستطيلة لتاج في نفسه رمزية من الجوانب المختلفة التي منها لنظر إمرأة جميلة. إنّ البوّابة الرئيسية مثل حجاب إلى وجه إمرأة التي يجب أن ترفع بشكل حسّاس، بلطف وبدون الإستعجال في ليل الزفاف. في التقليد الهندي، الحجاب مرفوع بلطف لكشف جمال العروس. كأجنحة واحدة داخل البوّابة الرئيسية لتاج، عيونه توجّه إلى قوس الذي يؤطّر تاج.
إنّ القبة تصنع من الرخام الأبيض، لكن القبر يعارض السهل عبر النهر وهو هذه الخلفية التي تشغّل سحرها من الألوان ذلك، خلال إنعكاسهم، يغيّر وجهة نظر تاج. تتغيّر الألوان في ساعات مختلفة من اليوم وأثناء فصول مختلفة. مثل جوهرة، يتألّق تاج في ضوء القمر عندما نصف الأحجار الكريمة طعّمت في الرخام الأبيض على صيد الضريح الرئيسي، وهج القمر. تاج وردي في الصباح، أبيض حليبي في المساء والذهبي عندما القمر يشرق. هذه التغييرات، يقولون، يصوّر المزاج المختلف للإمرأة.
من كتاب عجائب الدنيا...........
المفضلات