الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
مشاهدة النتائج 1 الى 20 من 30

المواضيع: - روح الموت -

  1. #1

    - روح الموت -

    تحياتي يا أعضاء تراني عضوة جديدة بينكم ... عند لكم قصة ستجعلكم ترغبون بالمزيد بعد نهاية كل جزء منها ... تحتوي على صوره قمت برسمها بنفسي ... ارجوا ان تنال اعجابكم




    روح الموت

    الفصل الأول : القاتل المأجور

    اعتقد إنني ولدت لكي امسح خطايا الناس ، شعور متضارب بين الرغبة في القتل أو التوقف عنها ... لكنني لم اعد اشعر بذاتي ... كلما طلبوا مني القتل ، اقبل المهمة و بلا تردد ... اقتل ... و اقتل ... و من دون رحمة، الأحاسيس في داخلي تجعلني اشعر بأنني سيد الموت الذي يمضي بين الشوارع ليختار ضحيته القادمة .... الى أن جاءت تلك المهمة التي غيرت حياتي .....

    أحدى ضواحي ... مدينة الفقيرة ،التي تكثر فيها الجرائم و السرقة ....

    كان هناك شخصين يبحثان عن شاب اسمه (( غوين )) ...

    شهر في عالم الجريمة ، يعرف غوين بأنه شاب ذو تاريخ طويل في القتل ، فإذا قتل لن تستطيع الشرطة إلقاء القبض عليه ، لأنه دائم التنقل، سيد الاختفاء بين أزقة المدينة و كأن الأرض ابتلعه و لم يعد له أي وجود .

    سأل احد الرجلين ، شباب تلك المنطقة ....

    الشخص الغريب : انتم ، أيها الشباب هل تعرفون شخص اسمه غوين ؟ ..
    احد الشاب يرد : أنتما غربان على هذه المنطقة ... ينظر اليهما
    الغريب : أتعرف ، أين يكون ؟
    شاب يضحك : أتمزح ، ها ، كل أفراد هذه المنطقة يعرفونه ...
    الغريب : إذا ً أرشدني إليه ...
    شاب يحرك أصابع يده كأنه يقول " أريد بعض المحفزات لأرشدك "
    الغريب غاضب : سحقا ً ...
    الغريب الثاني يهدىء من صاحبه : لا عليك .. سأدفع لك ...

    يخرج الكثير من المال من محفظته و يرمها علي الشاب ، و يقول : ألان أريد أن اعرف ، أين غوين ؟ ...

    يعد الشاب المال : حسنا ً ، حسنا ً ، اتبعاني من هذه الطريق ...

    يذهب بهما الى مكان مهجور ... لا يشعر الشخص إلا و كأن هذه الأرض ابتلعت من كان يسكنها ....

    الشاب ينادي بصوت عالي : غوين ، غوين ...
    يرد شخص غريب يعيش في ذلك المكان
    الغريب : ماذا تريد منه ؟!!
    الشاب : هناك شخصين يرغبان بملاقاته ...
    الغريب : اتركهما ، هنا . و أنت اذهب ...
    الشاب : حسنا ً ، يتحدث مع الغريبين : انتبها فهو غريب الطباع ....

    يذهب الشاب ، و يبقي الغريبين في تلك الساحة ... يخرج شاب غريب الملامح ....

    da81f49e09

    ( شازيرو غوين ، شاب في 18 من عمره ، حياتة غامضة ، قتل أول شخص حينما كان في العاشرة من عمره ، استمر على ذلك لان يشفي جرح عميق في قلبة )


    الغريب الأول : هل أنت غوين ؟
    غوين : اجل ، ماذا تريد أيها غريب ؟؟!! .
    الغريب الثاني : لدينا مهمة لك ...
    غوين بسخرية : مهمة ، اههههه ، وما تلك المهمة ؟.
    الغريب الثاني يرمي صور على الأرض ، يكمل الحديث : أريدك أن تقتل هذا الرجل عنوان منزله في الخلف .
    غوين يحمل الصورة و يتأمل الرجل : هذه مهمة بسيطة ... وكم ستدفعان لي .
    الغريب الأول : خمس و عشرين ألف ين ...

    غوين يرفض الفكرة ، و يرفع يده و يشير الي ثلاثة أضاعف العدد .

    الغريب الاول : أنت في ماذا تفكر ، انه مجرد شخص واحد ...
    غوين يهم بذهاب : إذا ،ابحثا عن شخص آخر ...
    الغريب الثاني : انتظر سندفع لك ، النصف الأول ألان و النصف الأخر بعد المهمة ...
    غوين يفكر ....
    الغريب الثاني : لا دعي لتفكر ، و سأدفع المزيد اذا لم يعجبك الأمر ..

    غوين : حسنا ً ، أريد أن تزيد في الدفعة ثانية .
    الغريب الأول يغضب يرغب بضرب غوين ، يرفع الغريب الثاني يده : حسنا ً نحن موافقون ...
    يخرج الغريب الثاني ظرف مليء بالمال ...يرمه له ...و يهم بالذهاب : أريد أن يموت و إذا اكتشف الأمر احد أفراد عائلة اقضي عليهم ...و بقية المال سأحضرها لك في هذا المكان ، بعد ثلاثة أيام من المهمة ... اتفقنا ..
    غوين يبتسم ابتسامه خبيثة : اعلم ، إذا لم ترجع لي المال فأنك الهدف القادم لي ...
    الغريب الثاني : هذا يعني انك موافق ....


    يخرج الغريبين من تلك المنطقة ....

    الغريب الثاني : و أخيرا يا ليو ستموت ، و لن تقدر على عصيان أي أمر ،هذا إذا نجوت أنت أو احد أفراد عائلتك .... يضحك .هاهاهاهاهاهاهاهاها

    غوين يتحدث مع نفسه : ( يبدو أنها أسهل مهمة في حياتي )



    في الليل ، في المنزل ، الفناء الخلفي ...

    الأب ينادي : سام ، مارسن ... حان وقت العشاء ...هيا أمكما لن تنتظر ..
    ألام تضحك :أنا لن انتظر ، لهذه الدرجة أنا متوحشة ...
    سام ينزل سلام : سأصل أولا ً يا أختي ..
    مارسن تلحق به : لا ،هذه ليس عدلا ...توقف


    342365ed63

    ( ليو سام ، أخ مارسن يبلغ من العمر 18 سنه ، شاب مرهف الحس ، يعتني بأخته ، دائم المزاح ...

    69669e7bd0

    ليو مارسن ، تبلغ من عمر 17 أخت سام الصغيرة كما يقول دائما ً ، فتاة تحب مساعدة الآخرين و الابتسامة لا تفارق وجها ، تعتز بأخيها سام )

    سام يضحك .... يصل الي الفناء الخلفي للمنزل ...
    سام : أنا الأول ، هاهاهاها ...
    مارسن : لا ، هذا ليس عدلا ً ..
    الأب : يا صغاري أرجوكم انه وقت العشاء ...
    سام : ااااه ، اخبرها ، هي التي تسبب كل هذه المشاكل .. و كأنها وجدت لتكون احدي مصائب الدنيا .... يضحك الجميع
    مارسن بغضب : هذا ليس مضحكا...
    ألام : مارسن ، تجاهليهما ، فهما أخرقان علي أي حال ...
    الأب : من الأخرق ألان ؟
    الام تتجاهل الأمر : حبيبي سام أترغب بهذه القطعة ...
    سام يجلس : اجل ...
    الام : أوه ، لقد نسيت إحضار العصير ، مارسن هل ذهبتي الى الثلاجة لتحضري لنا عصير التفاح ...
    مارسن : حاضر ...

    تتوجه الي المطبخ و تبحث في الثلاجة ..
    مارسن : ها ...لا يوجد أي عصير في المنزل ... أمم سأذهب لإحضار بعض منه من البقاله ..

    تتوجه الي باب الخلفي للمنزل ...

    مارسن : امي ، لا يوجد عصير في المنزل سأذهب لإحضاره بعض منه
    ... تذهب
    الام : حسنا ً ، لكن لا تتأخري ...

    تخرج مارسن من المنزل وترتدي سترتها البنية ..تضع بعض من المال ...

    بينما هي تركض ، ظهر لها فجاء شاب من بين الزقاق يحمل معه حقيبه ، فاصطدمت به .
    تقع مارسن و يقع هو الآخر علي الأرض ...
    مارسن : ااااه ، انا آسفة ، ايها الشاب ، هل انت بخير ؟ .. تقف
    الشاب يبتسم : لا عليكي أيتها الفتاة ... انا بخير ..
    مارسن تتوجه إليه و تمد يدها للمساعدة : هل أنت متأكد ؟ .... تبتسم ....
    الشاب يمسك يدها ويقف : اشكركي علي هذه المساعدة .، أنا من يجب عليه الاعتذار لَكِي . ( يحمل الحقيبة )
    مارسن تهز رأسها : أبدا ً انه خطئي لم انتبه لك ...

    صوت ينادي مارسن .....

    سام يركض : ماااارسن ، توقفي ...

    مارسن تلتفت إليه : سام .....
    الشاب : المعذرة على أن اذهب ألان ....
    مارسن تلتفت الي الشاب : إذا ارا...... ( أين ذهب؟؟؟ ) و قبل أن تنهي كلمتها .. كان الشاب قد اختفى ...

    سام يلهث : ااو ، يلكي من سريعة ... هيا لنذهب معا ً
    مارسن تمسك يبد أخيها : اذا ً فالنسرع .... يركضا الى اقرب بقالة في المنطقة ....


    و بين ظلمة زقاق ....
    الشاب ينظر إليها : الأخوة ....

    في البقالة ...

    البائع : إنها بخمس وعشر ين ...
    مارسن : انتظر أنا سأدفع الحساب ... تخرج المال ....
    سام : يبدو انكي غنية في هذه الفترة ، سأطلب منكي ان تعطيني مصروف الشهر ... يضحك ...
    مارسن : تضحك ،يالك من سخيف ... تضع بقية المال في جيبها ...

    يحمل سام الكيس .... يهم بالخروج ...
    سام :مارسن هيا سنتأخر ...
    تبحث مارسن في سترتها ....
    سام : ماذا هناك ؟ ألان .!
    مارسن بقلق : لا اجدها ..
    سام : تجدين ماذا ؟؟؟
    مارسن : القلادة التي اهديتني ايها ...
    سام : ربما هي في المنزل .
    مارسن : لا ... هذا مستحيل ، أنا أضعها دائما هنا في هذه السترة .
    سام يضع يده على رأسه : هذا الذي كان ينقصنا ...
    مارسن تتذكر : لابد أنها وقعت عندما اصطدمت بذلك الشاب ...
    سام : هيا ، لا تحزني سنجدها ، لنذهب و نبحث عنها ..

    يتوجها الى المكان الذي اصطدمت به بالشاب ..

    سام : هنا .
    مارسن تبحث : اجل هنا ..
    سام يبحث ...... بعد فترة ....
    سام : لا اجدها ... هل انتي متأكد ان هذا ،هو المكان ...
    مارسن بحزن : اجل ، لقد اصطدمت به هنا عند هذه الزاوية ...
    سام : لنعد الى المنزل ، سنعود في الغد نبحث عنها ..
    مارسن : لا ....
    سام : سيقلقون علينها .... هيا ..

    مارسن حزينة : حسنا ً ....

    يتوجها الى المنزل ....

    شو رايكم فيها ...

    .....................


  2. ...

  3. #2
    Anime_For_Ever

    مساء الخـــــــير اختي الكريمهsmile smile

    القصه بكل صراحه قمــه في الروعه واحداثها لغاية الان مشوقه

    وانا في انتظار التكمــله بكل شووق

    وإن شاء اللـــه تستمتعي معنا بالمنتدى وتنبسطيgooood

    سلمت يداكي

    تحيـــــاتيsmile smile

  4. #3
    بصراحة

    قصتج في قمة الابداع

    و اني متحمسة وااايد

    للاجزاء الباقية

  5. #4
    zain2002ss : اشكرك على التواصل ...الحمد الله ان القصة لين الحين جيدة


    المجرووحة : ان شاء يظل هذا الحماس لين ما انزل الجزء التالي


    شكرا على التواصل


    قصتي

    روح الموت

    الفصل الثاني : الغريبة
    الجزء : 1-2

  6. #5
    وين التكملة يا انم .. ننتظرها من متى .. لو سمحت بسسسسسسسسرررررررررررررررررعة نبا التكملة .. و قبل هذا .. يستوي خير انشالله .. و شكرا على القصة الروعة

  7. #6

  8. #7
    القصة رائعة

    و الاحداث مشوقة

    و في انتظار التكملة
    شكرا للاخ Arcando على الاهداء الروعةهنا

    شكرا أختي Hill of itachi على أروع اهداء
    attachment

    أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟
    إذا انتهكت محارمنا
    إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ
    إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا
    إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ
    فأخبرني متى تغضبْ؟

  9. #8
    قصة روووووووعة
    ننتظر التكملة
    0db8db9bbcb888243e5939f3889060c4

    && حين تذوق الفراشة طعم التحليق بحرية حين تعرف نشوة تحريك اجنحتها في الفضاء
    لا يعود بوسع احد اعادتها الى شرنقتها ولا اقناعها بان حالها كدودة افضل &&




  10. #9
    الفصل الثاني للقصة

    تدخل مارسن وهي تنادي : أمي ، أبي ... آسفة على تأخري .... تتوجه الي الفناء أولا ً
    سام يحمل الكيس .... ويذهب به الى الفناء الخلفي ...

    تقف مارسن ، و تضع يدها علي فمها و هي خائفة ، سام يتوجه إليها ...
    سام : ما بالكي يا مارسن ؟!!! ...
    مارسن تشير وبكل خوف الي الطاولة المرمية علي الأرض ... و هناك آثر لدماء شخص ما ... وكان المكان في حاله يرثا لها ...
    ينصدم سام مما راه ، و يقع الكيس على الأرض ، ثم يمسك بيد مارسن و يذهب بها الي صالة المنزل ...
    يخبئان خلف الكرسي ، سام : مارسن ، اهدي لا تخفي ،أمي وأبي بخير ،
    حسنا ً .. لا تتحركي من هنا .
    مارسن ترتجف وبكل خوف : لكن ...لكن ماذا لو ... انه بسببي ....
    سام : لا ...لاتقولي هذا انه ليس بسببك ...افهمتي ... ...
    مارسن تمسك به : لو انني لم اضع القلادة ...
    سام يهم بالبحث في المنزل...
    مارسن :الى اين ستذهب ؟
    سام : سابحث اذا كان هناك شخص في المنزل ...
    مارسن تشد بقميص أخيها : لا تتركني هنا ..
    سام يمسكها من كتفيها : لا تخافي ،ساعود ... اعدكي بذلك ..انتظري هنا الى ان اعود حسنا ً ..
    مارسن : ح ..ح.حسنا ً ...

    تجلس مارسن خلف الكرسي و هي ممسكة بنفسها و ترتجف ....
    يتوجه سام الى السلم و يشاهد آثرا لدماء ...يتتبع هذه الدماء .. و ترشده الى غرفة مارسن ....

    يدخل و يجد شخصا ً غريبا ً واقفا ً ، يضع في يده نوع من المخالب مصنوع من الحديد ومازلت الدماء تقطر من تلك المخالب و إمامه جثتين .

    يلتفت الشاب الى سام و بنظرات من البرود : أووه يبدو أن هناك شخص بقي على قد الحياة ...

    يتراجع سام الى الخلف و هو خائف : لماذا ، لماذا فعلت هذا ؟؟؟
    الشاب يقترب ببطء ثم يقف ، و يتنهد : لماذا ،اهه ... لا اعرف أيها الفتي ... ولكنك لن تبقي على قيد الحياة .... يتوجه نحو النافذة ..

    يقفز الشاب....
    يتوجه سام الى النافذة ، و يبحث عن ذلك الشاب : سحقا ً ، لقد هرب ، مارسن ، يجب أن اخرج مارسن من هنا ...

    ينظر الى الجثتين (أمه و أبيه ) ... بنظرة حزن و آلم ... و يخرج مسرعا ً .

    يتوجه الى مارسن ً ...

    يمسك يدها و يهم بالخروج ...
    مارسن : سام اين ابي و امي ؟..
    سام مستعجل : يجب ان نخرج من هنا ... و بسرعة ..
    مارسن : لماذا، أين هما ، سام .....سام
    سام: .....................

    يتوجهان الي الممر المودي الي الباب الأمامي ...

    و لم يلبثا بالوصول إلا و انفجر المكان ...

    الشاب واقف أمام المنزل شبه محطم وهو يحترق ....

    الشاب ينظر الى المنزل المحطم : (وهذه مهمة أخرى انتهت ...)
    ولم يلبث بالذهاب إلا ويسمع صوت يناديه قادم من بين حطام المنزل المحترق ...

    ..........غوين ...........غوين ..................غوين .............

    غوين : ماذا !!! ما زال احدهم على قيد الحياة ، سحقا ً ....
    يتوجه الى داخل و يتتبع صوت ... ويشاهد مارسن ً وهي مصابة في رأسها ، والدماء مازلت تسيل و إصابات بليغة في جسدها ...

    w6w_20060422034015327af0f7
    مارسن مرمية على الأرض تنادي وهي غير واعية لما يحدث حولها : سام ....... سام

    يقترب غوين ويخرج سكين من جيبه ... و يمسك بمارسن يقرب السكين من رقبتها ...

    مارسن تفتح عينيها بضعف : سام
    w6w_20060422034130c34d7d4a

    و تكمل حديثها : سام ، لا .... لا ...تت... رك....ني ..
    و يغمى عليها ...

    تسقط قلادة تعلقت بسترة غوين ...

    w6w_20060422034204be80bd7a

    ينظر غوين الى القلادة ..... غوين يرغب بقتلها لكنه لا يقدر، شاهد خيال لفتاة يعرفها لكنه لا يتذكر من هي ، هناك شيء ما يمنعه من قتل هذه الفتاة ، يحدث نفسه : ( سحقا ً ، لطبيعتي البشرية ) ...

    w6w_20060422034238e36f0c74

    ومن بين جدران ذلك البيت المحترق ، تقف خيال فتاة ...


    w6w_2006042203431257fb60bd

  11. #10

  12. #11
    رووووووووووووووووعة


    ننتظر التكملة

  13. #12
    عزيزتي anime for ever:
    رائع..
    انتظر البقية..
    تحياتي..
    أمجاد..

  14. #13


    المرعبة : هلا فيج معنا في القصة .....

    كورابيكا-كاروتا : شكرا ً على التواصل هذي التكملة

    Amjad_F : شكرا على التواصل


    ان شاء الله .... اذا ما سويت لها رسمات بحاول اني انزلها كل اسبوعين تمام

    .................................................. ..........................

    هذي التكملة


    يأخذ القلادة ، ثم يحمل مارسن خارج المنزل المحترق ... شاهد غوين أناس متجمهرة خارج المنزل و سيارات للإسعاف ... وسيارات الخاصة لاطفاء الحريق ...
    توجه المسعفون إليه ...

    المسعفون : هل هناك احد في المنزل ؟

    غوين يهز رأسه بنفي ... ثم يضع مارسن على الحمالة ...

    المسعف : أسرع أرجوك يا سيدي ....قبل أن نفقدها ..

    غوين ينظر إليه .... و يركب السيارة الإسعاف معهم ...

    المسعف الاول : حالتها خطيرة ... يجب أن نصل بسرعة الى المستشفى....

    المسعف الثاني: يجب ايقاف هذا النزيف ... ثم يطلب المسعف الاول من سائق ارسال تقرير ليتم تجهيز غرفة العمليات .

    حينما وصلوا ...

    يخرج المسعفون مارسن من السيارة و يتوجهون بها الى غرفة العمليات ...
    غوين يقف خارج غرفة العمليات ، لا يعرف لماذا ذهب معهم ، لا يعرف لماذا دخل الى المنزل حينما سمع صوت يناديه.... لماذا ...... كلها أسئلة لا يعرف لماذا أو كيف أو من يقدر على الجواب عليها ...


    غوين ينتظر على احدي المقاعد القريبة من الممر المؤدي الى غرفة العمليات

    بعد حوالي خمس ساعات ...يخرج الطبيب ...


    يقف غوين و يقترب الطبيب : هل أنت شقيقها ؟؟...
    غوين بشيء من التردد : أ .... أج.... اجل ... كيف هي حالها ؟
    الطبيب يهز رأسه بنفي : حالتها جدا ً خطيرة وستبقى في غرفة العناية المشددة ، لقد أصيبت أصابه بليغة في رأسها إنها في غيبوبة و أتمنى حقا ً أن تنجوا منها ...

    غوين يتراجع الى الخلف ....
    الطبيب يضع يده على كتف غوين : سامحني أيها الشاب .. لقد فعلت ما يجب عليك فعله ... و الباقي دعه عليها إذا رغبت في بالاستيقاظ ..

    يذهب الطبيب .، ويقف غوين أول مره في حياته ، يقف هو حائر ماذا يفعل طول تلك الثامن سنوات ، من القتل ، لم يقف مثل هذه الوقفة و هو يتذكر خيال تلك الفتاة التي تراوده .......

    غوين يمسك رأسه : لماذا لا تخرجين من رأسي أيتها الفتاة ...لماذا لا تذهبين ...

    تسقط قلادة مارسن ..على الأرض ... يشاهدها غوين و يتذكر وجه مارسن.
    مارسن : ااااه ، انا آسفة ، ايها الشاب ، هل أنت بخير ؟ .. تقف
    الشاب يبتسم : لا عليكي أيتها الفتاة ... انا بخير ..
    مارسن تتوجه إليه و تمد يدها للمساعدة : هل أنت متأكد ؟ .... تبتسم ....

    غوين : أنها من اصطدمت بها ... مارسن ... يحمل القلادة ....

    و يتوجه الى غرفة العناية المركزة ...

    يدخل وهو حامل القلادة معه يناديها : ( مارسن ....مارسن )، و يلبسها القلادة.

    و يخرج من غرفتها و يعود الى المكان الذي يعيش فيه ...في تلك الليلة
    لم يتوقف غوين عن التفكير بمارسن او سام ...
    يتقلب بين طيات السرير في ظلمة الليل ...و شعاع واحد يدخل في تلك الغرفة المظلمة .. ألا وهو شعاع القمر يدخل عبر النافذة و حفيف الأوراق يعلوا ... و الأسماء في رأسه تتردد ....
    سام ................. مارسن ............. سام.................... مارسن

    و في اليوم التالي ....
    خرج غوين يتمشى بين شوارع المدينة ... و يستمع لأحدي الأخبار علي التلفاز المعروض في احدي المحلات الخاصة للبيع التلفاز ...

    نشرة الأخبار ...

    تعرض منزل في ضواحي هذه المدينة الى تدمير ،و قد وجد من بين الأنقاض جثتين لشخصين و قد عرف صاحب المنزل وهو تاكاشي ليو ، الخبير بتقنية الحاسوب ، وقد رجحت الشرطة بان العملية قد تكون مدبرة و لا نعلم إن كان هناك احد من أبناء على قيد الحياة ، وقد عرف .......

    ترك المكان و توجه الى المستشفي ....

    في غرفة من إحدى الشركات ....

    الغريب الأول : سيد سيف لقد أنجز المهمة ...
    سيد سيف يضحك : ها ها ، انه يستحق أكثر مما طلب لقد دمر الشخص الذي للطلما كرهته ليو .... جو أرسل إليه الكثير من المال ... الكثير انا لا اكترث ... ها ها هذا جزاء من يرفض التعاون معي .... هاهاها
    جو : أمرك يا سيدي ....




    أما في المستشفي .....

    غوين حامل معه سلة مليئة بالزهور ، و يذهب بها الي مارسن ...

    يدخل الغرفة .... ويجد هناك ممرضة تعتني بها ...
    الممرضة : المعذرة يا سيدي ممنوع دخول أي شخص الى هذه الغرفة
    غوين : ارغب بان أعطيها هذه الزهور ؟
    الممرضة : إنها زهور جميلة ... هل هي لشقيقتك ؟؟
    غوين : اجل ....
    الممرضة تبتسم : أنها سعيدة بتواجدك هنا ...
    غوين باستغراب .... و تكمل الممرضة : صدقني .... ربما تكون هي في غيبوبة لكنها ، مازلت تشعر بما يدور حولها ، و ربما ببقائك الدائم إليها قد يجعلها تستفيق من هذه الحالة .... دعني أضعها بالقرب منها ..

    تضع ا الممرضة الزهور على الطاولة المقابلة لها ثم تخرج من الغرفة ...

    يقف غوين خارج الغرفة و يتأمل مارسن ...

    ثم يعود الى المنزل ...


    و بعد ثلاثة أيام
    في الليل ... يحضر جو هو حامل معه حقيبة محملة بالكثير من النقود

    جو ينادي : غوين .. أيها القاتل ؟ ....
    يخرج غوين .....
    جو يقدم له الحقيبة : هذه هي بقية نصيبك من المال ... لا تخف لقد أكثر السيد من عطاياه لك ...
    غوين : ............... ، يأخذ الحقيبة ....

    يذهب جو و يبقي غوين ثم يسقط على ركبتيه ، و الدموع تنهمر من عينيه .... و كانت تلك أول مر يذرف فيها دموع بعد طول تلك السنين من القتل .....

    غوين متشتت الأفكار يلمس الدموع ثم يضرخ : لماذا ....لماذا ابكي ألان ...
    و تخرج له خيال تلك الفتاة ...
    خيال الفتاة : هذا لأنك إنسان ...
    غوين على الأرض : ومن تكونين أنتي؟؟؟...
    خيال الفتاة : هل نسيتني يا غوين؟؟؟ ، أنت لا تتذكرني ..هل هذا صحيح ؟..
    غوين يقف ، ثم يصرخ : كيف لي أن أتذكرك بعد تلك السنين ؟... يتنفس
    ثم ينظر يمين و يسار ..
    خيال الفتاة من خلفه : غوين صدقني ستتذكر ، من أنت ؟ و من أنا ؟
    يلفت الى الخلف : انتظري لا تذهبي ...
    خيال الفتاة تبتسم : سأعود ، أنا أعدك ، اعتني بمارسن . فهي الآن شقيقك الصغيرة ... تضع يدها على وجه غوين ...
    غوين يبكي : لا تذهبي ... ارجوكي ......يضع يده على وجه ..

    لم يعد هناك احد بالقرب منه ....

  15. #14
    مشكورة اختي عالقصة و ننتظر التكملة بالجديد و القريب tongue

  16. #15
    ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا الله
    بجنن القصة
    بليييييز كملها باقرب وقت تشوقت
    p9s12768




  17. #16
    مشكورة اختي على القصه الروعة

    فيها كثييييير من التشويق

    وان شاء الله بتابعك

    سلام

  18. #17
    السلام عليكم

    Blue Mo00on
    آسفة جدا ً على التأخير وشكرا على التواصل ...


    المرعبة
    هذي هي التكملة الجزء الاخير للفصل الاول ...


    عاشقة ميــريك
    شكرا على التوصل ..




    التكملة


    لم يعد هناك احد بالقرب منه ....

    .................................................. ......................

    خلال الفترة الماضية ...

    كان غوين يهتم بتكاليف عناية مارسن وكان أيضا ً يزورها كل يوم و قد مر ثلاثة اشهر على تلك الحادثة ، وخرجت مارسن ، من غرفة العناية المركزة ، لكنها مازلت فاقدة للوعي ....

    و في ذلك صباح ، ذلك اليوم ....

    غوين جالس بالقرب منها ....

    غوين يتحدث إليها : مارسن ... كيف حالكي اليوم .. هل أنتي بخير؟....
    مارسن : ........
    غوين : لا اعرف لكنني اشعر و كأنني مجنون ...
    تخرج خيال الفتاة : مجنون ، وعلى ماذا أنت مجنون ؟؟
    غوين يلتفت : من ......... هذه أنتي ؟
    خيال الفتاة : ومن غيري ... تقترب و تجلس بالقرب من مارسن ... و تسال : كيف هي حالها ألان ؟
    غوين ينظر الي مارسن : أنها بخير ألان ، لكنها مازلت في غيبوبتها ...
    خيال الفتاة : ستستفيق أنا واثقة ....
    غوين بحزن : لا اعتقد ، ذلك .. اخبرني أيتها الفتاة الغامضة ، ما هو اسمكي ؟
    ..... : طيف ..

    (طيف ..فتاة غامضة تظهر لغوين من فترة الى فترة ، لا يعرف عنها غوين أي شيء ، إلا أنها تساعدة على تخفيف الحزن الذي في قلبه )


    غوين : ماذا ؟
    خيال الفتاة : لم تكن أنا ... ثم تختفي ...
    ينظر الى مارسن ثم يمسك بيدها : مارسن ... مارسن ... هل تستطعين سماعي ؟ ...

    يضغط على احد الأزرار لينادي الممرضة المشرفة على مارسن ...

    تحضر الممرضة على عجل ....

    الممرضة : ماذا هناك يا سيد غوين ...
    غوين سعيد : انظري ، لقد استيقظت ، لقد استيقظت ...
    الممرضة سأحضر الطبيب ليعينها ..... تخرج من الغرفة .....

    غوين سعيد : مارسن ، ما كان اسم تلك الفتاة ؟
    مارسن تفتح عينيها ، وتبتسم : طيف ...

    يحضر الطبيب بعجل ومعه الممرضة ...

    الطبيب : لا اصدق ذلك ، لقد استيقظت ....
    يعاين الطبيب مارسن : اخبرني يا صغيرتي ما هو اسمكي ؟ ....
    مارسن تنظر الي غوين بنظر حالمة ،رددت الاسم الذي سمعت : مارسن
    الطبيب : هل تتذكرين ما حدث لك قبل ثلاثة اشهر ؟
    مارسن تهز رأسها بنفي ....
    الطبيب ينظر الي غوين : أنا سعيدا ً جدا لتحسن حال شقيقتك ...
    غوين : هل تستطيع إن تخرج ؟ ....
    الطبيب : اجل ...لكن اريد اجراء بعض الفحوصات ...
    غوين ينظر إلى مارسن : هل سمعتي هذا ؟ ، تستطيعين الخروج من المستشفي ...

    تبتسم مارسن ، وابتسامتها كنبضا ً بين قيود شك في صدر غوين ، إحساس لم يشعر به من ذو زمن طويل ....

    غوين يمسك بيد مارسن : مارسن سأذهب للإحضار بعض الأشياء ، وسأعود ... اتفقنا .
    يتوجه الى الممرضة : ارجوكي اعتني بها الى أن أعود ....

    يخرج غوين ....

    غوين سعيد ، و الابتسامة لا تفارق وجه ، رغم ان دماء القتل تسري في عروقه إلا أن ابتسامة مارسن ، أعادت بعض من تلك الاحساسيس التي دفنها من ذو زمن بعيد ...

    تخرج له طيف : غوين ، أنت سعيد ، لم أرك من قبل بهذه السعادة ...
    غوين ينتبه : طيف ، هل هذا هو اسمك ؟ ...
    تبتسم طيف : اجل ...
    غوين بستغراب : انه اسم جميل لفتاة لا اعرف ما حقيقتها ؟
    طيف : لا عليك ، ماذا ستفعل ألان ؟..
    غوين : سأحضر بعض الملابس لمارسن ....
    طيف : اذا سأساعدك ..
    غوين يضحك : ها .. إذا اريني ما هو ذوقكي؟ .
    طيف و بكل تكبر : ها ، أنت لا تقد ر علي ، و لن تقدر طول حياتك ...


    أما في المستشفى ...

    مارسن تمسك القلادة التي تمتلكها ، و تتساءل أمام النافذة ، لماذا هي هنا؟ و ماذا حدث قبل ثلاثة اشهر ؟ .

    تدخل الممرضة ،وهي تحمل معها بعض الطعام ...
    الممرضة : هيا يا مارسن ، حان وقف الطعام ..
    مارسن تتذمر: أنا لست بصغيرة ...
    الممرضة : او حقا ً ...لكنكي لم تتذوقي الطعام منذو فترة طويلة ... وهناك حقنه بانتظارك بعد الطعام ومن سيكون سعيد الحظ الذي سيأخذها ؟
    تجلس مارسن على السرير : لست انا ..هاهاها
    الممرضة تضحك : لم اركي بهذه الحال ...حتى شقيقك غوين لم اره سعيدا ً لهذه الدرجة ...
    مارسن : (غوين) ..
    الممرضة تنظر الى مارسن : مارسن ماذا هناك ، هل أنتي بخير ؟..
    تلتفت الى الممرضة تبتسم : لا أبدا ً ، أنا بخير ... دعني أرى ،ماذا لدينا اليوم

    شاهدت تفاحة حمرا اللون ... أخذتها ، نظرت فيها لكن هناك شيء ظل في عقلها ، دماء و صور لشاب و انفجار ... ثم سقطت التفاحة من يدها ...

    مارسن بخوف : ما كان هذا ؟؟
    الممرضة :هل هناك خطب ما؟ ..
    مارسن تبتسم : لا شيء حقا ً .


    وبعد خمس ساعات من التأخير ... يعود غوين حامل مع الكثير من الأكياس
    غوين شديد السعادة : مارسن لقد أحضرت لكي الكثير من الأشياء ... ارجوا أن تعجبك ..
    مارسن : آآآه هل كلها لي ؟ ... تبتسم ... أشكرك...
    غوين بارتباك : لا داعي للشكر ...سأخرج ألان لتغيري ملابسك .. و سامر على الطبيب لأخذ من عنده أورقة خروجك من المشفىء ....

    يخرج من الغرفة ، ويتوجه لطبيب ...

    الطبيب : ها غوين ،كنت بانتظارك .. تفضل و اجلس ...
    يجلس غوين : م ..ماذا هناك أيها الطبيب؟ ...
    الطبيب : لا ارغب بتحطيم ظنك رغم أن حالة مارسن قد تحسن كثيرا ً ، لكنها لا تتذكر أي شيء حدث لها ، فربما هي لن تتذكر اي شيءالان وقد تطول فترة تذكرها فبعض الناس يتذكرون خلال فترة بسيط و البعض الاخر قد تتطول بهم الفترة فقد تصل به الى سنة او اكثر .... ذلك يعتمد على المواقف التي ستمر عليها لتتذكر ..لذلك اعتني بها جيدا ً ...
    غوين : اجل أيها الطبيب ..
    الطبيب : تفضل هذه هي أوراق خروجها ،من المستشفي ، تستطيع أن تصطحبها الى المنزل الآن ...

    غوين :اشكر ايها الطبيب ، على كل شيء ..
    الطبيب : هذه هو عملنا ، أتمني لكما الشفاء الدائم ،و لا تنسي ، اعتني بها جيدا ً.
    يخرج غوين و يتوجه الى غرفة مارسن ، يدق الباب : مارسن هل أستطيع الدخول ؟ ...
    مارسن : تفضل ...

    يدخل غوين ..
    مارسن : إذا ما رأيك ، يا أخي .. أليس الملابس جميلة ..
    غوين يشاهد خيال طيف (تلك الفتاة الغامضة) يقف ، و لا يقول شيء
    مارسن تمسك بيده : غوين ، هل نذهب ألان ؟
    غوين يتنبه : ماذا ؟
    مارسن : أقول لك أليست ملابسي جميلة ......
    غوين : اااه ،انها جميلة ...حقا ً جميلة ...
    مارسن تبتسم : أشكرك ..هل نستطيع الذهاب ألان ؟
    غوين : اجل ،مارسن ..
    مارسن : ماذا هناك ؟...
    غوين : ااااه ...لاشيء ..
    مارسن :...
    غوين : ااااه ، لنذهب ألان


    يخرجان من المستشفي ، و يذهب بها الى احد المباني التي تجاورها محلات للبيع و غيرها ، داخل المدينة بعيد عن المنطقة التي كان يعيش فيها ...

    أناس جدٌدٌ ، منزل جديد لغوين ومارسن ، فهل ستكون حياتهما الجديدة في ذلك المكان ؟ ...

    يصلان ....

    غوين : اذا يا مارسن ...ما رأيك في هذه المكان ..أليس جميلا ً ...
    مارسن : انه جميل ، لكن ماذا سنفعل بكل هذه المساحة الخالية أسفل غرفنا.
    غوين : حسنا ً ، لم أفكر بالأمر حتى ألان ...
    مارسن : اااامم ، إذا ً ما رأيك بمحل لبيع الزهور ...
    غوين : محل بيع الزهور !!!...
    مارسن متحمسة :هل توجد هناك محلات لبيع الزهور في هذه المنطقة ..
    غوين يفكر و يضع يد على وجه : لا اعتقد ...
    مارسن :اذا ،ماذا نتظر ، لنفتح المحل و لنسميه ...
    غوين يهدأ مارسن : ااووو ، تمهلي و لا تتحمسي كثيرا ً ....
    مارسن تنظر اليه : ها .... ماذا لم تعجبك الفكرة ...سيكون من الجميل لو ان الناس يحضرون لشراء الزهور صدقني .... الفتيات ، يعشقن الزهور ... تنظر اليه بنظرات غريبة .... و تفكر... وتكمل حديثها : و اعتقد ان الفتيات سيحضران اذا شاهدن شابا ً وسيم مثلك يعمل في المحل ..
    غوين يحمر من الخجل : توقفي يا صغيرة ..... سأفتح المحل يكفي كلاما ً ..
    تحضن مارسن غوين : أشكرك ... يا أخي ... سأختار غرفتي أولا ً ..
    غوين : ها ، لا يجوز ... توقفي هنا ...
    تخرج طيف : ( صدقني يا غوين ، هذه بداية لحياة كل منا)...


    بدأ ذلك الصيف و بدأت حياتي معه ، حياة جديدة ، مع فتاة غيرت مجرى حياتي ، و خيال فتاة لا اعرف من تكون؟ ، رغم حضورها الدائم ....

    رغم أنني قاتل مأجور ، إلا إنني اشعر و كأنني ولدت من جديد ...


    نهاية الفصل الأول ..

  19. #18
    يااااااااااااااااااااااااااااي
    صح انك تاخرت كتير
    لكن التكملة كانت رائعة جدا جدا

    شكرا لك وفي انتظار الفصل الثاني...

  20. #19
    جيد..
    رائع..
    انتظر البقية..
    لكن لي مأخذ واحد..
    انتبه جيدا للقواعد النحوية والاملاء..
    فمن المؤسف أن يضيع جهدك بسببهما..
    استمر..
    معك دائما..
    تحياتي للجميع..
    أمجاد..

  21. #20

الصفحة رقم 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter