بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اطلعت على ملحق الرسالة لصحيفة المدينة السعودية ليوم الجمعة الماضي28/11/1426 وكان هناك مقال مؤلم احتل صفحة كاملة بقلم الداعية السعودي المعروف خالد عبد الرحمن الشايع عن موضوع اثار ضجة كبيرة في العالم الاسلامي لكني لاحظت ان الردود من اعضاءمكسات ما كانت على قدر أهمية الحدث ...............وكنت أتساءل لماذا؟؟؟؟؟
الموضوع هو عن الصحيفة السخيفه Posten jyllands التي اباحت لنفسها رسم سيد البشرية محمد صلى الله عليه و سلم في صور كاريكاتورية مسيئة وكأن العالم خلا من القضايا حتى تتعرض لرسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم وبما ان الجهود الدبلوماسية فسلت فشلا ذريعا في رد الاعتبار الى ملايين المسلمين حول العالم والضغوط من وزراء الخارجية العرب و المسلمين لم تؤت ثمارها فما لها الارجالها ..........الهكرز المسلمين هم الامل الاخير لوضع حد لهذه الاعتداءات على المسلمين ولن تكون هذي اخرها اذا لم يتم التعامل معها بحزم فمثلا اعلنت الحكومة الدانماركية ان ما نسب الى الصحيفة هي جزء من الحرية الصحفية وانها والله همجية وليست حرية فاتمنى اولا اغراق ايميل الصحيفة بمطالبات الاعتذار للمسلمين عن هذا الخطأ الفاحش وايضا ورد في المقال الهاتف و الفاكس 4587383838+523303030 وليس هذا فحسب بل يجب اغراق ايميل وزارة الخارجية الدنماركية بمطالبات للاعتذار ايضا وهذا هو الايميل والموقع
um@um.dk وللراغبين في التعريف في رسالة الاعتذار التي اترككم لايجاد صيغة موحدة اذا تحبون اقول للراغبين في التعريف اكثر بالدين الاسلامي وبالاخص سيرة رسولنا الكريم يوجد على الرايطين الاتيين تعريف مبسط بالانجليزية:
واذا لم تجدي الاساليب اعلاه فالحل الوحيد هو فيرسة اكبر قدر ممكن من المواقع الالكترونية الدنماركية وجعل جميع صفحاتها موصلة الى صفحة مطالبة باعتذار وخصوصا المواقع الرسمية او التي لديها عدد زوار عالي جدا خصوصا ان الهكرز العرب معروفون باحترافهم العالي بعد التقرير اللي بثته الخارجية البريطانية عن تفوق الهكرز العرب والمسلمين على الاسرائليين في حرب المواقع الاليكترونية بالدليل انها حذرت الهكرز البريطانيين من التدخل باي حال من الاحوال لان ببساطة النتيجة ليست لصالح اليهود
واتمنى نشر هالموضوع في اكبر عدد من المنتديات لحشد التاييد والمشاركة
والله من وراء القصد
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات