الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12
مشاهدة النتائج 21 الى 23 من 23
  1. #21


    فضفضة عالسريع عن أتاك أشياء متفرقة (كنت أعيد بعض الحلقات والمشاهد قبل لحظات وقررت أفضفض مرة أخرى):

    ليه أنا ما لاحظت لهذا الشيء حتى الآن..أعني أنا لاحظت بس ماركزت معه وجاء على بالي الحين..هو شيء ليس بتلك الأهمية ولكن جد يعني:
    ميكاسا=آزور آهاي
    إيرين=نيسانيسا
    laughlaughlaugh
    هذه مقارنة قاسية جداً جداً من قبلي، لأنني أجعل إيرين هكذا كالمرأة التي دائماً ما يأتي فارس ما ليقوم بحمايتها ولكنها حقيقية، ميكاسا هي الولد وإيرين هو البنت، تعتقدوا أني لم افكر في ذلك بالمواسم الأولى؟!laughlaugh
    لمن لا يعرف من هو آزور آهاي هو بطل أسطوري في أغنية الجليد والنار يضحي بمحبوبته نيسانيسا لأجل صنع سيف لينقذ البشر من الخطر الأعظم..
    مع أنه الفارق كبير لأن نيسا نيسا لم تكن تشكل تهديد للبشر أبداً.
    ولكنها مقارنة ساخرة، إيرين دائماً ما تأتي ميكاسا لحمايته ويعجز هو عن فعل أي شيء، الشيء الوحيد والأول الذي فعله إيرين لما امتلك القوة هو الشروع في تدمير العالم وإفساد الأرض والحرث، شخصية غير متزنة بالمرة وهذا مايجعلها جذابة في رأيي..
    تعرفوا من أكثر  مشاهدي المفضلة في أتاك أي واحد؟!
    لما إيرين يتحكم في عملاقه المؤسس لأول مرة في نهاية الموسم الثاني لما تلامس مع عملاقة داينا فريتز..
    attachment
    لسببين أولهما:
    الأوست والأوست والأوست مع الصدمة وقتها مع مؤدي صوت إيرين رهااابة..مؤدي صوت إيرين ابدع في ذاك المشهد حسيته أداه من القلب مشهد انكسار إيرين وبكاءه.
    ثانياً إيرين استرجل أخيراً في تلك اللحظة وقرر حماية ميكاسا لأول مرة احترمته حينها (قرر حماية ابتسامة ميكاسا مهما كلف الأمر)..
    المشهد ككل كان متكامل، جميل ورائع وصادم غير شاعريته بالطبع وأسلوب التحريك البطيئ لحركات إيرين عندما استجابت له العمالقة وتحركت لأكل العملاقة المبتسمة..

    شيء ثاني:

    ذكرت أن حلقة "فجر البشرية" هي المفضلة لدي لأسباب عديدة فيها وصل الدك لمارلي، تجمع تحالف عالمي لصد الهجوم المزلزل مع أوستي المفضل "هل هذا هو المدمر؟ أم هذا هو الحاكم؟" الأوست هذا خيال خيال مع رعب المشهد، غير أننا دخلنا لعقل إيرين أخيراً وتفاجأت أنه عندما استقبله أسرى الحرب في مارلي وعاش كل تلك اللحظات معهم كانت فكرة الإبادة ملصوقة في دماغه بالفعل وبقوة، وقتها هو كان يعرف أنه سيبيد البشر لا محالة، بس ما يريد ولكن عنده رغبة في ذلك خارجة عن سيطرته《 فسروها على راحتكم ماقدرت أوصل مشاعره صراحةlaughlaugh..
    خذوها على أنه شبه مُسيّر، لما رأى الطفل رامزي يُضرب كان يعرف أنه حينقذه في هذه اللحظة وسيقتله لاحقاً في دك الأرض لذا قال "كف عن التصرف كشخص صالح" وذهب ولكنه عاد كذلك وانقذه كما رأى في ذكريات المستقبل بالضبط، وقتها عرف أن إرادته الحرة مسيرة كذلك، وجلس يبكي ويعتذر لرامزي عن قتله له في المستقبل واختلق عذر جديد واهي للدك "العالم الخارجي محبط ليس كما تخيلته"، هذا صحيح بالنسبة لشخصية إيرين ولكن هذا الشعور تم استغلاله كذلك لتنفيذ هذا الفعل.
    شيء ثاني مهم، نسيت أتكلم عنه بشكل مفصل، المسار الزمني في الحلقة الأخيرة الخاص بميكاسا وإيرين في منزل ميكاسا، بصراحة لا اعرف من اختلق هذا المسار لكن اعتقد أن إيرين هو من صنعه في الغالب..
    السبب الذي جعلني أشك في من خلق هذا المسار أهو ميكاسا أم إيرين ؟ هو أن هذا المسار الزمني تفرع عن المسار الأصلي في حلقة فجر البشرية بعدما سأل ميكاسا عن مشاعرها تجاهه، قالت له وقتها "أنت عائلتي" وبصراحة لا أعلم أي إجابة كان يريدها بالضبط ولكن فيما بعد تساءلت ميكاسا هل كان الوضع ليختلف لو أنها أعطته وقتها إجابة مختلفة؟ لأنه في ذلك الوقت اختفى تماماً ليبدأ خطته الخاصة في دمار العالم، طبعاً تساءُل ميكاسا يعطي انطباع أن الدك تفعّل بسبب ميكاسا وجوابها على سؤاله وهذا سخيف للغاية.
    attachment
    لهذا السبب افترضت أن ميكاسا هي من خلقت هذا المسار الزمني، في تلك اللحظة عادت بالزمن للوراء و قامت بتغير إجابتها مِن (أنت عائلتي) لشيء آخر ونتج عن ذلك مشهد الكوخ، لكن لا شيء في الإنمي ظهر أن ميكاسا أو الأكرمان يملكون تلك القدرة على الإطلاق (أي قدرة على التلاعب الزمني) لذا بقي إيرين وهو المرجح أنه يفعل ذلك بالطبع عن طريق قوة المؤسس.
    لكن عند العودة للمشهد في الحلقة الأخيرة ذلك المسار موجود منذ عام كامل أو عدة أشهر المهم الفترة منذ تلك اللحظة في حلقة فجر البشرية إلى مماته، لم يكملا الأربع أعوام حتى داخل ذلك المسار، موته هناك تزامن مع موته في الحقيقية، يقول إيرين قبل ذلك أنه لم يستطيع أن يرتكب إبادة جماعية للبشرية لذا قررا الهرب وترك كل شيء ورائهم، لذا كتبت سابقاً أن هذا مسار زمني يائس جربه إيرين و أختاره عند سئمه لكل شيء ومع ذلك لم يمنع ذلك حدث دك الأرض من الأصل، الحدثين حصلا معاً عيشه مع ميكاسا بهدوء وسلام ودكه للأرض وكأنهم في عالمين موازيين (أسلوب التعبير عن العيش في تلك المسارات كأنه حلم يحدث في كل عمل رأيته عن الأكوان المتوازية والمتعددة، ميكاسا لما استيقظت رأت معركة بين السماء والأرض كأنها حلم وعندما عادت للواقع رأت مشهدها مع إيرين في المنزل كأنه حلم ولكن كلا المشهدين واقعيين في عوالم أو أكوان أخرى).

    لكن السؤال، ما هي أهمية ذلك المسار الزمني اليائس؟

    بالطبع له أهمية عاطفية وهي أكثر نقطة أثارت إعجابي في النهاية، إبراز إنسانية إيرين الشحيحة وقتها، لم يكن يريد أن تكون آخر ذكريات ميكاسا عنه عندما قال لها لطالما كرهتك يا ميكاسا، ولذا أخرجها من ذلك المسار لمسار آخر وبكذا جعل آخر ذكريات ميكاسا عنه شيء سعيد وكان آخر ما سمعه منها قبل قتلها له هي أصوات أنفاسها الدافئة، حتى عند موته في الحقيقة كان مغمض العينين ولم يفتح عينيه إلا ليلقي عليها نظرة أخيرة..
    attachment
    والله اعترف من أجمل ما شاهدت من العلاقات رغم غرابتها الشديدة وعدم ملاحظتها بسبب بساطة شخصية ميكاسا وتعقيد شخصية إيرين وهو ما جعلها فريدة في رأيي..
    لكن ليست هذه الأهمية الوحيدة لذلك المسار الزمني، لو لم يخرّج إيرين ميكاسا من المسار الحقيقي لما استطاعت قتله بتلك السهولة والثقة، قبل أن تنقض لداخل فم العملاق، كانت غير متماسكة و تعاني من صداع وضيق شديد وتقول "كيف وصل الأمر لذلك الحد، هل كانت تلك آخر مرة؟" ولكن بمجرد أن خرجت من المسار الزمني اليائس كانت واثقة وثابتة تماماً في قرار التضحية به لإنقاذ البشرية حتى أنها ارتدت الوشاح ومن ثم عرفت على الفور مكان تواجد إيرين داخل فم عملاقه.
    attachment
    أي أن لولا ذلك المسار الزمني اليائس لربما لم تستطيع ميكاسا قتل إيرين أساساً.
    يومير لعبت دوراً هنا..
    وهنا تكمن الأهمية، لم يكن خلق ذلك المسار ليقدم أو يؤخر أو حتى يغير شيء من قرار الدك كما اعتقد إيرين ولكنه بالمقابل يعزز طريق الخلاص عن طريق الدك بجعل ميكاسا تجد خيار التضحية سهل بالنسبة لها.

    *سأعود مرة أخرى لأتحدث عن مشاهد وملاحظات جديدة بعد إعادة بعض الحلقات، في أشياء كثيرة بكتشفها لأول مرة مع إعادة المشاهدة.







  2. ...

  3. #22


    (عدت من جديد ببعض الملاحظات عن أتاك)
    هل تعلمون أن أجمل شيء في متابعة عمل بشغف ليس المشاهدة الأولى وإنما المشاهدة الثانية عندما تبدأ في ربط وتجميع كل الأمور مع بعضها لتكتمل لك الصورة أخيراً:

    بالعودة للحلقة الأولى في المشهد الأول لإيرين والحلقة الأخيرة المشهد الأخير لإيرين:

    اكتمال اغلاق دائرة العود الأبدي بعد إضافة هذا المشهد..
    attachment
    attachment
    attachment
    attachment

    لم اتوقع أن أرى شيء شبيه ب Dark في هجوم العمالقة أبداً.
    بالعودة لتساؤلات إيرين في حلقة "فجر البشرية" نصفها الثاني:
    "أين بدأ كل شيء؟ هناك (مشهد الشجرة الأول مع ميكاسا)؟ أم هناك (مشهد يومير مع الخنازير)؟ كلا، لايهم".
    لم يكن يدري أين هي بداية كل هذا لأن:

    البداية هي النهاية، والنهاية هي البداية، والموت هو بداية حياة جديدة..هذه هي فلسفة نيتشيه الوجودية في فرضية العود الأبدي.
    الزمن في كلا من دارك وأتاك لا يتغير، الزمن لا نهائي، والمادة نهائية، تسلك الأحداث مجراها بكل الطرق والاحتمالات الممكنة لتصل في النهاية لنفس النتيجة، وعند استنزاف كل الأحداث المحتملة (سواء عن طريق مسارات زمنية متعددة أو حتى أكوان متوازية متعددة) تبدأ الدائرة في إعادة نفسها من جديد من نقطة النهاية السابقة وهكذا، العالم والأحداث متكررة في كل دورة جديدة، وفي الدورة الواحدة تسلك الأحداث أي (المادة) كل احتمالاتها الممكنة.
    مفتاح هذه النظرية هي فكرة الزمن اللانهائي الموجود داخل مسارات يومير (الأصل) وبتدمير الأصل تختفي كل تلك الأكوان والاحتمالات والدورات اللانهائية.
    الأصل كانت تلك الدودة التي ارتبطت بيومير ومن ثم إيرين.
    لعب الكاتب بعقول القراء باتجاهين، اتجاه من يرى أن إيرين مخير وملام على ارتكابه مجزرة جماعية للعالم وبين من يراه مسير مسلوب الإرادة في جريمته..لكن الحقيقة أن طبيعة القصة التي اختارها الكاتب لشخصية إيرين فرضت عليه أن يلعب هذا الدور، اقصد اسقاط نظرية العود الأبدي على القصة، هذه النظرية بالذات كما رأيتها وفهمتها من Dark تلعب بالشخصيات والأحداث لتسلك كل الأحداث المجرى المحدد لها مسبقاً مهما حاولت تلك الشخصيات إجراء تغيرات في الماضي أو مقاومة مستقبل محتوم. ليس هذا فحسب، محاولة لعب الشخصيات لإجراء تغيرات تعزز أو بالأحرى تكون سبباً لتلك النتيجة المستقبلية وهذا مارأيناه كذلك وتحدثت عنه في المشاركة السابقة (مسار إيرين اليائس مع ميكاسا).
    الشيء الجديد الذي أضافة أيساياما هو أن ذلك المستقبل المحتوم غير القابل للتغير هو نفسه طريق الخلاص المراد تحقيقه في النهاية.
    هل تم ذلك عبثاً؟
    كلا، كانت تلك الإرادة النهائية للشخصية الأساسية التي جعلت تطبيق هذه النظرية ممكناً في القصة بامتلاكها عالم مسارات بزمن لانهائي غير محسوب.
    صحيح أن الكاتب لم يتعب نفسه بشرح كل تلك المسارات الزمنية والعوالم المخلقة منذ بداية وجود هذا العالم من قبل يومير إلا أنها يمكن فهمها بشكل عام يؤدي غرض القصة ويجعلها مقنعة في نظري.
    باختصار إيرين هو أداة الكاتب لتوضيح فكرة قصته وتحديد أتجاه وسلوك مجريات أحداثها،
    تاركاً للقارئ حرية كره تلك الأداة أو محبتها.
    إيساياما قرر بشكل ساخر أن يمنح طبيعة الجنوح المحموم نحو الحرية للشخصية التي كان عليها أن تسير أحداث قصته كما هي.
    كمن يبحث عن شيء ليس مقدراً له من الأصل.
    هل علي أن أمدح إيساياما مرة أخرى أم أن ماقلته بالأعلى أكثر من كفاية؟!

    شيء آخر:

    لا زال لدي كتاب نيل جايمان الأساطير النوردية كنت قد قرأته منذ فترة قبل عدة أشهر.
    بصراحة لم أحاول ربط أي شيء في هجوم العمالقة بالأساطير بأي شكل حيث لم تكن لدي أدنى فكرة عن أي أسطورة بالضبط يمكن أن تكون قد اقتبست في أتاك، كانت المسارات هي الشيء الوحيد الذي ذكرني بشيء معين ولكن لكوني لم أجد الرابط وقتها ووجدت أن عالم المسارات والزمكان العلمي بعيد عن عالم الأسطورة الأدبي أو أن هذا ما يؤمن به الكثير من الأشخاص ودائماً ما يفرق بين هذين الصنفين مؤخراً في أغلب الأعمال، بحجة أن الأسطورة شيء باطل يتنافى مع العلم.
    attachment
    في أتاك أون تايتين تركيبة تلك المسارات من الأصل إلى تفرعاتها دائماً ما تذكرني بشكل الشجرة والآن قبل ساعات عدت لكتاب نيل جايمان لأرى عدد العوالم التي تربط شجرة العالم إغدراسيل في الأساطير النوردية وياللمفاجأة! وجدتها تسعة عوالم، تماماً كعدد قوة العمالقة التي تنتقل عبر رعايا يومير عن طريق تلك المسارات، طبعاً تفرعات المسارات من الأصل أكثر من تسعة وهذا بديهي نظراً لأن القوى التسعة تناقلت لعدد من الأفراد وتلك التفرعات ما هي إلا مسارات لتناقل هذه القوى عبر الأجيال من الأصل.
    رابط شجرة العالم إغدراسيل مع مسارات يومير بعيد بعض الشيء وبصراحة لا أدري حقاً ما إن كان إيساياما اقتبس شيء من الأساطير بالفعل.
    لكن ومن قبيل المصادفة كانت الصفحة الأولى من الكتاب تتحدث عن الكائن الأول في العالم: (العملاقة يمير) السلف الأول لجميع العمالقة حسب الأسطورة النوردية.
    كتب هذا الكلام بالضبط عن المخلوق الأول:
    "ظهرت الحياة من خلال الماء المتدفق من انصهار الجليد، في هيئة شخص أضخم من العوالم كلها، أضخم من أي عملاق كان أو سيكون، لم يكن هذا الشخص ذكراً أو أنثى، ولكن كلاهما في نفس الوقت.
    هذا الشخص كان السلف الأول لكل العمالقة، وسمي نفسه ب (يمير Ymir) "

    هذا ذكرني بلا شك بكلام زيك عن (دودة الحياة) الطفيل الذي ارتبط بيومير ومن ثم كان السبب في تحولها لعملاق باعتبارها (العملاقة الأولى)، كانت الغاية من ذلك الطفيل هو التكاثر والحياة (إستمرار أنسال الإلديا للأبد كما كانت أوامر فريتز)، الطفيل يمثل الحياة وسعيها الجامح نحو التكاثر كما قال زيك. هذا بالطبع يشبه أسطورة الخلق النوردية التي بدأت بظهور أول أشكال الحياة في شكل عملاق شرع في التكاثر وظهور كل الأشكال الأخرى للحياة.
    وهناك تفصيلة ربط رائعة هنا لو نلاحظها،  الأسطورة تقول (ظهرت الحياة من خلال الماء المتدفق من انصهار الجليد)، كانت بداية ارتباط هذا الطفيل الذي يمثل الحياة بيومير عند سقوطها في بحيرة أو ما شابه، ومن ذلك الماء نهض العملاق الأول في عالم هجوم العمالقة.
    استطيع أن أقول بثقة الآن أن إيساياما استوحى بداية العمالقة من أسطورة البدء النوردية.
    بصراحة لم أتوقع ذلك وهذه الملاحظات كانت من قبيل المصادفة.
    سأقول أيضاً إذاً لربما كانت المعركة النهائية في أتاك (معركة بين السماء والأرض) كانت استيحاء كذلك من الراجناروك (معركة العالم وتدمير العوالم التسعة ونهوض جمع الأموات والأسرى والمحبوسين في جميع العوالم ليشاركوا في تحرير العالم من الطاغية لوكي وانتقامه) هذا شبيه تقريباً بما حدث في الحلقة الأخيرة إيرين وانتقامه واستدعاء يومير لجميع حملة قوة العمالقة التسعة على مر التاريخ الإلدي للمشاركة في المعركة.







  4. #23
    كم يسعدني ان ارى ان الميجاتوون مازالت تقوم بتغطية اخر الاحداث في عالم الانيمي e411

الصفحة رقم 2 من 2 البدايةالبداية 12

بيانات عن الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)

المفضلات

collapse_40b قوانين المشاركة

  • غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
  • غير مصرّح بالرد على المواضيع
  • غير مصرّح لك بإرفاق ملفات
  • غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك
  •  

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter