بمناسبة اليوم الوطني السعودي الحادي و التسعين تجاوزت مانجا برودكشن الحدود بهذا المقطع الناضح بالوطنية و الذي يثير الحماسة بقوة العاطفة المستخدمة في تصميمه.
تحت عنوان (هي لنا دار) يخلو المشهد من أي كلمة حوارية و يعتمد بشكل كامل على المؤثرات السمعية ما جعل الرسالة تصل بوضوح بدون إضافة أي كلمة.
الفتى بطل المقطع يشهد مظاهر الاحتفال باليوم الوطني حوله بدون أي حماسة حتى غير منظوره بالوزارة الخفية التي علمته و علمتنا أهمية الوطن الذي يفديه الجميع بروحه و تتناوب على حماية رايته قوة تلو الأخرى.. ايا كان ما يهدد الوطن فأبناؤه له بالمرصاد.
من بعد فيلم (الرحلة) أثبتت مانجا برودكشن أثبتت أنها نموذج مشرف لمفهوم الأنيمي العربي و منافس قوي على المستوى العالمي.
المفضلات