أقدم لكم مشاركتي للمرحلة الثانية بمسابقة رحلة البحث عن الأثر
لا أدري كيف ولماذا كان الصندوق المختار يحوي مهمة تحليل حلقة من ون بيس
هذا الأنمي لم أشاهد منه إلا ما يقارب 100 حلقة فقط (متعلقة بإيس ولاو)
ولا أدري عن محتوى الحلقات الـ 800 الباقية
لكن عندي معرفة ببضع معلومات مرت علي بموضوع نقاش المانجا >> برا
فلا أحد يعلق ويقول فيه خطأ بمصطلح أو اسم شخصية
عاد مشوها لي
معلومات عن الحلقة
رقم الحلقة: 941
العنوان: دموع توكو! رصاصات أوروتشي عديمة الرحمة!
تاريخ العرض: 13 سبتمبر 2020
الفصل: 943 من صفحة 4 إلى نهاية الفصل
الترجمة العربية: Kiyoshii Subs
ابتدأت الحلقة بسقوط جثمان ياسو من على منصة الإعدام، وانفجار سكان بلدة إيبيسو بالضحك الهيستيري.
وسط تعجب وغضب زورو من ضحك السكان على موت ياسو، كشفت له هيوري
مأساة بلدة إيبسو التي سببها أوروتشي وكايدو.
حيث اتضح أن فاكهة الشيطان الاصطناعية SMILE لها تأثير جانبي مرعب، وهو الضحك الهيستيري.
هيوري: سكان بلدة إيبيسو لا تفارق الإبتسامة محياهم، لأنهم حتى عندما يتألمون أو يشعرون بالحزن..
لا يمكنهم إظهار تلك التعابير، لقد سلبت منهم كافة تعابيرهم ما عدا الضحك..
والآن كل ما يسعهم فعله هو الضحك!
في هذه الأثناء وصل كانجورو، شينوبو، سانجي، نامي، فرانكي وأوسوب لموقع الإعدام.
ولام كلاً من كانجورو وشينوبو أنفسهم لعدم قدرتهم على إنقاذ ياسو.
وأثناء ذهول طاقم قبعة القش من ردة فعل سكان إيبيسو على موت ياسو
الذي أحبه الجميع، شرحت شينوبو التأثير الجانبي للسمايل.
شينوبو: الوجوه الضاحكة لسكان بلدة إيبيسو ليست سوى أقنعة..
أقنعة لا يمكن نزعها لبقية حياتهم!
وتبين أن قبل بضع سنوات بدأ كايدو وأوروتشي بتصدير الأسلحة التي تصنع في وانو
لسيزر كلاون ودوفلامينغو مقابل الحصول على فاكهة السمايل.
واستخدم كايدو الفاكهة ليجعل جميع أفراد طاقمه يملكون قوى ضارية كالوحوش
بهدف إنشاء أعظم وأقوى طاقم قراصنة في العالم.
لكن هناك ثمن بالمقابل، فليس كل من يأكل فاكهة السمايل يمتلك قدرتها
فمعدل نجاح الفاكهة الاصطناعية هي 10% فقط.
أي سيكتسب القدرة شخص واحد فقط من بين 10 أشخاص تناولوا الفاكهة
والتسعة الآخرون سيحصلون فقط على العواقب.
كعدم القدرة على السباحة، وعدم التمكن من التعبير عن الحزن والغضب، والضحك فقط مدى الحياة.
وطبعاً هذه الآثار الجانبية الخطيرة لم ولن يهتم بها كايدو إطلاقاً، فهمه الأوحد هو زيادة قوة أتباعه.
شرحت شينوبو تقسيم قراصنة كايدو، وهم موزعون على ثلاث فئات وهي:
المنتظرون (Waiters)
وهم الذين لم يتناولوا الفاكهة بعد وينتظرون دورهم لاكتساب القدرة الحيوانية.
الموهوبون (Gifters)
هم الأقوياء الـ 10% ممن تناولوا الفاكهة واكتسبوا قدرات حيوانية.
المبتهجون (Pleasures)
هم المقاتلين الضاحكين الذين تناولوا الفاكهة لكن لم يكتسبوا
القدرة وحصلوا على آثارها السلبية فقط.
وسبب تسمية فاكهة الشيطان الاصطناعية باسم سمايل (Smile) هو نسبة لتعابير
وجوه الأشخاص الذين تناولوا الفاكهة ولم يحصلوا على أي قدرة كنوع من السخرية.
ولم تكن هذه النهاية بل بداية المأساة، فالفواكه المعيوبة التي قضم منها طاقم
كايدو قضمة واحدة فقط، قدمها أوروتشي لمن يسكن خارج عاصمة الزهرة.
حيث انزعج أوروتشي من السكان الذي يبكون ويموتون جوعاً، فقرر إسكاتهم بخلط الفواكه
المعيوبة مع بقية البقايا القادمة من العاصمة، وما نتج عنه هو الضحك الهيستيري لسكان بلدة إيبيسو.
خلال هذه الفوضى تخطت توكو السياج ودخلت لساحة الإعدام، وركضت نحو جثة أبيها ياسو.
مشهد بكائها ضحكاً كان محزناً بما يكفي، لكن ما كان أشد حزناً هو إخراجها لزيت
العلجوم الذي كذب أوسوب بشأنه.
حيث بدأت تدهن به جروح والدها معتقدة أنه الدواء الذي يشفي أي مرض وجرح.
وما إن شاهدها أوسوب حتى انفجر باكياً على تصديق طفلة صغيرة لكذبته
واستخدامها لهذا الزيت في محاولة يائسة لإنقاذ أبيها.
ما إن رأى أوروتشي توكو حتى استهدف رأسها بسلاحه وأطلق عدة طلقات
وهو يثور غضباً لتسببها بموت كوموراساكي.
في هذه اللحظة اندفع زورو وسانجي من بين الحشود للتصدي للرصاص وإنقاذ توكو
وكما هو متوقع من ون بيس المتميز بالدخلات الأسطورية للشخصيات
وانتهت الحلقة باندهاش الجميع من دخول الاثنين ومن بينهم زورو وسانجي أنفسهم
كونه أول لقاء لهم منذ آرك دريسروزا
إلى هنا أصل لنهاية أول وآخر موضوع لي بقسم الاستوديو التحليلي للانمي
مع السلامة
المفضلات