نحتفي اليوم بكواكب المجرّة النورانيّة المكساتيّة
بنجومها النيّرة التي ما برحَ قسمُنا يستمدُّ منها أنوارَ الهداية على نفسِ الطّريق ..
طريقِ الدعوةِ إلى اللهِ على علمٍ وعلى بصيرة ، جعلنا الله وإيّاكم منهم..
لذا فلا أوفى وأجزل في الثناء من الدعاء بالخيرِ لتيك الدرر..
للأحبّة والأعضاء والزوّار وكلُّ من تخطّفنا بالزيارة بين الحينِ والآخر،
على جميل ما كتبوا وشاركوا وردّوا وساهموا..
كنشرٍهم لآية من كتابِ اللهِ أو حديثٍ و أُثرٍ من سنّة رسول الله-صلىّ الله عليهِ وسلّم- ،
أو ربّما كلمةٍ طيّبة عطّروها بنيّةٍ حسنةٍ فاحَ الإخلاص منها عبيرًا -نسألُ الله أن يتقبّلها-،
بوركتم يا أثابكمُ الله ثمُّ بوركتم..
زهرة الألب
المفضلات