قصة خيالية من تاليفي
لاتزال تلك الذكرى ترافقني تلك القصة التي لا انساها واليكم احداثها
انتقلت ان واسرتي الى قرية صغيرة بعد ان كنا في المدينة كانت قرية تطل على البحر وهي على اطراف غابة صغيرة يسير بها نهر يدعى راك كانت تلك القرية لا تزال تومن بالخرافات
سجلني ابي في مدرسة داخلية تقع قرب بيتنا في البداية عندما انتقلت الى غرفتي رايت كم فخم اثاثها لكنني سمعت صوت من الغرفة ضننت ان اتوهم لاكن ظهر لي شبح ظننت ان ان عقلي يداعبني لذا لم اخف مر الشبح و ذهب
رايت من خلال النافذة واذا االليل قد حل
تناولت عشائي الذي كان موجودا على الطاولة ثم ذهبت كي انام على فراشي غلبني النعس ثم نمت في تلك اللحضات دخل ذالك الشبح الى عقلي ثم اثار ضجة
في اليوم الثاني استيظت لارى جمعا من الفتيان اتضح انهم الذين انزعجوا من الشبح الذي يسكن عقلي كانوا حول باب غرفتي ما ان خرجت حتى انهالوا علي ضربا ثم ذهبوا في تلك اللحضات ظهرت لي فتاة جميلة و قالت لي هل انت بخير!
ايها الطالب ام اناديك جون !
تعجبت كيف عرفت اسمي
يتبع>>
المفضلات