الجزاء والأخره
تكرر هو ماعليك انت به مستمرا بهما لا يشوبه شيئا الا بما كان عما يسكنه أيضا يتسال بما
في عمله او قلبه وهو ما نتحدث عنه اليوم بعنوان ( الجزاء والاخره ).
الجزاء والاخره ماهو الا ربما يقيس عليها النفس من احتمال عواقبها النفس البشريه للحساب ولربما يشير اليها ممايعطي اكثر مما تكون عليه بإعماله في الجزاء والاخره وبما يفعله خوفا من اعمال متكرره يحتسب عليها او لم يحتسب عليها بمصدر تام يرتقى عليها
وينتظر الجزاء والاخره بمحاسبه عليها في عمله ومالاعمله بما فيها خوفا بما يدين عليها للاستمراريه في كل حال جزاء والاخره معا بما فيما يكون بكل طرق الحياه للجزاء والاخره معا للاختلف عليهما مهما كان يتأثر بهما مهما كان يكون عليهما خوفا من جزاء عليه في الاخره ويتقدم عليها دوما
الى اخر الطرق معهما يرتبط بما يكون معهما بسبيل واحد يؤخذ منها
ويطيل الممكن بشتى الطرق في كل أمور من الجزاء والاخره
خوفا يتعلق بما يستبق عليه وبما يحدثك عملك فيها ويجب عليه محاسبه نفسه
قبل ذلك في الجزاء والاخره طمعا لايثمن بقدر كبير اكثر من ذلك مما يعطي مماينبغي
في كل حال من أحوال المدروس في كل ثمن من اثمنه يقرر حوله في كل لنفسه ولشخصيته ولكل مما يريد.


تمت
جميع الحقوق محفوظه ( تحت الحفظ )