سانكيوو كيوبي ميمي وجدت توقيعًا مناسبًا بفضلك *
ところ
ايش رايكم بتجربة الإسقاط النجمي؟ التخاطر وهذي الأمور.
تؤمنو بأن للإنسان قدرات خارقة يوصل لها البعض؟
ايش تفسيرها برأيكم؟
توي الاحظ الزيارات اظن 55 الف في 4 اشهر رقم مهول بالنسبه لوضع المنتدى
^
ليش احس ان السبب كورونǿ
ماتهم التجربة خلاص.
بس ليش برايكم ناس كثير بدت تشوف هذي الاشياء رجعية.
واللي يؤمن بيها متخلف
عاد انا اهتميت بالتجربة ياليت تشاركنا
خليني اعطيك الموضوع من زاوية علمية.. بس قبل كذا اشرح لنا قصدك بالاسقاط النجمي لان الي اعرفه عنه مختلف عما فهمته من كلامك..
عودة الناحية العلمية.. الإنسان خلقه بحد ذاته معجزة إلهية و الى الغد بل الى نهاية العالم لن يستطيع البشر حصر امكانات الانسان المحتملة.. بل هناك اعتقاد علمي ان البشر لا يستعملون سوى عشر طاقتهم الحقيقية ما يعني التسعة أعشار الباقية عبارة عن قدرات كامنة و لعلها التفسير المنطقي للحالات الخارقة مثل النابغة الذبياني او أينشتاين وغيرهم ممن تتفتح أمامهم احتمالات لم يكونوا ليحلموا بها.. و من يرى أن الاهتمام بهذه الأمور رجعية فمنظوره العلمي أثري مقصور على الماديات فحسب و هو منهج علمي متحجر تخلى عنه العلماء منذ ثمانينات القرن الماضي.. بل ما يفسره الناس بقدرة البشر على التنبوء قد يكون أحد هذه القدرات الكامنة التي لم يتوفر السبيل العلمي لقياسها بعد و ليست بالأمر الشائع ايضا.
خلاصة الحديث.. في العلوم الإنسانية هناك توجه يزداد توسعا حول قدرات البشر الكامنة و ما يبدو لي أنك تتحدث عنه قد يصب في خانة هذه القدرات.. فعلى سبيل المثال التخاطر من القدرات الأكثر شيوعا قياسا بغيرها.. بالتأكيد لا نقصد ما نراه في افلام الخيال العلمي و لكن ما يتعارف على تسميته بقراءة الأفكار.
ان شاء الله أكون فهمت النقطة التي تقصدها.
هلا فيك, ياخي انتبهت اني يوم اقول تجربة كذا. لأي احد ماقد حصل له ذا الشي.
ححط نفسي فموقف اكون فيه انا المصدر الوحيد لكلامي, وبيني وبينك لو احد قال لي كلام زي كذا وانا ماعندي تجربة احتمال كبير ماصدقه
فموضوع القصة شويتين بدون فايدة طلع.
اقصد بالإسقاط النجمي تجربة الخروج من الجسد.كأثير
يب اقصد هذي الأشياء الغريبة اللي تحصل والتخاطر منها.
والأحلام يوم تصير واقع.
والعين
اشوفها اشياء قاعدة تحصل كثير
بس الناس مو معطين اهتمام لها.
بل من اللي اشوفه هو نظرة واتهام بالتخلف للمعتقدين بوجود هذي الأشياء.
يمكن لهم وجهة نظر وهو انه مافي دليل حاسم عليها.
بس بوجهة نظري المتواضعة.
اشوف ان في اشياء كثير العلم ماوصلها فعلًا
ولا راح يوصل لها وهذا الشيء مو معناته انها مو موجودة
لا عادي I'm open و احب القصص الي كذا لأني شخصيا أؤمن بها بل شيء مثلها حصل لي شخصيا و هذا الي خلاني أؤمن بها.. فحلو نتشارك و من يعلم قد يكون هناك أشخاص مثلنا في المنتدى.
اما تجربة الخروج من الجسد و حركات الصوفية و الmeditation هذه لم تحصل لي لكني أجدها صعبة التصديق الا لو كنت تقصد شيء آخر.. اما الأحلام الواقعة و العين فهذه لها تفسيرات عديدة لا تنفي وجودها ابدا.
هي ليست وجهة نظرك المتواضعة بل هذا الحاصل فعلا.. المجتمعات العلمية المتزمتة تربط كل شيء بالقياس و الحس فما لا يقاس لا وجود له و جميعنا نعلم أن هذه نظرة قاصرة للواقع فما اوتينا من العلم إلا قليلا.
طيب. حبدا واحاول اختصر.
حصلت لي التجربة وانا ماكنت اعرف شيء عن الاسقاط النجمي
قبل عدة سنين.
كنت مرهق جدًا وغفيت.
فجأة شي يسحبني خارج جسدي.
وكنت فعلًا اشوف الاشياء وكأني اطوف فوق جسدي تمامًا.
الجو كان شديد البرودة فتلك اللحظة.
مع اني وقتها كنت انام بدون ما اشغل المكيف.
والجو كان معتدل بالغرفة " يمكن برودة خوف .
فذيك اللحظة بالضبط كنت احسب انها ساعتي.
واني حموت خلاص. توسلت بأشياء كثيرة وكنت ادعي ربي ارجع. فرصة ثانية.
ورجعت عادي. بعد مارجعت كنت افكر اني مت فعلًا وقاعد اعيش حياة ثانية او ماشابه .
وانا اراجع الموقف فعقلي مرارًا. لاحظت ان يوم كنت اطوف باب غرفتي. كان خالي من اي شي.
في حين انه في الواقع. كان في قميص لي معلق على الباب.
وتعجبت وقتها. هل ممكن عقلي اختلق كل هذي السيناريوهات.
وبالنسبة لاحتمال انه حلم. ابدًا مو حلم. لأن الشخص بالعادة بعد مايستيقظ يعرف انه كان فحلم.
بس هذا الشعور ماجاني بعد مارجعت. كان كل شيء وكانه حقيقة.
تساءلت بعدها.. ممكن عقلي يخلق واقع كامل.
ويخليني اطوف فيه؟ عنده القدرة يسوي شيء زي كذا؟
حاولت اعيد التجربة بإرادتي. لكن مصيري كان الفشل في هذا.
تجربة كانت مرعبة وغريبة.
بعدها مارجعت نفس الشخص.
اوه تجربه مرعبه وفريده
ليش قرريتها بشكل ساخر ؟
لذا السبب ماكنت ابغا اتكلم
لالا من جد اتكلم ما اسخر ولاشي مصدقك تماما
Interesting.. شخصيا لم يحصل معي هذا الشيء لكني بعد شرحك سمعت و قرأت عن قصص مشابهة أشخاص أعرفهم شخصيا.. أول مرة توقعتها محاولة جذب أنظار لكن سماع تجارب مختلفة على مر السنين جعلني أنظر الأمر بشكل أكثر جدية.
هناك برنامج يعجبني كثيرا للفنان القدير ويليام شاتنر (بطل ستارتريك) بعنوان (الغير مفسر) unexplained كل اربعاء على قناة هيستوري.. يتناول الكثير من الحالات غير المفسرة و منها حالتك المذكورة لا اتذكر جميع التفاسير لكن أحدها (كان أكثر إقناعا لي) هو أن الأمر ليس حياة جديدة لأن ذلك سيتطلب مراجعة كافة أحداث حياتك السابقة و هذا لم يحصل لك حسب ما فهمت لذا اعتقد ان تفسير حالتك كما اتذكر من البرنامج (وقد يحتمل الخطأ) ان الروح تكون في شدة تعبها و تشعرنا بثقل أكثر من الجاذبية الأرضية المعتادة و بمجرد الاسترخاء تخف تدريجيا لكن في حالتك ربما كان الانتقال سريعا لدرجة أنك شعرت بالطفو.. أما ما تذكره عن الباب فربما تشوشت عليك الذاكرة لان الاسترجاع في هذه الحالات نادرا ما يكون دقيقا.
شخصيا حصل لي أمر مختلف قليلا لكنه يدخل في نفس دائرة الغير مفسر.. كانت ليلة اول اختبار ثانوية عامة و بعد صلاة الفجر قررت اخذ غفوة قبل الدوام و كنا في طور انتقال من المنزل لذا فالشقة بأكملها فرغها أهلي لأكرس نفسي للدراسة.. و باب الغرفة مغلق و استلقيت على الجانب الأيمن و لكن ليس بشكل كامل (ظهري للباب) و اذا بي أشعر بيد تعدل وضعيتي إلى اليمين الكامل و عيني مغمضتين في اعتقادي انها أمي انتظر سماع صوت الباب يغلق لا يوجد صوت (تذكرت ان الباب مغلق اساسا) و فتحت عيني فزعا لالتفت خلفي و اجد الباب كما تركته تماما و لم يكن أحد قد دخل غرفتي (كلهم خمس أشخاص في البيت).. الأكيد أنه شعور يد دافئة هي التي عدلت وضعيتي و الله أعلم ماذا يكون ذلك.
أما مسألة الأحلام فتصادفني كثيرا ولا تكون في وقت النوم بل في أوقات الغفوات البسيطة (الوقت الذي تكون نعسان في موقف لا تستطيع النوم فيه) و هنا في هذه الغفوة البسيطة التي لا تتجاوز دقائق أرى أمورا كثيرة تتحقق بعد مدد متفاوتة بعضها بعد دقائق و بعضها بعد ستة أشهر.. الغريب أني اتذكر متى و اين و في اي وضعية رأيت هذا الحدث قبل حصوله و أحيانا الحوارات بالحرف تتكرر و الشعور نفسه بل حتى الكلمات المقروءة تكون نفسها مع انه في الاحلام لا تظهر الحروف بشكل واضح عادة.. الاغرب أنني حين أحدث أحدا بالأمر الذي رأيته فإنه لا يحصل و اذا نسيته يتحقق.. الوضع أكثر من مجرد ديجافو.. لانه في الاخير لا تتذكر ملابسات الرؤية.
هناك تفسير احمق مع احترامي و هو اعتبار الأمر حادثة من حياة سابقة (للمؤمنين بتناسخ الأرواح) و هو أمر بدا يلقى رواجا في المجتمعات المسلمة للاسف ناسين أو متناسين انه بالدرجة استخفاف بقدرة الله سبحانه على خلق الأرواح أو التحكم بها بحيث يعيدها مرارا و تكرار في أجساد مختلفة.. ثانيا (من ناحية علمية) لا يمكن أن يوجد كيانين مختلفين في شخص واحد الا للمصاب بالانفصام او التعدد و هذه حالات منطقية أكثر (كونها مثبتة علميا) من مسألة الحياة السابقة.. ثالثا (من ناحية منطقية) الشخصيات نصفها وراثي فلو فرضنا أن هناك قرائن تدعم الحياة السابقة فأغلب الظن أنها بعض الجينات المورثة من الأجداد و ليست حياة سابقة كاملة.
الروح او النفس الإنسانية هي اللغز الازلي الذي لن يحل و كما يقول سبحانه (و يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي و ما أوتيتم من العلم إلا قليلا).
أعتذر على الإطالة و اتمنى ان يشاركنا البقية تجاربهم ان وجدت.
اذًا لست الوحيد هنا.
كان مجرد تعليق مع شك بسيط. نظرًا للقصة.
بالعكس أرى في الجميع هنا الإحترام والتقدير.
والأدب. وفي مقدمتكم dc وتعجبني جدًا طريقته في الحوار.
عن نفسي اكثر شي يصيبني امرين الداجو فو
والثاني في للاحلام اكون عارف ان داخل حلم وانتظر استيقظ
دي سي ينفع مقدم برنامج حواري بجد (أفضل من كثير من المحسوبين مذيعين و هم بعيدين عن أبجديات إدارة الحوار) صدق ما امزح هذه المهارة نادرة (الشخصية التي تستوعب كلا الطرفين مع تجردها من النزعة الشخصية).
قلت لك لست الوحيد و اكاد اجزم ان الجميع مر بموقف واحد على الاقل من هذه الغرائب.
طيب ماهو تعليقك على تجاربي؟ انا شاركت حادثتين هي ما أتذكره غير ما لا يحضرني حاليا.
عدد زوار الموضوع الآن 1 . (0 عضو و 1 ضيف)
المفضلات