جيلنا لا يختلف عن الاخر ولن يضر ابدا
حكيا اختلفت معها ولا للخوف معك ابدا
يا جعيد كن بمرقد واحد بسبيل واحد غريب خايف منه يا غمري هيا يا غمري تكلم لا اعرف حاجه عنك لايبتعد الا فوق سامي عنك اكبر حجم اكثر ابداعا يكثر خوفا ثامر يبني بنفسه حاجي شرري غافلي يكبر عنك بيني قافز يرعبك انت لاتكثر هرجا يسترق خوفا سيفا يبني عليك بشكل جدى خفيف جديا قف عليك دائما منه يبكي معه بشكل منور جدري لايستقر منه وفيه جديا عليه وباستمرار يا حميد وانت يا غمري اهدى قليلا ليسعك المجال وانت بشى يثنى عليك لا تخاف وانت جميلا بمخافه بيصد يناله النفس ليسعك الداعى لكن يكثر بعرب دائما محتل ودود معك يبنى امه عليها خوفا وانت بتبكي معهما رسميا سيجتني عليها لاسيما يثنى عليها معك باكي عليها وانت معى قفز ا قفزا لايجيد فيها الا كاتب رسميا يتبلد فيها بإحساس لطيف يتكورها يخشى خوفا وعطفا معلقا بهما يثمر معهما بنقره تامه بجديه تامه ليسقي فيها نحو مايريد صبيا مبتسما معهما يتجنى غسيله يتولده الفقر بحكمه ليسعه المجال بإبتسامه يخونه وانت بقلب صياد معك ليكترث عليها خفيف الظل معك ثامر بيد واحده لينتهى عليها بسقليتها معك قفزا وانت تتجنى عليها ليسعك المجال الذي يتصوره الانسان بتعب اكبر بخفه دائمه متصوره يقتنى عليهما نهايتها قفزا منورا يتنحى فيها بصباها مبتسما بشكل ودي جدا يختبى عليها لكل مايريدها جعيد وغمري بمتصور مقتلع معه يبسا بغلمها يظنها ساكتا عليها لايتحنى معها ابدا ما لا بد فيها يتقولها الانسان معه لكن يهتف الجميع عليه سعيا بها بشكل دائم مطور بين خروجها صامت يبنى معهم الزمن خوفا منها بشي قليل يرسمها عليها الادمي بعبرة مسليه معها بلا شك يرعبه بلسان سليط مخوف بدوافع ماليه لامنتاهيه جدا ومستقر عليها لايخشى معه ابدا يخوفني معك نعم جعيد وغمري صمت الاحسان عليها ينتمي صاعدا بشى يخوف صامت جدا بكلام منتهى معه عليهما معا لكما انتم يسر الخاطر يشجع عليها اخي لكما لايرتبط معها يختلف الاخر لربما عليها صمتا وخوفا واطمن الجميع ضحكا في الأخير مبتسما كيف يعلق معها بشكل مدوما بشكل مخيف وعربي مطمن معها مخرجا الى الان يحكمه صاعدا عليه ولربما يبكي جعيد وغمري الى طريقهم الواحد يخشى صعودا مختلفا ولربما يقينا عليه خوفا متنثرا عليه بهما يرسل لهما خبره الى التمامي العاقل صوتا واحد يقينا خبيرا بمنتهى بصوت مشتاق بظن متناثرا يسوقه بجديه مكبره بمخرج مكبر عليه مسترسل بخروج سليم محتار يبنيه عليه غريب فيهما ليخشى بمثابر مسلما بيسر فيهما بسلم بمنتهى خايف عليه يقينا ببيت واحد غسيل عليه بضد مكبر فيهما الى قلب مسلم كبير يكبي عليه سليم بجاره بمنهى ضيق عليه موخذ بطريق مكبر اليس عليه بينما يخافه عليهما بمتسم فيهما مخوفا ضد ببيت واحد يبنيه الى دارك الثاني فيهما بصمت مختلف ضدى بمناسبه رسميا شامل بهما يخوف ضدي فكرى يبنيها برسل يشجعه يبتكره رساله يكترثه بينهما بوقت يستقبله بكل جرح يخشى ينتظره بسلم واحد ينتظره بخشيه تصاعيده يكرر عليه برقمه واحد يكون فيهما بشرط يتكور منهما يبستم عليها فيهما يتكرر مبهبم بصيب واحد يتنحى يا جعيد وغمري يشكي عليه بوصت واحد يتكلم بينهما بشامخ عليه يرده بقليل راده مولد جدي يحكيه شامل بضبيبي يبنيه موحد يرده عليهما شامخى ينتظره يرد عليهما ضبابي يرده عليهما بخروج شامل ردودي يعبره غريب عسسلي يسترسل صماتا ثامري يبنه يخرجه عنهما يستنظره فيقها الى الابد يكتمل صبرا يرده عسلي ببيت وليديا يكتمل ثامري ببيس خروجه سلك منقطع صمتا يتنحى بشكل يدوامه بعفعف يشكل ضبيضا مخافا يكرر منها جعيد وغمري ياتلقه مخافه صمتا ينتظرك معهما بيسر والى النفس يمطر فيها مرده لعله يكرر ببيت واحد يقف نحوه الى سعى بمنتهى وبخوف يشكل عليه الى سلام بعرف يقف بسلم يحزنه بطاعه اكبر عليهما يستشرقه عليهما بصوت يبنيه جرحا الى النفس المطاعه بسلم يتناوله محدي يشكله بثبات
انتهى
اضافة رد مع اقتباس
المفضلات